الأحد، 24 يناير 2016

شاهد.. مسيرة نسائية تشعل الأجواء الباردة بالإسكندرية قبل "ثورة 25 يناير"

شاهد.. مسيرة نسائية تشعل الأجواء الباردة بالإسكندرية قبل "ثورة 25 يناير"

Share
فعالية ثورية
24/01/2016 02:19 م

اللمبي يذرف دموع التماسيح على أذرعه الدموية !

اللمبي يذرف دموع التماسيح على أذرعه الدموية !

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 2802
اللمبي يذرف دموع التماسيح على أذرعه الدموية !
اهتمت صحف البيادة بالمشاهد التمثيلية التي أداها قائد الانقلاب – الجنرال اللمبي - مع أبناء القتلى من جنود الشرطة وضباطها . قال بعضها : الأب يطغى على الرئيس في أبرز لقطات احتفال عيدالشرطة.. السيسي يتنازل عن البروتوكول ويحتضن رضيعامن أبناءالشهداء..
تصفيق الحضور يعجز عن إيقاظه.. والأم تتبادل مع الرئيس حوارا جانبيا. طالما تصرف بتلقائيته خاصةإذا التقى بأبناء شعبه في المناسبات القومية وغيرها. اليوم،وخلال مشاركته تكريم  سر شهداء الوطن الذين ضحوابالغالي والنفيس من أجل مصر، ظهر تصور الإنسان في أكثر من موقف،متخليًا عن كافةالبروتوكولات الرسمية،ليبدو أبًا تغالبه دموعه على أبنائه من شهداءالواجب ..سالت دموعه بعدحديث أب استشهد ثلاثة من أبنائه ....
فك الله أسر الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل حين وصفه بالممثل العاطفي ! وها هو يواصل تمثيل أدواره الرديئة في واقع دموي بشع وحالة من الخوف والرعب المدمر صنعته يداه الملوثتان بدماء الأبرياء الذين تجاوز عددهم أكثر من ثمانية آلاف بريء دون ذنب جنوه ، اللهم إلا مطالبتهم بالحرية والكرامة والعدل .
الدم المصري حرام . كله حرام . ولكن القتلة الانقلابيين يمارسون الحرام !
اللمبي يتجاهل وصحف البيادة تتجاهل أن القتلة والجلادين في الشرطة والجيش يقتلون المصريين الأبرياء حتى الآن في الشوارع والبيوت وسيناء الأسيرة ، وميليشيات الداخلية تقتحم البيوت الآمنة ، وتختطف الشباب وتخفيهم قسرا ، مع تكميم الأفواه ومصادرة الأموال وتزايد أعداد الأسرى الذين يخفيهم في مقابر العقرب وطره وابو زعبل والأبعادية والعزولي والحضرة وطنطا وبورسعيد وأسيوط وأقسام الشرطة وأماكن الاحتجاز . ويعمل من أجل المزيد من بناء السجون ليسكت كل صوت يكشف جرائم العسكر وممارساتهم القمعية ، وحرمانهم للمصريين من حقوقهم الأساسية الإنسانية ، وفشلهم المزرى في إدارة الدولة مما ينذر بكارثة اقتصادية لن تبقي ولن تذر !
يوم ارتكب جريمة الانقلاب العسكري الدموي الفاشي زعم أنه جاء لينقذ البلاد من الانقلاب والانقسام والفوضى .. ولكنه رسخ الحكم العسكري والانقسام وقتْل الشعب المصري ، وراح يبكي بدموع التماسيح على أذرعه من القتلة والجلادين فقط ! أما شهداء الشعب الذين يقتلهم خارج القانون فيسميهم الإرهابيين !
وما زال اللمبي الممثل العاطفي يصنع الإرهاب ويفجر في الشوارع والمؤسسات ويعلق كل جرائمه على شماعة اسمها الإخوان ، وتردد ذلك أذرعه الإعلامية وأبواقه الكاذبة!

دعوات متصاعدة للمشاركة في ذكرى الثورة تربك النظام.. وبركان الغضب يشعلها

دعوات متصاعدة للمشاركة في ذكرى الثورة تربك النظام.. وبركان الغضب يشعلها

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 2613
دعوات متصاعدة للمشاركة في ذكرى الثورة تربك النظام.. وبركان الغضب يشعلها
لا تزال الأهداف التي نزل لأجلها المصريون إلى الشوارع في 25 يناير/ كانون الثاني 2011، غير محققة بعد خمس سنوات على الثورة، وهو ما دفع العديد من المجموعات إلى الدعوة للمشاركة بكثافة في إحياء الذكرى.
فقد أعلنت مجموعة من الحركات الشبابية من القوى الثورية، مشاركتها بالنزول إلى الشوارع والميادين يوم الإثنين 25 الحالي، ومن بينها طلاب ضد الانقلاب، ومجموعة اللقاء المصري، والمجلس الثوري المصري، والتحالف الوطني لدعم الشرعية، واللجنة التنسيقية لانتفاضة السجون، والمجموعة المصرية لاستعادة ثروات الشعب المنهوبة، وحركة تحرر، فضلاً عن التنظيمات السياسية الثورية، مثل 6 إبريل، ومصر القوية، والاشتراكيين الثوريين، وجبهة ثوار. وعلّلت تلك القوى مشاركتها بأن الثورة لم تحقق مطالبها حتى اللحظة الحالية، التي من بينها عدم محاسبة قتلة المتظاهرين، فضلاً عن استمرار أزمات الكهرباء، والغاز، وارتفاع الأسعار، بالإضافة إلى الإخفاء القسري للنشطاء وقتل المواطنين في السجون، حسب العربي الجديد.
وتصاعدت في الأيام الأخيرة الدعوات المطالبة بالنزول والتظاهر في 25 الحالي، وأطلق نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" حملة تطالب بالنزول إلى الميادين العامة والشوارع الرئيسية تحت عنوان "انزل... كمّل ثورتك". وتجاوب كثير من المواطنين والقوى الثورية مع تلك الحملة لتحقيق مطالب ثورة يناير المتمثلة في "العيش والحرية والعدالة الاجتماعية"، وإخراج مصر من ظلمات الديكتاتورية إلى نور الديمقراطية.
ويتوقع مراقبون أن تكون الذكرى الخامسة لثورة يناير مختلفة عن السنوات الماضية، بسبب الإخفاقات الحكومية المتكررة في الكثير من المشاريع، فضلاً عن الوضع الاقتصادي المتدهور في البلاد.
وتُرصد حالة من الخوف والقلق من جانب الأجهزة الأمنية المصرية، في ظل تصاعد حدة مطالب بعض القوى في النزول إلى الشوارع والميادين للمطالبة بحقوقها التي ترى أنها مشروعة. وتُجرى اجتماعات على مدار الساعة داخل أروقة وزارة الداخلية بمختلف قطاعاتها، للتنسيق في كيفية وضع الخطط بالتنسيق مع قوات الجيش لمواجهة تلك التظاهرات والمسيرات المتوقعة. وأمام ذلك ظهرت العديد من التهديدات من قبل النظام بالقتل والاعتقال لكل من يشارك في هذه التظاهرات، كما أظهرت قوات الشرطة والجيش قبضة أمنية مشددة خلال الساعات الماضية، بتشديد الإجراءات في المناطق التي يُتوقّع خروج احتجاجات فيها، خصوصاً منطقة وسط القاهرة، وميدان التحرير الذي كان شاهداً على إسقاط نظام مبارك منذ خمس سنوات عندما احتضن الملايين الغاضبة على حكمه.
وكان لافتاً خلال الساعات الماضية انتشار عناصر من القوات المسلحة بجانب الشرطة في شوارع القاهرة وباقي المناطق المصرية، استعداداً للذكرى الخامسة لثورة يناير، وهو ما يعكس مدى تخوّف الحكومة الحالية من يوم الاثنين واحتمالات انفجار الوضع وخروج احتجاجات واسعة.
فيما كانت الأيام الماضية قد شهدت إجراءات تندرج تحت بند تهدئة الأجواء من خلال إخلاء سبيل المصورة إسراء الطويل، وقبلها بأيام الإفراج عن 51 من أبناء سيناء الذين كانوا معتقلين والذين كانوا في عداد المختفين قسرياً، كدفعة أولى يُفترض أن يتبعها الإفراج عن ثلاثين آخرين. كما تم الإعلان عن السماح بزيارات للمسجونين في سجن العقرب، بعد أشهر من منع الزيارات أو إدخال الأدوية والملابس والطعام لهم. وأجرت وزارة الداخلية حركة تنقلات في صفوف القيادات اعتمدها وزير الداخلية مجدي عبد الغفار، وكان أهم ما فيها هو تغيير رئيس ونائب رئيس قطاع الأمن الوطني.
ويرى أحد النشطاء، مفضّلاً عدم ذكر اسمه، أن كل أركان ومفاصل الدولة المصرية تحوّلت إلى بوليسية للسيطرة على كل شيء، حتى أن 95 في المائة من الإعلام أصبح موحّداً خلف النظام، ولكن "لا يوجد شيء نبكي عليه، لذلك قررنا النزول حتى لو أدى ذلك لقتلنا أو اعتقالنا". ويشير إلى أن "ذكرى الثورة تختلف هذه المرة في الحشد والإصرار على النزول عن باقي المرات الأخرى، وهو ما لمسته الحكومة المصرية ممثلة في الأجهزة الأمنية"، موضحاً أن "النزول سيكون شعبياً، لكون أن النظام تآكل، وانعدام الثقة فيه يتزايد، بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية وتزايد قمع الشرطة"، متوقّعاً "خروج الآلاف من الشباب، لأن كثرة الأعداد هي التي ستحمي المتظاهرين من عنف الشرطة المحتمل"، حسب العربي الجديد.
ويرى الناشط نفسه أن النظام "مرعوب" وأن الدعوات للنزول إلى الشارع تُشكّل أزمة حقيقية للنظام وأركانه، معتبراً أن ما قام به من الإفراج عن عدد من المسجونين هو للكسب الشعبي، فيما يقوم في المقابل بحبس العشرات يومياً، وهو ما زاد السخط الشعبي.

من المخلوع إلى الانقلاب.. الأذرع الإعلامية وجرائم تزيف الوعي المصري

من المخلوع إلى الانقلاب.. الأذرع الإعلامية وجرائم تزيف الوعي المصري

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 616
من المخلوع إلى الانقلاب.. الأذرع الإعلامية وجرائم تزيف الوعي المصري
مع اللحظات الأولى لثورة 25 يناير ضد الفاشية العسكرية وعصابة مبارك، كان إعلام الحزب المنحل فى الموعد تماما من أجل الوفاء بالدين الثقيل إلى تلك التخمة الحاكمة، بعد أن ترعرعت فى حظيرة المخلوع من أجل تزييف المشهد الثوري عبر مقاطع فجة لشوارع خالية، واستقبال مداخلات هاتفية مصطنعة للحديث عن الأجندة الأجنبية ووجبات "كنتاكي"، وانتشار الحرس الثوري وجيوب حزب الله فى ميدان التحرير.
 
ومع تيقن إعلام المرتزقة من نجاح الثورة فى إسقاط النظام الفاشي بدأت رحلة التلون على فضائيات الفلول من أجل النجاة من مقصلة الأحرار، بحسب طبيعة المرحلة والتى بدأت بالوقوف فى صف الميدان لأيام معدودات قبل أن يتحول إلى أداة لخدمة مجلس طنطاوي وشركاه لتبرير حمامات الدم وتشويه 25 يناير، وانحرفت البوصلة تماما مع صعود الرئيس الشرعي محمد مرسي إلى سدة الحكم لتعبيد الطريق أمام عودة البيادة إلى القصر لتنطلق الأبواق القادمة من خمسينيات القرن الماضي لتمجيد الزعيم الملهم، حسب الحرية والعدالة.
 
شبكة "الجزيرة" الإخبارية –عبر تقرير لها – رصدت جريمة الإعلام بحق الشعب المصري وثورته المجيدة والتى لا تسقط بالتقادم أو تقبل النقض أو المساومة، وتناول رحلة أذرع العسكر التى بدأت مبكرا من أجل العبور الآمن إلى مشهد ما بعد 3 يوليو.
 
وأوضح التقرير أن الإعلام المصري لم يخيب ظن دولته التى صنعته على عينها، فبدأ دوره المشهود مبكرا خلال ثورة يناير، حين شكلت الصور الشهيرة التى بثها التليفزيون الرسمي للهدوء المثير على كورنيش النيل واقعا يناقض بركان الغضب الثائر على بُعد أمتار قليلة منه.
 
وأشار إلى الإعلام الملفق لم يفلح حينئد فى كبح جماح الثورة فلجأ إلى المهادنة والمواربة، وتحول بعدها أعلاميوه المرتزقة إلى النقيض تماما، على وقع منصات التباكي على حال مصر فى عهد الظلم ومحاولات إظهار معارضة مزيفة لنظام المخلوع لم يكن لها أدني أثر فى الواقع، وتحولت المسئول الإعلامي عن حملة تجميل جمال مبارك "لميس الحديدي" إلى نصير الثورة، فيما انهالت دموع الفرح من عين زوجها المتلون عمرو أديب مع انتصار ميدان التحرير على الطاغية
 
وتابع: "لم يدم الحال طويلا، فقد التحول الإعلاميون أنفسهم خلال حكم الرئيس الشرعي محمد مرسي، وتبنوا خطابا مناهضا ومقللا من شأن الحاكم المنتخب، ليبثوا الكراهية فى نفوس المصريين ومن ثم تنامي حالة الكره تجاه المسار الثوري بأكمله".
 
واعتبر التقرير أن الوصول إلى محطة "الكراهية" كانت هدفا جوهريا للإعلام الداعم للدولة العميقة، موضحا: "حلت تسريبات قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي أثناء توليه منصب وزير الدفاع بعضا مما بدا ألغازا فى ذلك الحين"، بعدما كشف عن حاجة العسكر إلى صناعة أذرع تتوغل فى داخل مفاصل الدولة من أجل إحكام الجنرالات قبضتهم على مقاليد السلطة، وتأتي على قمة تلك الصناعة الأذرع الإعلامية التى من شأنها أن تمرر وتبرر مهمة الاستيلاء على الحكم.
 
ولفت التقرير إلى أن نجاح هذا النهج التحريضي تجسد فى صورة الحشود التى خرجت فى يوم 30 يونيو 2013، وما تلاه من تحركات مدفوعة اكتملت بانقلاب كامل على التجربة الديمقراطية الوليدة، على خلفية بيان قائد الانقلاب فى 3 يوليو الذى لم ينس خلاله بطبيعة الحال الحديث رسم خريطة الإعلام فى مرحلة العسكر.
 
وأردف: "لم يخف على سلطات الانقلاب دور الإعلام فجعلته أبرز بنود خارطة الطريق الذى ترجم سريعا على أرض الواقع بإغلاق قنوات فضائية وصحف، وسجن إعلاميين وملاحقة آخرين، ولم يقف عند هذا الحد بل تحول سريعا إلى بوق للسلطة لا غير وتجلت عسكرة الدولة فى الفن والسياسة والمشاريع القومية وغيرها من أوجه الحياة، وظهر الزى العسكري تقريبا فى كل أمر يهم المواطن".
 
وأكمل الإعلام دوره المرسوم وفقا للتعليمات الصادرة من مكتب قائد الانقلاب وإدارة الشئون المعنوية، موضحا أن فى تلك الأجواء الضبابية خرجت على المشاهد أخبارا منافية للعقل والمنطق والواقع أحيانا، ومشاريع ضخمة وصفت –بما يسمي- فى اللهجة الدارجة فى مصر بـ"الفنكوش"، والتى تروجها السلطة بثقة مفرطة، مصحوبة بحملات دعائية كبري، تتنافي مع ما يشكو منه السيسي نفسه كل يوم من أوضاع اقتصادية صعبة، حسب الحرية والعدالة.
 
وشدد على لجوء الثوار إلى مسارات بديلة من أجل تجاوز مرحلة التضليل والسخرية من فجاجة طرح إعلام العسكر، مشيرا إلى أنه "رغم كل ذلك، يأبي قطاع معتبرا من المصريين التماهي مع ما يبثه الإعلام الرسمي والخاص من أكاذيب فجة وواقع مزيف،  وفضل التعبير على طريقته الخاصة، فظهرت قنوات على مواقع "يوتيوب" ومواقع التواصل الاجتماعي للسخرية من تلك المهازل التى تظهر على فضائيات العسكر".
 
واختتم التقرير على حقيقة دامغة تجسد مكانة الإعلام فى صدور المصريين، على وقع "استغلال كثير من المصريين فى الخارج هامش الحرية المتاح لديهم، للتعبير عن رأيهم فى إعلام السيسي –بما وصف- بحفلات استقبال الإعلاميين خلال معظم زيارات قائد الانقلاب إلى الخارج وبعيدا عن نفوذ الدولة البوليسية" لتجسد الرد الحاسم على دولة العسكر قبل الإطاحة بها خارج التاريخ والجغرفيا أيضا.

السبت، 23 يناير 2016

شاهد.. "ثوار عين شمس" يحتشدون بميدان الحلمية تجديدًا للثورة

شاهد.. "ثوار عين شمس" يحتشدون بميدان الحلمية تجديدًا للثورة

Share
جانب من الفعاليات
23/01/2016 08:33 م

شاهد.. برومو ثوري بعنوان "نازل 25" هنجيب حقهم

شاهد.. برومو ثوري بعنوان "نازل 25" هنجيب حقهم

Share
الرئيس د.محمد مرسي (الرئيس الشرعي لجمهورية مِصْر العربية)
23/01/2016 10:57 م

شاهد.. بعد اعتراف المرزوقي 3 مشاهد تفضح دور الإمارات فى وأد الربيع العربي

شاهد.. بعد اعتراف المرزوقي 3 مشاهد تفضح دور الإمارات فى وأد الربيع العربي

Share
المرزوقي
23/01/2016 12:44 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...