الثلاثاء، 20 يناير 2015

«هآرتس»: مصر على أعتاب ثورة ستقضي على السيسي و"الدولة العميقة"


«هآرتس»: مصر على أعتاب ثورة ستقضي على السيسي و"الدولة العميقة"

منذ 2 يوم
عدد القراءات: 15512
«هآرتس»: مصر على أعتاب ثورة ستقضي على السيسي و"الدولة العميقة"
نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية دراسة تؤكد أن مصر ما زالت تنتظر ثورة جديدة، وأن الخطوات التي قام بها السيسي أدت بالكثيرين للتفكير إن كانت مصر قد عادت إلى نقطة البداية، ليلة ثورة 25 يناير2011؟ وهل بقي نظام "مبارك" رغم نهاية فترة ولايته ممتدًا في صورة "السيسي"؟
وقالت الدراسة - التي أعدها البروفيسور "إيلي فوده" أستاذ دراسات الإسلام والشرق الأوسط في الجامعة العبرية، ود."زيسنوين" الباحث في مركز ديان في جامعة تل أبيب – إن فوز "الباجي قائد السبسي"، الذي شغل العديد من المناصب الرسمية في النظام السابق، "ليس إلا تمويهًا لعودة النظام القديم الذي تم إسقاطه وفشل الجهود لبناء نظام ديمقراطي".
ولكن تونس نجحت نسبيًّا في النجاة وأصبحت هي الدولة الوحيدة من الدول الثورية التي حققت إنجازات هامة، بسبب كون "الجيش التونسي ليس عنصرًا مركزيًّا في السياسة كما في مصر، وبفضل الحوار بين الجهات الدينية والعلمانية، التي عرفت كيف تتنازل وتتعاون فيما بينها".
وقال الباحثان الإسرائيليان إن "الوضع مُختلف في مصر، لإن "عزل" محمد مُرسي في يونيه 2013، وتسلم عبد الفتاح السيسي زمام السلطة، ربما أعاد الاستقرار قليلًا للدولة، حسب قولهما، ولكن مُرسي وصل إلى الحكم من خلال الانتخابات الديمقراطية، و"عزله" لم يتم من خلال صناديق الانتخابات بل بتدخل من الجيش".
وعزز الجيش دوره في الحياة السياسية "كجهة مُستقلة"، وعادت الحكومة الجديدة لتراقب المساجد والوسائل الإعلامية لمنع توجيه انتقادات ضد نظام الحكم، وتم إغلاق العديد من الصحف والقنوات التلفزيونية المعارضة المعروفة، وعاد الإعلام المصري، بشكل كبير، "حكوميًّا" للغاية، كما كان في عهد "مُبارك".
ومع أنه تم انتخاب "السيسي" بطريقة بديمقراطية شكلية «إلا أنه دخل السباق الرئاسي أمام مُرشح واحد وحظي بدعم بنسبة يخجل منها حُسني مُبارك نفسه وهي 96%، وبخلاف خطوات الاستيعاب التي تم اتخاذها في تونس، قام بعقاب الإخوان المُسلمين، بالسجن والإعدام، وجعل حزبهم، "حزب الحرية والعدالة"، هو "تنظيم إرهابي"، وتم أيضًا التعامل بقبضة حديدية مع الحركات العلمانية.
وختمت الصحيفة تقريرها بتأكيد أن: "تونس يُلائمها مُصطلح "الربيع العربي"، بينما مصر ما زالت في الخريف"، معتبره أن "التجربة التونسية أثبتت أنه لم تحدث في مصر بثورة بعد".
وفيما يلي نص المقال:
مصر ما زالت تنتظر الثورة
أحرق الشاب التونسي «محمد البوعزيزي»، قبل أربع سنوات، في 17 ديسمبر  عام 2010، نفسه احتجاجًا على ظلم النظام - الحدث الذي أدى إلى اندلاع مظاهرات في العالم العربي وإسقاط الأنظمة في تونس، مصر، ليبيا واليمن.
بدا للكثيرين أن الموجة التي أُطلِق عليها اسم "الربيع العربي"، ستعم العالم العربي وستؤدي لقيام أنظمة ديموقراطية في أماكن أُخرى، مُذاك الحين فُجع الربيع العربي أكثر من مرة.
رأى كثيرون أن انهيار الدولة في ليبيا، سوريا واليمن، دليل واضح على فشل الربيع العربي. وربما، تدل التطورات التي حدثت في تونس ومصر على أن الصورة أكثر تعقيدًا وعلى أن بعض الإنجازات قد تتكشف على المدى الطويل أنها ذات أهمية تاريخية.
توجه المواطنون التونسيون في نهاية شهر إلى صناديق الاقتراع وانتخبوا بنسبة مُلفتة – أكثر من 60% - رئيسًا جديدًا فوز "الباجي قائد السيسي"، السياسي المُخضرم، البالغ من العمر 88 عامًا، والذي شغل العديد من المناصب الرسمية في النظام السابق، ترافق مع الخشية أنه هو وحزبه، "نداء تونس"، الذي فاز في الانتخابات البرلمانية في أكتوبر على الحزب الإسلامي البارز، حزب النهضة ليس إلا تمويهًا لعودة النظام القديم الذي تم إسقاطه، علامة على وفشل الجهود لبناء نظام ديموقراطي.
إلا أنه على الرغم من الصعوبات التي تواجهها تونس منذ عام 2011، يمكن الإشارة إلى أنها الدولة الوحيدة من الدول الثورية التي حققت إنجازات هامة، كانت أبرز الإنجازات تعزيز المجتمع المدني في تونس، الذي كان مُتطورًا نسبيًّا مقارنة بدول عربية أُخرى وجاء ذلك نتيجة أن الجيش التونسي ليس عنصرًا مركزيًّا في السياسة كما في مصر، وبفضل الحوار بين الجهات الدينية والعلمانية، التي عرفت كيف تتنازل وتتعاون فيما بينها. أقر البرلمان التونسي قبل عام، بغالبية مُطلقة، دستورًا جديدًا يُمثل توافقًا اجتماعيًّا وسياسيًّا، رغم الخلافات الأيديولوجية.
منذ 2011، شهدت تونس العديد من العمليات الانتخابية التي كانت حرة، عادلة ونزيهة، برأي كثيرين.
حتى أن النظام السياسي استطاع حتى الآن أن يحتوي التوتر بين الإسلام والديموقراطية، رغم وقوع بعض الاغتيالات السياسية، تقبُّل حزب النهضة الهزيمة، وخسارته الانتخابات البرلمانية، يؤكد على التزام الحزب لقواعد اللعبة الديموقراطية.
الوضع مُختلف في مصر
الوضع مُختلف في مصر، إن عزل "محمد مُرسي" في يونيو 2013، بعد فترة من الاضطرابات، وتسلم "عبد الفتاح السيسي" زمام السلطة، ربما أعاد الاستقرار قليلاً للدولة، ولكن في حين أن مُرسي وصل إلى الحكم من خلال الانتخابات الديموقراطية، فعزله لم يتم من خلال صناديق الانتخابات بل بتدخل من الجيش الذي تحرك بدعم من الجماهير.
انتخاب السيسي تم بطريقة ديمقراطية، إلا أنه دخل السباق الرئاسي أمام مُرشح واحد وحظي بالدعم بنسبة كان ليخجل منها "حُسني مُبارك" نفسه وهي 96%. بخلاف خطوات الاستيعاب التي تم اتخاذها في تونس، قام النظام المصري الجديد بخطوات عقابية ضد الإخوان المُسلمين، بما في ذلك عقوبات السجن والإعدام. تم الإعلان أن حزبهم، "حزب الحرية والعدالة"، هو تنظيم إرهابي، تم أيضًا التعامل بقبضة حديدية مع الحركات العلمانية، مثل  "6أبريل" و "كفاية"، اللتين قادتا الثورة الأولى، وحتى أنه تم اعتبار الحركتين غير قانونيتين.
على غرار الجيران التونسيين، قام المواطنون المصريون حين صوتوا بالموافقة على الدستور الجديد، وإن جاءت نسبة التصويت أقل، لم يأتِ هذا الدستور نتيجة حوار بين القوى السياسية المُختلفة، وعزز دور الجيش كجهة مُستقلة في السياسة المصرية، عادت الحكومة الجديدة لتراقب المساجد والوسائل الإعلامية لمنع توجيه انتقادات ضد نظام الحكم، تم إغلاق العديد من الصحف والقنوات التلفزيونية المعارضة المعروفة، عاد الإعلام المصري، بشكل كبير، "حكوميًّا" للغاية، كما كان في عهد مُبارك.
المصدر: (وطن)

بعد تسريبات مكتب السيسى.. "محمد محسوب": عودو إلى ثورتكم


بعد تسريبات مكتب السيسى.. "محمد محسوب": عودو إلى ثورتكم

منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 683
بعد تسريبات مكتب السيسى.. "محمد محسوب": عودو إلى ثورتكم
علق الدكتور محمد محسوب على التسريبات الجديدية التى اذاعتها قناة مكملين، حيث قال؛
انكشف انقلابهم عن إعلام يؤله مستبدا ويهدم وطنا ووجوه كالحة متواطئة لم يبق لمصر إلا ثورتكم ولا تحتاج سوى اصطفافكم #عودوا_إلى_ثورتكم،
وجاء ذلك على مواقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، عبر صفحته الشخصية.
وكانت قناة "مكملين"، أذاعت تسريبا  من مكتب السيسي إبان توليه وزارة الدفاع يتضمن حوارا بين اللواء عباس كامل، مدير المكتب حينها، وبين العقيد أحمد علي المتحدث العسكري السابق، حول الأوامر التي ستصدر للإعلاميين للدفاع عن المشيرعبدالفتاح السيسي، أثناء ترشحه لرئاسة الجمهورية.

الأذرع القذرة في تسريبات "مكتب السيسى".. والحسيني والخياط على "رأس القائمة"

الأذرع القذرة في تسريبات "مكتب السيسى".. والحسيني والخياط على "رأس القائمة"

منذ 6 ساعة
عدد القراءات: 1676
الأذرع القذرة في تسريبات "مكتب السيسى".. والحسيني والخياط على "رأس القائمة"
قالت الكاتبة شيرين عرفة ، من خلال مقال لها ، إن "في جزء جديد من تسريبات مكتب قائد الانقلاب العسكري "عبد الفتاح السيسي" دار حوار بين مدير مكتب السيسي اللواء "عباس كامل" وبين العقيد "أحمد علي" المتحدث العسكري السابق، حول الأوامر التي ستصدر للإعلاميين للدفاع عن السيسي وتلميع صورته أمام المواطنين قبل الإنتخابات الانقلابية السابقة، وخطة اللواء عباس كانت بأن يتم تهيئة الرأي العام المصري لقبول فكرة أن هناك حملة مدبرة لتشويه السيسي قبل الإنتخابات.
وتحدث "كامل" في الحوار عن إعلاميين تم ذكرهم بالاسم ،وأمر محدثه العقيد "أحمد علي" بتسجيل تلك الأوامر كتابة وإيصالها لكل من "وائل الإبراشي" و"إبراهيم عيسى" و"محمود سعد" و"رولا خرسا" ، "نائلة عمارة"، "أحمد موسى" ، "محمود مسلم" ،"أسامة كمال"، وعن المذيعة "عزة مصطفى" وصفها بقوله :"البت بتاعتنا"، ويبدو أن علاقة ما أشد خصوصية تربط المذيعة بالمجلس العسكري!
والملفت للنظر أنه عند ذكر قناة (أون تي في) وصف اللواء "كامل" إعلاميها بقوله "العيال بتوع أون تي في ، الواد "الحسيني" على "أماني" ..على بتاع ..على بتاع.."

ويبدو أن قناة "أون تي في" وتحديدا مذيعيها الذين تميزوا بأكبر قدر من الهجوم الشرس واللاأخلاقي على الرئيس "محمد مرسي" وعلى أنصار الشرعية وهم "يوسف الحسيني" و"أماني الخياط" كانوا بمثابة منفذي ما يطلق عليه في علم الإدارة "dirty work" أو الأعمال القذرة، وهم أحقر ما في تلك الشبكة من الأذرع الإعلامية التي كان يستخدمها المجلس العسكري في تهيئة البيئة المصرية قبل إعلانه الإنقلاب،
وبقيت تلك الشبكة هي سلاحه الأول ضد أنصار الشرعية وجموع الشعب المصري، الذي كان يعلم جيدا بأنه لا يمتلك الشعبية الكافية لديه ،لكي يحقق ما يريد ، فكانت لقاءات السيسي قبل الانتخابات الرئاسية وبعدها مع الإعلاميين تفوق لقاءاته بأعضاء حملته الإنتخابية من قبل ..ثم وزراء حكومته فيما بعد.

فالمذيع التافه والبذيء"يوسف الحسيني" قد برز في صورة البلطجي أكثر من كونه مذيع ،حتى أنه عرف نفسه من قبل بأنه "كلب سويرس"،
وكانت حلقات برنامجه وصلات متتالية من الشتائم والسفالات وصلت لدرجة لا يستوعبها عقل، حتى أنه في حلقة من حلقات برنامجه والذي يحمل عنوانا لا علاقة له بمضمونه "السادة المحترمون" تحدث عن الرئيس الشرعي ناعتا إياه بقوله "يا مرسي يا ابن ال.."
أما المذيعة السفيهة "أماني الخياط" فقد اندمجت في دورها المرسوم لها كي تكون "ندابة" الإعلام المصري ،على غرار الدور السينمائي للفنانة "عبلة كامل" في فيلم "خالتي فرنسا"، حتى وصل بها الأمر أن خرجت عن أجواء النص ، فأساءت لدولة المغرب الشقيقة وأهانت ملكها وشعبها العربي بأكمله،ووصفتهم بعدد من الأكاذيب والأوصاف المشينة، مما تسبب لها لاحقا في طردها من قناة "أون تي في" لتنتقل للعمل في فضائية أخرى.
فكافة الإعلاميين الذين أتى على ذكرهم اللواء "عباس كامل" ما هم إلا مجموعة من القوادين والصبية في عصابة كبرى تحكم مصر وتسيطر عليها من خلال السلاح والمال والإعلام، مهمتهم هو تنفيذ أوامر أسيادهم من زعماء العصابة "أعضاء المجلس العسكري" وتوصيل رسائلهم من خلال شاشات الفضائيات التي يختبئون خلفها،
ويبقى بعض الصبية هم الاحقر من البقية، فإليهم توكل المهمات القذرة، والتي تتطلب قدرا أعلى من الخسة والدناءة في مهاجمة الخصم ،وهؤلاء يتم احتقارهم من الجميع حتى من رئيس العصابة نفسه ،والذي يعلم جيدا مقدار خستهم وحقارتهم،
فنجده يتعمد إهانتهم وازدرائهم بقوله:  "عيال "اون تي في" ،الواد الحسيني ، والبت أماني والبتاع..."
ومن يهن الله ..فماله من مكرم..
ويشاء الله أن يفضح كل هؤلاء المرتزقة والقوادين، من المذيعين والمذيعات، كي لا تبقى حجة إلا وأقامها الله على مجرمي الإنقلاب وعصابتهم ومن يؤيدونهم من الجهلة والسفهاء.
فهل من معتبر"؟!

تسريبات "مكتب السيسي" تنم عن الصراع القوي بين المؤسسات السيادية


تسريبات "مكتب السيسي" تنم عن الصراع القوي بين المؤسسات السيادية

منذ 4 ساعة
عدد القراءات: 1359
تسريبات "مكتب السيسي" تنم عن الصراع القوي بين المؤسسات السيادية
كتب / محرر الشعب
تسريبات مكتب السيسي، تنم عن أن المخابرات العامة هي وراء تسريبات مكتب السيسي، وأن الصراع قديم منذ بداية العام الماضي، خاصة بعدما ترك السيسي منصب رئيس المخابرات الحربية، فبعد مقتل عمر سليمان، رئيس المخابرات العامة في عهد المخلوع مبارك، أصبحت الدفة في يد السيسي لكي يقوي المخابرات الحربية على المخابرات العامة، ولما أدركت المخابرات العامة، أن السيسي يحاول جاهدا لإلغاء دورها بالكلية، وتكون اسم فقط، مخابرات بلا أي تأثير، بدأت تناطح السيسي.
فمجرد ترك السيسي لمنصب رئيس المخابرات الحربية، ومن بعدها تركه منصب وزير الدفاع، بدأت المخابرات العامة تثأر لنفسها، ولعل تسريب أمس يبرهن على ذلك؛ حيث ذكر عباس كامل أن هناك من يحاول إضعاف السيسي، ويشوه صورته عند الشعب، والسيسي اشتكى ذلك لعباس، فما كان من خلال هذا المجلس المشترك بين عباس والسيسي، تفتق ذهنيهما عن تحريك الأذرع الإعلامية في نفس اليوم الذي اتصل به عباس كامل بأحمد علي، وهو الأول من إبريل، ليتضح لنا كما أشار أ. مجدي حسين أن هناك صراعًا دائرًا بين المخابرات العامة والمخابرات الحربية ولكل لها رجالها من الإعلام، فقد رأينا من خلال التسريبات بالأمس أن عددًا من الشخصيات كإبراهيم عيسى والإبراشي.. إلخ محسوب على أذرع الإعلام التابعة على المخابرات الحربية، وبالتالي فإن هناك أذرعًا للمخابرات العامة، وعلى رأسهم يأتي عمرو أديب، لكن عمرو أديب، لديه من كياسة الثعلب ما جعله كما يقولون "يمسك العصا من المنتصف" فهو تبع من يدفع أكثر، فهو عميل مشترك بين المخابرات العامة والمخابرات الحربية.
ولعل التسريبات تؤكد أن الصراع شديد فمن سينتصر ويكون حبيب "ماما أمريكا" أكثر والسيسي يخشى على الكرسي، وقد أشار السيسي أنه لا يستطيع الحكم بهذا الشكل وهناك صراعات داخل المؤسسات السياسية.
إذن فالصراع بدأ يحدث شرخًا قويًّا في أركان الانقلاب والتسريبات خير دليل على ذلك.

علاميون وقانونيون: عباس كامل يدير القنوات الفضائية.. وكأننا أمام عصابة مخدارات


إعلاميون وقانونيون: عباس كامل يدير القنوات الفضائية.. وكأننا أمام عصابة مخدارات

الاذرع الإعلامية هدمت مصر بتواطؤها مع الفاسدين

منذ 4 ساعة
عدد القراءات: 1251
إعلاميون وقانونيون: عباس كامل يدير القنوات الفضائية.. وكأننا أمام عصابة مخدارات
بعد  تسريبات أمس الإثنين والتي أظهرت بشكل لا يدع مجالا للشك أن هناك علاقة مباشرة بين الأذرع الإعلامية الفاسدة التي سبق أن ذكرها قائد الانقلاب السيسي في تسريب سابق له، وبين قادة العسكر ومنهم مدير مكتب السيسي "عباس كامل"، وأن هذه العلاقة تكمن في أن عسكر مصر يحركون كل شيء عبر أدوات وآليات، ومن أهمها الجهاز الإعلامي الذي يضم حزمة من الانقلابين الفسدة المنافقين الموالين للعسكر ممن باعوا ضمائرهم؛ لأجل المناصب والمصالح والمال، ففي نفس السياق صرح إعلاميون وقانونيون أن تسريبات مكتب قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي الجديدة تؤكد أن مدير مكتب السيسي عباس كامل يدير كافة قنوات مدينة الإنتاج الإعلامي في مصر، وذلك في تعليقات وتدوينات عرضها إعلاميون وقانونيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" وذلك بعد عرض التسريبات على قناة مكملين.
وقال المستشار وليد شرابي معلقًا على التسريبات :"هل يمكن تصديق هؤلاء الإعلاميين في ما هو قادم".
مضيفاً: "عباس كامل يدير كل القنوات الفضائية بشكل مباشر إلا الشرفاء منها".
وقالت الناشطة السياسية آيات عرابي:" سؤالي للإعلاميين ما شعوركم الآن أمام المرآة بعد وصفكم بـ "الواد و البت".
بينما قال الكاتب الصحفي أحمد الشرقاوي: "واضح مما سمعناه من اللواء عباس أن هناك تقسيم و ترتيب للإعلاميين ما بين استهزاء و احتقار و أيضًا احترام".
وأضاف القيادي في حزب الوسط حاتم عزام: "الأذرع الإعلامية كانو يُستغلوا فيما يسمي "تلبيس الشعب العمّة" و كأننا أمام عصابة مخدرات"، مضيفًا:" لما اللواء عباس يقول الكام مذيع بتوعنا أومال أصحاب القنوات يبقوا ايه!؟".

الجمعة، 16 يناير 2015

الى شعوب العالم الحر والى كل الاحرار والى المنظمات الحقوقية اين ضمير العالم الحر بى اسم الطفولة بى اسم الحرية

تمت إضافة ‏3‏ صور جديدة من قبل ‏حزب الحرية و العدالة - الصفحة الرسمية‏.
في الصور يظهر الطفل " محمد عبداللطيف" 14 عاما من ‫#‏دمنهور‬
- الطفل "محمد" اعتقل يوم 14 أغسطس الماضي من الشارع
- الطفل "محمد" نيابة الانقلاب وجهت له تهم خرافية غريبة مثل عمل إشارة رابعة وتعليق لافتة مكتوب عليها : "اللهم انتقم من الظالمين وأعوان الظالمين" وقطع الطريق !!!
- الطفل "محمد" أخذ إخلاء سبيل أكثر من مرة ... ولكن النيابة تتطعن على الحكم ويستمر تجديد حبسه
- الطفل "محمد" تم نقله الى المستشفى نتيجة تدهور حالته الصحية وتعرضه للاغماء اكثر من مرة لانه يعاني من الانيميا ومشاكل في وظائف الكلى.
- الطفل "محمد" أكمل اليوم السبت في سجون الانقلاب 100 يوم كامل
- محمد عبد اللطيف... هو طفل ... ولكنه عند سلطات الانقلاب "طفل إرهابي"
ولكنه حقيقة ... محمد أكثر رجولة من الكثير من الذكور

الى كل الشعوب فى الارض محمد صلى اللة علية وسلم خط احمر فداك روحى يارسول اللة جمعة الشوال

الرجاء التفاعل ولكم كل الشكر   الى كل الشعوب فى الارض محمد صلى اللة علية وسلم خط احمر

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...