خبير دولي: جرائم الإمارات توجب الملاحقة
05/06/2017 01:03 م
كتب أحمدي البنهاوي:
في نحو 20 تغريدة، قال الخبير القانوني والمحامي الدولي محمود رفعت، إن تسريبات بريد السفير الإماراتي في واشنطن يوسف العتيبة بمثابة إثبات حي للجرائم التي ارتكبتها الإمارات بحق الشعوب العربية في اليمن وليبيا وسيناء، والتي يجب ملاحقتها عليها، قائلا:"إضافة لجرمها الأخلاقي هي أدلة جنائية قاطعة على جرائم الإمارات ضد الإنسانية ويجب ملاحقتها عليها".
وكشف "رفعت" أن "الإمارات فتكت بشعوب بأكملها مثل ليبيا و اليمن بذريعة محاربة الإخوان، كما أمرت دميتها السيسي تدمير سيناء لتسليمها إلى إسرائيل".
وأضاف: "محمد دحلان لديه 8 آلاف عنصر في سيناء هم من يقومون بالأعمال الإرهابية التي تنسب زورا لأهالي سيناء ويتقاضون رواتبهم من أبوظبي". موضحا أن "أولاد زايد حولوا الإمارات لمرياع غنم سيذبح ويطبخ حين ينتهي دوره وأسالوا التاريخ سيحدثكم عن شاه إيران الذي تركوه وسط البحر وحيدا".
ترامب وابن زايد
وكشفت تغريدات "رفعت" أن "ضخ أولاد زايد مليارات شعب الإمارات لايصال ترامب لرئاسة أمريكا والان يضخون له ترليونات بعد إقناع السعودية لكنها لن تنفع وسيبقى قزم"، مضيفا أن "محمد بن زايد زار أمريكا سرا بعهد أوباما للتنسيق بين بوتن و ترامب والقضية اليوم محل تحقيق أجهزة أمنية و الكونجرس ولن تمر بسلام".
ونبه محمود رفعت إلى أن ما نشره من قبل "عن دور الإمارات في دعم ترامب وتتناوله اليوم وسائل إعلام أمريكا عن زيارة محمد بن زايد أمريكا سرا لن تغفره مؤسساتها".
واعتبر أن الدليل على أن أبوظبي ضخت المليارات لترامب هو ما حصل عندما حظر ترامب المسلمين قائلا: ".. سندته الامارات بينما تضامن نسوة غير مسلمة بارتداء حجاب".
في نحو 20 تغريدة، قال الخبير القانوني والمحامي الدولي محمود رفعت، إن تسريبات بريد السفير الإماراتي في واشنطن يوسف العتيبة بمثابة إثبات حي للجرائم التي ارتكبتها الإمارات بحق الشعوب العربية في اليمن وليبيا وسيناء، والتي يجب ملاحقتها عليها، قائلا:"إضافة لجرمها الأخلاقي هي أدلة جنائية قاطعة على جرائم الإمارات ضد الإنسانية ويجب ملاحقتها عليها".
وكشف "رفعت" أن "الإمارات فتكت بشعوب بأكملها مثل ليبيا و اليمن بذريعة محاربة الإخوان، كما أمرت دميتها السيسي تدمير سيناء لتسليمها إلى إسرائيل".
وأضاف: "محمد دحلان لديه 8 آلاف عنصر في سيناء هم من يقومون بالأعمال الإرهابية التي تنسب زورا لأهالي سيناء ويتقاضون رواتبهم من أبوظبي". موضحا أن "أولاد زايد حولوا الإمارات لمرياع غنم سيذبح ويطبخ حين ينتهي دوره وأسالوا التاريخ سيحدثكم عن شاه إيران الذي تركوه وسط البحر وحيدا".
ترامب وابن زايد
وكشفت تغريدات "رفعت" أن "ضخ أولاد زايد مليارات شعب الإمارات لايصال ترامب لرئاسة أمريكا والان يضخون له ترليونات بعد إقناع السعودية لكنها لن تنفع وسيبقى قزم"، مضيفا أن "محمد بن زايد زار أمريكا سرا بعهد أوباما للتنسيق بين بوتن و ترامب والقضية اليوم محل تحقيق أجهزة أمنية و الكونجرس ولن تمر بسلام".
ونبه محمود رفعت إلى أن ما نشره من قبل "عن دور الإمارات في دعم ترامب وتتناوله اليوم وسائل إعلام أمريكا عن زيارة محمد بن زايد أمريكا سرا لن تغفره مؤسساتها".
واعتبر أن الدليل على أن أبوظبي ضخت المليارات لترامب هو ما حصل عندما حظر ترامب المسلمين قائلا: ".. سندته الامارات بينما تضامن نسوة غير مسلمة بارتداء حجاب".
ترتيبات مستقبلية
واستطرد "رفعت" أن "تسريبات سفير الإمارات كشفت اجتماعا مرتقبا هذا الشهر لحكومة الإمارات ومديري مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الموالية لإسرائيل لتقييم السعودية".
وأضاف أن "تسريبات سفير الإمارات في واشنطن أظهرت رغبة الامارات المستعرة لتفكيك مجلس التعاون الخليجي حيث تظن أن ذلك سيرفعها ويجعلها دولة عظمى".
وأضاف: "شنت الإمارات بالخفاء والعلن عدة حملات عدوانية لم ينجى منها تقريبا أحد من محيطها حتى سلطنة عمان البلد المحايد وحاولت العبث به".
المؤثرون في القرار
وألمح الخبير القانوني المقيم باوروبا إلى أنه حذر منذ من دور الإمارات في المنطقة ورغبتها في "تقزيم مصر والسعودية بسبب وهم زرعه توني بلير برأس أولاد زايد أن ذلك سيكبرهم حتى فضحتهم تسريات سفير الإمارات". مغتبرا أن الإمارات تخصصت في صناعة شخصيات عميلة مجهولة منهم السيسي وحفتر وآخرين.
وأوضح أن "سبيل الإمارات في تصنيع دمى مثل السيسي هي الدعاية الضخمة والمكثفة بعشرات الفضائيات التي أنشأتها في مصر و ليبيا و اليمن إضافة لما على أرضها".
وكجزء من تمام الصناعة الإنفاق على الإعلام أشار إلى أنه"لا يستطع أي رجل أعمال تحمل نفقات تلك الفضائيات الضخمة خاصة أنها جميعا تخسر والاعلانات لا تغطي المليارات التي يتم هدرها بها".
وعن كيفية إدارة الموقف في اليمن كمثال قال "الإمارات تختبئ خلف السعودية لتمرير جرائمها في اليمن كون السعودية هي من يقود التحالف بينما من ينشئ ميليشيات به ويمزقه هو الإمارات".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق