الأحد، 2 نوفمبر 2014

حاتم عزام: الانقلاب يقتل شباب مصر فى السجون .. الحرية لمحمد سلطان

حاتم عزام: الانقلاب يقتل شباب مصر فى السجون .. الحرية لمحمد سلطان

Share
اضغط للتكبير
المهندس حاتم عزام نائب رئيس حزب الوسط
02/11/2014 06:23 م
كتبت : شيماء جلال
أدان المهندس حاتم عزام - نائب رئيس حزب الوسط - تعمد سلطات الانقلاب قتل شباب مصر بسجون الانقلاب لاسيما محمد صلاح سلطان في ظل تدهور حالته الصحية.
وقال خلال تدوينة له عبر صفحته على موقع"فيس بوك":" سلطة مجرمة تقتل شبابها فاسدة تحاول بتر مستقبل طاهر مشرق..سلطة ساقطة مصيرها المحاكمات.. الحرية لمحمد سلطان... الحرية للمستقبل .. الحرية لمصر".

الجوادي: إنشاء منطقة عازلة في سيناء لصالح الصهاينة ستكون بداية لسقوطه

الجوادي: إنشاء منطقة عازلة في سيناء لصالح الصهاينة ستكون بداية لسقوطه

منذ يوم
عدد القراءات: 3686
الجوادي: إنشاء منطقة عازلة في سيناء لصالح الصهاينة ستكون بداية لسقوطه
قال الدكتور محمد الجوادي - المؤرخ والباحث السياسي- أن مشروع قائد الانقلاب العسكري بإنشاء منطقة عازلة في سيناء لصالح الصهاينة ستكون بداية لسقوطه، مشيراً إلى أن كل من فكر في هذا المشروع من قبله من طواغيت سقط ملكه وعرشه .
وتابع الجوادي خلال تغريدة له اليوم بموقع التواصل "تويتر" : "بإذن الله العدل الحق الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ستكون المنطقة العازلة وبالا وبركانا علي من أرادوها وستكون من أسباب نصرة الإسلام"
وأضاف الجوادي :" بني سور برلين بالحقد الأسود في سنوات و زال بالايمان في لحظات بنفخة من شباب ونفحة من رب العالمين لا يقع في ملكه إلا ما يشاء "
واستشهد الجوادي بالتاريخ قائلا :" فالمناطق العازلة والأسوار العالية والأسلاك الشائكة والأحزمة الملغمة أدوات غبية يصنعها الظالمون ثم تكون حسرة عليهم من حيث لا يحتسبون"

قوات أمن الانقلاب تدمر مزرعتين وتعتقل عددا من الأهالى استمرارا في عملية التهجير منذ 9 ساعة عدد القراءات: 172 قوات أمن الانقلاب تدمر مزرعتين وتعتقل عددا من الأهالى استمرارا في عملية التهجير تواصل القوات الأمنية المصرية عمليات إخلاء منازل أهالي رفح المصرية الواقعة في منطقة الشريط الحدودي المزمع إقامته بين مصر وقطاع غزة. وقالت مصادر مطلعة في شمال سيناء إن الأجهزة الأمنية اعتقلت ستة ممن تسميهم المشتبه بهم، كما دمرت عددا من المنازل البدوية البسيطة ومزرعتين في سياق ما تسميه الحرب على الإرهاب. من جهتها قالت وكالة الأناضول إن قوات من الجيش المصري -معززة بعدد كبير من الآليات وناقلات الجندي وسيارات "جيب" المصفحة، إضافة إلى قوات الهندسة، والمخابرات الحربية، وأمن الدولة- واصلت السبت عملية إزالة المنازل الواقعة على الحدود بعمق خمسمائة متر داخل الأراضي المصرية وطول 14 كيلومترا (طول الحدود مع غزة.) ولفتت الوكالة إلى أن عددا كبيرا من آليات الجيش المصري تمركزت بالمنطقة الحدودية القريبة من قطاع غزة، ومحيط المنازل التي يقوم السكان باستكمال إخلائها كليا، تمهيدا لإزالتها، وشوهد عدد كبير من الجنود موجودين بالمنطقة وقوات الهندسة وعربات الدفع الرباعي. النقل بالزوارق : يأتي ذلك في وقت قالت فيه مصادر للجزيرة إن السلطات المصرية قررت نقل جنودها بين مناطق شمال سيناء باستخدام الزوارق بدلا من العربات لتفادي استهدافها بهجمات. وأفادت مصادر الجزيرة بأن قوات الجيش والشرطة في شمال سيناء، بدأت استخدام زورقين حربيين لنقل الجنود والضباط من مدينتي رفح والشيخ زويد إلى ميناء العريش البحري والعكس، بدلا من ناقلات الجنود على الطريق الدولي العريش رفح. وأوضحت المصادر أن قرار استخدام الزوارق بدلا من ناقلات الجند جاء نتيجة لاستمرار تفجير المدرعات على الطرق بشمال سيناء. وكان ثلاثة أشخاص بينهم عسكريان قد أصيبوا الجمعة في استهداف مدرعة عسكرية في منطقة السكاسكة شرق العريش. وكان 31 عسكريا قتلوا في هجوم مسلح بشمال سيناء قبل أكثر من أسبوع، وإثر ذلك قررت السلطات إعلان حالة الطوارئ لمدة ثلاثة أشهر وفرض حظر للتجول على عدد من مناطق شمال سيناء، كما أعلنت البدء في إقامة المنطقة العازلة بين رفح وغزة.

قوات أمن الانقلاب تدمر مزرعتين وتعتقل عددا من الأهالى استمرارا في عملية التهجير

منذ 9 ساعة
عدد القراءات: 172
قوات أمن الانقلاب تدمر مزرعتين وتعتقل عددا من الأهالى استمرارا في عملية التهجير
تواصل القوات الأمنية المصرية عمليات إخلاء منازل أهالي رفح المصرية الواقعة في منطقة الشريط الحدودي المزمع إقامته بين مصر وقطاع غزة.
وقالت مصادر مطلعة في شمال سيناء إن الأجهزة الأمنية اعتقلت ستة ممن تسميهم المشتبه بهم، كما دمرت عددا من المنازل البدوية البسيطة ومزرعتين في سياق ما تسميه الحرب على الإرهاب.
من جهتها قالت وكالة الأناضول إن قوات من الجيش المصري -معززة بعدد كبير من الآليات وناقلات الجندي وسيارات "جيب" المصفحة، إضافة إلى قوات الهندسة، والمخابرات الحربية، وأمن الدولة- واصلت السبت عملية إزالة المنازل الواقعة على الحدود بعمق خمسمائة متر داخل الأراضي المصرية وطول 14 كيلومترا (طول الحدود مع غزة.)
ولفتت الوكالة إلى أن عددا كبيرا من آليات الجيش المصري تمركزت بالمنطقة الحدودية القريبة من قطاع غزة، ومحيط المنازل التي يقوم السكان باستكمال إخلائها كليا، تمهيدا لإزالتها، وشوهد عدد كبير من الجنود موجودين بالمنطقة وقوات الهندسة وعربات الدفع الرباعي.
النقل بالزوارق :
يأتي ذلك في وقت قالت فيه مصادر للجزيرة إن السلطات المصرية قررت نقل جنودها بين مناطق شمال سيناء باستخدام الزوارق بدلا من العربات لتفادي استهدافها بهجمات.
وأفادت مصادر الجزيرة بأن قوات الجيش والشرطة في شمال سيناء، بدأت استخدام زورقين حربيين لنقل الجنود والضباط من مدينتي رفح والشيخ زويد إلى ميناء العريش البحري والعكس، بدلا من ناقلات الجنود على الطريق الدولي العريش رفح.
وأوضحت المصادر أن قرار استخدام الزوارق بدلا من ناقلات الجند جاء نتيجة لاستمرار تفجير المدرعات على الطرق بشمال سيناء.
وكان ثلاثة أشخاص بينهم عسكريان قد أصيبوا الجمعة في استهداف مدرعة عسكرية في منطقة السكاسكة شرق العريش.
وكان 31 عسكريا قتلوا في هجوم مسلح بشمال سيناء قبل أكثر من أسبوع، وإثر ذلك قررت السلطات إعلان حالة الطوارئ لمدة ثلاثة أشهر وفرض حظر للتجول على عدد من مناطق شمال سيناء، كما أعلنت البدء في إقامة المنطقة العازلة بين رفح وغزة.

جيش السيسى يطلب من غـزة منع تصوير الهدم والتهجير بسيناء لإخفاء ما يحدث لأهلها

جيش السيسى يطلب من غـزة منع تصوير الهدم والتهجير بسيناء لإخفاء ما يحدث لأهلها

منذ 5 ساعة
عدد القراءات: 509
جيش السيسى يطلب من غـزة منع تصوير الهدم والتهجير بسيناء لإخفاء ما يحدث لأهلها
يواصل الجيش تفجير المنازل على طول الشريط الحدودى مع قطاع غزة وتهجير ساكنيها؛ من أجل إقامة منطقة عازلة.
وأفاد مراسل الجزيرة مباشر مصر فى غزة، أن أجهزة الأمن المصرية طلبت من جهات فى غزة بمنع وسائل الإعلام من تصوير ما يجرى على الشريط الحدودى؛ لإخفاء الجريمة التى تجرى بحق أهل سيناء.
وقالت مصادر مطلعة: "إن الأجهزة الأمنية اعتقلت ستة ممن تسميهم المشتبه بهم، كما دمرت عددا من المنازل البدوية البسيطة ومزرعتين".

غز الجثث المجهولة في تفجير العريش يكشف حقيقة جريمة قتل جنود الجيش

لغز الجثث المجهولة في تفجير العريش يكشف حقيقة جريمة قتل جنود الجيش

منذ 7 يوم
عدد القراءات: 18564
لغز الجثث المجهولة في تفجير العريش يكشف حقيقة جريمة قتل جنود الجيش
كتب: نصر العشماوي
بعدما أعلنت سلطة الانقلاب رسميا وعبر وسائل الإعلام التابعة لها أن عدد ضحايا مجزرة العريش، قد وصل إلى ثلاثين فردا ومثلهم من المصابين، نشر إعلام الانقلاب كافة أسماء الثلاثة وعشرين فردا فقط, وقالت مواقع الانقلاب بكل بساطة: "إن هناك سبعة جثث مجهولة"!!
نعم؟! ماذا؟! مجهولة؟!
هذه الكلمة وحدها كارثة (قيلت الجملة بالنص فى موقع اليوم السابع التابع للانقلاب, بعد نشرهم أسماء الجنود الثلاثة وعشرين, قالوا: ويوجد 7 جثث مجهولة) أذكر ذلك؛ لأننا كلما قدمنا تحليلا يكشفهم، تقوم اليوم السابع بحذف ما نشرته أو تغييره!!
نعود للكارثة التى قيلت ببساطة متناهية عن أن الجثث الباقية مجهولة.. وهذه الكلمة وحدها تؤكد الشكوك المشتعلة عبر الإنترنت بأن هؤلاء القتلى قتلوا فى ليبيا، وليس فى سيناء (ولا ينفى ذلك حدوث تفجير فى سيناء نتج عنه إصابات وقتلى أيضا, ولكن بعدد أقل جدا من المعلن).
لأن واقع الأمر، وبنظرة بسيطة إلى حكاية الجثث المجهولة، يؤكد استحالة أن يكون هناك جثثا مجهولة فى تفجير معروف مسبقا بالطبع أسماء الجنود والضباط المتواجدين بالكمين, ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون هناك واحدا فقط مجهولا, وليس سبعة جنود دفعة واحدة..!
وإذا قال قائل: "إن التفجير قد طمس ملامحهم, أقول له: إن هذا متوقع مع الجميع, ومهمات الجنود وأوراقهم تكشف شخصياتهم, فإن لم توجد، فمعروف للقادة المباشرين لهم أسماءهم كاملة, فإن وجدنا ثلاثين جثة مثلا لألف وباء وسين وصاد.. إلى آخر الثلاثة والعشرين المذكورين, فلابد أن تكون بقية الجثث معلومة لجيم وشين وعين.. إلخ..!!
يعنى حكاية مجهولة دى لا يمكن أن تحدث، إلا إذا كان الجنود قد قتلوا فى خارج الأراضى المصرية، ولم يقدم المعنيون أى تفسير لحكاية الجثث المجهولة تلك حتى الآن, وكأن القتلى فراخا وليسوا بشرا!!

تفجير العريش.. بين مغامرات حفتر والسيسي والموساد منذ 8 يوم

تفجير العريش.. بين مغامرات حفتر والسيسي والموساد

منذ 8 يوم
عدد القراءات: 5761
تفجير العريش.. بين مغامرات حفتر والسيسي والموساد
كتب نصر العشماوي
حينما تقل المعلومات, أو تنعدم, تفهم تلقائيا أن هناك ما يُراد إخفاؤه, وعندما يفرض التعتيم التام على كل حادث قتل للجنود المصريين, ويتم الإسراع والإشراف من جانب الجيش لدفن جثثهم دون أن يقربها الطب الشرعي, حتى أن قادة الانقلاب يرسلون مع كل جثة أحد الضباط المقربين للانقلاب فيلاصق الجثة من المسجد إلى القبر, وكأنه ضابط برتبة حانوتي مثلا!! فأسلوب التعتيم هذا غير مفهوم, ولا مستساغ بالمرة, ويثير العشرات من علامات الاستفهام!!
وفي حادث قتل الجنود الأخير الذي من المفروض أن يقيم عدد ضحاياه الكبير الدنيا ولا يقعدها في أي دولة, ويتسبب في إقالة حكومة بأكملها لا وزير الدفاع فقط, فهي نتاج فشل سياسي وأمني, لكن ما يحدث في مصر هو من أعجب ما يكون, فلم تحدث لأحد أي محاسبة حتى عن التقصير الذي هو من المفترض أنه الشيء الوحيد المؤكد, وكل ما فعله قادة الانقلاب هو إعلان الحداد بالبلاد, وكأن هؤلاء المردة الفسدة لا يدرون أن مصر في حالة حداد يومي جراء استشهاد شبابها في الشوارع برصاصهم!!
مغامرات حفتر والسيسي:
لم يعد هناك شك في أن هناك تحالفا عسكريا بين حفتر، انقلابي ليبيا وسيسي الانقلاب في مصر, وأن هذا التحالف نتج عنه اتفاقات سرية, ربما يكون أحد بنودها إرسال الجنود؛ للمشاركة في الحرب مع حفتر, بعد تدشين أدمغتهم بكلمتين من أحد المشايخ كـ: علي جمعة, بأنهم ذاهبون لقتال الكفار, وحتى الآن لم يستطع أي متحدث عن العسكر نفي ما يبثه الإعلام الليبي الذي يؤكد مشاركة الجنود المصريين في الحرب مع قوات حفتر, سواء في طرابلس أو بني غازي, ونشرت بطاقة لأحد الجنود المصريين, ومعنى أن توجد بطاقة واحدة لجندي واحد أن معه الكثيرون بالطبع, وكذلك لم يتم الرد على ما أثير عبر الصفحات الليبية عبر النت عن أسر العشرات من الجنود المصريين, ولا حتى استطاعوا الرد على ما أثاره المحلل السياسي الليبي أسامة قعبار عبر فضائية الجزيرة, والذي قال: "إن عددا من الجنود المصريين وآخرين من السودان, قد سلموا أنفسهم لثوار فجر ليبيا يوم الخميس الماضي في طرابلس, وأظن أن الجزيرة قناة عالمية لا يمكن السكوت على ما تثيره من أخبار وحوارات بهذه الخطورة, إلا إذا كان بالطبع لا يجد الانقلاب ما يقوله للرد, ويتكتم أسرار الاتفاق بين الانقلاب وحفتر؛ لمحاولة كسر التمكن من إحكام قبضة الإسلاميين في ليبيا, وهذا توجه أمريكي مائة بالمائة، وقد قام المغامر حفتر تلميذ القذافي بصحوة من الموت السياسي والعسكري؛ ليقود التوجه الأمريكي على الأرض, ويساعده الجار المغامر الآخر الذي قاد انقلابا على الحكم الإسلامي في أكبر البلاد العربية وأكثرها أهمية على مستوى العالم!
ولا شك أن الجنود المصريين الذين يقاتلون تحت راية حفتر ستكون هناك مشكلة حال قتلهم, أو وقوعهم في الأسر, ولثقتي التامة أن الحكم في مصر منذ عقود طويلة واقع تحت سطوة السيد الأمريكي, وخاصة في أيام المخلوع التي يواصلها الانقلاب, فإن العلاقة التي تربط السيد الأمريكي بهؤلاء وجميع الدول العربية هي علاقة بين السيد والعبد في أسوأ صورها.. تنفيذ بلا تفكير, بل بسعادة غامرة بأن السيد اتخذهم عبيدا!!
والسؤال.. لماذا لا تكون مشاركة مصر في الحرب في ليبيا علنية إذا كان عندهم ما يقنع الشعوب أنها حرب ضد الإرهاب بالفعل؟!
إذن هي مشاركات سرية؛ لأنها ضد اتجاهات ورغبات الشعب المصرى والإماراتي والسعودى!!
جثث المصريين في ليبيا ومغامرات الموساد:
لا شك عندي أن انفجار العريش غير طبيعي, فكيف يتمكن انتحاري من الوصول إلى الهدف، وهو الكمين بكل هذه السهولة.. ثم أين جثة هذا الانتحاري؟! (علما بأني لا أثق في السيناريوهات التي يتم تقديمها بعد الحادث بأيام طويلة، وكأنه يتم ترتيب ما يمكن قوله) وكذلك فتعداد الجنود هذا لا يمكن أن يكون في كمين واحد ونقطة واحدة (60 فردا ما بين قتيل وجريح!!).
في ظل هذه الأجواء الهلامية والسرية, لا نستطيع أن نستبعد أبدا تصديق الروايات التي تقول: "إن جنودا تم قتلهم في ليبيا, ويتم القول بأنهم ضحايا الإرهاب في سيناء, وإذا قلنا إن سيناء باتت أرضا مفتوحة للإرهاب, فإنها بالطبع كذلك للموساد الإسرائيلي الذي من المؤكد أنه في فترة ذهبية من العمل الدؤوب لرسم خطط احتلال سيناء؛ هل ينكر إلا مخادع أن إسرائيل هي العدو الأول لمصر, وأنها تحلم بالعودة إلى سيناء؛ لتشرب من نهر النيل عبر أثيوبيا؟!
أميل إذن إلى تصديق الروايتين والربط بينهما, بأن هناك انفجارا حقيقيا قد وقع من تدبير الموساد الذي خطط للعملية؛ لتثبيت نتنياهو على كرسيه المهتز, وخاصة بعد حادث الاشتباكات التي وقعت على الحدود بين مصر وإسرائيل.
ولكن تعداد الضحايا في تقديري كان أقل من المعلن, وتم زيادته إذا صدقنا المعلومات الليبية بجثث أخرى عائدة من الجحيم الليبي..!
ولديّ إشارة أخرى؛ ما الذي يتم فعله مع الجنود الذين يرفضون قتل المتظاهرين.. هل يتم عقابهم بإرسالهم إلى سيناء مثلا؟!

صور مصابى تفجير العريش تكشف لغز الإصابة الموحدة وشكوك الفبركة

صور مصابى تفجير العريش تكشف لغز الإصابة الموحدة وشكوك الفبركة

منذ 32 دقيقة
عدد القراءات: 1050
صور مصابى تفجير العريش تكشف لغز الإصابة الموحدة وشكوك الفبركة
كتب: نصر العشماوي
ثمة ألغاز عديدة فى حادث تفجير العريش تحتاج إلى التأمل العميق, لا سيما أنه الحادث الذى اتخذه الانقلاب ذريعة لتهجير أهالى سيناء, وتدمير بيوتهم, فى مشهد احتفل به العدو الصهيونى بفرحة غامرة، فقد قلنا من قبل كما قال غيرنا أن وجود هذا العدد الكبير فى كمين واحد غير ممكن, وأشياء أخرى كشفناها مثل الجندى المسيحى الذى قيل أنه قتل, بينما نشرت له صور تظهر وجوده فى ليبيا كمقاتل يحمل السلاح!! كما أن هناك شيء جوهرى فى الموضوع, وهو أن الانقلابيين قد أعلنوا أسماء بعض الشهداء الفلسطينيين على أنهم هم مرتكبو الحادث, وظهر حجم التلفيق فى توزيع الاتهامات, وهى أشياء تجعل الإنسان يتساءل هل من يلفق الاتهامات بهذا الشكل المكشوف بعيد عن الشكوك, أم أنه هو ذاته يقرب نفسه منها ويجعلنا نشك أكثر فى ماهية الحادث كله؟!
ألبوم الصور والإصابة الموحدة:
طالعت ألبوم الصور المنشور بموقع اليوم السابع, وجميع الصور الأخرى التى نشرت لمصابى حادث تفجير العريش سواء مع الرياضيين أو رجال الدين أو الفنانين والفنانات, فوجدت الملاحظات التالية التى زادت منها الشكوك لدى فى الميل إلى فبركة الأحداث أو صناعتها:
أولا: لقد كان التفجير شديدا جدا راح ضحيته 31 شخصا دفعة واحدة, بينما جاءت الصور المنشورة لتكشف لنا أن معظم الإصابات هى كسر فى أحد الذراعين (فيظهر المصاب بذراع ملفوفة بالشاش), تكرر الأمر كثيرا حتى بدا لى مضحكا.. إيه هو الانفجار اختار أذرعة الجنود فقط؟!
ثانيا: لا يوجد مصاب واحد من المصابين أصيب فى وجهه مطلقا, ولا بأى خدش.. ولا أدرى أى انفجار قوى هذا الذى يخلف وراءه عشرات القتلى بينما المصابين وجوههم كالبدر ما شاء الله فى الصور، يعنى هل يعقل ذلك؟ ده لو كانوا فى خناقة لا مؤاخذة يعنى كانوا اتشلفطوا فى وجوههم فكيف يفعل التفجير؟!
مع ملاحظة أن الوجه هو أكثر مكان عرضة للإصابة وخاصة فى التفجيرات.
ثالثا: يلاحظ أن أكثر المصابين كبار فى السن عن شهداء الحادث الذين كانوا صغارا فى سن التجنيد، قلت فى نفسي.. قد يكون هؤلاء من المتطوعين بالجيش, لكن سؤالا آخر لاحقني: يعنى هو خلاص التفجير قتل الصغار وألقى بهم على جنب وأصاب الكبار وألقى بهم فى الناحية الأخري؟
وبعد..
ترى هل سيتم كشف ألغاز هذا الحادث الرهيب, أم سيطوى بحوادث أخري؟!
اللهم انتقم ممن قتلهم, عاجلا غير آجل يا رب العالمين.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...