الجمعة، 6 يونيو 2014

"الشبراوي" يكشف أسرار الصراع الذي سيهدم معسكر الانقلاب من الداخل

"الشبراوي" يكشف أسرار الصراع الذي سيهدم معسكر الانقلاب من الداخل

Share
اضغط للتكبير
"الشبراوي" يكشف أسرار الصراع الذي سيهدم معسكر الانقلاب من الداخل
06/06/2014 05:13 م

"شرابي": بهذين الأمرين سيسقط الانقلاب

"شرابي": بهذين الأمرين سيسقط الانقلاب

Share
اضغط للتكبير
"شرابي": بهذين الأمرين سيسقط الانقلاب
06/06/2014 05:15 م

Share
اضغط للتكبير
"شرابي": بهذين الأمرين سيسقط الانقلاب
06/06/2014 05:15 م

"بيزنس ريكوردر": أمريكا وأوروبا تتجاهلان تنصيب السيسي

"بيزنس ريكوردر": أمريكا وأوروبا تتجاهلان تنصيب السيسي

Share
اضغط للتكبير
صورة أرشيفية
06/06/2014 06:40 م
اعتبرت صحيفة "بيزنس ريكوردر" أن حفل تنصيب قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي المرتقب يوم الأحد المقبل يحمل علامات على أن الأمور لم تعد لطبيعتها حتى الآن بين واشنطن والقاهرة ، وأن التوتر في العلاقات بين البلدين لا يزال قائما.
وأشارت الصحيفة إلى قرار الإدارة الأمريكية عدم حضور أي من المسئولين الأمريكيين على المستوى الوزاري، والاكتفاء بإرسال أحد مسئولي وزارة الخارجية لحضور مراسم التنصيب، مضيفة أن الوفد الأمريكي الذي سيحضر الحفل سيكون على رأسه توماس شانون أحد أكبر مستشاري وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، لافتة إلى أن ذلك يعد علامة على أن الولايات المتحدة لاتزال تشعر بحالة من عدم الارتياح حيال ما يدور في مصر.
ولفتت إلى أن الأمر لم يتوقف على واشنطن وحسب، وإنما قامت العديد من الدول الغربية الأخرى بتخفيض مستوى ممثليها في هذا الحفل، فيما يمكن اعتباره نوعًا من التجاهل الدبلوماسي، يقول دبلوماسيون إنه يهدف إلى نقل بواعث القلق بشأن حالة الديمقراطية في مصر.
وعلقت الولايات المتحدة، التي تعتمد على مصر كحليف وثيق في الشرق الأوسط منذ عقود، بعض المساعدات بعد أن أنقلب السيسي على الرئيس المنتخب محمد مرسي.
وقال مصدر دبلوماسي غربي إن سفراء الدول الأوروبية في مصر سيمثلون دولهم في مراسم التنصيب، فيما أعلن الاتحاد الأوروبي - في بيان له أمس الخميس - إنه يشعر بقلق لاستمرار احتجاز معارضين ونشطاء سياسيين وصحفيين.

سلطات الانقلاب تنتقم من الشعب لمقاطعته انتخابات الدم

سلطات الانقلاب تنتقم من الشعب لمقاطعته انتخابات الدم

Share
اضغط للتكبير
أرشيفية
05/06/2014 07:17 م
تعددت في غضون الأيام القليلة التي تلت مهزلة الانتخابات الرئاسية أشكال الممارسات القمعية والقرارات الانتقامية ضد مقاطعي مهزلة الانتخابات الرئاسية كنوع من تصفية الحسابات معهم بعدما فضحت المقاطعة الانقلابيين أمام العالم وكشفت حقيقية ثورتهم المزيفة وشعبية قائد الانقلاب الوهمية.
كان من بين هذه الممارسات إعادة اقتحام القرى المعارضة للانقلاب وكان على رأسها قرية دلجا بعدما بدت فيها اللجان خاوية على عروشها في مشهد تناقلته كل وسائل الإعلام حتى الموالية للانقلاب العسكري، وهو ما كان له رد فعل سريع من قبل داخلية الانقلاب حيث هاجمت القرية في ثالث أيام المهزلة. وقامت بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع لفض المسيرة الحاشدة التي نظمها أهالي القرية للدعوة للمقاطعة.
وكذلك شهدت قرية بني مجدول بكرداسة حملة أمنية مكثفة، بعدما شهدت القرية ضعفًا شديدًا على الإقبال على اللجان، وزعمت قوات أمن الانقلاب أن المنتمين لجماعة الإخوان بالقرية يمنعون الناس من التصويت.. متخذة من ذلك مبررًا لاقتحامها!
قمع الطلاب
وفي السياق نفسه زادت حملة الانقلابيين المسعورة ضد طلاب الجامعة بعد انتهاء مهزلة الانتخابات والتي لعب الشباب –ولا سيما الطلاب- فيها دور البطولة في مقاطعتها بصورة أبهرت العالم؛ حيث شنت داخلية الانقلاب حملة اعتقالات واسعة استهدفت الطلاب من مناهضي الانقلاب حيث تعددت عمليات القبض العشوائي ضد طلاب الأزهر، بمجرد رؤية بطاقة هوية الطلاب.
واقرأ أيضًا:
كما قامت ميليشيات الانقلاب باختطاف 3 طلاب من جامعة القاهرة وطالبين من جامعة أسيوط، حيث قام أفراد بزي مدني باصطحابهما في سيارة الشرطة إلى قسم أول أسيوط، من دون توجيه تهم محددة، ومن جانبها أصدرت حركة "طلاب ضد الانقلاب" بيانًا اعتبرت فيه "أن التوسع في الممارسات القمعية ضد الطلاب يؤكد نجاح المقاطعة وانتصار الشباب.
واعتبر المتحدث باسم "طلاب ضد الانقلاب" إبراهيم جمال، أن مقاطعة الانتخابات الرئاسية نجحت في توصيل رسالة للنظام الحالي في مصر، بأن الشباب غير راضٍ عن ممارسات الحكم العسكري، وأن الطلاب سيعملون على توحيد رؤية الطلاب، عبر تنظيم فعاليات مشتركة بين كافة القوى الثورية داخل الجامعات. مشددًا على أن "العمل خارج أسوار الجامعة سيكون الأبرز في الفترة المقبلة، فلا بد من العودة للميادين الثورية التي فضها الجيش".
الانتقام من المعتقلين
ولم يكن المعتقلين بمنأى عن ممارسات الانقلاب القمعية التي نالت المقاطعين للانتخابات خارج السجون؛ حيث شهد سجن وادي النطرون عقب انتهاء مهزلة الانتخابات،ممارسات قمعية أكثر حدة حيث قامت قوات أمن الانقلاب بالاعتداء على المعتقلين بالضرب وخراطيم المياه وقنابل الغاز، على نحو عرض حياة بعضهم للخطر حيث توفي المعتقل محمد عبد الله بسجن وادي النطرون إثر إصابته بذبحة صدرية، ورفض إدارة السجن دخول أطباء السجن لإسعافه، وذلك في إطار تطبيق إجراءات عقابية تمثلت في إغلاق الزنازين على المعتقلين ، ومنعهم من الخروج للتريض وإلقاء الطعام لهم من الخارج، ما أدى إلى حالة من التذمر داخل السجن، واشتعال الانتفاضة الثانية التي لا تزال قائمة حتى الآن.
مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي
ولم يكتفِ الانقلابيين بالممارسات القمعية فحسب بل اتخذو أيضًا خلال الأيام القليلة التي تلت مهزلة الانتخابات قرارات انتقامية كان منها قرار مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك وتويتر" حيث أعلنت داخلية الانقلاب عن قيامها باستحداث نظام جديد لرصد ما وصفته بالمخاطر الأمنية على مواقع التواصل الاجتماعي، زاعمة أن هذا النظام لن يؤدي إلى تقييد الحريات ولا يتعارض مع الدستور، وفسر المسئولون بوزارة الانقلاب أن الهدف من المراقبة هو كشف عمليات التحريض على قلب نظام الحكم وقتل ضباط الجيش والشرطة وحرق السيارات.. مدعين كذبًا أن هذا النظام مطبق بالدول الأجنبية والعربية وهو نحاول اللحاق به!
واقرأ أيضًا:
من جانبهم تناول النشطاء على فيس بوك هذا القرار بالسخرية حيث تم تدشين العديد من الهاشتاجات الساخرة والتي كان أشهرها "إحنا متراقبين".
إلغاء العفو الرئاسي
وكان من بين القرارات الانتقامية التي تلت مهزلة الانتخابات أيضًا قرار إلغاء العفو الرئاسي حيث وافق مجلس الوزراء الانقلابي يوم الخميس 29 مايو على مشروع قرار رئيس سلطة الانقلاب بشأن إلغاء القرار الصادر من رئيس الجمهورية الشرعي الرئيس محمد مرسي بالعفو عن العقوبة أو تخفيضها خلال المدة من يونيو 2012 حتى 3 يوليو 2013 لبعض المتهمين.
وقال المجلس الانقلابي في بيان له إن القرار جاء بعد دراسة مستفيضة كشفت عن صدور بعض قرارات العفو لأشخاص نسب إليهم ارتكاب جرائم تمس صالح وأمن الوطن والمواطنين، كما ثبت أن بعض المستفيدين من تلك القرارات عاودوا ارتكاب جرائم من تلك التي كانوا قد ارتكبوها في السابق.
وهو ما ردت عليه الجماعة الإسلامية في بيانها الذي أدانت فيه القرار ووصفته بالانتقامي، معتبرةً أنه استمرار لسياسة اضطهاد الخصوم السياسيين واعتداء صارخ على الدستور والقوانين.
وأكدت الجماعة في بيانها، أن إلغاء قرار العفو عن 12 عضوًا من أعضائها من بين الـ 52 لم يستند إلى أي أساس قانوني أو واقعي صحيح، بل حفل بالعديد من المغالطات القانونية والواقعية. حيث لا يوجد أي أساس قانوني أو دستوري صحيح يمنح الرئيس المعين والمؤقت الحق في إلغاء مثل هذه القرارات الصادرة من رئيس منتخب.

عبد الشافي يفضح أسرار القرارات الأخيرة للانقلابي "منصور"

عبد الشافي يفضح أسرار القرارات الأخيرة للانقلابي "منصور"

Share
اضغط للتكبير
عبد الشافي يفضح أسرار القرارات الأخيرة للانقلابي "منصور"
06/06/2014 06:25 م
أحمد نبيوة
 
قال الدكتور عصام عبدالشافي - أستاذ العلوم السياسية - إن إصدار قوانين وتشريعات من الانقلابي عدلي منصور، هدفه تهيئة الجو لقائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي، وأن هناك الكثير من التشريعات تلقى رفض شعبي وغير مقبول.
 
ولفت عبد الشافي - خلال اتصال هاتفي بالجزيرة مباشر مصر – إلى أن هذه القوانين تهيئة أوضاع للسيسي ويقوم بتعديله لتحسين صورته، وزيادة شعبيته، مؤكدًا أن منصور أدي دوره أسوأ مما يكون لأنه قام بتمرير الكثير من القوانين والإجراءت التي لا يمكن أن تمر ولا قيمة لما يصدر من الانقلاب العسكري.
 
وأوضح عبد الشافي، أنه ما بني علي باطل فهو باطل، وأننا أمام آلة إعلامية تقوم بغسيل للمخ لشرائح كثيرة من المجتمع، وهذه القوانين يمكن الطعن عليها وهناك عودة كاملة لنظام المخلوع مبارك، لأنها ستصب في المحكمة الدستورية رئيسها منصور.
 

رفيق الحلوانى: ههههههههه، قفا جامد اوى أمريكا بعدما أجبرت على اطلاق سراح 5 من قيادات حركة طالبان معتقلين في جوانتانامو مقابل إفراج طالبان عن الرقيب الأمريكي بوي بيرغدال والذي اختطف من 5 سنوات اكتشفت أن الرقيب أسلم. واخدين بالكم من نظرة المتحدثة الرسمية؟

يالله ما اعظم دينك وياله من دين لو كان له رجاااال
هههههههههههههههههههههههههههههه
رفيق الحلوانى: ههههههههه، قفا جامد اوى
أمريكا بعدما أجبرت على اطلاق سراح 5 من قيادات حركة طالبان معتقلين في جوانتانامو مقابل إفراج طالبان عن الرقيب الأمريكي بوي بيرغدال والذي اختطف من 5 سنوات اكتشفت أن الرقيب أسلم. واخدين بالكم من نظرة المتحدثة الرسمية؟
http://www.noonpost.net/content/2882

"بشار" يتفوق علي "السيسي" في نسب المشاركة و يعلن فوزه بـ 88% فقط

"بشار" يتفوق علي "السيسي" في نسب المشاركة و يعلن فوزه بـ 88% فقط

Share
اضغط للتكبير
بشار ينافس السيسي في ارقام المؤيدين ويسبقه في ارقام المشاركة
05/06/2014 03:14 ص
 أكتفي الرئيس السوري بشار الاسد بالفوز برئاسة سوريا بنسبة 88% ، ما اعتبره مراقبون ذكاء منه كي يظهر أن هذه انتخابات حرة ، ويوجه رسالة لشعبه والعالم أنه ليس "السيسي" ، ويفتح المجال أمام شرعنة منصبه وبالتالي رفض مطالب ثوار ليبيا برحيلة .

وأعلن رئيس البرلمان ‏السوري فوز بشار ‫‏الأسد بانتخابات الرئاسة بنسبة 88.7% من إجمالي الأصوات، قائلاً إن 11 مليونًا و634 ألفًا و412 ناخبًا في الداخل والخارج شاركوا في انتخابات الرئاسة من بين 15 مليونًا و845 ألفًا و575 ناخبًا يحق لهم التصويت بنسبة مشاركة بلغت 73.42% ، ولم يوضح كيف جرت الانتخابات في رابع سوريا التي تشهد حرب شوارع بين المقاومة والنظام .
وأضاف رئيس البرلمان ‏السوري أن الأسد (49 عامًا) حصل على 10 ملايين و319 ألفًا و723 صوتًا بنسبة 88.7% من إجمالي الأصوات، ليفوز بولاية ثالثة مدتها 7 سنوات ، وتعلن صحف وإعلام النظام "اكتساح" الرئيس الحالي، بشَّار الأسد .
وجرت الانتخابات الرئاسية في سوريا وسط اعتراضات واسعة من قبل المجتمع الدولي، في ظل أزمة الحرب الأهلية التي تشهدها البلاد منذ 2011، حيث دعا الاتحاد الأوروبي، النظام السوري إلى إجراء مفاوضات سياسية حقيقية لإيجاد حل للنزاع، غداة انتخابات اعتبرها "غير شرعية".
وقال وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، إن الانتخابات الرئاسية، التي تجرى في سوريا، تمثل "صفرًا كبيرًا"، معتبرا أنها لا تعني شيئًا ، وأضاف، خلال مؤتمر صحفي، عقده بالعاصمة اللبنانية بيروت، الأربعاء، أن حل الأزمة السورية لن ينتهي دون التوصل إلى آلية سياسية مناسبة، مشيرًا إلى أن الحل العسكري لن يشكل إنهاءً للأزمة، المستمرة منذ 2011.
وتأتي الانتخابات الرئاسية السورية تأتي بعد أكثر من ثلاث سنوات، من أزمة وصراع مسلح، بين جيش نظام الرئيس بشار الأسد، وقوى المعارضة المسلحة، المدعومة من الجيش الوطني الحر، حيث خلَّفت الأزمة مئات الآلاف، وملايين المشردين .

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...