الأربعاء، 22 يوليو 2015

بقلمي الشاعرة المجهولة ابتسام عوض حسن وضاع الحلم وضاع الحلم يا عمري

وضاع الحلم
وضاع الحلم يا عمري
وضاع الحلم
أياما تمضي
بنا ترحل
ويغيب نغم
سنوات عاشت
في خيالي
كانت أحلام تتمايل
في ليالي
وضاع الحلم
يا من إشتاقت عيوني
لرؤيتهم
وسكن بربوعي
محبتهم
وطال الظلم
ورحلت أم لم
أرحل
فضاع الحلم
بقلمي الشاعرة المجهولة ابتسام عوض حسن

الرئيس مرسي يتغيب عن "التخابر" ومخاوف من تعرضه للإيذاء

الرئيس مرسي يتغيب عن "التخابر" ومخاوف من تعرضه للإيذاء

Share
اضغط للتكبير
الرئيس محمد مرسي
22/07/2015 01:21 م

لخيانة والإرهاب تهم كل من يعارض العسكر فى مصر

الخيانة والإرهاب تهم كل من يعارض العسكر فى مصر

منذ 41 دقيقة
عدد القراءات: 63
الخيانة والإرهاب تهم كل من يعارض العسكر فى مصر
 هاجم الاشتراكيون الثوريون القوانين الاستثنائية التي أصدرها النظام العسكري بمصر لتقوية القبضة الحديدية لأجهزة الأمن وإطلاق العنان لموجة جديدة من القمع والقتل والاعتقال والتعذيب لاستهداف كل من يجرؤ حتى تكذيب رواية المخابرات للأحداث واعتبار كل من يعارض النظام وهو في حالة “الحرب على الإرهاب” خائنا وإرهابيا.
واضاف الاشتراكيون في بيان لهم منذ قليل: ان النظام يتبع سياسية أن“كل من ليس معنا فهو عدونا” مستشهدين بما فعله جورج بوش في حربه على أفغانستان ثم العراق إلى عبد الفتاح السيسي في حربه المفتوحة والممتدة على الشعب المصري وثورته.
واستطرد البيان أن كل نظام استبدادي يستخدم الإرهاب كحجة للمزيد من القمع ولخلق حالة من الذعر الوطني الهستيري في صفوف أكبر قطاع من الجماهير ليصطف الجميع خلف الديكتاتور! ولكن أن تمتد تلك الهستيريا لصفوف قطاعات من معارضي النظام من الليبراليين واليساريين والذين يقفون ولو على مستوى نظري ضد انقلاب السيسي وثورته المضادة فهذا هو ما يثير الدهشة والاشمئزاز.
وأوضح: إن هناك من يقف بشكل واضح من اللحظة الأولى في صف النظام وكل ما يرتكبه من جرائم بحجة الإرهاب أو الخوف من الإخوان المسلمين. هؤلاء ارتموا في حضن العسكر والثورة المضادة منذ البداية ودون مواربة.
حتى وإن كان بعضهم أحياناً ينتقد بعض تجاوزات الأمن خاصة ضد من هم خارج صفوف الإخوان. ولكن هناك من يقف في منتصف الطريق. يرفض الثورة المضادة بنفس درجة رفضه للإخوان. أي يعتبر أننا أمام فصيلين من الثورة المضادة. فصيل عسكري مباركي مرفوض وفصيل إخواني إسلامي مرفوض.
وقالت الحركة : تأتي العمليات الإرهابية الأخيرة لتحدث تآكل حتى لصفوف ذلك الطريق الثالث وتجد الكثير منهم على قلب رجل واحد مع الدولة ضد خطر ووحشية عدونا الحقيقي داعش! وتجده يفقد فجأة حالة الحياد حتى الشكلي بين إرهاب الدولة وبين إرهاب الجماعات الإسلامية ويعلن “بشجاعة” عن ضرورة الاصطفاف الوطني وأننا بالفعل في حالة حرب! أي يردد كالبغبغاء ما يقوله النظام وأبواقه الإعلامية. فيبكي بحرارة عندما يقتل الجنود في سيناء على يد “الفاشية الدينية” الغادرة ويصمت كالحجر عندما يقتل متظاهرين سلميين بعد صلاة العيد!
وشدد البيان قائلاً : نحن الاشتراكيون الثوريون: نرفض العمليات الإرهابية لأنها تزيد من قوة عدونا الرئيسي الديكتاتورية العسكرية قائدة الثورة المضادة وتعطيه المبرر والسلاح الدعائي لمضاعفة جرائمه ضد الجماهير وضد كل ما يرمز للثورة.
نحن نرفض الإرهاب حتى وإن كان موجهاً لرموز السلطة لأنه يزيد من قوة نفس تلك السلطة ويبعث برسالة كارثية للجماهير! لا حاجة لكم ولاعتصاماتكم ولإضراباتكم. لهذه الأسباب نقف بوضوح وحسم ضد كافة أشكال العمل الإرهابي. ولكننا في ذات الوقت لا ننسى أو نتناسى للحظة واحدة أن الإرهاب الأقوى والأخطر هو إرهاب الديكتاتورية العسكرية.

الصحف البريطانية تفضح مزاعم العسكر بشأن ما يحدث فى سيناء

الصحف البريطانية تفضح مزاعم العسكر بشأن ما يحدث فى سيناء

منذ 26 دقيقة
عدد القراءات: 81
الصحف البريطانية تفضح مزاعم العسكر بشأن ما يحدث فى سيناء

قام موقع "ميدل ايست آي" البريطاني بكشف حقيقة البيانات التي ينشرها المتحدث باسم الجيش، مؤكدا اختلاق هذه التصريحات وابتعادها كثيرا عن رصد حقيقة ما يجري هناك فى سيناء.
جاء ذلك في سياق تقرير نشره الموقع، أعده الصحفي (غ. ياغانوفا) رصد فيه معاناة أهالي سيناء تحت حكم العسكر خلال سنتين من عمر الانقلاب الفاشي الدموي منذ 30 يونيو 2013م حتى اليوم.
وتتهم "سارة" طالبة من العريش فى جامعة قناة السويس -رفضت ذكر اسمها الحقيقي- الجيشَ بانتهاك حقوق الإنسان، وهو ما يتسبب فى زيادة وتيرة العنف.
تقول سارة: «المأساة كلها بسبب أماكن مثل الكتيبة 101"مقر الجيش فى العريش"، حيث إن التعذيب فيها يتم على أبشع صوره، فقد مات بعض الناس وألقيت جثثهم في الشوارع».
وتفضح سارة أكاذيب المتحدث باسم الجيش قائلة: «ينتظر الجيش حتى تقع مواجهات مع ولاية سيناء، وعندها يحضرون بعض من ماتوا في السجن، ويقولون: (قتلنا الإرهابيين) وينشرون بعض الصور، ولا أحد يحاسبهم».
وبأسى كبير، تؤكد سارة بأن هذا من أكبر التهديدات التي يواجهها أهل سيناء، فعندما يقتل المدنيون في سيناء يحتفى بقتلهم على أنه "انتصار على الإرهابيين".
وتنشر كل أسبوع تقريبا بيانات على صفحة "فيسبوك" الخاصة بالمتحدث العسكري الرسمي بعناوين مثل "الجيش يعتقل ويصفّي خلايا إرهابية خطيرة وسط سيناء"، كما يتم نشر صور الموتى في بيانات رسمية بعد ذلك لإضافة المصداقية.
وتضيف سارة أن هذا الوضع استمر على مدار العامين الماضيين، وكان أكثرها صعوبة فترة حظر التجوال في شهر أكتوبر 2013 بين الساعة الخامسة مساء والسابعة صباحا،؛ ما أصاب الحياة بشلل تام؛ أجبر الناس على ألا يغادروا بلدانهم بشكل عام.
ويوضح التقرير أن وتيرة العنف تزايدت بشدة منذ مقتل 31 جنديا في الهجمات التي وقعت في شهر أكتوبر من العام 2013، حيث يعلن المسؤولون بشكل مستمر عن اشتباكات بين الجيش والمتشددين.
ويذكر الموقع أن المنطقة شهدت المزيد من الاشتباكات خلال عطلة نهاية الأسبوع؛ فقد قتل سبعة جنود السبت الماضي في هجوم صاروخي على نقطة تفتيش، بينما ذكرت تقارير أن 59 "متطرفا" قتلوا في عملية للجيش في شبه الجزيرة المضطربة، بحسب المتحدث باسم الجيش.
ويورد التقرير أن العمليات العسكرية قتلت 1500 مدني "خارج القانون"، بينما اختفى 1300 مدني آخر. ودمرت هذه العمليات العسكرية أكثر من ألف بيت وسيارة يملكها أناس "لا ذنب لهم إلا كونهم يعيشون في مناطق أعلنها الجيش مناطق حرب على الإرهاب".

تعرّف على أسباب كراهية" بن زايد لهويدي "بعد كشفه 4 مراكز مشبوهة أسسها دحلان لمحاربة الإسلاميين في الإمارات

تعرّف على أسباب كراهية" بن زايد لهويدي "بعد كشفه 4 مراكز مشبوهة أسسها دحلان لمحاربة الإسلاميين في الإمارات

منذ 3 ساعة
عدد القراءات: 1468
تعرّف على أسباب كراهية" بن زايد لهويدي "بعد كشفه 4 مراكز مشبوهة أسسها دحلان لمحاربة الإسلاميين في الإمارات
مازالت الإمارات وولي عهدها محمد بن زايد يبحثان عن دور لتفتيت المنطقة وتنفيذ مخططات مشبوهة تجلب الخراب للخليج والعرب... ومحمد بن زايد الذي أنفق المليارات لمساندة الانقلابات في مصر ولبيبيا مازالت دولته تحكم بالحديد والنارومازال المئات من المعارضين خلف القضبان يتعرضون للتنكيل والتعذيب دون تحقيق أو اتهام
وأثارت مقالة الكاتب فهمي هويدي، حول تمويل الإمارات العديد من المراكز التي تزعم أنها لمحاربة الإرهاب، ردود أفعال غاضبة من المسؤولين في الإمارات والتي وصلت إلى مرحلة التطاول اللفظي حسب رصد
وتمول الإمارات العديد من المراكز التي تزعم أنها لمحاربة التطرف، والتي تهدف بشكل أساسي إلى محاربة الإسلام السياسي، متخذة من تنظيم الدولة ذريعة للهجوم على الإسلام السياسي، آخرها مركز صواب الذي تم إطلاقه بالتعاون مع الولايات المتحدة الأميركية.
وأعلنت الإمارات والولايات المتحدة، تدشين مركز اتصالات رقمية جديد في أبوظبي يستخدم شبكات التواصل الاجتماعي للرد على النشاطات الدعائية لتنظيم الدولة على الإنترنت، ومن هذه المراكز:
مركز صواب...الفكر الإسلامي من المنظور الإماراتي
أطلق المركز، الذي حمل اسم "صواب"، كل من الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، وريتشارد ستنغل، وكيل وزارة الخارجية الأميركية للدبلوماسية العامة والشؤون العامة في أبو ظبي.
يعمل "مركز صواب" على تسخير وسائل الاتصال والإعلام الاجتماعي على شبكة الإنترنت من أجل نشر الفكر الإسلامي من المنظور الإماراتي ومحاربة ما يتم وصفه بالفكر المتطرف.
مركز هداية...دور مشبوه
اعتمد مجلس الوزراء في دولة الامارات العربية المتحدة، برئاسة محمد بن راشد آل مكتوم، مشروع قانون جديد يقضي بإنشاء مركز معرفي تربوي ثقافي تحت اسم "المركز الدولي للتميز لمكافحة التطرف العنيف"، متخذًا اختصارًا أو تعريفًا للاسم كلمة "هداية".
وكانت بداية إطلاق الفكرة عن تأسيس المركز في منتصف ديسمبر 2012 عندما احتضنت العاصمة الإماراتية "أبو ظبي" أعمال الاجتماع الوزاري الثالث لأعضاء المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب.
وعن المركز الجديد (هداية) وسبب تأسيسه، يقول رئيس الوزراء الإماراتي " أنّ دولة الإمارات تتبنى منهج الاعتدال والتسامح، وأنّ التطرف ظاهرة مرفوضة دينيًا ودوليًا وأخلاقيًا، وأنّ التعاون الدولي ضروري لمكافحة هذه الظاهرة، وستظلّ دولة الإمارات داعمًا رئيسيًا لمنهجية التسامح والاعتدال". أمّا مركز "هداية" سيعمل في سبيل تحقيق أهدافه على إقامة ورش العمل والمحاضرات وإعداد الدراسات العلمية وقواعد البيانات بهدف تبادلها بين الدول الأعضاء، إضافة إلى إعداد خطط كفيلة ببناء القدرات والكفاءات المتخصصة بمجال مكافحة الإرهاب والتنسيق مع وسائل الإعلام والقطاع الحكومي والخاص في تنفيذ المبادرات والأنشطة المختلفة".
مجلس حكماء المسلمين...الصِّراع والانقسام والتشرذُم
وهو هيئة دولية مستقلة تأسست في 19 يوليو 2014، تأسست في أبو ظبي وتهدف إلى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، وتجمع ثلة من علماء الأمة الإسلامية؛ حيث قيل إن هدف المجلس هو المساهمة في تعزيز السِّلم في المجتمعات المسلمة، وكسر حدَّة الاضطراب والاحتراب التي سادت مجتمعات كثيرة من الأمَّة الإسلاميَّة في الآونة الأخيرة، وتجنيبها عوامل الصِّراع والانقسام والتشرذُم.
منتدى تعزيز السلم... أكذوبة العنف والسلام
منتدى يسعى للتصدي "لمخاطر الطائفية المذهبية والعنف الطائفي التي تسود العديد من المجتمعات العربية والإسلامية" ويبحث حلولًا للقضايا التي تواجه المسلمين في مختلف أنحاء العالم وأسباب الانقسامات في المجتمعات الإسلامية، فيما تهدف رسالته إلى "نبذ العنف وإرساء أسس السلام في كل مكان"، على حد زعمه.
الحرب على فهمي هويدي
انتقد فهمي هويدي سياسة دولة الأمارات قائلًا في مقاله إن الإمارات "تكثف الانفاق على ما هو سياسي على قلة مردوده، في حين أن ما هو إنساني على أهميته البالغة في العالم العربي، لا نكاد نرى له حضورًا يذكر".
وتحدث في مقاله عن النشاطات التي تقوم بها الإمارات في مواجهة الإرهاب، ومنها إطلاق مركز "صواب" الذي يتولى مواجهة "الفكر الداعشي" بالتعاون مع الولايات المتحدة، والذي وقعه عن دولة الإمارات وزير الدولة للشئون الخارجية، "أنور بن محمد قرقاش"، وعن الولايات المتحدة وكيل وزارة الخارجية للدبلوماسية والشؤون العامة، "ريتشارد ستنجل"، وكذلك مركز "هداية"، و"منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة"، و"مجلس حكماء المسلمين"، معتبرًا أنها مبادرات متشابهة لا تختلف في دورها.
كما تطرق إلى عدة ملاحظات منها أن الإمارات "لا تعاني من مشكلة التطرف والإرهاب من أي باب.. ثانيها أن الاتفاق تم مع الولايات المتحدة، التي لا يعرف لها دور في تصحيح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام والمسلمين.. الأمر الثالث أن المبادرات الأخرى التي أطلقتها الإمارات تصب في ذات الاتجاه".
وجاء في مقال "هويدي"، أن "أبو ظبي دخلت في مواجهة واسعة النطاق وحامية الوطيس، مع جماعات الإسلام السياسي، خصوصًا بعدما هبت رياح الربيع العربي، ورغم أنها لم تتخل عن ذلك الدور حتى الآن، إلا أنها ركزت في الآونة الأخيرة على الحرب ضد الإرهاب.. في حين لم تكن لها مشكلة مع الاثنين، لكن مشكلتها الحقيقية كانت مع الربيع العربي، الذي عارضته واحتشدت ضده أغلب الدول الخليجية".
وأشار هويدي إلى تقرير نشرته صحيفة الحياة اللندنية (في ٩ /٧ الحالي) تحدث عن اتفاق تم توقيعه فى أبو ظبي مع الولايات المتحدة الأمريكية لإطلاق مركز يتولى مواجهة الفكر «الداعشي».
تمويل مراكز بحثية
وأوضح أنه يلفت النظر أيضًا أن دولة الإمارات أطلقت مبادرات أخرى موازية من خلال الأنشطة التى تتولى تمويلها فى بعض الدول العربية، ومنها مصر التى قامت فيها بتمويل أربعة أو خمسة مراكز بحثية، إلى جانب أنشطتها التمويلية الأخرى، كما انها تقوم بتمويل أربعة مراكز حقوقية على الأقل فى أوروبا تباشر عدة مهام، منها مواجهة الإسلام السياسى والمساهمة فى الحرب ضد الإرهاب وهذه المراكز هى: الشبكة العالمية للحقوق والتنمية ولها مكتبان فى أوسلو وجينيف- من أجل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وهو مركز له مكاتب فى لندن وأوسلو وجينيف- المعهد الاسكندنافى لحقوق الإنسان فى جينيف- مركز جينيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي.
دحلان وراء هذه المراكز
وأشار إلي أنه يتردد فى أوساط الحقوقيين أن محمد دحلان الذى يتولى بعض المهام الخاصة فى أبوظبى هو من أنشأ هذه المراكز، وعين مديرين فلسطينيين لأغلبها، كما انه يبذل جهدا لإقامة منبر إعلامى إماراتى فى لندن.
واختتم هويدي مقالته قائلًا أنه تمني ان تتسق الدول الخليجية جهودها فيما تبذله خارج حدودها، لكن الفشل الذى منى به العمل العربى المشترك فى مجالات الاقتصاد والسياسة، والتمسك بالتنسيق الأمنى وحده، دفعه إلى استبعاد الفكرة فى الوقت الراهن، على أمل أن يتوافر للعالم العربى يوما ما عقل رشيد يهذب الطموحات ويحسن ترتيب الأولويات بحيث تصب الجهود فيما ينفع الناس وليس فيما يستجيب لأهواء الأنظمة والحكام
 نتيجة بحث الصور عن بن زايد ودحلان

الثلاثاء، 21 يوليو 2015

اهداء الي وزير التموين وزير الثوره .. اوشكنا علي امتلاك غذائنا .. وغدا نمتلك دوائنا وسلاحنا . youtube.com



  • Esraa Shahin رجاااء حاااار .. ياريت الجميع يشاهد ويشير الفيديو ده إعترافا بجميل هذا الرجل الفاضل باسم عوده .. عنوان الفيديو : http://adf.ly/1L8Z3O
    اهداء الي وزير التموين وزير الثوره .. اوشكنا علي امتلاك غذائنا .. وغدا نمتلك دوائنا وسلاحنا .
    youtube.com

أسد كأبيه .. حصريا أول حوار مع عبد الله نجل الرئيس مرسي بعد خروجه من معتقلات العسكر قناة الثورة تردد 10815 أفقي facebook.com/Althawratv twitter.com/Alth

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...