خطتهم
هي ضمان أمن إسرائيل عن طريق ضمان أن مصر لايحكمها وطنيين بل يحكمها خونه
وعملاء وجنرالات مرتزقه تجار سلاح أو متأسلمين تجار دين أو ثوار سبوبه تجار
ثورات يمكن تحريكهم جميعا بالمال
وبالمنصب وتشويه الإسلام والمسلمين حتي نبقي دوله بلا خلفيه إسلاميه وإنشاء
مجتمع مفرغ بلا عقيده يستطيع بها مواجهه العقيده الدينيه الإسرائيليه وهذا
مايفعله الجنرالات المرتزقه منذ ستون عاما وهذا مايفعله المتأسلمين تجار
الدين بعد أن تمكنت أمريكا وإسرائيل بالتواطئ من الاجهزه الامنيه
والمخابراتيه المحليه من تجنيد كل هؤلاء
في عام 2011, تجرأ الشعب التونسي علي الديكتاتور والعميل الفرنسي الأمريكي
زين العابدين بن علي وأجبروه علي الهرب من تونس, ومن وقتها أدركت الشعوب
العربيه ضعف وجبن وحقاره هؤلاء الخونه وأنهم يهربون عن أول مواجهه مع
الشعب,
فخرجت المظاهرات في كل البلاد العربيه في مصر وليبيا وسوريا واليمن والبحرين, اما الصهيونيه العالميه والمخابرات الأمريكيه والإسرائيليه فكانوا يحسبون حساب يوما كهذا من البدايه فأتخذا تدابير مخابراتيه كثيره بتجنيد أكبر عدد من العملاء والخونه والإستعانه بهم وقت الحاجه في حاله ظهور بوادر ثوره حقيقيه
وقد تم إعداد عدد كبير من الخونه والعملاء في كل مؤسسات الدوله
إبتداء من الجنرالات المرتزقه تجار السلاح والمتأسلمين تجار الدين وإنتهاء بنشطاء السبوبه ومشاهير الفضائيات وتجار الثورات
وكل هذا كان نتيجه عمل مخابراتي دؤوب قامت به الموساد والسي أي أيه
علي مدار سنوات بالتواطئ مع الأجهزه الامنيه والمخابراتيه المحليه
والهدف من هذا كله هو ضمان أمن إسرائيل عن طريق ضمان أن مصر لايحكمها وطنيين بل يحكمها خونه مرتزقه لايمتلكون عقيده نستطيع مواجهه بها العقيده الصهيونيه الخبيثه ويمكن تحريكهم بالمال والمنصب والشهره والظهور والتلميع الإعلامي
جميعهم عصابه واحده والضحيه في النهايه هو الشعب المصري
_
فخرجت المظاهرات في كل البلاد العربيه في مصر وليبيا وسوريا واليمن والبحرين, اما الصهيونيه العالميه والمخابرات الأمريكيه والإسرائيليه فكانوا يحسبون حساب يوما كهذا من البدايه فأتخذا تدابير مخابراتيه كثيره بتجنيد أكبر عدد من العملاء والخونه والإستعانه بهم وقت الحاجه في حاله ظهور بوادر ثوره حقيقيه
وقد تم إعداد عدد كبير من الخونه والعملاء في كل مؤسسات الدوله
إبتداء من الجنرالات المرتزقه تجار السلاح والمتأسلمين تجار الدين وإنتهاء بنشطاء السبوبه ومشاهير الفضائيات وتجار الثورات
وكل هذا كان نتيجه عمل مخابراتي دؤوب قامت به الموساد والسي أي أيه
علي مدار سنوات بالتواطئ مع الأجهزه الامنيه والمخابراتيه المحليه
والهدف من هذا كله هو ضمان أمن إسرائيل عن طريق ضمان أن مصر لايحكمها وطنيين بل يحكمها خونه مرتزقه لايمتلكون عقيده نستطيع مواجهه بها العقيده الصهيونيه الخبيثه ويمكن تحريكهم بالمال والمنصب والشهره والظهور والتلميع الإعلامي
جميعهم عصابه واحده والضحيه في النهايه هو الشعب المصري
_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق