بالفيديو.. "عطوة كنانة" يخدع داخلية الانقلاب بشخصية "أمين شرطة" مرعوب
25/01/2016 11:06 م
أثار الفنان الساخر "عطوة كنانة" موجة من الجدل، الواسع على صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار مقطع فيديو يتقمص فيه شخصية أمين شرطة مرعوب من الثوار، ويعرض خدماته عليهم حال نجاح ثورتهم.
وظهر "كنانة" في الفيديو وهو في حالة توتر شديدة ويدخن السجائر ويطلب من المصريين في حال تطور الأمور أن يخرجوا أمناء الشرطة خارج المعادلة لأنهم ليس لهم من الأمر شيء، ولأنهم إن كانوا عذبوا أو ضربوا المعتقلين والثوار فكان ذلك من أجل مصلحتهم لأنهم منعوا عنهم الخطر الأكبر؛ وهو أن الضباط كانوا يريدون قتلهم وتصفيتهم.
كما أكد "كنانة" -الذي تقمص شخصية أمين الشرطة- أنه "عبد المأمور"، وأن أمناء الشرطة ليس لهم أي ذنب في عمليات التعذيب، وأن الضباط هم المسئولون عن ذلك.
مقطع الفيديو، أثار موجة من الجدل على صفحات مواقع التواصل، بين من يعتقد أنه فيديو حقيقي لشخص أمين شرطة بالفعل، وبين من أكد أنها خدعة من الفنان الساخر المعارض للسلطة في مصر "عطوة كنانة"، الذي اعتاد على تقليد الشخصيات الانقلابية أمثال "السيسي، وعلي جمعة وغيرهما".
الانتشار الكبير لمقطع الفيديو بين رواد مواقع التواصل، دفع وزارة داخلية الانقلاب، ووسائل الإعلام التابعة لها للرد على المقطع؛ حيث نقلت عددًا من الصحف المؤيدة للانقلاب نفي مصادر رسمية أن يكون هذا الشخص منتسبًا للداخلية.
وظهر "كنانة" في الفيديو وهو في حالة توتر شديدة ويدخن السجائر ويطلب من المصريين في حال تطور الأمور أن يخرجوا أمناء الشرطة خارج المعادلة لأنهم ليس لهم من الأمر شيء، ولأنهم إن كانوا عذبوا أو ضربوا المعتقلين والثوار فكان ذلك من أجل مصلحتهم لأنهم منعوا عنهم الخطر الأكبر؛ وهو أن الضباط كانوا يريدون قتلهم وتصفيتهم.
كما أكد "كنانة" -الذي تقمص شخصية أمين الشرطة- أنه "عبد المأمور"، وأن أمناء الشرطة ليس لهم أي ذنب في عمليات التعذيب، وأن الضباط هم المسئولون عن ذلك.
مقطع الفيديو، أثار موجة من الجدل على صفحات مواقع التواصل، بين من يعتقد أنه فيديو حقيقي لشخص أمين شرطة بالفعل، وبين من أكد أنها خدعة من الفنان الساخر المعارض للسلطة في مصر "عطوة كنانة"، الذي اعتاد على تقليد الشخصيات الانقلابية أمثال "السيسي، وعلي جمعة وغيرهما".
الانتشار الكبير لمقطع الفيديو بين رواد مواقع التواصل، دفع وزارة داخلية الانقلاب، ووسائل الإعلام التابعة لها للرد على المقطع؛ حيث نقلت عددًا من الصحف المؤيدة للانقلاب نفي مصادر رسمية أن يكون هذا الشخص منتسبًا للداخلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق