الجمعة، 13 فبراير 2015

الإعلام القطرى يسخر من السيسى بعد التسريبات: انقلاب الحباية والرز

الإعلام القطرى يسخر من السيسى بعد التسريبات: انقلاب الحباية والرز

 منذ 13 ساعة
 عدد القراءات: 2706
الإعلام القطرى يسخر من السيسى بعد التسريبات: انقلاب الحباية والرز
سخرت الإعلامية إلهام بدر، من أسلوب حديث قائد الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسي ، في التسريبات ، التي أذاعتها له قناة "مكلمين" من داخل مكتبه.
وقالت في تغريدة لها عبر حسابها على موقع "تويتر": "تطور مصطلحات عالم المال في مصر الأرنب: مليون حبة الرز: مليار #السيسي_حرامي #السيسي_ينهب_الخليج".

الملك سلمان بعد التسريبات: السعودية لن تدعم رجال الظلم والقمع مرة أخرى

الملك سلمان بعد التسريبات: السعودية لن تدعم رجال الظلم والقمع مرة أخرى

 منذ يوم
 عدد القراءات: 35406                   تحقيق جمعة الشوال                          
الملك سلمان بعد التسريبات: السعودية لن تدعم رجال الظلم والقمع مرة أخرى

بعد مجمل التسريبات التى عرضت على الشارع المصرى ورؤية مدى دنأة هذا النظام الانقلابى القمعى فى مصر والدول العربية أيضاً تحدث الكاتب التركى ياسين أقطاى المقرب من الملك سلمان بصحيفة يني شفق التركية أكد الكاتب الذي تساءل في مقاله  عن "الحكمة المفقودة في مصر.. هل نجدها في السعودية؟"
 و قال الكاتب بأن  الملك سلمان ألمح أن هناك فروقات عن سياسة من سبقه؛ في ما يتعلق بالملف المصري. وأولى هذه الخطوات هي عزل خالد التويجري من كل مناصبه، حتى قبل دفن الملك عبدالله. وكل المعطيات تشير إلى أن الملك الجديد يتوجه لمراجعة سياسة بلده تجاه مصر.
و قال " صرح الملك سلمان لصحيفة الوطن أن بلاده لعبت دوراً لا يرضى عنه، وأنه بسبب هذه السياسات تم ظلم الكثير، وقتل العديد من الأبرياء، وسجن آخرين. وأكد في حديثه أن السعودية ستبقى "الأخ الأكبر" الذي يرعى أشقاءه العرب والمسلمين، ووعد أن تتحسن سياسة بلاده في ما يخص مصر وباقي دول الربيع العربي. "
 و إلي نص المقال :
 لقد بدأ الذين لا يسمون انقلاب مصر انقلاباً، والذين يسعون لتحسين صورة الانقلاب بالادعاء أن الشعب يريدها، والذين يعتقدون أن الانقلاب سيجني لهم الكثير من الغنائم، بالتوقف عن الدفاع عن السيسي وتبرير أفعاله.
في البداية اتهموا مرسي -الذي وصل إلى الحكم عن طريق انتخابات عادلة طبيعية وحصل على 52% من الأصوات- بعدم احتواء المعارضة بشكل كاف، وبالسعي إلى حكم البلد وحده، فقرروا دعم الانقلاب، وتغاضوا عن قيامه بإطلاق النار على المدنيين، وقتله الآلاف
في زمن مرسي -الذي اتهم بعدم الاستماع للمعارضة- لم يسجن بل حتى لم يتعرض أي صحفي للمساءلة. في حين أن السيسي، الذي كان يدعم بحجة أنه أكثر ديمقراطية، قام بسجن جميع الصحفيين المعارضين فور وصوله إلى السلطة.
بدأ بالصحف التي تنشر لـ"الإخوان" فقط، ثم بمعاداة الصحف التي كان قد دعاها واستجابت لدعوة التمرد على مرسي؛ ليعطي لانقلابه نوعاً من الشرعية. من حركة "6 نيسان" إلى حركة "كفاية"، جميعها بدأت تُضرَب بقبضة الحديد التي كانت تُضرب بها صحف "الإخوان" قبلهم.
 وها هو السيسي بدأ بتجاهل الإعلام الذي سبق، وإن كان يدعوه بكل إصرار إلى التمرد على مرسي.
لقد تنبه الذين كانوا يرون انقلاب السيسي منقذاً من "الإخوان المسلمين" والحركات الإسلامية، إلا أن الضغط الذي يمارسه السيسي عليهم سيكون سبباً في لجوئهم إلى العنف.
السيسي الذي وعد بنشر الاستقرار في مصر عن طريق الدعم المادي الخليجي، بعد أن قام بقتل المدنيين، والضغط على المعارضة، بات بمواجهة حركات معارضة تكبر يوماً بعد يوم، وفشل بنشر الاستقرار.
كل يوم يمر يوضح أكثر أن السيسي ما هو إلا أستاذ حرب انتهازي، لا يراعي أي مبادئ ليصل إلى السلطة، وأنه سيقوم بإشعال حرب أهلية بين شعبه؛ ليتمكن من الحفاظ على السلطة.
لقد بدأت الدول التي كانت تدعم السيسي مادياً -من قبل- بالتنبه إلى الوحش الذي يتعاملون معه.
 فمصر تدفع كل يوم نحو العنف... مصر التي لم تسقط حتى اللحظة بدوامة العنف، ولم تسر على خطى سوريا في حمل السلاح، وكل هذا بفضل "الإخوان" الذين يتمسكون بالشرعية، وبحقهم في استعادة سلطة بات يحكمها السيسي الذي يسعى لجرّ "الإخوان" إلى العنف؛ ليتمكن من الصراع معهم أكثر.
حتى إنه قال عن "الإخوان المسلمين" الذين سماهم "إرهابيين" قبل فترة: "سنتفهم رغبة الشعب بالحرب مع الإرهابيين وأخذ التدابير اللازمة". لا يمكن فهم هذا الكلام سوى أنه دعوة خطيرة للحرب الأهلية! وهذه الكلمات لا تصدر عن قائد لا يعادي شعبه.
لقد ولدت المخاوف عند كل من سمع هذه الكلمات في مصر، فبعد هذا سيتمكن الجميع من قتل من يشاء بحجة "محاربة الإرهاب". هذه الأحداث بإمكانها خلق فوضى اجتماعية في كل مصر، بل وفي كل دول الخليج .
نرى أن هناك شعوراً بالندم عند الجهات الأوروبية التي دعمت السيسي ولم توجه له أي نقد، في حين أن نفس هذه الجهات كانت تنتقد مرسي مراراً. لا بد أنهم سيوجهون النقد لأنفسهم؛ بسبب هذا الدعم الكامل لانقلاب متكامل الأركان. يجب أن يكون قد تنبهوا جيداً أن اسمهم أصبح مرتبطاً بـ"هتلر" العرب، وهم الذين يرفعون شعارات الديمقراطية والحرية.
تشهد المملكة العربية السعودية اليوم تحولاً على صعيد القيادة، وهي التي دعمت الانقلاب في مصر على أعلى المستويات.
بدأ الملك سلمان يلمح أن هناك فروقات عن سياسة من سبقه؛ في ما يتعلق بالملف المصري. وأولى هذه الخطوات هي عزل خالد التويجري من كل مناصبه، حتى قبل دفن الملك عبدالله. وكل المعطيات تشير إلى أن الملك الجديد يتوجه لمراجعة سياسة بلده تجاه مصر.
صرح الملك سلمان لصحيفة الوطن أن بلاده لعبت دوراً لا يرضى عنه، وأنه بسبب هذه السياسات تم ظلم الكثير، وقتل العديد من الأبرياء، وسجن آخرين. وأكد في حديثه أن السعودية ستبقى "الأخ الأكبر" الذي يرعى أشقاءه العرب والمسلمين، ووعد أن تتحسن سياسة بلاده في ما يخص مصر وباقي دول الربيع العربي.
لقد خسرت السعودية وتسببت بخسارة باقي الدول الإسلامية الشيء الكثير من خلال دعمها للانقلابات بوجه الثورات العربية. أما اليوم فإننا ننظر ونشاهد بكل سرور مشهدا بإمكانه أن يعود بالنفع على كل دول العرب والمسلمين، بل ودول العالم أجمع.

"بي بي سي: السيسي في ورطة بسبب "زي الرز"

"بي بي سي: السيسي في ورطة بسبب "زي الرز"

 منذ 11 ساعة
 عدد القراءات: 7803
"بي بي سي:  السيسي في ورطة بسبب "زي الرز"
"فلوس زي الرز": رئيس مصر في ورطة بسبب تسريب مثير للجدل".. هكذا علقت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) على التسريب الذي أذيع مؤخرًا عبد الفتاح السيسي الذي تحدث فيه عن الدول الخليجية، واصفًا إياها بأنها تمتلك أموالا كالأرز، وذلك كناية عن كثرة الأموال لدى تلك الدول.
 وقالت الإذاعة البريطانية إن "طلب المال مسألة حساسة، ولذلك فإنه عندما تم تسريب تسجيل صوتي منسوب للسيسى وهو يسخر من الدول العربية الغنية بالنفط بينما كان يفعل ذلك بالضبط، كانت الثرثرة عن هذا الأمر على شبكة الإنترنت بعيدة كل البعد عن اللطف".
 وأشارت إلى أن الهاشتاج #السيسي_يحتقر_الخليج تبوأ المركز الأول في قائمة الهاشتاجات الأكثر تفاعلا على شبكة تويتر؛ حيث استخدم في أكثر من مليون تغريدة خلال يومين فقط، كما شوهد مقطع الفيديو الذي ضم التسريب على موقع يوتيوب مئات الآلاف من المرات.
 ورصدت "بي بي سي" أبرز ردود الأفعال على هذا التسريب، والتي انقسمت ما بين قلق بشأن مستقبل العلاقات بين مصر ودول الخليج، ودعوة مغردين خليجيين حكوماتهم إلى وقف تمويل نظام السيسي لاعتبارهم أن ما ورد بهذا التسجيل الصوتي "جحود وعدم احترام" من السيسي لهذه الدول.
 وأضافت أن السعوديين تلقوا ذلك التسريب بإطلاق النكات والتغريد من خلال صور لجوالات الأرز، كما تقدم هاشتاج # عندهم_فلوس_زي_الرز في قائمة الهاشتاجات الأكثر تفاعلا أيضًا؛ حيث استخدم في أكثر من 300 ألف تغريدة.
 وقد وصل الأمر إلى مشاركة أحد صحفيي قناة فرانس 24 الفرنسية في ذلك بالقول "يبدو أن العملة الموحدة في دول الخليج هي الأرز".
 واختتمت "بي بي سي" تقريرها بالقول إن التسريبات لم تؤثر بعد على موقف مصر بين حكام المنطقة، مستشهدة بقول الملك سلمان بن عبد العزيز عاهل السعودية إن "موقف السعودية حيال مصر واستقرارها وأمنها ثابت ولن يتغير".

سى إن إن: العسكر ينتقم من الالتراس لمشاركتهم بثورة 25 يناير

سى إن إن: العسكر ينتقم من الالتراس لمشاركتهم بثورة 25 يناير

 منذ يوم
 عدد القراءات: 696
سى إن إن: العسكر ينتقم من الالتراس لمشاركتهم بثورة 25 يناير
تعقيبًا على أحداث ستاد الدفاع الجوي التي شهدها يوم الأحد الماضي والتي أسفرت عن مقتل اكثر من 40  مشجعًا نادي الزمالك "وايت نايتس" ، اعتبرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أنه لفهم الدوافع والأسباب وراء وقوع هذه المذبحة، من الضروري العودة إلى ثورة مصر في 25 يناير 2011.
وأرجعت الشبكة في تقرير للكاتب جيمس مونتيج  ذلك إلى أن مجموعات تشجيع الأندية الرياضية المعروفة باسم الألتراس كانت أحد أضلاع المثلث الذي كسر جهاز الداخلية الذي كان رأس حربة دولة المخلوع مبارك الأمنية "الوحشية" في يناير 2011، وذلك بجانب الضلعين الآخرين: النشطاء وجماعة الإخوان المسلمين.
وأضافت الشبكة أن جماعات الألتراس، التي تتبع فريقها بنوع من القداسة، ترفض الديكتاتورية ويتمتع أفرادها بالتفكير الحر وليس لديها وقت للاهتمام بالاتجاه السائد في الإعلام الذي يصورهم على أنهم مدمنين للعنف.
ولفت كاتب التقرير إلى أنه التقى في عام 2007 بمؤسسي جماعة ألتراس أهلاوي، مشيرا إلى أن الجماعة بدأت بتشجيع النادي الأهلي عن طريق التشجيع على الطراز الأوروبي برفع لافتات وغناء أغان للاعب المعتزل محمد أبو تريكة الذي يعد أعظم لاعب في تاريخ الكرة المصرية في نظر الألتراس، إلا أن هذه الجماعة تحولت في نظر السلطات إلى "أمر خطير".
ونقلت الشبكة عمن وصفته بأنه أحد مؤسسي ألتراس أهلاوي قوله إن "الأمر ليس مجرد دعم الفريق .. نحن نحارب النظام والدولة بأكملها .. لقد كنا نحارب الشرطة والحكومة .. نحارب من أجل حقوقنا.. لقد كان هذا شيئا جديدا ..قليلا من البذور التي زرعت بعد أربع سنوات".
وأشارت الشبكة الأمريكية إلى أنه عند قيام ثورة يناير، كان الألتراس في مقدمة الصفوف، وكانت الجماعة الوحيدة من بين القوى المشاركة في الثورة التي كانت لديها الخبرة في مواجهة جهاز الشرطة، لافتة إلى أن الفروق بين أندية الأهلي والزمالك وغيرها ذابت بين جماعات ألتراس تلك الفرق التي توحدت في ميدان التحرير.
وقالت إنه خلال الأيام التالية للثورة، كان ينظر للألتراس بنوع من التوقير باعتبار أنهم حماة الثورة، لكن ما إن استعادت السلطات قوتها شيئا فشيئا، تبدل الحال.
ودللت "سي إن إن" على ذلك بواقعة الاعتداء على ألتراس النادي الأهلي في ستاد بور سعيد في الأول من فبراير 2012، حيث قتل 72 من مشجعي الأهلي، وقالت السلطات إنه شغب جماهيري لا أكثر ولا أقل، لكن سرعان ما تبين أن ذلك بعيد كل البعد عن الحقيقة (بحسب الشبكة).
واختتمت الشبكة تقريرها بال

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...