الاثنين، 25 أغسطس 2014

قرار أوروبي جديد في مجلس الأمن لوقف اطلاق النار في غزة

تحقيق جمعة الشوال

قرار أوروبي جديد في مجلس الأمن لوقف اطلاق النار في غزة

 منذ 3 يوم
 عدد القراءات: 607
قرار أوروبي جديد في مجلس الأمن لوقف اطلاق النار في غزة
أعلن دبلوماسيون أن كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا قدمت اقتراحا لاتخاذ قرارا جديدا في مجلس الأمن يهدف إلى وضع لايقاف العدوان على غزة.
ويدعو القرار المؤلف من صفحتين وحصلت "فرانس برس" على نسخة منه، إلى وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة مقابل وقف اطلاق الصواريخ من قطاع غزة.
ويدعو مشروع القرار أيضاً إلى رفع الحصار عن غزة من قبل إسرائيل ووضع نظام يتيح التأكد من عدم احترام وقف إطلاق النار ومراقبة تدفق البضائع إلى غزة.
وقال الدبلوماسيون إن هذه المبادرة تهدف الى الحصول على دعم اجماعي للدول الـ15 الاعضاء في مجلس الامن في حين ان قرارا قدمه الاردن واجه اعتراضاً خصوصاً من جانب الولايات المتحدة.
ويستجيب مشروع القرار الاوروبي خصوصا لقلق اسرائيل حيال الامن كما انه يلبي مطالب الفلسطينيين.
ويطلب القرار من الامين العام للامم المتحدة بان كي مون "تطبيق هذه العناصر في قرار" يهدف الى اطلاق المفاوضات في القاهرة.

مشروع أوروبي لهدنة دون "نزع" سلاح المقاومة

مشروع أوروبي لهدنة دون "نزع" سلاح المقاومة

 منذ يوم
 عدد القراءات: 766
مشروع أوروبي لهدنة دون "نزع" سلاح المقاومة
ذكر مصدر غربي مطلع إن دولا أوروبية تعد مشروع قرار لإنهاء الحرب في غزة، لا ينص على نزع سلاح المقاومة الفلسطينية، بعد أن توصلت لقناعة أن تنفيذ مطلب نزع السلاح "غير ممكن". 
وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إن هذه الدول "كانت ترغب بتقديم مشروع قرار لمجلس الأمن لإنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة، ولكنها تراجعت عنه بضغط من الولايات المتحدة التي تفضل أن يأتي مثل هذا القرار تتويجا للمفاوضات غير المباشرة التي تلعب فيها مصر دور الوسيط، لضمان تنفيذه على الأرض".
وأشار المصدر الغربي إلى أن الدول الأوروبية الثلاثة أصبحت تميل إلى الرأي الأمريكي بخصوص هذا القرار، حيث باتت هذه الدول على قناعة بأن صدور أي قرار عن مجلس الأمن دون أن يكون مبنيا على المفاوضات غير المباشرة بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل سيكون دون جدوى، لأن مجلس الأمن لن يتمكن من فرض قراره على الطرفين إذا لم يتوافق مع رؤية أي منهما.
وفيما يتعلق بموضوع نزع سلاح المقاومة في غزة، قال المصدر الغربي إن بريطانيا وفرنسا وألمانيا باتت تدرك بأن أي قرار خاص بإنهاء النزاع في غزة يجب أن لا يتضمن نصا حاسما فيما يتعلق بهذه القضية، لأن النص على نزع سلاح المقاومة في قرار مجلس الأمن يعني أنه قد يواجه بالرفض من بعض الدول غير دائمة العضوية في المجلس، مع وجود شكوك على موافقة جميع الدول دائمة العضوية.
وبحسب المصدر، فإن الدول الأوروبية الثلاثة تخشى من أن الإصرار على وضع نص يطالب بنزع سلاحة المقاومة الفلسطينية سيؤدي إلى فشل مشروع قرار مجلس الأمن في حل الأزمة، لأن فصائل المقاومة سترفض هذا الجزء من القرار، وهو ما سيعطي الذريعة لإسرائيل لرفض البنود الأخرى المتعلقة برفع الحصار، ما يمثل فشلا كاملا للمنظومة الدولية في إنهاء الصراع في غزة.
ونوه المصدر الغربي إلى أن الدول الأوربية الثلاثة "بريطانيا وفرنسا وألمانيا" تريد قرارا يتحدث عن "منع إعادة التسليح" بدلا من "نزع السلاح"، إدراكا منها لاستحالة تنفيذ نزع السلاح في المدى المنظور.
وأضاف المصدر الغربي أن طرفي الصراع عبرا عن عدم رضاهما من أداء الوسيط المصري في المفاوضات، فبينما ترى دوائر القرار في حماس أن الوسيط المصري يميل إلى الرؤية الإسرائيلية للحل، ترى إسرائيل "أن مصر لديها مصلحة في إطالة الصراع لإيقاع المزيد من الخسائر السياسية والبشرية والمادية بحركة حماس ولهذا فإنها لا تنقل الردود الإسرائيلية على طلبات الفصائل الفلسطينية بشكل مهني وصحيح"، حسب قوله.
واختتم المصدر الغربي بالقول إن استكمال المفاوضات بدون وساطة مصرية قد يؤدي إلى الوصول إلى حل، لأن "الفروق بين ما تسرب عن الورقتين الإسرائيلية والفلسطينية ليس كبيرا، ويمكن إيجاد حل لتجاوز هذه الفروق والخلافات لو تم التفاوض دون وساطة مصرية، عن طريق ممثل للسلطة الفلسطينية على سبيل المثال".
وقدمت كل من ألمانيا وبريطانيا وفرنسا مشروع قرار جديد لمجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار بين الجانب الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، ورفع الحصار عن القطاع.
وقالت مصادر دبلوماسية في الأمم المتحدة إن نقاشات تجرى حاليا في أروقة مجلس الأمن بين ممثلي الدول الأعضاء بشأن مشروع القرار التي تم توزيعه الخميس.
وتوقعت المصادر ذاتها أن يتم التصويت على المشروع منتصف الأسبوع المقبل. 
وفيما يلي نص مشروع القرار:
يدين المجلس جميع أعمال العنف والأعمال العدائية الموجهة ضد المدنيين، وكذلك الهجمات العشوائية التي ينجم عنها سقوط ضحايا من المدنيين، وجميع أعمال الإرهاب.
ويدعو المجلس إلى وقف فوري ومستدام لإطلاق النار واحترامه احتراما كاملا، بما في ذلك وضع حد لجميع عمليات إطلاق الصواريخ، وكذلك لأية عملية عسكرية هجومية أخرى من قطاع غزة. 
ويدعو المجلس الأطراف إلى دعم وقف إطلاق نار مستدام يقوم، في جملة أمور، على المبادئ التالية: 
- عودة قطاع غزة إلى سيطرة السلطة الفلسطينية. 
- ترتيبات أمنية لمنع استئناف الأعمال القتالية.
- حظر مبيعات أو إمدادات الأسلحة والمواد ذات الصلة إلى قطاع غزة عدا ما تأذن به السلطة الفلسطينية.
- الالتزام بمنع وقمع تمويل الإرهاب. 
- رفع القيود الاقتصادية والإنسانية على قطاع غزة، لتمكين إعادة الإعمار وإعادة التأهيل الاقتصادي الكامل والتنمية.
- الفتح الكامل للمعابر في قطاع غزة مع مراعاة اتفاقية 2005 بشأن التنقل والعبور.
ويقرر إنشاء بعثة الرصد الدولي والتحقق، وتفويضها بما يلي:
- التحقيق في تقارير انتهاكات وقف إطلاق النار والإبلاغ عنها للأطراف ومجلس الأمن.
- مراقبة والتحقق من تنفيذ مبادئ دعم وقف إطلاق النار.
- المساعدة في تيسير تدفق الأشخاص والبضائع التجارية من والى قطاع غزة.
- الحفاظ على اتصال وثيق والاتصال من أجل ضمان التواصل الفعال بين الطرفين لوقف إطلاق النار.
- نشر المعلومات إلى الوكالات الإنسانية والمجتمع المدني الأوسع وغيرهما من المشاركين في تنفيذ القرار.
ويطالب الأمين العام فورا بالتنسيق مع الجهات الدولية ذات الصلة والأطراف المعنية، بشأن وضع مقترحات مفصلة لتنفيذ الأحكام ذات الصلة من هذا القرار وإبلاغ مجلس الأمن بتلك المقترحات.
كما يطالب الأمين العام بتقييم الاحتياجات على أرض الواقع فيما يتعلق بإقامة حكم فعال وتقديم الخدمات من قبل السلطة الفلسطينية في قطاع غزة، وتقديم تقرير إلى مجلس الأمن مع خيارات لنشر الخبرة التقنية.
وتدعو الدول الأعضاء والمنظمات الدولية لتقديم الدعم للسلطة الفلسطينية، بما في ذلك استئناف دفع رواتب موظفي الخدمة المدنية (القطاع الحكومي)، فضلا عن بناء القدرات اللازمة للقوات الأمنية.
وتدعو الدول الأعضاء إلى المساهمة في احتياجات إعادة إعمار قطاع غزة، وذلك بالتنسيق مع الأمم المتحدة، بما في ذلك من خلال عقد مؤتمر لهذا الغرض.
وتدعو جميع الأطراف إلى التقيد بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك اتفاقية جنيف بشأن حماية الأشخاص المدنيين في وقت الحرب المؤرخة في 12 أغسطس 1949.
يدعو إلى جهود مجددة وعاجلة من قبل الطرفين والمجتمع الدولي لاستئناف المفاوضات من أجل تحقيق سلام شامل على أساس رؤية الدولتين الديمقراطية، فلسطين وإسرائيل، تعيشان جنبا إلى جنب على أساس حدود ما قبل عام 1967 في سلام وأمن، على النحو المتوخى في القرار 1850 المؤرخ في 16 ديسمبر 2008، ويشدد في هذا الصدد على أهمية مبادرة السلام العربية.
المصدر "عربي21"

620 صاروخا أطلقتها المقاومة على إسرائيل منذ انهيار التهدئة ونزوح جماعي للمستوطنين

620 صاروخا أطلقتها المقاومة على إسرائيل منذ انهيار التهدئة ونزوح جماعي للمستوطنين

 منذ 21 ساعة
 عدد القراءات: 1396
620  صاروخا أطلقتها المقاومة على إسرائيل منذ انهيار التهدئة ونزوح جماعي للمستوطنين
محمد جمال عرفة
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، أن 620 صاروخا أطلقت من قطاع غزة باتجاه إسرائيل خلال خمسة أيام فقط منذ انهيار التهدئة الثلاثاء الماضي، فيما تحدث مراسل القناة العاشرة الإسرائيلية عن "موجة نزوح كبير في المستوطنات والبلدات الجنوبية المحاذية لقطاع غزة مع استمرار إطلاق المقاومة الفلسطينية للصواريخ والمقذوفات الصاروخية بهذه الوتيرة المرتفعة.
وصرح موشيه يعلون وزير الجيش الإسرائيلي للإذاعة الإسرائيلية، بأن "هدف إسرائيل في المرحلة الحالية هو وقف إطلاق النار وليس نزع السلاح من قطاع غزة"، مضيفاً إن القيادة السياسية تريد أن إنهاء المعركة عبر اتفاق سياسي لا عسكرياً، ما يؤكد قدرة المقاومة علي فرض كلمتها علي العدو الصهيوني.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيانه اليوم : "بلغ الإحصاء العام لإطلاق الصواريخ على إسرائيل 620 صاروخا منذ انهيار التهدئة وحتى اليوم الاحد"، ولم يشر البيان إلى حجم الأضرار المادية والبشرية التي خلفتها تلك الصواريخ، مكتفيا بالقول أن: "120 صاروخا أطلقت على مناطق مختلفة من إسرائيل منذ أمس السبت وحتى صباح اليوم الأحد".
وزعم الجيش الإسرائيلي إنه قصف 300 هدف في قطاع غزة منذ انهيار التهدئة، منها 65 هدفا في قطاع غزة، منذ أمس وحتى اليوم، بيد أن المصادر الفلسطينية قالت أن القصف وجه نحو المدنيين وأوقع كوارث بعد استهداف العدو أبنية بعلو 13 دور بهدف إجبار المقاومة علي توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار.
ووفق الرواية الإسرائيلية، قتل 64 عسكريا و4 مدنيين إسرائيليين، وأصيب أكثر من 530، أغلبهم من المدنيين، فيما لا يزال قرابة 63 جندي مصاب في المستشفيات بسبب إصاباتهم الكبيرة، بينما تقول كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، إنها قتلت 161 جندياً إسرائيلياً وأسرت آخر
وقال المحلل السياسي الإسرائيلي "يؤاف فادري"، أن مصر تبذل جهود كبيرة من أجل إعادة الإطراف إلى طاولة المفاوضات، وأوضح أن إسرائيل تبدي استعداد للتعاطي مع هذه الجهود بشكل ايجابي، موضحاً أن ذلك بدا واضحاً في تصريح وزير الجيش الاسرائيلي "يعلون" أن الهدف حاليا هو وقف اطلاق النار لا نزع سلاح حماس.
وأضاف المحلل: إن هذا الاسبوع سيكون حاسم وإن لم يتم خلاله التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار أو العودة الى المفاوضات فإن إسرائيل ستدرس حينها اتخاذ خطوات أخرى، وقال: أيضاً أن صبر إسرائيل سوف ينفذ بعد أسبوع اذا ظل الوضع على ما هو عليه.
وقال "اور هيلر" المراسل العسكري للقناة العاشرة اليوم : إن "استمرار إطلاق الصواريخ بهذه الوتيرة سيدفع إسرائيل إلى اتخاذ قرار الذهاب نحو تنفيذ عملية برية جديدة مطلع الأسبوع المقبل ستكون ضد أهداف محدودة ثم الانسحاب".
وقال مصدر سياسي إسرائيلي أن مصر ستوجه دعوات إلى إسرائيل وحماس بالعودة الى المفاوضات خلال الايام القادمة، فيما تحدثت صحف وتلفزيونات إسرائيل عن "حالة قلق شديدة وخوف وسط السكان بسبب تزايد أعداد القتلى والاصابات في صفوف الإسرائيلي، وخصوصاً في ظل عدم وجود منظومة تحذير من قذائف الهاون التي أسفرت عن مقتل إسرائيلي في شاعر هنيغف أمس، واصابة اربعة اخرين جراء سقوط صاروخ على مدينة اسدود بينهم جنديين وصفت جراح أحدهم ببالغة الخطورة.

الأحد، 24 أغسطس 2014

القناة العبرية السابعة: تفاجأنا من جودة صواريخ المقاومة المضادة للطائرات

القناة العبرية السابعة: تفاجأنا من جودة صواريخ المقاومة المضادة للطائرات

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 803
القناة العبرية السابعة: تفاجأنا من جودة صواريخ المقاومة المضادة للطائرات
ذكرت "القناة العبرية السابعة" في حديث مع مسئولفي الجيش الإسرائيلي"عن تفاجؤ الجيش من كمية وجودة الصواريخ المضادة للطائرات والمطلقة من القطاع باتجاه الطائرات الإسرائيلية المروحية والحربية".
قال ضابط إسرائيلي كبير في سلاح الجو، إن أكثر من 10 صواريخ أطلقت باتجاه الطائرات الإسرائيلية المقاتلة فوق غزة، أثناء قيامها بعمليات هجومية دون الإشارة إلى إصابتها.
وقال إن "الجيش لاحظ وجود تركيز لصواريخ وهاون القطاع خلال اليومين الأخيرين باتجاه مستوطنات غلاف غزة، وأن سلاح الجو يلاحق مطلقي الهاون أينما حلوا وارتحلوا".
وزعم أن "الجيش لا يخشى العمل اليوم في أماكن كان يتردد في استهدافها كالأبراج السكنية التي تطلق منها النيران".
وقالإن "سلاح الجو مستمر في ملاحقة وتضييق الخناق على قادة حماس حتى استهدافهم".

بالفيديو..«ثوار ليبيا» يعلنون أسر جنود مصريين

بالفيديو..«ثوار ليبيا» يعلنون أسر جنود مصريين

Share
ثوار ليبيا يعلنون أسر طيارين وجنود مصريين
25/08/2014 12:38 ص

حركة المقاومة الشعبية تعلن عن اقتحام فيلا قائد مجزرة فض رابعة والنهضة.. وإلحاق الأضرار بها

حركة المقاومة الشعبية تعلن عن اقتحام فيلا قائد مجزرة فض رابعة والنهضة.. وإلحاق الأضرار بها

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 7478
حركة المقاومة الشعبية تعلن عن اقتحام فيلا قائد مجزرة فض رابعة والنهضة.. وإلحاق الأضرار بها
فى تطور نوعى يرفضه البعض ويقبله آخرون أعلنت "حركة المقاومة الشعبية" عن اقتحام فيلا اللواء مدحت المنشاوي، مدير جهاز العمليات الخاصة بوزارة الداخلية، وقائد عملية فض اعتصامي "رابعة العدوية" و"النهضة" في 14 أغسطس 2013، ما خلف مئات الشهداء والمصابين، مؤكدة أن هذا الرجل هو المطلوب الأول للعدالة. 
وأضافت الحركة فى بيان لها اليوم، أن "الفيلا تقع في هضبة الأهرام وتم حرق الطابق الأرضي وحرق 3سيارات ملاكي كانت متواجدة في المكان ولكن المنشاوي لم يكن متواجدًا ساعة الاقتحام". 
وأعلنت الحركة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أمس الأول عن مفاجأة، قائلة: "انتظروا مفاجأة كتائب المقاومة الشعبية في مصر، مساء اليوم، إن شاء الله". 
وكانت قد نشرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في 12 أغسطس الجاري تقريرًا عما وصفته بـ"القتل الجماعي في مصر خلال شهري يوليو، وأغسطس عام 2013"، قالت فيه إن "قوات الأمن المصرية نفذت واحدة من أكبر عمليات قتل المتظاهرين في العالم خلال يوم واحد في التاريخ الحديث"، وذلك في فضها اعتصام رابعة العدوية.
وحدد التقرير مسؤولين أمنيين كبار، وقادة بارزين في تسلسل القيادة الذين ينبغي التحقيق معهم، حيث توجد أدلة على مسؤوليتهم عن فض "رابعة"، واعتبارهم مسؤولين بشكل فردي لتخطيط وتنفيذ أو الفشل في منع عمليات القتل المنهجية واسعة النطاق للمتظاهرين خلال شهري يوليو، وأغسطس عام 2013. 
وأشار إلى أن من بين هؤلاء اللواء مدحت المنشاوي، رئيس القوات الخاصة وقائد عملية رابعة، الذي تفاخر بأنه قال لوزير الداخلية محمد إبراهيم من ميدان رابعة صباح يوم 14 أغسطس "سنهاجم مهما يكلفنا الأمر". 


"يحيى حامد" ينشر بيانا يرد فيه على أكاذيب وافتراءات "أبو مازن"

"يحيى حامد" ينشر بيانا يرد فيه على أكاذيب وافتراءات "أبو مازن"

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 2270
"يحيى حامد" ينشر بيانا يرد فيه على أكاذيب وافتراءات "أبو مازن"
كتب الدطتور يحيى حامد على صفحته الخصية بيانا يرد فيه على تصريحات محمود عباس أبو مازن التى تقول بأن الرئيس مرسى وعد أهل غزة بتملكهم سيناء وجاء نص البيان كالتالى:
ردد محمود عباس في أكثر من محفل، كان آخرها يوم 23 أغسطس، أكاذيب حول وعد الرئيس الدكتور محمد مرسي بمنح قطاع غزة جزءاً من أراضي شبه جزيرة سيناء. وما يهمنا التوكيد عليه هنا أن كل ما ردده عباس في هذا الشأن محض افتراء وخرافات، يبدو أن دافعه إلى تكرارها ليس سوى التزلف لسيده قائد الانقلاب العسكري في مصر وأتباعه الفاسدين.
إن التراب الوطني هو ملك للمصريين، ليس لأحد التصرف فيه، نضحي من أجله بنفوسنا رخيصة، ولسنا من نجلس مع عدونا داخل الغرف المغلقة وشعبنا يقصف ليل نهار.
ان تكرار هذه الأكاذيب لا ينم إلا عن انحطاط سياسي وأخلاقي، ومحاولة بائسة لدعم النظام القمعي، ومثلها مثل أضحوكة تأجير الأهرامات وبيع قناة السويس وغيرها مما عمل اعلام الانقلاب على ترويجه، ثم سرعان ما فوجيء شعب مصر بأن من يقوم به ليس سوى قائد الانقلاب واتباعه، غير عابئين بدين أو شرف.
إن الرئيس محمد مرسي لم ولن يفرط فيما استؤمن عليه من الشعب المصري، وهو يدافع بصموده عن حق الشعب المصري في حريته واستقلاله. ومن البلاء ان نرى على رأس كثير من أنظمة حكم بلادنا كذبة، باعوا دماء أبناءهم وضحوا بقضاياهم.
فلتستمر ثورة شعبنا حتى تقتلع هؤلاء الفسدة، وتحقق الحرية والعدل والعيش الكريم
قال تعالى:
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنْ الْغَاوِينَ*َولَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصْ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...