هيرست: الأوضاع في مصر تؤكد الاطاحة بالسيسي قريبا وإسرائيل وراء الاطاحة بمرسي
منذ حوالى ساعة
عدد القراءات: 1059
قال ديفيد هيرست ، الكاتب البريطاني: لقد طالبت برحيل السيسي قبل فوات الأوان لأنها مضت أكثر من سنتين منذ الانقلاب على الرئيس مرسي، لم تصبح مصر أكثر استقرارا ، بل بالعكس ، لقد قل الاستقرار هناك ، لقد انقض السيسي على السلطة بزعم أن هناك ثورة على مرسي لكني أعتقد أنها لم تكن ثورة بل كانت انقلابا عسكريا، والسيسي تم دعمه بالمال من قبل الخليج للانقلاب على الرئيس مرسي.
وأضاف هيرست، خلال حواره على قناة مكلمين الفضائية: كانت هذه الأموال كفيلة أن تقود البلاد إلى الاستقرار ، وأنه قام بإزاحة الرئيس مرسي، بحجة جلب الاستقرار للبلاد، كان هناك ضغط كبير على الإخوان واضطهاد كبير علىيهم قبل الانقلاب بحج كثيرة، والآن لا يوجد استقرار من الناحية الأمنية ولا من الناحية السياسية ، ولا من الناحية الاقتصادية ومصر الآن تحتاج إلى قائد آخر.
وردا على سؤال: متى يتدخل الغرب في مصر؟، فقال المحلل البريطاني، الغرب لن يتدخل في الوقت الحالي، بل سيراقبون الوضع جيدا، وهم يخشون من أن تعم الفوضى في مصر ، فيكون هناك لاجئون جدد يعبرون إلى أوروبا، مشيرة إلى أن الغرب خان الربيع العربي والشعب المصري هو من سيقرر مصيره .
وتابع: أعتقد أن إسرائيل والإمارات هما من خططا للانقلاب العسكري على مرسي ، ولقد استفادت إسرائيل كثيرا من السيسي ، ومصر في عهد السيسي تعمل لصالح إسرائيل، وهذا يحدث لأول مرة منذ معاهدة كامب ديفيد بهذا الشكل.
وأضاف هيرست، خلال حواره على قناة مكلمين الفضائية: كانت هذه الأموال كفيلة أن تقود البلاد إلى الاستقرار ، وأنه قام بإزاحة الرئيس مرسي، بحجة جلب الاستقرار للبلاد، كان هناك ضغط كبير على الإخوان واضطهاد كبير علىيهم قبل الانقلاب بحج كثيرة، والآن لا يوجد استقرار من الناحية الأمنية ولا من الناحية السياسية ، ولا من الناحية الاقتصادية ومصر الآن تحتاج إلى قائد آخر.
وردا على سؤال: متى يتدخل الغرب في مصر؟، فقال المحلل البريطاني، الغرب لن يتدخل في الوقت الحالي، بل سيراقبون الوضع جيدا، وهم يخشون من أن تعم الفوضى في مصر ، فيكون هناك لاجئون جدد يعبرون إلى أوروبا، مشيرة إلى أن الغرب خان الربيع العربي والشعب المصري هو من سيقرر مصيره .
وتابع: أعتقد أن إسرائيل والإمارات هما من خططا للانقلاب العسكري على مرسي ، ولقد استفادت إسرائيل كثيرا من السيسي ، ومصر في عهد السيسي تعمل لصالح إسرائيل، وهذا يحدث لأول مرة منذ معاهدة كامب ديفيد بهذا الشكل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق