الخميس، 8 يناير 2015

مستشار الرئيس مرسي: العالم الأعور ينتفض لمصرع 12 ويبرر قتل 5 آلاف مسلم

مستشار الرئيس مرسي: العالم الأعور ينتفض لمصرع 12 ويبرر قتل 5 آلاف مسلم

Share
د.أحمد عبد العزيز - مستشار الرئيس محمد مرسي لشئون الإعلام
08/01/2015 03:55 م

سقطات القضاء 2014.. الحكم بعد المكالمة

سقطات القضاء 2014.. الحكم بعد المكالمة

Share
هزليات قضاء الانقلاب

"الفاينانشال تايمز": انتظروا حربا نووية قادمة

"الفاينانشال تايمز": انتظروا حربا نووية قادمة

 منذ 51 يوم
 عدد القراءات: 2359

"الفاينانشال تايمز": انتظروا حربا نووية قادمة
تناولت صفحة الرأي في صحيفة "الفاينانشال تايمز" البريطانية مقالاً لمحرر الشؤون الخارجية جدعون راتشمان، بعنوان "المسدس النووي على الطاولة".
ويقول "راتشمان": " إن السلام النووي ما زال قائمًا منذ 30 عامًا، إلا أنه لم يعد يشعر بكامل الطمأنينة من عدم استخدام هذه الأسلحة ".
وأفرد كاتب المقال ثلاثة أسباب بشأن قلقه من استخدام الأسلحة النووية، هم :
أولًا: انتشار الأسلحة النووية في بلاد غير مستقرة، مثل : باكستان، وشمال كوريا.
ثانيًا: الصراع بين البلدين الذي ينبئ بقرب حدوث حرب نووية.
ثالثًا: القلق أضحى أكثر إلحاحًا؛ بسبب ازدياد حديث روسيا عن الأسلحة النووية.
وأشار "راتشمان" إلى أن روسيا تسعى إلى التباهي بقدراتها النووية داخل بلادها وخارجها؛ مضيفًا أنه استمع إلى محاضرة ألقاها روسي بارز في واشنطن، أكد خلالها أن" الرئيس الروسي فلاديمر بوتين قد وضع السلاح النووي على الطاولة ".
وأوضح كاتب المقال، أن بوتين لطالما شدد أمام مواطنيه على أنه " ما من أحد من شأنه العبث مع روسيا؛ لأن بلاده لديها أسلحة نووية ".
واختتم "راتشمان" مقاله قائلًا: " إن روسيا تحاول يائسة منع تزويد أوكرانيا بالأسلحة؛ لذا فهي تحاول إرسال رسالة مفادها أن أي تطور للأزمة الأوكرانية – الروسية، سيضطرها إلى استخدام أسلحتها النووية ".


أمريكا تدفع بـ "ساويرس" للانقلاب الناعم على السيسي بعد أن أصبح "كرتا محروقا"

أمريكا تدفع بـ "ساويرس" للانقلاب الناعم على السيسي بعد أن أصبح "كرتا محروقا"

 تحقيق جمعة الشوال
أمريكا تدفع بـ "ساويرس" للانقلاب الناعم على السيسي بعد أن أصبح "كرتا محروقا"
مقالا تحت      عنوان "زيارة المشير لكاتدرائية
تكشف: أسرار انقلاب ناعم يقوده ساويرس على السيسي" ، يحاول فيه الوقوف على زيارة السيسي ومدحه
للدين المسيحي ، وكأنه يتكلم بلسان حال نصارى العالم ، في الوقت الذي أظهر للغرب أيضا ولائه التام
من أجل مساندته المعنوية والمادية ضد الإسلاميين في صورة محاربة الإرهاب ، وما أحداث سيناء عنا
ببعيد ، إرضاء للوبي الصهيوني، وما أدراك ما اللوبي الصهيوني صانع القرار في أمريكا ، عن طريق
المزعومة إسرائيل، ففي الحقيقة تل أبيب هي التي تدير البيت الأبيض ليس كما يتوهم البعض، وما أحداث
مونيكا ببعيد عن الأذهان.
إذن تكتمل الصورة الآن أن أمريكا تخشى ثورة عارمة في العالم العربي ، ولكن يكون ربيعا عربيا كما كان
، بل سيكون ربيعا أسود عليهم ، وسيكون طوفانا هادرا يكتسح كل ما هو أمامه ، في ظل تنازع مع روسيا
وكوريا الشمالية ، وتنامي قوة إيران ومن ثم حماس ثم داعش وما أدراك ما داعش ، تلك الطفل الملل
صنيعة أمريكا ، لكنه خرج عن السيطرة وأصبح يهدد ما خططت له أمريكا ونفذته بأيدها وأيدي عملائها
في المنطقة، إذن المنطقة بأسرها تحتاج إلى إعادة ضبط ، فأوعزت إلى صديقها الحميم ورجل الأعمال
نجيب ساويرس، - الذي كون ثروة هائلة في حكم المخلوع مبارك ، لتصبح هذه الثروة وبالا لكن من يخالف
هوى ورغبات "ماما أمريكا-، بأن يدرك  أن السيسي وانقلابه على وشك الانهيار ، بل أصبح على
شفى جرف هار، فكثير من الشعب المصري يغلي ، من أتون الأسعار والكذب والخداع ، وقد أنجلى
السحر الذي صنعه وبدأ يذهب السحر.
وحتى لا نستفيض من المقدمة لصاحب المقال "أ. عادل صبرى" إليكم نص المقال:
كان ضروري آجيلكم".. بهذه الكلمات بدأ المشير عبد الفتاح السيسي كلمته في احتفالات الأقباط بأعياد
الميلاد.
لم تعكس كلمات السيسي، في زيارته التاريخية لمقر الكنيسة الأرثوذكسية في أثناء القداس المهيب، رغبته
التأكيد على وحدة المصريين فقط، بل جاءت كاشفة لحجم الأزمة التي يواجهها نظام السيسي، ودخلت
الكنيسة المصرية على غير إرادتها كطرف رئيسي فيها، خلال الأسابيع الماضية.
بدأت الأزمة عقب تلقي السيسي تقريرا من جهاز الأمن الوطني يؤكد فيه أن رجل الأعمال نجيب ساويرس
يدير شبكة من العلاقات مع الأحزاب وبعض رجال الأعمال يوظف فيها المال السياسي وصحف
وفضائيات، لتنفيذ انقلاب ناعم على السيسي، عقب الانتهاء من الانتخابات البرلمانية المقبلة. وحذر الأمن
الوطني في تقرير قدمه لرئاسة الجمهورية، من توظيف نجيب ساويرس علاقته الوطيدة، ببعض القادة
العسكريين السابقين والعاملين في المخابرات العامة ممن تركوا الخدمة حديثا وقيادات سابقة بالحزب
الوطني، في تنفيذ خطته للانقلاب الناعم، من خلال سيطرته على الأغلبية داخل البرلمان المرتقب، وبدء
حالة من المواجهة السياسية مع السيسي تنتهي بإعلان البرلمان سحب الثقة من الرئيس وإقصائه من
منصبه بطريقة قانونية.
 
طلب التقرير الذي تلقاه السيسي منذ شهرين، مصحوبا بتقرير أمن عام آخر قدمه وزير الداخلية محمد
إبراهيم، ضرورة تأجيل الانتخابات البرلمانية المرتقبة، لحين انتهاء السيسي من تشكيل ظهير سياسي بديل
من قيادات بالقوات المسلحة والشرطة وممثلى العائلات، أو صدور إعلان دستوري يعدل بعض مواد
الدستور التي يمكن استغلال بعض نصوصها في إحداث انقلاب على رئيس الدولة.
 
وركز تقرير محمد إبراهيم على مخاوف الأمن من إجراء الانتخابات على وجه السرعة في ظل فشل
التحالفات السياسية التي يجريها الدكتور كمال الجنزوري مستشار رئاسة الجمهورية، مع العائلات وقبوله
عناصر من قيادات نظام مبارك، وتسرب قائمة للأقباط قدمتها النائبة السابقة مارجريت عازر باسم الكنيسة
المصرية، لم يمررها بابا الكنيسة بنفسه للجهات الأمنية ومؤسسة الرئاسة، اتضح أنها وثيقة الصلة
بتشكيلات القوائم التي يجهزها نجيب ساويرس للسيطرة على الأغلبية البرلمانية في المجلس المرتقب.
 
تتيح المادة 146 من دستور 2014 والمعمول به حاليا، للبرلمان تشكيل الحكومة من الأغلبية في حال
عدم نيل الترشيحات المقدمة من الرئيس ثقة أغلبية البرلمان، وتمنع المادة 147 من الدستور، رئيس
الجمهورية، من حل الحكومة إلا بموافقة أغلبية الثلثين في البرلمان، أو إجراء تعديل وزاري إلا بموافقة
الأغلبية المطلقة للحاضرين في جلسة الاقتراع.. وتعطي المادتان 159 و161 للبرلمان حق اتهام رئيس
الجمهورية الخيانة العظمى في حالة مخالفته الدستور أو أية جناية أخرى، بعد موافقة أغلبية البرلمان.
 
وتنص المادتان على حق البرلمان في إيقاف الرئيس عن العمل، ومحاكمته أمام محكمة خاصة، بموافقة
أغلبية الثلثين، في الوقت الذي تنص المادة 137 من الدستور على عدم قدرة الرئيس على حل البرلمان إلا
عند الضرورة وبقرار مسبب، يطرح في استفتاء عام بعد عرضه على البرلمان.
 
أمام تعهد السيسي للاتحاد الأوروبي والهيئات الدولية التي اشترطت بدء التعامل مع النظام المصري، والدفع
باستثماراتها في مصر، وحضور المؤتمر الاقتصادي المرتقب في شرح الشيخ، بأن تبدأ الإجراءات
الانتخابية للبرلمان في مارس المقبل، ومع صعوبة تعديل الدستور الحالي لقصر الفترة الزمنية، عقدت لجنة
رفيعة المستوى ضمت قيادات عسكرية وبمجلس الأمن القومي، وإعلاميين مقربين من أجهزة سيادية،
لمواجهة الانقلاب الناعم الذي يديره ساويرس ضد السيسي.
 
طلبت اللجنة من الدكتور كمال الجنزوري تقديم كشف بكافة الأسماء المرشحة على القائمة والمقاعد الفردية
والحالات الخاصة، لفحصها أمنيا، قبل إقرارها نهائيا، وأن يكون الإعلامي أسامة هيكل وزير الإعلام
الأسبق في عهد المجلس العسكري، ورئيس مدينة الإنتاج الإعلامي الحالي متحدثا باسم تحالف الجنزوري.
 
وكشفت اللجنة عن دخول شخصيات محسوبة على نظام مبارك "الفلول" ونشطاء وأساتذة جامعات على
علاقة وثيقة برجل الأعمال نجيب ساويرس، وحصلوا على وعود بتمويل الدعاية الانتخابية، ومساعدتهم
ماليا بمبالغ تترواح ما بين 50 ألفا و 70 ألف جنيه شهريا، في حالة نجاحهم في الانتخابات البرلمانية.
 
وبينت عمليات الفحص أن ساويرس يخطط للحصول على أغلبية برلمانية، عبر تمويله مرشحين، على
المقاعد الفردية، من خلال أحزاب يسيطر عليها مباشرة، مثل حزب المصريين الأحرار الذي أسسه منذ 3
أعوام، وأصبح رئيسه الشرفي، وعين رئيسا جديدا له، بعد فشل الدكتور أحمد سعيد، في الالتزام بالخطة
التي وضعها ساويرس للدفع بعدد من الأفراد غير المقبولين شعبيا أو غير الموالين تماما لرغبات ساويرس.
كما جهز ساويرس قائمة بشخصيات بديلة، لخوص الانتخابات على مقاعد الفردي، عبر تحالفات انتخابية
يمول أحزابها، مثل حزب الجبهة أو رموزها مثل تحالف الوفد المصري الذي يضم أحزاب الوفد والإصلاح
والتنمية، وتيار الشراكة الوطنية والتجمع والغد والحزب المصري الديمقراطي وتحالف تحيا مصر الذي يضم
عسكريين وأمنيين سابقين وقيادات عائلات بعض يرغب في إعادة الحزب الوطني المنحل للحياة السياسية
من جديد، ويعتبر النظام الحالي أحد المتآمرين مع جماعة الإخوان المسلمين على نظام الرئيس الأسبق
حسني مبارك.
 
وبينت اللجنة خطورة التحالفات الإعلامية التي تديرها إحدى الشركات التي أسسها نجيب ساويرس حديثا،
ويديرها بالوكالة "إمبراطور الإعلانات" إيهاب طلعت المتهم في قضايا فساد مالي متعلقة بمؤسسات الأهرام
والتليفزيون المصري.
 
التزم ساويرس في التحالف الإعلامي بإنقاذ شبكة قناة الحياة التي يديرها الدكتور سيد البدوي رئيس حزب
الوفد والمجلس الرئاسي لتحالف الوفد المصري، من عثرتها المالية، بدفع 500 مليون جنيه لمدة 3 سنوات،
مقابل حصوله على حق الإعلانات حصريا على الشبكة طوال مدة العقد.
 
وكون الطرفان تحالفا استراتيجيا يدير الإعلانات بقناة النهار، وعدة قنوات أخرى، وفشلا في ضم قناة "سي
بي سي" لارتباط صاحبها محمد الأمين بعلاقات وثيقة مع السيسي وقيادات المجلس العسكري ومسؤولين
عرب يدعمون نظام السيسي.
 
كما اشترى التحالف حق الإعلان الحصري لجرائد ومواقع "الوطن" و"المصري اليوم" و"الشروق" ودفع
مستحقات شهرية لموقع "اليوم السابع" قيمتها 3 ملايين و300 ألف جنيه، مقابل الالتزام بنشر الموضوعات
الإعلامية التي يحددها تحالف ساويرس.
 
وجهز التحالف نماذج إصدارات جديدة، ستطلق في القنوات والمواقع المرتبطة به فور تحديد موعد إجراء
الانتخابات رسميا، لتكون الظهير الإعلامي المقرر للأفراد والقوائم التي يدعمها نجيب ساويرس في السباق
البرلماني المرتقب.
 
أثار تحالف ساويرس مع رجال الأعمال وسياسيين وعسكريين سابقين وإعلاميين، مخاوف لدى نظام
السيسي، خاصة أن ساويرس الذي كتب على صفحته الخاصة، قبل سقوط نظام الإخوان رسميا،" اليوم
انتهي عصر الاحتلال"، دعم بشدة نظام القائد السبسي في تونس الذي وظف قيادات نظام الرئيس التونسي
المخلوع بن على ورجال أعمال والدعم الأوروبي في تغيير دفة التونسيين عبر انتخابات برلمانية ورئاسية
بتونس، تخلص فيها من حزب النهضة المرتبط بجماعة الإخوان، والرئيس المرزوقي المرتبط باليسار
والمتحالف مع القوى الإسلامية في تونس.
 
وأعرب مقربون من المشير السيسي عن مخاوفهم أن يكون تحالف ساويرس للانقلاب الناعم مدعوما بطريقة
غير مباشرة من الغرب وخاصة الولايات المتحدة، التي مكنت ساويرس من تكوين امبراطوريته المالية في
مصر والعالم، عبر مشروعات تمولها هيئة المعونة والخزانة الأمريكية مباشرة، وبذلك يتكمن من إزاحة
السيسي ونظامه الذي تعتبره واشنطن نظاما عسكريا أطاح بأول رئيس مدني منتخب، يسعى حاليا لتحالف
استراتيجي مع روسيا والصين والابتعاد عن الحظيرة الأمريكية التي ارتبطت بها مصر طيلة 4 عقود.
 
مع تزايد مخاوف السيسي من تحالف ساويرس طلبت اللجنة أن يقوم السيسي بزيارة الكاتدرائية في ليلة رأس
السنة الميلادية، والتي تأجلت بسبب تجهيزات سفر السيسي إلى دولة الكويت، ونصحه اللواء خالد فوزي
مدير المخابرات العامة الحالي بأن تتم الزيارة في أثناء قداس عيد الميلاد، الذي يذاع على الهواء مباشرة،
في أنحاء العالم، وتحضره كافة التيارات السياسية والقوى الوطنية وممثلو الطوائف الدينية.
وأصر اللواء خالد فوزي على اصطحاب السيسي في زيارته التاريخية التي استغرقت 6 دقائق، بعد أن
قامت مؤسسة أمن الرئاسة بتأمين المراسم قبل وأثناء الحدث.
 
استهدفت الزيارة الالتفاف على محاولة ساويرس بإحداث وقيعة بين السيسي والأقباط، بعد دفعه عشرات
المسيحيين للترشح في المقاعد الفردية في الأحزاب المتحالفة معه والتي تشمل 420 مقعدا برلمانيا، والقوائم
التي يعدها الجنزوري و3 تحالفات أخرى وافقت على تمويل ساويرس لقوائمها ماليا وإعلاميا، بتأكيد السيسي
على وحدة المصريين، وأن الكنيسة لا يمثلها إلا البابا تواضروس بطريرك الكرازة المرقسية.
 
وحرص السيسي على الخروج من الكنيسة دون الجلوس في صفوف يتراص في مقدمتها عمرو موسى الذي
يؤيد تحالف الوفد المصري وشخصيات يدعمها ساويرس، وإظهار أن قطعه لمراسم الاحتفالات كان من
أجل الوطن ووحدته.
 
وكلفت اللجنة أسامة هيكل وزير الإعلام الأسبق، و3 رؤساء مجالس إدارات صحف قومية بإعداد ملف
مالي وفني لإنقاذ الصحف القومية وقناة النيل للتلفزيون والتلفزيون المصري، من عثراتهم المالية والإدارية
لتعود تلك المؤسسات من جديد، كظهير سياسي وإعلامي للنظام، بعد أن فقد السيسي ثقته في المؤسسات
التي يديرها تحالف ساويرس حاليا، وتواجه مؤسسات الإعلام الخاصة المناصرة لها مشاكل تمويلية حادة،
وسيطرة تحالف ساويرس على مصادر الإعلانات في السوق المصري.
 
وطلبت اللجنة وضع حل سريع للأزمات المالية للمؤسسات الإعلامية الرسمية لتكون الظهير الإعلامي
للحكومة والنظام خلال المرحلة المقبلة.

الأربعاء، 7 يناير 2015

"شرابي" عن زيارة "قائد الانقلاب" للكاتدرائية: السيسي يهاجم الإسلام ويحتفل بأعياد النصارى

"شرابي" عن زيارة "قائد الانقلاب" للكاتدرائية: السيسي يهاجم الإسلام ويحتفل بأعياد النصارى

 منذ 15 ساعة
 عدد القراءات: 1918
"شرابي" عن زيارة "قائد الانقلاب" للكاتدرائية: السيسي يهاجم الإسلام ويحتفل بأعياد النصارى
كتب المستشار وليد شرابي المتحدث باسم قضاة من أجل مصر وعضو جبهة الضمير عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي معلقًا على زيارة "قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي إلى الكاتدرائية لتهنئة "تواضروس" والأقباط بأعياد الميلاد:
لم تفارق البسمة وجهه وهو يتحدث الى هذا الجمع من المسيحيين !! لم يجرؤ على أن ينال من النصوص المسيحية ،ولم يطالبهم ان يخرجوا خارج اطار هذه النصوص ،ولم يتهمهم بأنهم يرغبون في قتل بقية العالم !!! انه الفارق بين دين يقدسه ودين يحاربه . ‫

محمد الصغير: السيسي يكشف عن حقيقته خلال احتفال "المسيحيين"

 منذ 9 ساعة
 عدد القراءات: 2852
محمد الصغير: السيسي يكشف عن حقيقته خلال احتفال "المسيحيين"
قال الدكتور الأزهري محمد الصغير، من خلال تدوينة له، معلقًا على، كلمة السيسي باحتفالات أعياد الميلاد وحضوره القداس. 
"السيسي في المولد النبوي باﻷزهر:المسلم يريد القضاء على 6مليار في العالم، وفي مولد المسيح بالكنيسة:المصري قدم الحضارة للعالم كله أين الخلل إذا؟"

نيويورك تايمز: نظرات السيسي في الكاتدرائية تبعث برسالة انحيازه للكنيسة المصرية

نيويورك تايمز: نظرات السيسي في الكاتدرائية تبعث برسالة انحيازه للكنيسة المصرية

 منذ 9 ساعة
 عدد القراءات: 906
نيويورك تايمز: نظرات السيسي في الكاتدرائية تبعث برسالة انحيازه للكنيسة المصرية
اعتبرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن زيارة عبد الفتاح السيسي للكاتدرائية أمس خلال احتفال أقباط مصر بأعياد الميلاد تأتي كإشارة عن تزايد التحالف المحكم بين السيسي وبين بابا الأقباط تواضروس الثاني  والمؤيد بحماس له.
وأشارت إلى أن ظهور السيسي، أمس، في الكاتدرائية المصرية أعقب تصفيق حاد من الأقباط -الذين يمثلون نحو 5% من المصريين- كأول رئيس مصري يزورهم في أعياد الميلاد في خطوة وصفوها بالعلامة الفارقة.
وتحدثت الصحيفة عن أن الأقباط ظلوا ينظرون إلى عدم حضور أي رئيس مصري لاحتفالاتهم باعتباره شكل من أشكال الاستسلام لدعوات الطائفية، مضيفة أن حسني مبارك ومن بعده محمد مرسي وجها التهنئة تليفونيا للأقباط لكنهم لم يذهبوا لحضور الاحتفالات وبعثوا فقط مندوبين.
وذكرت أن كثير من رجال الدين الإسلامي المحافظين يرفضون تهنئة الأقباط بأعياد الميلاد أو حضور تلك الاحتفالات ويفضل كثير من السياسيين تجنب تلك القضية.
وذكرت أنه وعلى الرغم من انتقاد بعض الأقباط لسياسة حكومة السيسي التي يصفونها بالمتحيزة خاصة فيما يتعلق بالحد من بناء الكنائس، إلا أن كثير من الأقباط مازالوا يعتبرون السيسي منقذ وطني ويدعمه تواضروس الثاني على الملأ ويؤيده في قبضته الأمنية الشديدة.
وأشارت الصحيفة إلى أن السيسي تحدث للحشد داخل الكاتدرائية، أمس، دون ورق وبرقت عيناه أكثر مرة وكأنها تدمع.

إعلامي قبطي يستغل خطاب السيسي في الدعوة للتنصير والتشكيك في القرآن علنا في برنامجه

إعلامي قبطي يستغل خطاب السيسي في الدعوة للتنصير والتشكيك في القرآن علنا في برنامجه

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 2786
إعلامي قبطي يستغل خطاب السيسي في الدعوة للتنصير والتشكيك في القرآن علنا في برنامجه
كتب: نصر العشماوي
يبدو أن العبارات المستوحاة من مردة الإنس من العلمانيين الذين يتبنون موقفا عدائيا من الدين الإسلامي والتي نطق بها قائد الانقلاب لن تكون زلة لسان في خطاب وذهبت إلي حال سبيلها كما يتمني مشايخ الانقلاب الذين حضروا حفل المولد حتي لا يتم اتهامهم بعدم الدفاع عن ثوابت الأمة وخاصة شيخ الأزهر الذي أهينت الشريعة الاسلامية في حضرته!!
فقد تلقف العبارات الكارثية أحد الإعلاميين الأقباط في برنامجه الذي يقدمه عبر قناة مسيحية وقد انتشرت مقطوعة الفيديو الخاصة به عبر شبكة الإنترنت، والتي قال فيها كلاما خطيرا يدعوا للتشكيك في القرآن الكريم علي خلفية ما ذكره قائد الانقلاب وحديثه عن النصوص المقدسة التي يجب تنقيحها، وقد أذاع مقدم البرنامج فقرة خطاب السيسي محتفيا بها عدة مرات لتكون مدخله الذهبي لقيادة حملات تنصير لن تجد ما يروق لها أكثر من ذلك، وقد قال المذيع بالحرف الواحد:
لماذا صمت العالم الإسلامي طوال هذه السنين ليكتشفوا نصوصا مقدسة تعادي الدنيا كلها!!
يريد المذيع أن يوحي بتدليساته تلك أن رأي قائد الانقلاب هو رأي جميع المسلمين علي غير الحقيقة والواقع بالطبع، لكنه لن يجد مدخلا ليستغله أعظم من تلك الهراءات التي جاءت علي لسان مسئول علي رأس السلطة  (ولو كان ذلك جبرا) وهو مسلم الديانة، ولا يذكر المذيع بالطبع فتوي كبار علماء الأمة بتكفير قائل هذا الكلام عن عمد وقصد أيا كان هو!!
ثم يدلف المذيع ليتساءل: ما هو الموقف أمام النصوص الصادمة التي يحويها القرآن نفسه؟ هل سيأتي الوقت الذي نسمع فيه أصواتا تطالب بتنقيح القرآن من بعض آياته الصادمة والمحرضة علي القتل وتكفير الآخر؟!
يعني سيادته خلاص أخذ الكلام الهببلي هذا وألبسه ثوب الحقائق التي اكتشفها أبي جهل زمانه، ثم ظل يثني علي كلام قائد الانقلاب الذي قال فيه عن تلك النصوص المقدسة: وأنت جواها مش هاتشوفها كويس ولازم تخرج براها، وهذا الكلام الأهوج، وقال المذيع عن هذا الكلام السفسطائي: دي حقيقة لكل باحث أمين وطالب حق وسيجد أن الإسلام به الكثير من النصوص المعادية!!
أخيرا وبعد كل هذا التطاول من الإعلامي القبطي في حق الإسلام والقرآن الكريم الذي يعلم تواضروس نفسه أنه ليس به مثقال ذرة مما يقولون.. تعالي الله عما يصفون.. هل يجرؤ شيخ الأزهر أن يعلق؟!

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...