الأحد، 19 أكتوبر 2014
بعد غارات الطيران المصرى على طرابلس.. السيسى يورط مصر فى «حرب يمن جديدة»
بعد غارات الطيران المصرى على طرابلس.. السيسى يورط مصر فى «حرب يمن جديدة»
17/10/2014 04:45 م
إذا قُدر لك أن تزور اليمن «السعيد» فلا تنس أن تقرأ الفاتحة لقرابة
20 ألف جندى مصرى مدفونين فى مقبرة «منسية» على مساحة تقارب الثلاثة أفدنة
قضوا نحبهم فى حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل سوى شهوة الزعامة التى تملكت
النظام فى ستينيات القرن الماضى، ودعم «انقلاب المشير السلال» على حكم
الأمام «المملكة المتوكلية»، رغم الأوضاع الداخلية المضطربة، كذلك لا يفوتك
أن تعض الأنامل من الغيظ على الاحتياط الذهبى الذى ضاع جراء تلك الحرب
والتى تدهور معه ومن وقته الاقتصاد المصرى.
وما أشبه اليوم بالبارحة .. فعلى الرغم من الأوضاع الداخلية المضطربة والانقسام المجتمعى الحاد الذى تعيشه مصر، والانهيار الاقتصادى والتردى الثقافى والأخلاقى، وحملات القمع والقتل والاعتقال لمليشيات قائد الانقلاب ضد أنصار الشرعية والشباب الثورى، قرر السيسى أن يورط مصر فى «يمن جديدة» لدعم «انقلاب جديد» لا لشئ إلا لرغبة فى الزعامة وشهوة السلطة والتعطش للدماء والرغبة فى القضاء على الثورة وتقويض الإسلاميين وإرضاء الحليف الأمريكى.
وفى ظل توتر الأوضاع فى الجوار الليبي بين الجيش النظامى فى مواجهة محاولات اللواء خليفة حفتر للانقلاب على الشرعية التى اختارها الشعب الشقيق بعد سنوات من المعاناة تحت قيادة الزعيم المخبول معمر القذافى، قرر السيسى كعادته دعم الانقلاب ومعاداة الثوار بمعاونة حليفه الإماراتى، وقرر شن غارات جوية للطيران المصرى على معاقل الثوار فى طرابلس وبنغازى، أسفرت عن سقوط عشرات الشهداء والمصابين.
وما بين نفى مصرى على استحياء وتأكيدات دولية وليبية، كذب مسؤولون أمريكيون مزاعم القاهرة، مؤكدا أن مصر والإمارات شنتا سلسلتين من الغارات الجوية الأسبوع المنصرم على معاقل الثوار في العاصمة الليبية طرابلس.
وبدوره قال جون كيمبرلي -المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية- إن الولايات المتحدة الأمريكية تعتقد أن مصر والإمارات شنتا غارات على أهداف داخل ليبيا خلال الأيام القليلة الماضية، دون تقديم أي تفاصيل إضافية أو إطلاع الجانب الأمريكى.
ولم تدعم تصريحات الناطقة باسم الخارجية الأمريكية، جين بساكي، نفى حلفاءهم فى القاهرة وأبو ظبى، وأشارت إلى عدم تأكد بلادها من صحة التقارير التي تحدثت عن غارات لطائرات أجنبية في ليبيا، ورفضت التعليق على الاتهامات التي وجهتها ليبيا إلى مصر والإمارات بالمشاركة فيها، مؤكدة أن إدارة أوباما ترفض "التدخل الخارجي" في الأزمة الليبية.
من جانبها، أكدت صحيفة «نيويورك تايمز» -المقربة من الإدارة الأمريكية أن الغارة الجوية التي ضربت مناطق في محيط طرابلس واستهدفت تجمعات الثوار الإسلاميين، نُفذت بموجب اتفاق سري بين مصر والإمارات.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن مسئولين أمريكيين، أن الطائرات الإماراتية هي التي نفذت هذه الغارات، حيث أن الإمارات تمتلك واحدة من أكثر القوات الجوية فعالية في المنطقة، بفضل المساعدات والتدريب الأمريكي، إلا أن الطيارين وخرائط الحرب والتزود بالوقود جواً كان من مصر وان هذه الطائرات التي قصفت في ليبيا انطلقت من قواعد مصرية.
وأوضحت «نيويورك تايمز» أن الغارة الأولى استهدفت مواقع في طرابلس تسيطر عليها ثوار إسلاميين، وتفجير مستودع أسلحة، وأسفر عن مصرع ستة أشخاص، أما الغارة الثانية فاستهدف جنوب طرابلس السبت قبل الماضي، وقصفت خلالها منصات إطلاق صواريخ ومركبات عسكرية ومستودع يسيطر عليه الثوار.
وأكدت الصحيفة أن الموقف الأمريكى المتذبذب يشجع مصر والإمارات على مواصلة الضربات الجوية دون الكشف عنها، وهذا يعكس تصميم البلدين على القضاء على الإسلام السياسي أو الحد من تقدمه فى ليبيا.
من جانبها، أصدرت الولايات المتحدة، وألمانيا، وفرنسا، وإيطاليا، وبريطانيا الاثنين الماضى، بيانا مشتركا، ينددون فيه "بالتدخل الخارجي" في ليبيا، والتي رأت أنه أدى إلى تفاقم الانقسامات التي تعيق الانتقال الديمقراطي الليبي.
ومع النفى المصرى الإماراتى على لسان المتحدث باسم رئاسة الجمهورية السفير علاء يوسف هنا، ووزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية هناك، اتهم إسلاميون ليبيون الإمارات ومصر بشن الغارات التي كانت استهدفت مسلحين إسلاميين في العاصمة الليبية.
وأعلن متحدث باسم قوات "فجر ليبيا"، -في بيان رسمى- أمام صحفيين في طرابلس: "ثبوت تورط حكومتي مصر والإمارات في القصف الجوي الغاشم"، مشددا على أن الغارات خلفت 13 قتيلا و20 جريحا، محملا السلطات المصرية والإماراتية المسؤولية الأخلاقية والقانونية جراء انتهاكهم سيادة بلد حر له سيادة.
ورغم حملات الاعتقال والملاحقة والمداهمة لقيادات حزب الحرية والعدالة –الذراع السياسى لجماعة الإخوان المسلمين فى مصر-، أصدر الحزب بيانا رسميا أدان فيه مشاركة مقاتلات مصرية في ضرب معسكرات تابعة لثوار ليبيا، متهما السيسي بالتواطؤ على قمع الثورة الليبية وتوريط الجيش المصري في حرب بالوكالة لصالح دول خليجية تسعى للقضاء على الربيع العربي.
وأكد المتحدث باسم حزب الحرية والعدالة، أحمد رامي، أنه "بالنظر إلى مصداقية المؤسسات الإعلامية التي أعلنت عن الضربة الجوية «وكالة أسوشيتد برس»، بالمقارنة مع انعدام المصداقية في مؤسسة الحكم المصرية حاليا، فالراجح أنها قامت بتلك الضربات بالفعل".
وما أشبه اليوم بالبارحة .. فعلى الرغم من الأوضاع الداخلية المضطربة والانقسام المجتمعى الحاد الذى تعيشه مصر، والانهيار الاقتصادى والتردى الثقافى والأخلاقى، وحملات القمع والقتل والاعتقال لمليشيات قائد الانقلاب ضد أنصار الشرعية والشباب الثورى، قرر السيسى أن يورط مصر فى «يمن جديدة» لدعم «انقلاب جديد» لا لشئ إلا لرغبة فى الزعامة وشهوة السلطة والتعطش للدماء والرغبة فى القضاء على الثورة وتقويض الإسلاميين وإرضاء الحليف الأمريكى.
وفى ظل توتر الأوضاع فى الجوار الليبي بين الجيش النظامى فى مواجهة محاولات اللواء خليفة حفتر للانقلاب على الشرعية التى اختارها الشعب الشقيق بعد سنوات من المعاناة تحت قيادة الزعيم المخبول معمر القذافى، قرر السيسى كعادته دعم الانقلاب ومعاداة الثوار بمعاونة حليفه الإماراتى، وقرر شن غارات جوية للطيران المصرى على معاقل الثوار فى طرابلس وبنغازى، أسفرت عن سقوط عشرات الشهداء والمصابين.
وما بين نفى مصرى على استحياء وتأكيدات دولية وليبية، كذب مسؤولون أمريكيون مزاعم القاهرة، مؤكدا أن مصر والإمارات شنتا سلسلتين من الغارات الجوية الأسبوع المنصرم على معاقل الثوار في العاصمة الليبية طرابلس.
وبدوره قال جون كيمبرلي -المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية- إن الولايات المتحدة الأمريكية تعتقد أن مصر والإمارات شنتا غارات على أهداف داخل ليبيا خلال الأيام القليلة الماضية، دون تقديم أي تفاصيل إضافية أو إطلاع الجانب الأمريكى.
ولم تدعم تصريحات الناطقة باسم الخارجية الأمريكية، جين بساكي، نفى حلفاءهم فى القاهرة وأبو ظبى، وأشارت إلى عدم تأكد بلادها من صحة التقارير التي تحدثت عن غارات لطائرات أجنبية في ليبيا، ورفضت التعليق على الاتهامات التي وجهتها ليبيا إلى مصر والإمارات بالمشاركة فيها، مؤكدة أن إدارة أوباما ترفض "التدخل الخارجي" في الأزمة الليبية.
من جانبها، أكدت صحيفة «نيويورك تايمز» -المقربة من الإدارة الأمريكية أن الغارة الجوية التي ضربت مناطق في محيط طرابلس واستهدفت تجمعات الثوار الإسلاميين، نُفذت بموجب اتفاق سري بين مصر والإمارات.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن مسئولين أمريكيين، أن الطائرات الإماراتية هي التي نفذت هذه الغارات، حيث أن الإمارات تمتلك واحدة من أكثر القوات الجوية فعالية في المنطقة، بفضل المساعدات والتدريب الأمريكي، إلا أن الطيارين وخرائط الحرب والتزود بالوقود جواً كان من مصر وان هذه الطائرات التي قصفت في ليبيا انطلقت من قواعد مصرية.
وأوضحت «نيويورك تايمز» أن الغارة الأولى استهدفت مواقع في طرابلس تسيطر عليها ثوار إسلاميين، وتفجير مستودع أسلحة، وأسفر عن مصرع ستة أشخاص، أما الغارة الثانية فاستهدف جنوب طرابلس السبت قبل الماضي، وقصفت خلالها منصات إطلاق صواريخ ومركبات عسكرية ومستودع يسيطر عليه الثوار.
وأكدت الصحيفة أن الموقف الأمريكى المتذبذب يشجع مصر والإمارات على مواصلة الضربات الجوية دون الكشف عنها، وهذا يعكس تصميم البلدين على القضاء على الإسلام السياسي أو الحد من تقدمه فى ليبيا.
من جانبها، أصدرت الولايات المتحدة، وألمانيا، وفرنسا، وإيطاليا، وبريطانيا الاثنين الماضى، بيانا مشتركا، ينددون فيه "بالتدخل الخارجي" في ليبيا، والتي رأت أنه أدى إلى تفاقم الانقسامات التي تعيق الانتقال الديمقراطي الليبي.
ومع النفى المصرى الإماراتى على لسان المتحدث باسم رئاسة الجمهورية السفير علاء يوسف هنا، ووزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية هناك، اتهم إسلاميون ليبيون الإمارات ومصر بشن الغارات التي كانت استهدفت مسلحين إسلاميين في العاصمة الليبية.
وأعلن متحدث باسم قوات "فجر ليبيا"، -في بيان رسمى- أمام صحفيين في طرابلس: "ثبوت تورط حكومتي مصر والإمارات في القصف الجوي الغاشم"، مشددا على أن الغارات خلفت 13 قتيلا و20 جريحا، محملا السلطات المصرية والإماراتية المسؤولية الأخلاقية والقانونية جراء انتهاكهم سيادة بلد حر له سيادة.
ورغم حملات الاعتقال والملاحقة والمداهمة لقيادات حزب الحرية والعدالة –الذراع السياسى لجماعة الإخوان المسلمين فى مصر-، أصدر الحزب بيانا رسميا أدان فيه مشاركة مقاتلات مصرية في ضرب معسكرات تابعة لثوار ليبيا، متهما السيسي بالتواطؤ على قمع الثورة الليبية وتوريط الجيش المصري في حرب بالوكالة لصالح دول خليجية تسعى للقضاء على الربيع العربي.
وأكد المتحدث باسم حزب الحرية والعدالة، أحمد رامي، أنه "بالنظر إلى مصداقية المؤسسات الإعلامية التي أعلنت عن الضربة الجوية «وكالة أسوشيتد برس»، بالمقارنة مع انعدام المصداقية في مؤسسة الحكم المصرية حاليا، فالراجح أنها قامت بتلك الضربات بالفعل".
الجمعة، 17 أكتوبر 2014
كاتب أمريكى: مصر تغلى.. وترقبوا ثورة عارمة ضد السيسى منذ 3 يوم
كاتب أمريكى: مصر تغلى.. وترقبوا ثورة عارمة ضد السيسى
منذ 3 يوم
عدد القراءات: 6206
وقال إبرامز - فى مقال نشره اليوم الموقع الإلكترونى لمجلس العلاقات الخارجية الأمريكى تحت عنوان "الاستقرار فى مصر" : «مصر لا زالت غير مستقرة، وهناك خطر حقيقي من تزايد التطرف العنيف، كما أن التكتيكات العنيفة ستجعل المزيد والمزيد من المصريين يثورون بمرور الوقت، وستكون في خطر حقيقي».
وأضاف الكاتب «زيارة السيسي للولايات المتحدة، وإلقائه كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، ثم استضافته لمؤتمر المانحين لإعادة إعمار غزة، الذي حضره زعماء كثيرون من العالم، بما في ذلك حكومة الولايات المتحدة، يعطي انطباعًا بأن كل شيء في مصر على ما يرام».
ولكن الكاتب ينفى هذا الانطباع قائلا: «الحال في مصر ليس مستقرًا على النحو المطلوب، وعلينا النظر إلى التوترات التي تحدث داخل الجامعات، والاشتباكات التي نشبت، يوم الأحد بين طلاب الأزهر، وقوات الشرطة التي تقمع المناهضين للحكومة، والقبض على ستة طلاب، وإطلاق الغاز المسيل للدموع وفقًا لمسؤول أمني».
وتابع: «العربات المدرعة والغاز المسيل للدموع لا ينم أبدًا على أي استقرار، والواقع هو أن هناك قدرًا كبيرًا من القمع داخل مصر، حيث إن هناك الآلاف من السجناء السياسيين، كما يتم القضاء على المعارضة السياسية بطريقة ممنهجة»
الأسباب الحقيقية لعدم عودة شفيق إلى مصر
الأسباب الحقيقية لعدم عودة شفيق إلى مصر
منذ 3 ساعة
عدد القراءات: 2614
وأضافت المصادر، بحسب "العربي الجديد"، أن المؤسسة العسكرية أبلغت شفيق، عبر وسطاء، بعدم رغبة المؤسسة في عودته إلى مصر خلال الفترة المقبلة، نظرًا لحساسية الوضع في مصر عقب الإطاحة بحكم الرئيس محمد مرسي، وجماعة الإخوان المسلمين.
وكان شفيق قد أكد، أكثر من مرة، رغبته في العودة إلى مصر، وزادت احتمالات عودته عقب الإطاحة بمرسي من الحكم، بيد أن قرار العودة اتضح أنه لا يملكه وحده، فيما ذكرت المصادر أن النظام الحالي لا يريد فتح المجال لرموز نظام الرئيس المخلوع، حسني مبارك، حتى لا يزيد حالة السخط عليه وتؤخذ نقطة ضد عبد الفتاح السيسي خلال الفترة المقبلة.
وذكرت المصادر أن شفيق أبدى تفهمه للدور المنوط به خلال الفترة المقبلة، وبخاصةً مع التلميح إلى تحريك بلاغات وقضايا ضده في حالة العودة لمصر.
تضارب حول العودة
قبل الإطاحة بمرسي، توجهت أنظار الإعلام إلى شفيق، وتسارعت في ترتيب لقاءات تلفزيونية معه، بيد أن الموقف تبدّل تمامًا، فمنذ الانقلاب على مرسي لم يظهر شفيق في أي لقاءات تلفزيونية.
وفى كل لقاء، كان شفيق يؤكد عودته إلى مصر في الوقت المناسب، غير أن الفرصة باتت سانحة نظريًا عقب الاطاحة بمرسي، وبات الجميع في ترقّب لعودته إلى مصر، وتضاربت الأنباء حول توقيت ذلك، خاصة مع حكم براءة شفيق من قضية "أرض الطيارين" في ديسمبر من العام الماضي.
وكانت آخر الأحاديث عن توقيت نظري لعودة الرجل إلى مصر، شهر أكتوبر الحالي، وهو ما أكده يحيى قدري، نائب رئيس حزب الحركة الوطنية،.
قيادة الفلول
على الرغم من عدم وجود شفيق في مصر وعدم السماح له بالعودة، إلا أنه يقود تحالف الجبهة المصرية، المكوّن من رموز نظام مبارك من أعضاء الحزب الوطني المنحل، ويتابع السياسات العامة التى يقوم بها التحالف قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وتوجهت قيادات في حزبه "الحركة الوطنية"، قبل شهرين تقريبًا، إلى دولة الإمارات للقائه، لعرض مستجدات الأمر الخاص بالتحالفات الانتخابية واختيار مرشحي تحالف الجبهة.
وقال قدري إن شفيق مطلع بشكل كامل على تفاصيل التحالفات والتنسيق داخل تحالف الجبهة المصرية، مضيفًا أن الحزب يتشاور مع شفيق في كل كبيرة وصغيرة، مثل معايير اختيار المرشحين، واختيار بعض الأسماء لقيادة التحالف وقت تأسيسه، ووضع الأجندة التشريعية، والبرنامج العام، حتى أن شفيق مهتم بشكل كبير بالانتخابات المقبلة، ويريد لتحالف الجبهة حصد الأغلبية البرلمانية لإمكانية تشكيل حكومة جديدة"، على حد تعبير قدري.
وبدا من تصريحات قيادات حزب الحركة الوطنية، أن شفيق يبحث عن دور بارز قبل العودة لمصر، وليس الانتهاء من كافة التحقيقات في البلاغات والقضايا المقامة ضده فحسب، لكن حديثًا لمحامي شفيق، شوقي السيد، في وقت سابق، يكشف بعض تفاصيل عدم عودته لمصر، وربطها برفع اسمه من قوائم ترقب الوصول بموجب قرار من النائب العام، والانتهاء من كافة القضايا والبلاغات المقامة ضده.
وأوضح السيد، أن عودة شفيق إلى مصر لا تتعلق بالأمور القانونية فحسب، بل هناك اعتبارات أخرى تتعلّق بمنصبه السياسي ودوره في الفترة المقبلة، وهو ما يتابعه مع مسؤولين أمنيين وسياسيين معنيين بالشأن المصري الحالي، في الوقت الذي يحاول مقربون منه عقد اجتماعات معه في دبي.
الخميس، 16 أكتوبر 2014
"كارتر" يغلق مكتبه في مصر احتجاجا على ممارسات الانقلاب
"كارتر" يغلق مكتبه في مصر احتجاجا على ممارسات الانقلاب
16/10/2014 11:49 ص
أغلق مركز كارتر مكتبه في مصر بعدما "ضاق فضاؤها السياسي بالأحزاب والمجتمع المدني والإعلام"، بحسب ما جاء في بيان رسمي للمركز.
دعا المركز -في بيان رسمي، من مقره في
الولايات المتحدة- سلطات الانقلاب المصرية إلى إنهاء ما وصفها بـ"قمع
المعارضين والصحفيين وجماعة الإخوان المسلمين ومؤيدوها"، مع الحث على إلغاء
قانون التظاهر الذي صدر أواخر 2013، قائلا إنه يضع قيودا واسعة على حريات
التجمع والتعبير.
يذكر أن مركز "كارتر" -الذي أنشأه الرئيس
الأمريكي جيمي كارتر- قد افتتح مكتبا له في مصر عام 2011، عقب الإطاحة
بالرئيس المخلوع حسني مبارك، في محاولة "لدعم التحول الديمقراطي".
وقال المركز إنه لن يرسل مراقبين لمتابعة الانتخابات البرلمانية المتوقع أن تجرى قبل نهاية العام الحالي.
وأعرب المركز عن أمله في أن تلغي السلطات المصرية الإجراءات التي "تحد من حقوق التجمع وتكوين الجمعيات وتقيد المجتمع المدني".
قنديل: “الأباتشي”.. كلمة سر السيسى للحصول على المساعدات الأمريكية
قنديل: “الأباتشي”.. كلمة سر السيسى للحصول على المساعدات الأمريكية
منذ حوالى ساعة
عدد القراءات: 661
وتطرق الكاتب إلى دور الإعلام التحريضي على طلاب الجامعات وممارسة الدجل على المشاهدين، معتبرًا أن القائمين على الفضائيات صاروا يتحدثون باعتبارهم الدولة.
وأشاد قنديل بالحراك الشبابي الثوري الذي فجر الأمل وسط هذه العتمة، ويحلم بوطن نظيف نادى به قبل ثلاث سنوات في ثورة 25 يناير، وعرفوا معنى الثورة على الفساد والظلم، وأصقلتهم نيران البطش والقمع وهم يرون زملاءهم يسقطون بأسلحة النظام العائد.
وأضاف هذا الجيل هو الذي يزرع جامعات مصر غضبًا الآن، وتلك هي الحقيقة التي يهرب منها النظام البليد مختبئًا وسط أكاذيبه التي رددها مرارًا حتى صدقها، راضيًا بهلوساته عن “طلاب الإخوان وشباب المحظورة”، غير مستوعب أن الحلم لا يموت وطاقة الأمل لا تفنى، مهما حاولوا إحراقها، بحسب قوله.
وتابع: في مناخ يعج بطقوس “الدروشة” والهلاوس السياسية والأمنية ليس مفاجئًا أن تخرج الآلة القمعية في الشرطة والإعلام بقائمة جديدة من التصنيفات، وعلى طريقة “أنصار بيت المقدس” لا تستبعد صدور بيانات وتصريحات رسمية تحمل مسميات مفرطة في السخرية مثل “طلاب بيت المقدس” أو “تلاميذ داعش”، مشفوعة بمطالبات وتوسلات للإدارة الأميركية للإسراع في الإفراج عن منحة الأباتشي لمواصلة الحرب على إرهاب الجامعات.
الثلاثاء، 14 أكتوبر 2014
Gomaa Elshoal
- قد تعاني من بعض الصعوبات التي قد يمرّ بها الزوج، أو مسألة قانونية قد تُثار ابتداءً من هذا الوقت، أو انتقالاً إلى واقع جديد، أو شراكة مهمة قد تتعرض للخطر. تبحث قضية صحية ومهنية ملحَّة....2014-10-14
- تستحق نجاحاً كبيراً وهذا ما تناله. قد تتبدل معطيات أو أمور في حياتك الشخصية أو اليومية. تمارس سحرك، تستقطب الأحباء، تكون مخلصاً في الحب، رومنسياً جداً....2014-10-13
- رؤية 25 من المنشورات الأخرى
تمت مشاركة رابط من قبل Gomaa Elshoal.
«من
حقك أن تطلبي الطلاق إذا أصرّ زوجك على منعك من الإنجاب من دون سبب مقنع».
هذه هي الفتوى المثيرة التي أطلقها أخيراً الدكتور نصر فريد واصل مفتي
..... إضغط الصوره أو الرابط للتفاصيل
sabayacafe.com
تمت مشاركة رابط من قبل Gomaa Elshoal.
2 ساعة · ديني .. حياتي ·
أثار
اختلاف بعض الأحكام القضائية التي صدرت أخيراً حول مسؤولية الأب عن تجهيز
ابنته جدلاً فقهياً بين علماء الإسلام الذين انقسموا إلى فريقين، .....
إضغط الصوره أو الرابط للتفاصيل
sabayacafe.com
تم النشر من الأبراج اليومية بواسطة Gomaa Elshoal
تمت مشاركة رابط من قبل Gomaa Elshoal.
5 ساعة · ديني .. حياتي ·
الاكتئاب
من أمراض العصر التي نعاني منها جميعا، والتي دائما نبحث لها عن مهدئات
ومسكنات. ويوضح مقطع فيديو للشيخ محمد متولي الشعراوي ،تناوله ..... إضغط
الصوره أو الرابط للتفاصيل
sabayacafe.com
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب
عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...
-
محمد العمدة يكتب: السيسي والعسكر ونهب مصر (5) تحقيق جمعة الشوال ...
-
تداول نشطاء قطريون معارضون لنظام تميم بن حمد بن خليفة أل ثانى صورة لقطريين يتناولون مثلجات عليها صورة "ت...
-
00 :00 00 :30 نشرة أخبار 00 :30 01 :00 نشرة أخبار 01 :00 01 :05 نشرة أخبار 01 :05 02 :00 أفلام وثائقية 02 :00 02 :30 نشرة ...