السبت، 5 ديسمبر 2015

بعد حديثه عن الأشرار.. حاخام صهيونى ينشر لـ"السيسى" رقية خاصة

بعد حديثه عن الأشرار.. حاخام صهيونى ينشر لـ"السيسى" رقية خاصة

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 12
بعد حديثه عن الأشرار.. حاخام صهيونى ينشر لـ"السيسى" رقية خاصة

وجّه الحاخام الصهيوني "نير بن أرتسي" عددًا من النصائح إلى قائد الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسي، نقلها موقع كيكار هشابات الصهيوني، مصحوبة برقية صهيونية ضد الأشرار.
وقال بن أرتسي: "في مصر هناك مشاكل صعبة: "الإسلاميون المتطرفون تقوي شوكتهم ولا يريدون الرئيس عبدالفتاح السيسي، والسيسي يقوم بعمل جيد، ويريد أن تكون مصر دولة حديثة والتطرف يريد إرجاعها للوراء لتكون دولة بدائية".
وأضاف بن أرتسي: "في مصر هناك جوع وفقر مدقع، ولا يوجد ما يكفي للعيش، المتطرفون يريدون أخذ المال عنوة من الأثرياء، لهذا هناك اضطرابات كثيرة في مصر، على السيسي ألّا يثق في أي شخص حوله، عليه أن يكون يقظًا 24 ساعة، هذا الرجل هو الأفضل بالنسبة لمصر، وخصومه يرغبون في تحويل البلاد لفوضى".
ولد نير بن أرتسي عام 1957 في كيان العدو الصهيوني من أسرة جاءت في الأساس من تونس، وهو من أبرز القيادات الدينية هناك، ويدير رابطة "تائير نير" الدينية، وينسب لنفسه قدرات خارقة، من بينها قدرته على الكشف عن الأنابيب والمواسير تحت الأرض دون استخدام أي وسائل، كما يزعم أنه تنبأ بهجمات الـ11 من سبتمبر ضد برجي التجارة في أمريكا.



فيديو.. "د. عاصم الفولي": هكذا يكون المشروع الحضاري

فيديو.. "د. عاصم الفولي": هكذا يكون المشروع الحضاري

 منذ 3 يوم
 عدد القراءات: 977
فيديو.. "د. عاصم الفولي": هكذا يكون المشروع الحضاري
يقارن الدكتور عاصم الفولي عضو المكتب القيادي بحزب الاستقلال فى الحلقة الخامسة من المشروع الحضاري الإسلامي بين الاسلوب الأمريكي والاسلوب الياباني فى التنمية ويوضح أن الفرق بينهما انما ينعكس فى الواقع الفرق بين الثقافتين.
شاهد الحلقة..

ما يردده يوسف زيدان وعكاشة عن بناء المسجد الأقصى يستند لرواية إسرائيلية

ما يردده يوسف زيدان وعكاشة عن بناء المسجد الأقصى يستند لرواية إسرائيلية

 منذ 17 ساعة
 عدد القراءات: 2330
ما يردده يوسف زيدان وعكاشة عن بناء المسجد الأقصى يستند لرواية إسرائيلية

ما قاله يوسف زيدان ومن قبله توفيق عكاشة؛ وغيرهم ممن يسيرون على الروايات عن تاريخ وأساس وسبب بناء المسجد الأقصى روايات سببها الأول الإسرائيليين ليأتوا بهم ليكون "وكلاء مغعفلون" فى ترويج ما يخدم مزاعمهم.
فالروايات التى يتداولها هؤلاء بأن عبد الملك بن مروان قام ببناء المسجد الأقصى لأهداف سياسية وليست دينية وهى روايات غير صحيحة، وفى حقيقتها مستندة لرواية لعباس اليعقوبي.
فالذى قام ببناء المسجد الأقصي في العصر الأموي هو الوليد بن عبد الملك.. وأن من زعم بأن عبد الملك بن مروان هو الذى بناه لأسباب سياسية هو وفقا لرواية اليعقوبي.. وهذا اليعقوبي كان متشيعاً حرضه يهودياً علي القول: أن سبب البناء حتي يلجأ أهل الشام للحج بالمسجد الأقصي حتي يبايعوا ابن الزبير، وقد تم تحريضه بهذا القول لإحداث فتنة.. ثم أخذوا فى تصوير الرواية بما يخدم إمكانية هدمهم للمسجد الأقصى.. أن الصهاينة ينقبوا في كتب التاريخ ليبحثوا عن ثغرات ولو كانت كاذبة، ولأن شهادتهم مجروحه فيأتوا بمن يردد أقوالهم مثل "البغباوات" وكأنهم "شاهد من أهلها!!".
وإذا كانت إسرائيل تستخدم كافة الأسلحة ومنها تزوير التاريخ فعلينا أن نتصدي بكافة الأسلحة؛ ومنها نشر التاريخ الحقيقي وتوضيحه.
إن اليهود لا يوجد لهم أثر واحد في القدس يؤكد أحقيتهم فيها.. وكما أكد سعود أبو محفوظ– عضو مجلس أمناء مؤسسة القدس- أن 80% من آثار القدس إسلامية، 18% مسيحية، و2% آثار وثنية.. وأن 55% بعثة علي مدار 164 سنة بحثت ونقبت ما وجدت آثاراً لكن اليهود زيفوا وغيروا 1200 مصطلح داخل القدس؛ وحرب المصطلحات أكبر وأنكي من الحروب السياسية والعسكرية.. والتغيير لم يبدأ مع قيام الدولة؛ بل بدأ سابقاً عقب مؤتمر بازل (1897).
إن القدس مدينة عربية قبل 42 قرناً من الميلاد؛ وليس لليهود ولا العبرانيين حق في هذه المدينة.
أنهم يهتمون بالتاريخ ويزورونه ويصورون للعالم بأن إسرائيل من الأساس مملكة يهودية ولابد للعودة إليها.. يعكف علمائهم علي التزوير في كافة العصور ويصورون لنا أن القدس لها أساس سياسي وليس ديني.. ونفس الأمر فى المسجد الأقصى حتى يسهل عليهم هدمه.
ترى متى يتوقف "الوكلاء المغفلون" للصهاينة فى مصر عن ترويج الروايات التى تخدم الأعداء؟

وول ستريت جورنال: الحياة قاسية في ظل حكم السيسي.. ولا أمل في التغيير

وول ستريت جورنال: الحياة قاسية في ظل حكم السيسي.. ولا أمل في التغيير

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 788
وول ستريت جورنال: الحياة قاسية في ظل حكم السيسي.. ولا أمل في التغيير
إذا ما افترضنا جدلا أن البرلمان المقبل سيشهد أصواتا معارضة، فستتمثل في رجال الأعمال في حزب المصريين الأحرار الذي أسسه الملياردير نجيب ساويرس.
وربما يختلف رجال الأعمال هؤلاء مع سياسات اقتصادية معينة للسيسي، لكنهم لن يشنوا على الأرجح هجوما مباشرا على النظام.
جاء هذا في سياق مقالة نشرتها صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية لـ مارينا أوتاواي كبيرة الباحثين في برنامج الشرق الأوسط بمركز ويلسون والتي حللت فيها أسباب ضعف الإقبال في الانتخابات البرلمانية في مصر وانعكاسات ذلك على هيكل البرلمان المقبل ومدى جدية دوره في الحياة السياسية بمصر.
وتقول الصحيفة : بعد جولات الإعادة الأخيرة في الانتخابات البرلمانية التي جرت يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين، بدا المصريون وكأنهم في فترة انتظار مع توقعاتهم بأن يظل الوضع في البلاد على ما هو عليه، بل ويتوجس المصريون خيفة من أن يقود أي تغيير محتمل إلى تفاقم الوضع الراهن.
فمن المفترض أن الانتخابات البرلمانية كانت ستكمل فترة التحول التي تمر بها مصر في أعقاب 4 سنوات من الحكم الفوضوي منذ سقوط الديكتاتور حسني مبارك في ثورة الـ 25 من يناير 2011.
لكن الإقبال العام على الانتخابات بلغت نسبته 25%، وتمثل النتائج انتصارا خاصا لعبد الفتاح السيسي الذي يعمل الآن مع برلمان يسيطر عليه مستقلون معنيون بخدمة مصالحهم الشخصية وربما أيضا مصالح أهالي دوائرهم بدرجة أكبر من مراقبة أداء الحكومة والسيسي، حسب مصر العربية.
وإذا ما افترضنا جدلا أن البرلمان المقبل سيشهد أصواتا معارضة، فستتمثل في رجال الأعمال في حزب المصريين الأحرار الذي أسسه الملياردير نجيب ساويرس.
وربما يختلف رجال الأعمال هؤلاء مع سياسات اقتصادية معينة للسيسي، لكنهم لن يشنوا على الأرجح هجوما مباشرا على النظام.
إن أنصار السيسي في البرلمان يرددون أن الدستور قد أعطى البرلمان سلطات واسعة جدا، وهو ما يجب تعديله لتعزيز سلطات الرئيس- فيما يعد مثالا غير مسبوق على مطالبة برلمانيين بتقليص دورهم في الحكم.
في غضون ذلك، بدأت شعبية السيسي في التأكل. فمعظم المصريين لا يزالون يمتنون للسيسي بإنهاء حكم جماعة الإخوان المسلمين عندما تم الانقلاب على الرئيس محمد مرسي في الـ 3 من يوليو 2013، لكن وبعد مرور أكثر من عامين، يتعين على السيسي أن يدخل تحسنات ملموسة على حياة المواطنين.
فبالنسبة لمعظم المصريين، أصبحت الحياة قاسية في ظل حكم السيسي مع ارتفاع أسعار الغذاء لمستويات غير مسبوقة وتناقص أعداد الوظائف المتاحة. وبين هذا وذاك، وجه حادث الطائرة الروسية في سيناء التي تفجرت في الـ 31 من أكتوبر الماضي ضربة قاضية لقطاع السياحة المأزوم في الأصل.

وبالرغم من أن خطابات السيسي تؤكد على أن مصر تشهد تحسنا اقتصاديا، فإن معظم الإصلاحات لا تعدو كونها مناقشات ولم تخرج إلى حيز التنفيذ. وقدم السيسي رؤية للنهضة الاقتصادية التي تدعمها المشروعات العملاقة، من بينها مشروع بناء مليون وحدة سكنية وتأسيس عاصمة جديدة في الصحراء فضلا عن منطقة صناعية وتجارية على امتداد قناة السويس تضع مصر في منافسة مع إمارة دبي.
ولعل المشروع الأوحد الذي تم تنفيذه حتى الآن هو توسعة قناة السويس الذي يهدف إلى تقليل وقت عبور السفن والحاويات. لكن حركة الملاحة في القناة تراجعت في الشهور القليلة الماضية مع تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي، مما قلل بالفعل أوقات الانتظار.
وتعتمد مصر على المساعدات القادمة من الدول الخليجية الغنية بالنفط وبدرجة تفوق أي وقت مضى. لكن أسعار النفط المنخفضة تشكل ضغوطا متنامية على تلك الاقتصادات أيضا. ويساور البعض مخاوف من أن تشعل المشكلات الاقتصادية ثورة جديدة، لكن الخوف من تجدد الاضطرابات ربما يحول دون إقدام المصريين على تلك الخطوة.
إن السياسة كمعركة أراء متناقضة يبدو أنها قضت نحبها في مصر الآن، مع غلق النظام لأي مساحة سياسية بزعم إعطاءه أولوية للاستقرار واستخدامه للشرطة والقضاء كأدوات لفرض إرادته.
حالات الوفيات المنشرة بين العديد من الناشطين في المعتقلات أشعلت صرخات رواد مواقع التواصل الاجتماعي ضد قمع الشرطة في الوقت الذي بدأت فيه وسائل الإعلام هي الأخرى الخروج عن صمتها والتعبير عن بالغ قلقها إزاء انتهاكات الأمن لحقوق الإنسان.
ومع ذلك، فإن ردود الفعل الرسمية حتى الآن والتي تصف تلك الحوادث بأنها فردية وتكتفي بتحويل بعض الضباط للعمل بأقسام شرطة أخرى دون عقاب، لا تعطي أملا في إمكانية التغيير.
وصفوة ما تقدم فإن المصريين ساخطون على ما يبدو من الحاضر ولديهم عدم يقين في المستقبل، لكن الكثيرين منهم مقتنعين بأن البدائل المحتملة من الممكن أن تغرق البلاد مجددا في مستنقع الفوضى.

أولاد زايد جعلوا الإمارات خنجرا مسموما بظهر المسلمين

أولاد زايد جعلوا الإمارات خنجرا مسموما بظهر المسلمين

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 246
أولاد زايد جعلوا الإمارات خنجرا مسموما بظهر المسلمين
دشن عدد من السياسيين العرب والمسلمين هجوما حادا على أبناء الشيخ زايد حكام دولة الإمارات، لمعاداتهم كل ما هو إسلامي، ووقوفها مع الكيان الصهيوني في وجه الدول العربية، حتى تمردها الأخير على دولة السعودية، ما أثار تساؤلات عديدة حول سبب هذه الممارسات من النظام الإماراتي ومن يقف وراءه والجهة التي تعمل لصالحها، في الوقت الذي افتتحت فيه ممثلة دبلوماسية للصهاينة في إمارة أبو ظبي، فضلا عن علاقاتهم الخفية بدولة المد الفارسي "إيران".
ووصف بعض السياسيين حكام الإمارات بالخنجر المسموم في ظهر العرب والمسلمين، خاصة بعض مواقفها الأخيرة والصريحة في دعم الكيان الصهيوني ضد الفلسطينيين وأهالي غزة.
وأعادت الكاتبة الأردنية إحسان الفقيه، تغريدة لأحد نشطاء الخليج، يقول إن دولة الإمارات تمر بأحمق فترة سياسية، وأنها تعادي كل ما هو إسلامي، حسب قوله.
وأضاف الناشط السعودي نايف بن سلطان، عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر": "الإمارات تمر بأحمق فترة سياسية في تاريخها، أسأل الله أن يحفظ هذا البلد من تبعات الرعونة السياسية ومعاداة كل ما هو إسلامي".
وجاءت هذه التغريدة التي تفاعل معها عدد من النشطاء الخليجيين، تعليقًا على تغريدة سابقة للدكتور عبدالله النفيسي، السياسي والأكاديمي وعضو مجلس الأمة الكويتي، والتي قال فيها: "سؤال لقيادة التحالف في اليمن: إلى متى السكوت عن الدور المدمر والمشبوه الذي ينشط به ( عضو) في التحالف يؤخر تحرير اليمن".
فسر النشطاء العضو المشار إليه على أنه دولة الإمارات، حسب ما جاء في التعليقات، التي دخل فيها نشطاء من الإمارات وتبادلوا الاتهامات مع بعضهم البعض.
فيما اتهم محمد بن سالم النائب عن حركة "النهضة" التونسية والقياديّ فيها دولة الإمارات بمحاولة زعزعة الاستقرار في بلاده.
وقال في تصريح خاص لـ"القدس العربي": "للأسف الإمارات على ما يبدو آخذة على عاتقها إفشال كل تجارب الربيع العربي وتدخلها السافر في مصر لا يخفى على أحد، وهناك تسريبات أخرى على أنها منزعجة من نجاح التجربة في تونس، وأيضا تدخلها الصريح والواضح والمفضوح في ليبيا".
وأدان بن سالم التدخل السافر للإمارات في أكثر من دولة عربية، بما لا يتناسب مع حجمها، فتونس تعتبر الشقيقة الكبرى للإمارات، وليس العكس.
وحول اتهامات صدرت للإمارات بالتورط في التفجيرات الإرهابية الأخيرة في تونس، قال بن سالم "لا نستطيع إلقاء الاتهامات من دون حجج، ولا يمكن القول إن الإمارات متورطة بـنيتها السيئة ومساهمتها في الفوضى القائمة في ليبيا والتي تساهم بشكل غير مباشر في عدم استقرار تونس، ولذلك من الطبيعي أن تتحدث وسائل الإعلام عن محاولتها التدخل في الشأن التونسي".
واستدرك بقوله "يجب أن لا ننسى العلاقة المعروفة بين الإمارات وحزب نداء تونس والتي ظهرت بشكل مفضوح خلال الانتخابات، وحاليا ثمة شقان في النداء ومن غير الواضح من منهما الأقرب للإمارات".
كما شن الأكاديمي السعودي المعروف، محمد الحضيف، هجومًا حادًّا على دولة الإمارات، واتهم إياها بإعاقة انتصار "عاصفة الحزم"، وتهديد أمن المملكة العربية السعودية.
وقال الحضيف في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، مشيرًا من خلالها للإمارات: "ما زالت تلك (الدويلة) تعبث باليمن، وتعيق انتصار #عاصفة_الحزم ..وتهدد أمننا الوطني.. اللهم عليك بها".
وجاءت تغريدة "الحضيف" تعليقًا على استنكار الكاتب اليمني عارف أبو حاتم، سحب الإمارات لقواتها من "تعز" وتحميل المسئولية لجماعة الإخوان المسلمين.
جدير بالذكر، أن الإمارات سحبت قواتها من "تعز" وترك المقاومة اليمنية دون غطاء، كما حملت المسؤولية لحزب الإصلاح المحسوب على الإخوان المسلمين.
كما تعتبر الإمارات هي الراعي الأول لدولة الانقلاب في مصر، حيث تقف بقوة سواء من حيث الدعم المالي أو الإعلامي أو السياسي، وراء الانقلاب العسكري في مصر، وتثير تدخلاتها في مصر تساؤلات كثيرة حول الجهة التي تعمل لحسابها هذه الدولة الصغيرة التي تعتمد على النفط والسياحة في مصادر تمويلها لعدد من الانقلابيين في الدول العربية للانقلاب على المسلمين.

نمنم وزيدان وناعوت وثورة العلمانيين ضد الإسلام في عهد الانقلاب

نمنم وزيدان وناعوت وثورة العلمانيين ضد الإسلام في عهد الانقلاب

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 820
نمنم وزيدان وناعوت وثورة العلمانيين ضد الإسلام في عهد الانقلاب
تؤكد كل المؤشرات الاجتماعية والثقافية والدينية الراهنة أن مصر على أعتاب ثورة ثقافية، تنهي عروبتها وإسلامها، يقود الثورة بواقي العلمانيين واللا دينيين في مصر، من أمثال فاطمة ناعوت ويوسف زيدان؛ حيث تصاعدت مخططات الثورة الثقافية، مع صعود حلمي النمنم لكرسي وزارة الثقافة.
تنقسم مسارات الثورة الثقافية، وفق ما كشفت عنه تصريحات العلمانيين في الفترة الأخيرة إلى مسارين.
- مسار هدم الثوابت والقيم الإسلامية
- مسار التبشير الثوري العلماني عبر صدم المجتمع بدعوات لا دينية وعلمانية تفقده توازنه القيمي والإسلامي.
في هذا الإطار، جاءت مداخلات وتصريحات الدكتور يوسف زيدان المفكر والكاتب، كاشفة في هذا الشأن؛ حيث أكد "أنه لكى تتقدم مصر لا بد من ثورة ثقافية وإعادة بناء التصورات فى أذهان المصريين"، مشيرًا إلى أنه بعد كل هذا الهم والتخلف "آن الأوان أن نتحرك".
وقال الدكتور يوسف زيدان -المفكر والكاتب-: إنه قطع على نفسه وعدا وهو فى سن الـ20 بأن يغير وجه الثقافة العربية، مضيفًا أن المسجد الأقصى بنى فى العصر الأموى وليست له قدسية دينية.
وأضاف -خلال لقائه ببرنامج "ممكن"، على فضائية "سى بى سى"، مع الإعلامى خيرى رمضان، أمس، زاعما إلى أن المسجد الأقصى ليست له قدسية دينية لكنه سياسى..
كما سبق أن شكك زيدان في رحلة الإسراء والمعراج، وسط ترحيب إعلامي، بفتح ميكروفونات برامج التوك شو لمزاعمه وأكاذيبه.
يترافق مع حملات الشوية لمعتقدات وتاريح العرب والمسلمين، حملة أخرى ضد كل ما هو إسلامي في المجتمع المصري، مثل:
- التضييق على المعاهد الأزهرية وإغلاق أعداد كبيرة منها في القرى المصرية، بعد سياسة تطفيش كبيرة ضد طلاب الأزهر.
- إغلاق معاهد إعداد الدعاة التابعة للجمعية الشرعية والسلفيين.
- حذف بعض الموضوعات التاريخية من المناهج التعليمية، كعقبة بن نافع، وصلاح الدين الأيوبي.
- إلغاء شروط حفظ القرآن الكريم، للطلاب المتقدمين لنيل درجات الماجستير والدكتوراة بجامعة الأزهر.
- توحيد خطب الجمعة وإغلاق الزوايا والمساجد غير التابعة للأوقاف.
- هدم الزوايا والمصليات بجامعة القاهرة.
- منع إذاعة الأذان في عدد من الفضائيات والتلفزيون المصري والإذاعة المحلية.
- منع المنتقبات من التدريس بجامعة القاهرة.
- فصل الآلاف من المعلمين المتدينيين من المدارس الحكومية، بدعوى الإرهاب.
- فرض الاختلاط على المدارس العامة والخاصة، حتى التي يؤد الآباء فيها توفير بيئة تعليمية مستقلة.
- مصادرة الكتب الإسلامية وإغلاق المئات من دور النشر الإسلامية.
- دعوات السيسي وأذرع إعلامية بتطوير الخطاب الديني، لنزع الهوية الإسلامية عن المجتمع المصري.
- دعوات إعلامية لتصنيع الخمور في مصر.
العلمانيون لن يهدأ لهم بال حتى يسلخوا مصر من إسلاميتها، فا هي فاطمة ناعوت تتهكم وتسخر
من شعائر المسلمين في العيد الأضحى، وذاك حلمي نمنم، وزير الثقافة في حكومة الانقلاب، يقر بمنطق مغلوط بأن مصر علمانية بفطرتها.
ونقول لهؤلاء مهما حاولوا فلن يجدي سعيهم نفعا متى تمسك الناس بكتاب ربهم وسنة نبيهم كما قال حبيبنا "تركتم فيكم ما إن تمسكتم بهما فلن تضلوا بعدي أبدا، كتب الله وسنتي"، ولن يعدم المسلمون حيلة أو وسيلة ينشرون بها الخير ويبدلون كل رزيلة إلى فضيلة، ويصنعون من كل غفلة يقظة.


وفد صهيوني ينهي زيارته للقاهرة عقب لقاءه مسئولي المخابرات العامة والعسكرية

وفد صهيوني ينهي زيارته للقاهرة عقب لقاءه مسئولي المخابرات العامة والعسكرية

 منذ 11 يوم
 عدد القراءات: 488
وفد صهيوني ينهي زيارته للقاهرة عقب لقاءه مسئولي المخابرات العامة والعسكرية
أفادت صحيفة عربية ، أن  وفداً أمني رفيع المستوى تابع للكيان الصهيوني أنهى زيارته إلى مصر ، كانت قد استمرت ساعات ،التقى خلالها مسؤولين مصريين بارزين للتنسيق بشأن الجماعات الجهادية في شمال سيناء.
وقالت المصادر، إن الوفد التقى مسؤولين بارزين بجهازي الاستخبارات العامة والعسكرية، بشأن تنسيق الإجراءات الأمنية في شبه جزيرة سيناء، لمواجهة تحركات  عناصر ولاية سيناء  ومحاولة نقل عملياتهم إلى المناطق السياحية.
وأوضحت المصادر ، أن هناك تنسيقاً استخباراتياً بين عدد من الدول بينها روسيا وبريطانيا ومصر في إطار مواجهة التهديدات  بالمنطقة، وفرض السيطرة على الحدود الشرقية المصرية, وفق ما ذكرت"العربي الجديد".
وتأتي زيارة الوفد الأمني الصهيوني مواكبة لوصول وفد أمني روسي رفيع المستوى للقاهرة، لمراجعة الإجراءات الأمنية المتعلقة بتأمين سفارة موسكو، إضافة لزيارة سرية أخرى يقوم بها وفد أمني بريطاني رفيع المستوى لمراجعة إجراءات تأمين المطارات، والرعايا البريطانيين، والسفارة البريطانية في القاهرة.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...