بعد تبرعات الدعارة لصندوق تحيا مصر ودعوة نكاح "إلهام شاهين".. الخارجية تعترف: نعم كنا نعتمد عليهم للترويج لـ 30 يونية
منذ 10 ساعة
عدد القراءات: 12009
شهدت البلاد من الانقلاب العسكرى حالة شديدة من النفور والتدنى من الحالة الأخلاقية للوسط الداعم للعسكر من الفنانات والمطربين والسياسيين والنشطاء أيضًا، فقد خرجت احداهن والتى تم ضبطها على خلفية إدارة شقتى دعارة بمنطقة المعادى بإن الإيرادات كانت تذهب لصندوق تحيا مصر، بجانب الدعوة الأكثر جدلاً التى أطلقتها الفناة المدعوة إلهام شاهين والتى قالت فيها دون حرج أو "كسوف" مستعدة لأن ينكحنى أى رجل ياتى برأس أبو بكر البغدادى، وتصريحها هذا لم نخجل من نشره فقد نشر أولاً على الفضائيات المصرية وعلنًا، بجانب تأكيدنا على نوعية وتوجهات الشخصيات التى تدعم الانقلاب العسكرى.
مرة آخرى نقول أن كل ذلك ليس بجديد فمع محاولات بائسة بهدم الثوابت الدينية على فضائيات العسكر، لم يعد هناك شئ غريب، لكن الأغرب هو اعتراف المتحدث بإسم وزارة الخارجية بإن السلطة (العسكر) كانت تعتمد بشكل أساسى على هؤلاء فى الترويج وتحسين صورة 30 يونيو (الانقلاب العسكرى)، فى العالم، بإرسال وفود إلى دول العالم تحت مسمى الوفود الشعبية.
وقال أحمد أبو زيد، عبر التلفزيون الرسمى أن الوزارة استخدمت طرقًا غير تقليدية لإقناع العالم بـ30 يونيو، أبرزها قوافل الفنانين والمشاهير التي أرسلت للخارج، بحسب قوله.
وزعم "أبو زيد" اليوم الأربعاء، أن قوافل الدبلوماسية الشعبية والمجموعات المختلفة من الشعب كالفنانين والمثقفين والدبلوماسيين والساسة القدامى والحالين، شرحوا للعالم التحديات التي واجهت مصر قبل ثورة 30 يونيو، وعبروا عن ذلك بشكل طوعي وتلقائي.
وتابع: "أتحنا الفرصة لهم للتواصل مع الغرب، وشرح كل هذه الأحداث، والتفاعل مع الخارج، وتعامل المجتمع الدولي مع الثورة بعد ذلك على أنها واقع.. لجأنا لوسائل كثيرة منها التقليدي وغير التقليدي".
وأكد أنه كان مطلوبًا من وزارة الخارجية توضيح الثورة (الانقلاب العسكرى) للعالم، وما واكبها من أحداث وتحديات داخلية، والتعامل الأمني مع المواقف، في إشارة منه إلى قرارات فض اعتصامات رابعة والنهضة وهي المجازر البشعة التي ارتكبتها سلطات الانقلاب وكانت ولا زالت وصمت عار في جبين الانقلاب لا يستطيع التخلص منها.
وزعم "أبو زيد" اليوم الأربعاء، أن قوافل الدبلوماسية الشعبية والمجموعات المختلفة من الشعب كالفنانين والمثقفين والدبلوماسيين والساسة القدامى والحالين، شرحوا للعالم التحديات التي واجهت مصر قبل ثورة 30 يونيو، وعبروا عن ذلك بشكل طوعي وتلقائي.
وتابع: "أتحنا الفرصة لهم للتواصل مع الغرب، وشرح كل هذه الأحداث، والتفاعل مع الخارج، وتعامل المجتمع الدولي مع الثورة بعد ذلك على أنها واقع.. لجأنا لوسائل كثيرة منها التقليدي وغير التقليدي".
وأكد أنه كان مطلوبًا من وزارة الخارجية توضيح الثورة (الانقلاب العسكرى) للعالم، وما واكبها من أحداث وتحديات داخلية، والتعامل الأمني مع المواقف، في إشارة منه إلى قرارات فض اعتصامات رابعة والنهضة وهي المجازر البشعة التي ارتكبتها سلطات الانقلاب وكانت ولا زالت وصمت عار في جبين الانقلاب لا يستطيع التخلص منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق