السبت، 4 فبراير 2017

مواقع التوصل تشتعل ضد "السيسى" بسبب "ترنج تقرير جمعة الشوال

مواقع التوصل تشتعل ضد "السيسى" بسبب "ترنج "

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 779
مواقع التوصل تشتعل ضد "السيسى" بسبب "ترنج "

اشتعلت مواقع التواصل الإجتماعى ، بالسخرية والغضب فى آن واحد، من أفعال قائد نظام العسكر عبدالفتاح السيسى، الذى يخرج دائمًا، ويطالب المصريين بالتقشف، بينما تظهر ملايين الجنيهات التى يبذرها نظامه على بدلاته وسفره وغيرها من الأمور التى كان الدعم أولى بها.
وعلى الرغم من تصريحه الأخير الذى قال فيه "إحنا شعب فقير قوى وبلد فقيرة أوى"، عاكس هو بنفسه كل ذلك، وظهر فى الكلية الحربية، مرتديًا "ترنج" ماركة عالمية من قطعتين خفيفتين بقيمة ثمانى آلاف جنيه.
وهذا ما جعل رواد مواقع التوصل، يمزجون سخريتهم بالغضب، من أن يرتدى "السيسى" ترجنج خفيف بهذا المبلغ الكبير وقالت احدى مؤيداته أن ملابس "السيسى" لا تناسب تصريحاته، التي يدعو فيها المواطنين لربط الحزام و تحمل الاحوال الاقتصادية السيئة .

مصدر بالنيابة العامة يكشف خطة غامضة لأمن الدولة فى قضية "ريجينى تحقيق جمعة الشوال

مصدر بالنيابة العامة يكشف خطة غامضة لأمن الدولة فى قضية "ريجينى"

كل المساعى تتلخص فى قيد القضية ضد مجهول.. ومساع الأمن الإيطالى أن يثبت أى احتكاك من تلك الجهات بـ "بريجينى"

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 915
مصدر بالنيابة العامة يكشف خطة غامضة لأمن الدولة فى قضية "ريجينى"
كشف   مصدر بالنيابة العامة، أن جهاز الأمن الوطنى، والاستخبارات الحربية التى لم تظهرفى الصورة رسميًا حتى اللحظة، تكثف مساعيها لقيد قضية الباحث الإيطالى جوليو ريجينى، الذى قتل إثر تعذيبه العام الماضى، "ضد مجهول".
وعلى الرغم من أن مقطع الفيديو الذي تمت إذاعته فى التلفزيون المصرى وبه حذف الكثير من الأجزاء المهمة، إلا أن الطرف المصري بثّه مستقطعاً من سياقه، لإثبات ما قاله النائب العام للنيابة الإيطالية من قبل، تحديداً لجهة أنّ مباحث أمن الدولة في وزارة الداخلية كانت تراقب ريجيني فعلاً بعد تلقيها بلاغاً بالاشتباه فيه من نقيب الباعة الجائلين، لكن المباحث كفّت عن مراقبته بعدما تبين لها أنه لا يمارس أي أنشطة تمسّ الأمن القومي المصري.
من جهتها، بثّت وسائل الإعلام الإيطالية مقطع الفيديو من بدايته للدلالة على أن نقيب الباعة الجائلين، بإيعاز من الأمن، كان يستنطق ريجيني لإيقاعه في الخطأ أو إلباسه تهمة تلقي تمويل خارجي، وذلك من خلال الإلحاح عليه في تلقي المال لعلاج زوجته وابنته وليس لأغراض بحثية أو نقابية. لكن ريجيني كان فطناً، إذ أكد أكثر من مرة أنه لا يملك سلطة التصرف في المال إلا للغرض العلمي باعتباره طالباً أكاديمياً.
وأوضح المصدر أن "النيابة تسلمت من الشرطة جميع القوائم الخاصة بالدخول والخروج من أقسام وسط العاصمة ومقار أمن الدولة خلال الفترة السابقة للعثور على جثة ريجيني، ولم يظهر فيها اسمه". وأشار المصدر إلى أن "النيابة تعرف جيداً أن بإمكان الشرطة إخفاء دلائل دخول أشخاص بعينهم إلى مقارها، وهذا ما يرجح أنه حصل، لكن لا دليل رسمياً على ذلك"، حسب موقع "العربى الجديد".
ولفت المصدر إلى أن "الجانب الإيطالي يركّز على إمكانية إيجاد أي ثغرة يثبت بها وجود احتكاك مباشر بين أشخاص تابعين لأي جهاز أمني، وبصفة خاصة أمن الدولة أو المخابرات، وبين ريجيني. وفي هذه الحالة ستكون هناك مساءلة لنظام العسكر بصفته الاعتبارية، من دون الحاجة للتوصل إلى أشخاص بعينهم قاموا باستدراج ريجيني ثم تعذيبه وقتله".
وأكد المصدر القضائي أن ما سمّاه "خطة الدفاع التي تتبعها الشرطة" ترمي إلى هدف واحد فقط يتمثل في "قيد القضية ضد مجهول".
وتراهن الشرطة على عدم وجود أدلة تثبت وجود ريجيني في مقار احتجاز خلال تلك الفترة. وكشف المصدر عن أن "بعض محققي النيابة لا يزالون يطرحون احتمال أن يكون قد تم احتجاز ريجيني وتعذيبه حتى قتله بالخطأ في مكان غير تابع للشرطة، وأن يكون بعض الضباط قد تورطوا في علاقة ما مع العصابة التي تم قتل جميع أفرادها وعُثر على حاجيات ريجيني في منازل أفرادها، بهدف تعذيب ريجيني أو تغييبه لحين انتزاع اعترافات معينة منه، لكنه لقي مصرعه فارتبك الطرفان، أي ضباط الشرطة والعصابة"، على حد قوله.
وشدد المصدر على أن تأكيد هذا الاحتمال متوقف على ما وصفه بـ"تعميق البحث في أنشطة جميع أفراد العصابة المقتولين خلال شهر يناير من العام الماضي"، مشيراً إلى أن "الشرطة لا تتعاون مع النيابة في هذا الملف تحديداً، ما يثير مزيداً من الشكوك".
وأوضح المصدر القضائي أن "هناك رغبة لدى المحققين الإيطاليين في التحقيق المباشر مع نقيب الباعة الجائلين محمد عبدالله، لكن النائب العام نبيل صادق يرفض ذلك، باعتبار أن النيابة المصرية تطلع نظيرتها الإيطالية فقط على مجريات التحقيق، ولا تشركها فيه".
ولفت المصدر إلى أن "نقيب الباعة الجائلين قال في التحقيقات التي أجريت معه لأكثر من 15 جلسة إن ريجيني كان جاسوساً يعمل لحساب جهة أجنبية، وأنه يرجح أن تكون هذه الجهة هي المسؤولة عن قتله". وهو نفسه الاحتمال الذي روجت له أجهزة أمنية مصرية بعد مصرع ريجيني بفترة وجيزة.

صمت العسكر من أجل الميسترال| إرهاب فرنسى بحق شاب مصرى أمام متحف تحقيق جمعة الشوال

صمت العسكر من أجل الميسترال| إرهاب فرنسى بحق شاب مصرى أمام متحف اللوفر

السلطات الفرنسية تتهم الشاب المصرى بالقيام بعملية إرهابية وكل الشواهد تؤكد بعده عن الأمر

  منذ 31 دقيقة
 عدد القراءات: 358
صمت العسكر من أجل الميسترال| إرهاب فرنسى بحق شاب مصرى أمام متحف اللوفر

خرج فرانسوا مولاس -النائب العام الفرنسى- أمس بتصريح أثار جدل واسع فى العالم العربى والإسلامى والشارع المصرى أيضًا، وذلك بعد وقوع عملية مسلحة بمحيط متحف اللوفر اتهم فيها شاب مصرى الجنسية، واصفًا العملية بـ"الإرهابية".
لكن مع عرض شهادة الأسرة والمحيطين بها، وآخرين، تبين أن الجانب الفرنسى هو من قام بعملية إرهابية بحق شاب مصرى، يرجح أنه ليس له من الأمر شيئ.
وعلى الرغم من أن والد الشاب عبدالله رضا رفاعى الحمامى، كان لواء سابق بالداخلية، وأحد أشقائه يعمل فى جهة سيادية، والآخر يعمل بقطاع الأمن المركزى برتبة ضابط، إلا أن النظام فضل الصمت أمام مصنع السلاح الفرنسى الجديد وعلى رأسه الميسترال والرافال، راميًا بكل ذلك عرض الحائط، بل إنه أصدر بيان يدين فيه العملية، وكل ذلك ليثبت أقدامه أمام الغرب أنه ضد ما يسمى "الإرهاب".


والد الشاب يُنفى الواقعة من الأساس


ونفى والد الشاب عبدالله، أى تهمة من الجانب الفرنسى بحق نجله، بشأن العملية الهجومية التى تمت عصر امس الجمعة بمحيط متحف اللوفر فى باريس.
وأكد الحماحمى أن السلطات الفرنسية استعجلت إطلاق النيران تجاهه، معتبراً أن ذلك إهداراً لحق ابنه فى الدفاع عن نفسه أو تبرير موقفه.
وقال الحماحمى، أن خُلق ابنه وتربيته لا يسمحان أن يقوم بإرهاب أحد، أو الاعتداء على أى شخص، موضحاً أنه يسعى حالياً للاطئمنان على نجله وبعدها سيتم التحرك فورًا.
وعلى صعيد متصل، أكدت مصادر أمنية أن أسرة المشتبه به تتمتع بخلق وتاريخ معروف، كما أن عدد كبير من أفراد الأسرة يعملون فى مؤسسات كبيرة فى الدولة، حيث كان والده لواء شرطة سابق، وشقيقه ضابط شرطة، وأخيه الثانى فى مؤسسة عليا، حسب ما نشرته صحيفة اليوم السابع.


ماذا كان يفعل الشاب عبدالله فى فرنسا؟


وفى هذا السياق، أضاف اللواء رضا الحماحمى، والد الشاب والمقيم بمدينة المنصورة، أن نجله كان فى مأمورية عمل بفرنسا خاصة وأنه يعمل فى مكتب محاماة وتعاقدات تجارية بالإمارات، وقام بالاتصال بهم وأخبرهم بقيامه بجولة
سياحية أثناء رحلة عمل، مضيفا أن نجله ليس له أى ميول سياسية أو انتماء سياسى، حيث أنه متزوج وهادئ الطباع والسلطات الفرنسية استعجلت إطلاق النار عليه، ولا يجوز ما يصدر عنها من محاولة لتشويه صورة ابنه على أنه إرهابى، خاصة وأنه تبين بعد تفتيش الحقائب الخاص به أنه لا يحمل أى أسلحة، مطالبًا السلطات المصرية بمساندة ابنه والمشاركة فى التحقيقات التى تجرى فى فرنسا.


تدوينة تُحسب له لا عليه


وفى الوقت الذى يمارس فيه الغرب، كافة أنواع الإرهاب ضد العرب والمسلمين وديانات آخرى فى دول الشرق الأوسط، يتهمون العرب بذلك، وآخرهم الشاب عبدالله الذى قال الحقيقة عبر تدوينة بموقع التوصل الإجتماعى، عبر فيها عن رأيه فى الغرب صراحة.
وكتب عبد الله فى آخر تدويناته "لا تفاوض، لا مساومة، لا مداهنة.. ثبات لا تراجع، حرب لا هوادة فيها"، وسبقها بعدة تدوينات أخرى مكتوب فيها" هم يجاهدون فى سبيل الله ولا يخافون لومة لائم.. وفيم الخوف من لوم الناس، وهم قد ضمنوا حُب رب الناس؟ وفيم الوقوف"، و"اصبرى يا أماه فإنك على الحق! إن من ينظر بعين العقل والمنطق يرى بأن ماشطة فرعون أهلكت نفسها وأولادها ولو أنها"، و"لماذا يخافون من قيام دولة للإسلام؟! لأن دولة الإسلام تدافع عن مواردها وأرضها وعرض
المسلمين وكرامتهم، ترد الصاع"، " بسم الله الرحمن الرحيم اللهمَّ أن لنا إخوة ً مُجاهدينَ فى سوريا وكل بقاع الأرض... ولنا اخوة مجاهدين"، " ﴿إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون فى سبيل الله فيقتلون ويقتلون"، و"رب قد آتيتنى من الملك وعلمتنى من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض أنت وليى فى الدنيا والآخرة توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين"، و" قَالَ رَسولُ ﷺ ما مِنْ مَكْلُومٍ يُكْلَمُ فِى سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وكَلْمُهُ يَدْمَى"، " عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لما أصيب إخوانكم يوم أحد جعل الله أرواحهم فى أجواف طير".
كما كتب عبد الله تدوينة باللغة الإنجليزية
 " You are not Donald Trump and more.. from now on your official name is: Donald Duck"
، وتعنى "أنت لست دونالد ترامب، من اليوم أنت أسمك الرسمى دونالد بطة.
وكان النائب العام الفرنسى، فرانسوا مولاس، قد أعلن أمس الجمعة، فى مؤتمر صحفى، أن منفذ الهجوم فى محيط متحف اللوفر مصرى الجنسية يبلغ من العمر 29 عاماً وليس له سجلات بعمليات سابقة، مؤكدًا أن الهجوم "عمل إرهابى مرتبط بشبكة من عدة أشخاص"، مشيرًا إلى أن الشرطة تحاول تحديد ما إذا كان المنفذ قد تصرف بمفرده أو بتعليمات من آخرين، موضحًا أن المنفذ "هاجم الجنود قبل أن يطلقوا النار عليه.. والشرطة اتبعت قواعد إطلاق النار معه".

على غرار فضيحة الخرطوم.. فنانون على نفقة الدولة لدعم المنتخب بالجابون

على غرار فضيحة الخرطوم.. فنانون على نفقة الدولة لدعم المنتخب بالجابون

Share
أرشيفية
04/02/2017 10:48 ص

شاهد.. بكري يهدد "مُسرّب" ميزانية البرلمان

شاهد.. بكري يهدد "مُسرّب" ميزانية البرلمان

Share
صورة من الفيديو
04/02/2017 11:44 ص

الجمعة، 3 فبراير 2017

شاهد| السيسي وعبد العاطي يشعلان كوميديا "جو تيوب"

شاهد| السيسي وعبد العاطي يشعلان كوميديا "جو تيوب"

Share
حلقة جديدة من "جو شو"
03/02/2017 02:34 م

مصري الجنسية | المدعي العام الفرنسي يعلن هوية منفذ هجوم "اللوفر"

مصري الجنسية | المدعي العام الفرنسي يعلن هوية منفذ هجوم "اللوفر"

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 68
مصري الجنسية | المدعي العام الفرنسي يعلن هوية منفذ هجوم "اللوفر"
أكدت سلطات التحقيق الفرنسية ، أن المتهم الذي هاجم متف اللوفر ، بالعاصمة باريس ، عصر اليوم الجمعة ، هو مصري الجنسية ، يدعى "عبد الله رضا رفاعى الحماحمى" من مواليد محافظة الدقهلية في 19 يونيو عام 1988.
أكد المدعى العام الفرنسى ، إنه "بعد توقيف المتهم والتحقيق معه تم ربط الموضوع بشبكة إرهابية وعمل إرهابى مرتبط بعدد من الأشخاص" ، لافتا إلى أنه وصل شخص من خلال السلالم وكان يحمل حقيبة ويرتدى قميصًا أسودا ويحمل خنجرًا، وعندما رأى رجال الأمن هاجمهم وقال الله أكبر وضرب الجنود، وسقط على الأرض بعد ضربه الجندى الثانى.
وأضاف المدعى العام الفرنسى خلال مؤتمر صحفى، أن الجندى الثانى أطلق الرصاص على المتهم ، وحاول الهجوم مما جعل الجندى يطلق عليه الرصاص مرة أخرى ، لافتًا إلى أن الشرطة قامت باحترام قواعد إطلاق النيران على المتهمين ومنفذى الهجوم، وتم نقل المتهم إلى المستشفى.
وأشار المدعى العام الفرنسى أن هوية الشخص تم التعرف عليها من خلال هاتفه النقال، ومن خلال جداول التأشيرات المرتبطة بالاتحاد الأوروبى، وتم التوصل إلى أن عمره 29 سنة وهو مصرى الجنسية، مشيرًا إلى أن الشخص لم يقم بأى عملية سابقة بفرنسا، ومقيم بالإمارات العربية ، وقدم على تأشيرة لفرنسا وطلب تأشيرة لحوالى 20 يومًا داخل فرنسا، وأنتقل إلى مبنى فى الدائرة الـ8 واستأجر بيت هناك وسيارة.
بينما قالت صحيفة "التليجراف" البريطانية ، إن المتهم في الهجوم على متحف اللوفر بالعاصمة الفرنسية باريس مصري الجنسية.
وأفادت صحيفة "لا كابيتال" البلجيكية، إن فى الهجوم على متحف اللوفر يدعى "عبدالله" ، مصرى الجنسية ، ويبلغ من العمر 29 عامًا ، وتم التعرف عليه من خلال هاتفه المحمول الذى كان يحمله معه أثناء الهجوم، لكنها أوضحت أن منفذ الهجوم لم يكن معروفًا للأجهزة الأمنية في فرنسا وأنه جاء إلى فرنسا في 26 يناير الماضي من الإمارات.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...