الثلاثاء، 6 سبتمبر 2016

صحيفة بريطانية تتحدث عن برنامج إلكترونى جديد لمواجهة الاختفاء القسرى

صحيفة بريطانية تتحدث عن برنامج إلكترونى جديد لمواجهة الاختفاء القسرى

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 18
صحيفة بريطانية تتحدث عن برنامج إلكترونى جديد لمواجهة الاختفاء القسرى
علقت صحيفة "الجارديان" البريطانية، على حوادث الاختطاف المستمرة من قبل سلطات الانقلاب ضد المصريين، بعدما كشفت الأشهر الثمانية الأولى من عام 2015، عن اختفاء 1250 شخصا، حسب المنظمة المصرية للحقوق الشخصية فى آخر تقرير لها.
وحسب عربى 21، التى ترجمت التقرير، أضافت: هؤلاء يختفون لأشهر وسنوات في أقبية السجون السرية التابعة للنظام الديكتاتوري لعبدالفتاح السيسي، لافتا إلى أن هذا الأمر دفع المنظمة المصرية لتطوير تطبيق على الإنترنت، يبلغ عن اختفاء الشخص دون معرفة رجال الأمن الذين اختطفوه، يطلق عليه "آي بروتيكت" (أنا أحمي)، ويتم تحميله على هاتف ذكي "أندرويد"، يسمح للشخص بأن يرسل ثلاث رسائل نصية إلى جهات اتصال وبريد إلكتروني، تحتوي على مكان الاختطاف، إلى المنظمة المصرية للحقوق الشخصية".
وأضاف التقرير أن المنظمة تأمل بأن تساعد الرسائل على سرعة الرد خلال أربع وعشرين ساعة من الاختطاف، التي تعد مهمة في منع تحويل الشخص المعتقل من مركز الشرطة إلى سجن كبير، ما يجعل من الصعوبة بمكان العثور عليهم.
ونقل التقرير عن المدير التنفيذي للمنظمة محمد لطفي، قوله: "أن تكون قادرا على الحديث عن اعتقال الناشط أو المحتج في الساعات الأولى من الاعتقال، يساهم في نقله من مركز الشرطة إلى النيابة العامة في الفترة القانونية التي تبدأ بعد 24 ساعة"، وأضاف: "هذا يمنع من اعتقالهم في أماكن مجهولة، وما هو أكثر سوءا من هذا وهو الاحتجاز القسري، وبالتالي تقليل فرص تعرضهم للتعذيب أو للمعاملة السيئة.
وتلفت الصحيفة إلى أن الأكثر تضررا من التعرض للاعتقال في الشوارع أو الاختطاف هم الشباب، خاصة الطلاب في المدن المصرية الكبيرة، مشيرة إلى أن تقريرا لمنظمة "أمنستي إنترناشونال"، صدر في  يوليو، كشف عن أن هناك أطفالا تصل أعمارهم إلى 14 عاما "اختفوا دون وجود أثر لهم على يد الدولة"، وأطلق التقرير على هذه الحالات "الاختفاء القسري"، حيث يختفي الضحايا في سجون كبيرة، ولا يسمح لهم بالاتصال بعائلاتهم، أو بمن يمثلهم قانونيا، وهو "أداة مهمة في سياسة الدولة المصرية"، حيث يعتقد أن هناك مئات الأشخاص الذين اعتقلوا في مديرية المخابرات العامة في ميدان لاظوغلي في القاهرة داخل وزارة الداخلية.
وتبين الصحيفة أن مطور تطبيق "آي برويتكت"، الذي طلب التكتم على اسمه، شرح كيفية عمل التطبيق، قائلا إنه "بعد تثبيت هذا التطبيق فإنه يتحول إلى آلة حاسبة، ولا يستطيع سوى المستخدم تحويل هذه الآلة الحاسبة إلى تطبيق (آي بروتيكت)، من خلال استخدام مفاتيح حددها المستخدم نفسه".
ويحذر التقرير من أن رقابة الدولة اخترقت عميقا الإنترنت وخطوط الهاتف في مصر، وهو ما أدى إلى انتشار التطبيقات المشفرة، مثل "سينغنال" أو "تلغرام"، إلا أن مطور "آي بروتيكت" يقول إنه لا حاجة لتشفير التطبيق؛ "لأننا لا نقوم بحفظ المادة في قاعدة البيانات، ويتم تبادلها فقط بين المستخدم والمنظمة المصرية للحقوق الشخصية".
ويستدرك التقرير بأن تطبيق "آي بروتيكت" يقدم حلا مؤقتا لمشكلة الاختفاء القسري؛ لأن الدولة المصرية لا تعترف بوجود المشكلة، حيث قال وزير الداخلية مجدي عبد الغفار في مارس إن الاختفاء القسري لا يحدث في مصر، وزعم أن الأحاديث عن حالات اختفاء قسري تستند إلى تقارير من المجلس الوطني المصري لحقوق الإنسان، أو المنظمات الدولية التي تتهم بأنها متحالفة مع الإخوان المسلمين، ولتخويف السكان.
***
https://www.theguardian.com/world/2016/sep/06/app-launches-egypt-combat-forced-disappearances-i-protect


شاهد.. مذيع تونسى يعدد فضائح السيسى

شاهد.. مذيع تونسى يعدد فضائح السيسى

Share
قائد الانقلاب والإعلامى التونسى نضال حمدي
06/09/2016 10:39 ص

اضطرابات واسعة قادمة فى مصر قد لا يحمد عقباها

اضطرابات واسعة قادمة فى مصر قد لا يحمد عقباها  

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 1376
اضطرابات واسعة قادمة فى مصر قد لا يحمد عقباها

يبدو أن شروط صندوق النقد الدولى التى تعتزم حكومة العسكر تنفيذها، وقامت بتنفيذ بعذها بالفعل، أصبح كابوس يؤرق الجميع، حيث كشفت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، أن مصر ستضطر لرفع الدعم عن الوقود والخدمات الأساسية والسلع الغذائية تدريجياً  كجزء من خطة الإصلاح الاقتصادي، وهي أمور ستزيد من الأعباء المعيشية لملايين المصريين.
وأضافت الوكالة في تقرير لها في 4 سبتمبر الماضى, أن مصر ستضطر أيضا لتعويم الجنيه لدعم الصادرات والقضاء على السوق السوداء للدولار, وهو ما سيؤدي لارتفاع الأسعار بشكل كبير.
وتابعت " مصر ليس أمامها سوى القيام بإصلاحات اقتصادية جذرية, خاصة بعد توصلها لاتفاق مع صندوق النقد الدولي ، تحصل بمقتضاه على قرض بقيمة 12 مليار دولار على مدى 3 سنوات لإنعاش اقتصادها المتعثر".
واستطردت الوكالة " هذه الإصلاحات ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار بشكل قد لا يتحمله المواطن البسيط, وهو ما قد يتسبب في حدوث اضطرابات واسعة بمصر", حسب تعبيرها.
وكانت وكالة "شينخوا" الصينية, قالت أيضا إن أحدث دليل على تدهور الأوضاع الاقتصادية في مصر, هو ضعف الطلب على الأضاحي, بسبب ارتفاع أسعارها, رغم أنها سمة مميزة لعيد الأضحى عند المسلمين.
وأضافت الوكالة في تقرير لها, أن الإقبال في مصر على شراء الأضاحي هذا العام يعتبر ضعيفا للغاية, بل والأسوأ من نوعه منذ عقود، بسبب تدهور الأحوال المعيشية لفئة كبيرة من المصريين.
وتابعت " أزمة الدولار في مصر فاقمت من من كساد سوق الأضاحي, لأنه يتم استيراد كميات كبيرة من الخراف والماشية والجمال من الخارج, بينما العملة الصعبة غير متوفرة, ولذا ارتفعت أسعارها بشكل غير مسبوق".
وأشارت الوكالة أيضا في 30 أغسطس إلى أن الاضطرابات السياسية, التي أعقبت ثورة 25 يناير 2011 , أدت إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية في مصر بشكل خطير.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية, قالت أيضا إن الأوضاع الاقتصادية في مصر تزداد سوءا, وإن هناك حالة من التشاؤم حول قدرة الحكومة المصرية على تنفيذ إصلاحات سريعة.
وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 30 أغسطس, أن الجنيه يواصل الانخفاض أمام الدولار, كما انخفض عدد السياح بنسبة 50% تقريبا منذ إسقاط الطائرة الروسية في سيناء في أكتوبر من العام الماضي.
وتابعت " مصر سارعت إلى صندوق النقد الدولي للحصول على قرض بـ12 مليار دولار على مدى 3 سنوات, إلا أنه لن يساعد في سد الفجوة التمويلية الكبيرة, التي قد تصل إلى 21 مليار دولار خلال السنوات الثلاثة المقبلة".
وأشارت الصحيفة إلى أن مصر, التي تعتبر من ركائز الاستقرار السياسي في الشرق الأوسط، تعيش تحت وطأة أزمة اقتصادية طاحنة, لا يعرف أحد إلى أين ستأخذ البلاد في الشهور المقبلة.
وكانت مجلة "ناشونال إنترست" الأمريكية، قالت إن نظام الانقلاب العسكرى برئاسة عبد الفتاح السيسي, كان مضطرا للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي, في ظل عدم وجود بدائل أخرى.
     
وأضافت المجلة في تقرير لها في 25 أغسطس, أن إخفاق الحكومة المصرية في توجيه المساعدات الخليجية إلى مشروعات استثمارية تدير عجلة الإقتصاد, أغضب السعودية والإمارات, وهما أكبر داعمين للنظام المصري.   
وتابعت " السعودية والإمارات هددتا بخفض مساعداتهما للقاهرة, بسبب عجز الحكومة المصرية عن إجراء إصلاحات اقتصادية سريعة".
واستطردت " رغم أن قرض صندوق النقد الدولي سيحمل المواطن المصري المزيد من الأعباء المعيشية وسيزيد أوضاع الفقراء سوءا, إلا أن النظام المصري لم يكن أمامه سوى اللجوء إلى هذا الخيار المر, في ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية من جهة, وتراجع المساعدات الخليجية من جهة أخرى".
وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية, قالت أيضا إن نظام الانقلاب لا يزال غير قادر على التعامل مع أخطر مشكلة تواجهه في الوقت الحالي, وهي الاقتصاد.
وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 25 أغسطس, أن نظام الانقلاب حقق نجاحا فيما يتعلق باستعادة الاستقرار ومحاربة الجماعات المتشددة, إلا أنه ما زال عاجزا أمام الأوضاع الاقنصادية المتردية.
وتابعت " في حال عدم خفض أسعار المواد الغذائية، وتوفير شقق وفرص عمل للشباب, بأسرع وقت ممكن, فإن النظام المصري سيكون مهددا بقوة, خاصة أن الأحوال المعيشية لملايين المصريين ساءت كثيرا".
وأشارت الصحيفة إلى "أن ما يفاقم أيضا من حدة الأزمة الاقتصادية في مصر, هو الاعتماد على تنفيذ مشاريع عملاقة، ما أرهق ميزانية الدولة".
وكان موقع "كالكاليست" الإسرائيلي, قال أيضا في وقت سابق إن الأزمة في مصر آخذة في التفاقم, وإن الأسوأ في الطريق, خاصة بعد استعانة الحكومة المصرية بصندوق النقد للحصول على قرض لوقف التدهور الحاد في الأوضاع الاقتصادية.
وأضاف الموقع في تقرير له في 10 أغسطس, أن الحكومة المصرية لم تبحث عن حل واقعي للأزمة الاقتصادية, وقررت اللجوء إلى صندوق النقد الدولي, رغم أن هذه الخطوة تتضمن إصلاحات مؤلمة للمواطن المصري البسيط.
وتابع " حصول مصر على قرض من صندوق النقد يعني أن الحكومة المصرية ستضطر إلى إجراء سلسلة من الإصلاحات من أبرزها تقليص الدعم، وتخفيض الأجور وخصخصة المؤسسات العامة, وهو أمور لن يتحمل أعبائها معظم المصريين".
واستطرد الموقع " رغم أن الاقتصاد المصري يعاني من وضع مأساوي، لا زالت الحكومة المصرية تركز على مشاريع ضخمة, تتسبب في ضياع مليارات الدولارات, التي يمكن استغلالها بشكل أفضل في مجالات أخرى في الاقتصاد المصري".   
وخلص "كالكاليست" إلى التحذير من أن مصر تعاني من أزمات لا حصر لها, وأن توقيع اتفاق مع صندوق النقد سيفاقم الأوضاع فيها, وسيعجل بموجة غضب شعبي واسع وثورة جديدة.
وكانت شبكة "بلومبرج" الأمريكية, قالت هي الأخرى إن القرض الذي ستحصل عليه مصر من صندوق النقد الدولي, لن يحل أزمتها الاقتصادية, مرجحة أن البلاد ستشهد الأسوأ في الفترة المقبلة,
وأضافت الشبكة في تقرير لها في 16 أغسطس, أن مسئولين بصندوق النقد أكدوا أن ارتفاع نسبة البطالة, والعجز الكبير في الميزانية، والتراجع الحاد في رصيد البلاد من العملة الأجنبية, هي أمور تجعل اتفاق مصر مع الصندوق, إجراء شكليا وتجميليا, أكثر منه حلا للأزمة الاقتصادية الحادة, التي يئن تحت وطأتها أغلبية المصريين.
وتابعت " الحكومة المصرية تتحمل مسئولية هذه الأزمة, لأنها اعتمدت على تنفيذ مشاريع عملاقة، ما أرهق ميزانية الدولة، فيما أخفقت في وضع سياسات حقيقية لإنعاش الاقتصاد, وفشلت أيضا في تنفيذ وعود الإصلاح الاقتصادي".
واستطردت الشبكة " الحوادث الإرهابية, والتي كان من أبرزها إسقاط طائرة الركاب الروسية في أكتوبر من العام الماضي, فاقمت أيضا من حدة الأزمة, خاصة أنها وجهت ضربة قاصمة لقطاع السياحة".
وخلصت "بلومبرج" إلى التحذير من الأسوأ قادم في مصر, بسبب ضخامة الأزمات التي تواجه البلاد, وعجز الحكومة عن وضع حلول سريعة لمواجهتها.
وكانت "بلومبرج" قالت أيضا في تقرير لها في 15 أغسطس, إن الموافقة المبدئية من صندوق النقد الدولي على منح مصر قرضا بقيمة 12 مليار دولار، يعني اتخاذ مصر عددا من القرارات الاقتصادية الهامة والخطيرة، والتي سيكون في مقدمتها تخفيض قيمة الجنيه, وترشيد النفقات.
وأضافت الشبكة، أن حصول مصر على القرض يعيد للأذهان ذكريات خبرة البلاد مع الصندوق في 1990، عندما نفذ الرئيس السابق حسني مبارك العديد من السياسات الاقتصادية الصعبة, التي أوصى بها الصندوق.
وكانت الشبكة نفسها أعلنت في 11 أغسطس توصل مصر إلى اتفاق مبدئي مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض يهدف للمساعدة في إنعاش الاقتصاد المتعثر، وفقا لمسئول مصري رفيع المستوى.
وأشارت إلى أن مصر سعت للحصول على قرض بقيمة 12 مليار دولار على مدى 3 سنوات.
وقالت "بلومبرج" إن المسئول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، رفض إبداء تفاصيل حول الصفقة، كما رفض وزير المالية عمرو الجارحي ووفد صندوق النقد الدولي في القاهرة التعليق .
وتعول مصر على حزمة القروض التي توصلت إلى اتفاق مبدئي بشأنها مع صندوق النقد لإنعاش الاقتصاد الذي يواجه جملة من الأزمات أبرزها معدلات بطالة وفقر عالية, وعجزا كبيرا في الميزانية.
وتثير الإصلاحات المرتقبة مخاوف من أن تؤدي إلى مزيد الإضرار بالفئات الاجتماعية الضعيفة عبر رفع الدعم وفرض مزيد من الضرائب.
وكانت الحكومة المصرية أعلنت قبل أيام رفع أسعار الكهرباء, وتسود مخاوف في الشارع المصري من إقدام الحكومة على قرارات مماثلة تكرس رفع الدعم عن كثير من المواد الاستهلاكية الأساسية والخدمية.
وكانت وكالة "رويترز" الإخبارية العالمية, قالت هي الأخرى إن الإجراءات القاسية التي شرعت الحكومة المصرية في اتخاذها لإنقاذ الأوضاع الاقتصادية المتردية, لن تمر على الأرجح دون رد فعل شعبي غاضب, قد لا يحمد عقباه.
وأضافت الوكالة في تقرير لها في مطلع أغسطس, أن الحكومة المصرية تحاول إظهار أن الإصلاحات داخلية لا مفروضة من الخارج بسبب مفاوضاتها مع صندوق النقد الدولي, إلا أن هذا التبرير يبدو أنه لن يقنع معظم المصريين.
وتابعت أن الحكومة المصرية تجهز لسلسلة من الإجراءات الاقتصادية القاسية, التي تشمل تقليص الدعم، وإصلاحات ضريبية، وخصخصة شركات مملوكة للدولة, كما أعلنت قبل أسبوع أنها تسعى للحصول على قرض بقيمة 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولي, للمساعدة على سد فجوة التمويل.
واستطردت الوكالة " ما يزيد من وطأة الأزمة الاقتصادية في مصر أنه بجانب الفجوة التمويلية الكبيرة, تواجه البلاد أيضا أزمة شديدة في توفير العملة الصعبة، وهو ما أدى إلى ارتفاع سعر الدولار في السوق الموازية إلى نحو 13 جنيها, بينما يبلغ سعره الرسمي في البنوك 8.88 جنيهات, أي أن الفجوة بين السعر الرسمي للجنيه مقابل الدولار في السوق السوداء اتسعت إلى أكثر من 40 % ".
وأشارت الوكالة إلى أن مصر التي تعتمد على الاستيراد تواجه نقصا في الدولار منذ ثورة يناير 2011 , وجاء التراجع الحاد في قطاع السياحة ليفاقم الأزمة, حيث أثر سلبا على مصادر أساسية للعملة الأجنبية.
وكان وزير المالية المصري عمرو الجارحي قال في 26 يوليو إن مصر تتفاوض مع صندوق النقد الدولي لاقتراض 12 مليار دولار على مدى ثلاث سنوات، في حين أرسل صندوق النقد الدولي بعثة إلى القاهرة في 30 يوليو لمناقشة السياسات الاقتصادية المصرية.
وبدوره, ذكر صندوق النقد الدولي في بيان له في 26 يوليو "أن السلطات المصرية طلبت من الصندوق أن يقدم لها دعما ماليا لبرنامجها الاقتصادي". وأضاف "نرحب بهذا الطلب ونتطلع إلى مناقشة السياسات التي يمكن أن تساعد مصر على مواجهة التحديات الاقتصادية".
وحسب "رويترز", جاءت استعانة مصر بصندوق النقد الدولي بعد اتساع الفجوة التمويلية وتفاقم الأزمة الاقتصادية في البلاد، حيث بلغ سعر الدولار في السوق الموازية 13 جنيها مصريا مقارنة بـ8.88 جنيهات لدى البنوك, كما بلغ الدين الخارجي لمصر 53.4 مليار دولار بنهاية مارس الماضي، وهو ما يعادل 16.5% من الناتج المحلي الإجمالي.
***





الاثنين، 5 سبتمبر 2016

شاهد.. كيف أصبحنا أضحوكة العالم في رحلات السيسى الخارجية؟

شاهد.. كيف أصبحنا أضحوكة العالم في رحلات السيسى الخارجية؟  الثورة هى الحل

الثورة هى الحل
لاوالف لا للظلم والقهر
Share
شموخ أردوغان وذل السيسي
05/09/2016 05:34 م

الكيان الصهيونى يطالب "السيسى" بالسماح لجيشه للعمل علنًا فى سيناء

الكيان الصهيونى يطالب "السيسى" بالسماح لجيشه للعمل علنًا فى سيناء  الثورة هى الحل

الثورة هى الحل
لاوالف لا للظلم والقهر
 منذ 7 ساعة
 عدد القراءات: 902
الكيان الصهيونى يطالب "السيسى" بالسماح لجيشه للعمل علنًا فى سيناء

مازالت العلاقات الخفيه بين الكيان الصهيونى وقادة الانقلاب العسكرى، حيث خرج أهم المراكز البحثيه بتل أبيب، السيسى بالعمل على وقف ما أسماه تمدد ولاية سيناء، على الحدود بين مصر والأراضى المحتله.
وقال "مركز أبحاث الأمن القومي" الإسرائيلي إن مشاركة إسرائيلية علنية ضمن أنشطة قوى التحالف الدولي ضد "ولاية سيناء"، لا يخدم فقط مصالح إسرائيل في سيناء، بل إنه يعزز من قدرتها على محاصرة المقاومة الفلسطينية العاملة في قطاع غزة.
وفي ورقة تقدير موقف نشرها صباح اليوم على موقعه، فقد شدد المركز على أن "تحقيق النصر" على تنظيم "ولاية سيناء" يفرض على الحكومة المصرية أن تطلب من التحالف الدولي تنفيذ غارات ضد التنظيم في سيناء، تماما كما يستهدف التنظيم في كل من العراق وسوريا وليبيا.
وشدد المركز على أن إلحاق "هزيمة لا لبس فيها بتنظيم ولاية سيناء يعد أهم متطلبات الاستقرار، ليس فقط في سيناء، بل في المنطقة بأسرها، علاوة على أن هذا التطور سيخدم الأمن الإسرائيلي بسبب تصميم التنظيم المعلن على استهداف العمق الإسرائيلي".
وأعاد المركز للأذهان حقيقة أن "ولاية سيناء" سبق أن نفذ عددا من العمليات الخطيرة ضد إسرائيل، التي أدت إلى مقتل جنود ومستوطنين يهود، بالإضافة إلى أن أنشطة التنظيم تفضي إلى إلحاق ضرر اقتصادي كبير بإسرائيل لتأثيره المباشر على الحركة السياحة في منطقة "إيلات".
وأوضح المركز أن التهديدات التي أطلقتها "ولاية سيناء" مؤخرا ضد إسرائيل، تأتي بسبب إدراك التنظيم للدور الذي يلعبه جيش الاحتلال في مساعدة الجيش المصري على ضرب أهداف التنظيم.
يذكر أن مسؤولا عسكريا إسرائيليا بارزا سابقا، أبلغ وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية مؤخرا بأن "السيسي وافق على أن تقوم إسرائيل بتوجيه ضربات بطائرات بدون طيار ضد أهداف للتنظيم" في جميع أنحاء سيناء.
وبحسب المركز، فإن "ولاية سيناء" معني باستهداف إسرائيل من أجل التدليل لمؤيديه في أرجاء العالم الإسلامي على أن "تحرير فلسطين على رأس أولوياته".
يشار إلى أن موقع "واللا" الإسرائيلي نقل أواخر الأسبوع الماضي عن مصدر عسكري كبير في جيش الاحتلال، قوله إن إسرائيل تشعر بالقلق من عجز الجيش المصري عن مواجهة التنظيم وعدم قدرته على وقف تطور عملياته.
وبحسب المصدر، فإن جيش الاحتلال اتخذ إجراءات واسعة ونظم مناورات عسكرية على طول الحدود مع مصر، لمواجهة أي عمليات يمكن أن ينفذها التظيم ضد العمق الإسرائيلي.
***

إبراهيم عيسى: "السيسى" وصل إلى نقطه فاصلة فى "ولايته" الثورة هى الحل

إبراهيم عيسى: "السيسى" وصل إلى نقطه فاصلة فى "ولايته" الثورة هى الحل

الثورة هى الحل

لاوالف لا للظلم والقهر 

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 3163
إبراهيم عيسى: "السيسى" وصل إلى نقطه فاصلة فى "ولايته"

انتقد الإعلامي الموالى للانقلاب العسكرى، والمعروف بقربه من الجهات الأمنية، "إبراهيم عيسى" فترة حكم العسكر لمصر والتي بدأت منذ فجر ثلاثة وعشرين يوليو، مؤكدا أن مصر وصلت إلى خط فاصل بين الحكم بالجنرالات والموظفين الذى فشل فى توفير حياة آمنة وكريمة للمصريين وبين الحكم بالسياسيين والمدنيين.
وأضاف عبر مقال له على جريدة "المقال"أنه لا عدو يتآمر على مصر فيثير فيها كل يوم مشكلة، ولا أحد يريد إفشال الحكومة فى مصر، لأنها فاشلة أصلاً.
وأوضح أن خيال اللواءات والموظفين (إن كان لديهم خيال أصلاً) لن يقدِّم لمصر إلا العشوائية فى القرارات والأزمات فى الحياة اليومية من تعليم إلى سكر ومن صحة إلى لبن ومن قمح إلى بوتاجاز ومن سد نهضة إلى جزيرتَى تيران_وصنافير.
لا جهة خارجية ولا داخلية تصنع ولا تصطنع الأزمات.
وتابع قائلاً، لا عدو يتآمر على مصر فيثير فيها كل يوم مشكلة وكل أسبوع بَلْوَى وتخرج من أزمة تدخل فى غيرها.
هى ليست مؤامرة كونية بل الكون واقف جنب الحكومة ويريد إنقاذها اقتصاديًّا، وكريستين لاجارد دايرة تشحت على ستة مليارات دولار للحكومة المصرية كى يستطيع صندوق النقد إقراضها اثنَى عشر مليار دولار.
لا أحد يريد إفشال الحكومة فى مصر، لأنها فاشلة أصلاً.
لا يريد أن يعرف السيسى أن إدارة البلد بأجهزة الأمن لا يمكن أن تجعل مصر بلدًا آمنًا وبالتأكيد لن تصبح مصر معها بلدًا متقدمًا بل والأكثر فداحة لن تجعل مصر بلدًا مستقرًّا.
خيال الجنرالات والموظفين (إن كان لديهم خيال أصلاً) لن يقدِّم لمصر إلا هذه العشوائية فى القرارات وتلك الأزمات فى الحياة اليومية من تعليم إلى سكر ومن صحة إلى لبن ومن قمح إلى بوتاجاز ومن سد نهضة إلى جزيرتَى تيران وصنافير!.
خبرة إدارة الحكم على الطريقة الجنرالية ليست هى طريقة بلد يريد أن ينهض ولا مجتمع يسعى لأن يتقدَّم.
الضباط لا يملكون خبرة السياسة ولا يفهمون إلا فى قواعد الضبط والربط والتوجيهات والتعليمات وأوامر سيادة القائد، لكن الدول الحديثة تحتاج إلى مَن يبدع ويجتهد لا مَن ينفِّذ ويطيع، مَن يخطط ومَن يتخيَّل ومَن يحلم لا مَن يتلقَّى التوجيهات ويلبِّى الأوامر.
الدول العصرية تستلزم عقولاً تناقش وتختلف وتتمرَّد على واقعها وتشارك فى صناعة قرار بلدها ولا تقدِّس رؤساءها، لا عقولاً تُدار بالزواجر والنواهى والسمع والطاعة.
ثم حين تنفجر المشكلات فالبلد ينتظر ساعتها الرجل السياسى الذى يتدخَّل، لا العسكرى الذى يزعق ويشخط وينطر أو يمنع الكلام خالص.
إن الشعب فى لحظات سوداء مثل تلك يتوقَّع الشفافية والمصارحة والوضوح الكامل فى المعلومات والمشاركة فى تحديد الأولويات والمسارات واتخاذ القرارات، لكنه يفاجأ بالرئيس أو المسؤولين على خطِّه يلومون الشعب على تصرفاته ويعايرونه بإنفاقه أو احتياجاته ويستنكرون عليه طموحاته لحياة كريمة ويقرعون فيه لأنه مسرف فى الكهرباء والماء ودخول الحمام ومتلهّف على لبن مدعم لأطفاله الرُّضع ومحتاج إلى وظائف لأبنائه، وكأن لسان حال مسؤولى الدولة لعموم الشعب طيلة الشهور الأخيرة: هو مش كفاية مستحملين قرفكم!.
لقد وصل السيسى إلى نقطة فاصلة فى منتصف ولايته الأولى لعله يراها رغم حالة الضباب التى تنشرها السلطة أمام عينَى رئيسها فضلاً عن حجم النفاق المروع والتضليل بالحب الذى يعانى منه أى رئيس مصرى ممن حوله وممن يحيطه.
هى نقطة فاصلة فعلاً، ولو لم ينتبه إليها الرئيس ولو هربت من حقيقتها الأجهزة التى تغطس فى عمى السلطة.
لقد فشلت نظرية الحكم بالجنرالات والتكنوقراط والموظفين وجابت آخرها.
لقد انهارت تجربة ما بعد يوليو من جلب الضباط من القشلاق إلى المصنع وإلى الوزارة والاستعانة بأساتذة الجامعة فى الحكومات واختيار الموظفين ذوى الثقة والولاء الأمنى فى التشكيلات الوزارية ومناصب الإدارة التنفيذية العليا.
لقد أعلنت هذه المرحلة فشلها الكامل والمطلق يوم وقعت حكومة شريف إسماعيل اتفاقها مع صندوق النقد، فقد كانت توقع على إفلاسها الفكرى والسياسى والاقتصادى بل والمالى، يوم استعانت الحكومة بخبراء صندوق النقد وبرنامجه (بعيدًا عن الكذب الرخيص أن هذا هو برنامج الحكومة المصرية فنحن نعرف أنه برنامجها ولكنه برنامج مكتوب خصيصًا تلبيةً لشروط الصندوق حتى قبل ما يتشرَّط).
خلاص مصر وصلت إلى خط فاصل بين الحكم بالجنرالات والموظفين الذى فشل فى توفير حياة آمنة وكريمة للمصريين وبين الحكم بالسياسيين والمدنيين الذى لم نجربه قط منذ فجر ثلاثة وعشرين يوليو.
مهما حاول الحكم فى مصر أن يفر من هذه الحقيقة فسوف تظل تلاحقه.
***

موقع أمريكى يتساءل: لماذا تقوم حكومة العسكر فى مصر بحصر وتوثيق تاريخ اليهود الآن ؟

موقع أمريكى يتساءل: لماذا تقوم حكومة العسكر فى مصر بحصر وتوثيق تاريخ اليهود الآن ؟             الثورة هى الحل

الثورة هى الحل
لاوالف لا للظلم والقهر
 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 874
موقع أمريكى يتساءل: لماذا تقوم حكومة العسكر فى مصر بحصر وتوثيق تاريخ اليهود الآن ؟

قال موقع "المونيتور" الأمريكي أن الحكومة المصرية بدأت حصر وتسجيل الآثار اليهودية في محاولة لحمايتها من السرقة والإهمال، في الوقت الذي تواجه فيه الحكومة انتقادات كبيرة بشأن إهمالها للمواقع التاريخية والآثرية الأخرى. 
ونقل الموقع الأمريكي عن رئيس قسم الآثار الإسلامية والمسيحية بوزارة الآثار "سعيد حلمي" قوله، إن الآثار اليهودية تمثل جزءا من التراث والتاريخ المصري والتاريخ الإنساني وليس تاريخ مصر وحدها  مطالبا في الوقت نفسه دول العالم مساعدة مصر إقتصاديا لإستعادة آثارها المسروقة والحفاظ على الآثار الموجودة على ترابها. 
وأضاف حلمي، وهو المسؤول عن الآثار اليهودية أيضاً، لـ"المونيتور" أن مصر لم تعد قادرة على تمويل مثل هذه المشروعات بسبب الوضع الاقتصادي السيء ، مضيفا إن الاقتصاد المصري يعاني منذ ثورة الـ 25 من 
يناير عام 2011، وتراجع السياحة. 
وأشار حلمي إلى أن الآثار المصرية في مجملها تجذب أنظار العالم ، بما فيها الآثار اليهودية، وأن مصر تراعي جميع آثارها حتى اليهودية منها في حدود إمكاناتها. 
ولفت حلمي إلى أن اليهود بنوا 10 معابد في القاهرة ومعبداً في الإسكندرية وتحتوي جميعها على مخطوطات توثق حياة المجتمع اليهودي ودوره في مصر إضافة إلى تواريخ الميلاد والزواج لليهود المصريين. 
إقرأ أيضا: انفراد بالمستندات والد أحمد مدحت هكذا قتلت الداخلية ابني

وأعترف حلمي بالحالة المتردية التي تشهدها الآثار اليهودية في مصر ، وقال إنها لا تختلف عن حالة كل الآثار المصرية من حيث الإهمال ،مضيفاً أن جميع  الآثار بحاجة إلى دعم مادي سواء في استعادة الآثار المسروقة أو ترميم الآثار التي بحاجة لذلك، خاصة بعض حالة الانفلات الامني التي عاشتها مصر بعد ثورة يناير 2011 والتي كان لها آثار سيئة على السياحة والقتصاد بحسب قوله. 
وذكر الموقع أن عدد اليهود في مصر لا يتجازو الـ 6 أشخاص، وهم يزورون معابدهم بحرية. 
ونقل الموقع عن رئيسة الطائفة اليهودية في مصر "ماجدة هارون" قولها  إنها تلقت العديد من الوعود من المسؤولين المصريين بترميم الآثار اليهودية، إلا أن هذه الوعود ذهبت مع الرياح، لذا فهي طالبت الرئيس السيسي بمساعدتها على الحفاظ على التراث الثقافي لليهود خاصة بعدما تسربت المياه إلى داخل بعض المعابد. 
وأضافت هارون أنها :" لا تريد تحميل الرئيس فوق طاقته، فهو يحمل عبئا ثقيلاً ولكنني أطالب المسؤولين بالمحافظة على هذا التراث الإنساني". 
***

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...