نشطاء بعد تراجع الاتحاد الأوروبي عن مراقبة الانتخابات.. "خالتك نزيهة ماتت"
تسبب تراجع الاتحاد الأوروبي عن مراقبة الانتخابات الرئاسية في مصر واكتفائه بوجود فريق للتقييم، في سخرية النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك ".
فبينما تسائلت Manal Elatar : "وهو فيه انتخابات"
أما الحساب الذي يحمل اسم "نسيم الفجر" فقال:
" اﻻتحاد الأوروبى يدعي اﻻنصاف ولكن هم أعداء صليبين مناصرى اﻻنقلاب، وما أشتون إﻻ نذير شؤم، مصاصة الدماء التى كانت تأتى بالمجازر"
بينما قالت Amal Hadad : " عرفوا انها مزورة"
في حين قال Mohamed Abd El Moneim
" موش هتفرق فى حاجه اول لما المسرحيه تنتهى كل الدول دى هتعترف بشرعيه النظام"
وأضاف Hani Mohamed :
" معنى الكلام ده ان الاتحاد وافق على تزوير الانتخابات لأن رقابة الاتحاد هتفضحهم سواء فى العدد ،أما التقيم فالمقصود منه يطلع تقرير فى النهاية يقولك الانتخابات شابها بعض المخالفات بس تعدى و يغض النظر عن الكوارث و التزوير اللى هيحصل"
وتابع محمد محمد : " لا الاتحاد الأوربى ولا أمريكا ولا اسرائيل يهمهم امرنا، احنا مسلمين أصلاً وهم عاوزين يخلصوا مننا"
وقال محمد على بكير: " خايفين علىى نفسهم عشان عارفين انها مش انتخابات دى مهزلة"
جدير بالذكر أن الاتحاد الأوروبي أرجع سبب تراجعه عن نشر بعثة مراقبين في مصر للإشراف على الانتخابات الرئاسية المقرر تنظيمها في 26 و27 مايو المقبل إلى عدم وجود ضمانات بحسن سير مهمتهم، حسب ما أعلن الجهاز الدبلوماسي للاتحاد.
وكان الاتحاد الأوروبي قد قبل دعوة من مصر لإرسال بعثة مراقبة وباشر نشرها في النصف الثاني من إبريل الماضي، وفقا لقواعد الاتحاد الأوروبي التي تشمل سلسلة من الشروط المحددة، كما أوضح متحدث باسم جهاز العمل الدبلوماسي الأوروبي الذي تديره كاثرين آشتون.
وقال المتحدث: «رغم أفضل جهودنا، لم تتحقق الشروط المطلوبة، وانتشار البعثة في الوقت المحدد لم يعد ممكنا».
وأشار إلى أنه سيتم مع ذلك الإبقاء على فريق تقييم للانتخابات برئاسة النائب الأوروبي ماريو ديفيد كشاهد على رغبة الاتحاد الأوروبي في المحافظة على التزامه في العملية الانتخابية. إلا أن طبيعة هذه البعثة أكثر محدودية، ولن تستطيع مراقبة الانتخابات سوى في القاهرة، حسب قوله.
تسبب تراجع الاتحاد الأوروبي عن مراقبة الانتخابات الرئاسية في مصر واكتفائه بوجود فريق للتقييم، في سخرية النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك ".
فبينما تسائلت Manal Elatar : "وهو فيه انتخابات"
أما الحساب الذي يحمل اسم "نسيم الفجر" فقال:
" اﻻتحاد الأوروبى يدعي اﻻنصاف ولكن هم أعداء صليبين مناصرى اﻻنقلاب، وما أشتون إﻻ نذير شؤم، مصاصة الدماء التى كانت تأتى بالمجازر"
بينما قالت Amal Hadad : " عرفوا انها مزورة"
في حين قال Mohamed Abd El Moneim
" موش هتفرق فى حاجه اول لما المسرحيه تنتهى كل الدول دى هتعترف بشرعيه النظام"
وأضاف Hani Mohamed :
" معنى الكلام ده ان الاتحاد وافق على تزوير الانتخابات لأن رقابة الاتحاد هتفضحهم سواء فى العدد ،أما التقيم فالمقصود منه يطلع تقرير فى النهاية يقولك الانتخابات شابها بعض المخالفات بس تعدى و يغض النظر عن الكوارث و التزوير اللى هيحصل"
وتابع محمد محمد : " لا الاتحاد الأوربى ولا أمريكا ولا اسرائيل يهمهم امرنا، احنا مسلمين أصلاً وهم عاوزين يخلصوا مننا"
وقال محمد على بكير: " خايفين علىى نفسهم عشان عارفين انها مش انتخابات دى مهزلة"
جدير بالذكر أن الاتحاد الأوروبي أرجع سبب تراجعه عن نشر بعثة مراقبين في مصر للإشراف على الانتخابات الرئاسية المقرر تنظيمها في 26 و27 مايو المقبل إلى عدم وجود ضمانات بحسن سير مهمتهم، حسب ما أعلن الجهاز الدبلوماسي للاتحاد.
وكان الاتحاد الأوروبي قد قبل دعوة من مصر لإرسال بعثة مراقبة وباشر نشرها في النصف الثاني من إبريل الماضي، وفقا لقواعد الاتحاد الأوروبي التي تشمل سلسلة من الشروط المحددة، كما أوضح متحدث باسم جهاز العمل الدبلوماسي الأوروبي الذي تديره كاثرين آشتون.
وقال المتحدث: «رغم أفضل جهودنا، لم تتحقق الشروط المطلوبة، وانتشار البعثة في الوقت المحدد لم يعد ممكنا».
وأشار إلى أنه سيتم مع ذلك الإبقاء على فريق تقييم للانتخابات برئاسة النائب الأوروبي ماريو ديفيد كشاهد على رغبة الاتحاد الأوروبي في المحافظة على التزامه في العملية الانتخابية. إلا أن طبيعة هذه البعثة أكثر محدودية، ولن تستطيع مراقبة الانتخابات سوى في القاهرة، حسب قوله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق