الاثنين، 14 نوفمبر 2016

إفراج "السيسى" لن يشمل الإخوان أو ثوار يناير بل سيشمل معتقلى الرأى فقط.. فأين مجدى حسين

إفراج "السيسى" لن يشمل الإخوان أو ثوار يناير بل سيشمل معتقلى الرأى فقط.. فأين مجدى حسين

أم أن الرأى لديكم مُعلق بمن سبُ الإسلام والصحابة فقط ؟

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 1168
711
إفراج "السيسى" لن يشمل الإخوان أو ثوار يناير بل سيشمل معتقلى الرأى فقط.. فأين مجدى حسين
فى ظل الدعوات الكاذبة التى يخرج علينا العسكر بها، ورجالهم فى الإعلام الذى يحاول تهيئة الصورة، أن تدخل "السيسى" يفعل ما يعجز عنه الجميع، قالت النائبة الانقلابية، نشوى الحوفى (وهى عضو لجنة إعداد قوائم العفو عن المعتقلين)، أن القائمة الأولى التى تم تسليمها إلى قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسى، شملت أسماء  كلاً من " إسلام البحيري وأحمد ناجي وفاطمة ناعوت.
مشيرة إلى أنه ليس هناك عفو عن الإخوان المسلمين ولا ثوار يناير، قائله: على بلاطة ما فيش إخوان ما فيش دومة وعبدالفتاح وماهر".
وهذ يثبت كذب وتضليل العسكر، فكل من تم اعتقاله أًضيف إلى التهم الموجهه إليه أنه منضم لجماعة محظورة، أى أن 99 بالمائة من المعتقلين لن يشملهم عفو "السيسى" المزعوم، والمختلط بالخداع والكذب الذى اعتدنا عليه منه.
لكن الجزء الثانى من حديث نائبة "السيسى"، قالت فيه أن العفو سيشمل كُتاب الرأى، ومن تم حبسهم فى قضايا تتعلق بالنشر، وهذا يجعلنا نُعيد السؤال "أين المجاهد مجدى أحمد حسين-رئيس حزب الاستقلال- ورئيس تحرير صحيفة الشعب، من كل هذا، ألم تقتصر التهم التى تم توجيهها إليه بـ"الرأى" فقط؟.
أم أن كُتاب الرأى بالنسبة لهم يشملون من سبو الصحابة وإزدروا الإسلام فقط؟.
وقالت "الحوفى" أيضًا أن الأولوية في العفو للطلاب المحبوسين على خلفية مشاركتهم في تظاهرات دون ترخيص، أو قضايا نشر وتعبير عن الرأي، على ألا يكونوا من المتهمين في جرائم عنف أو إرهاب أو تعدي على الدولة ومؤسساتها.
وأكدت الحوفى: "قاوحت فكرة الإفراج عن علاء عبد الفتاح ودومة و أحمد ماهر لأن عليهم أحكام في تهم اعتداء على ظباط شرطة وجيش ومنشأت بلد وإهانة قضاء"، وتابعت ردًا على أحد التعليقات الواردة على المنشور: "ببساطة وبهدوء وعلى بلاطة، ما فيش إخوان ما فيش دومة وعبد الفتاح وماهر".



"السيسى" يُكشر عن أنياب الغضب لـ"طنطاوى" بعد زيارة ميدان التحرير

"السيسى" يُكشر عن أنياب الغضب لـ"طنطاوى" بعد زيارة ميدان التحرير

وإعلاميو الانقلاب يشنون هجومًا عليه: الناس مش عاوزة تشوفك

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 11840
35212
"السيسى" يُكشر عن أنياب الغضب لـ"طنطاوى" بعد زيارة ميدان التحرير

على ما يبدا أن قائد الانقلاب العسكرى، عبدالفتاح السيسى، قد غضب من زيارة المشير حسين طنطاوى، وزير الدفاع الأسبق، لميدان التحرير، يوم الجمعة الماضية بالتزامن مع تظاهرات ثورة الغلابة.
وقام بإعطاء الأوامر لرجال عباس كامل، مدير مكتبه، فى الإعلام لتوجيه الهجوم على سيده وولى نعمته وأحد أكبر الأذرع التى خططت لانقلابه وساعدت عليه.
 جاء ذلك بعد أن خرجت "الأفعى"، لميس الحديدي، ظهور المشير طنطاوي وزير الدفاع الأسبق في ميدان التحرير بشكل مفاجئ دون أي أسباب معلومة لظهوره.
 وتساءلت الحديدي، في برنامجها هنا العاصمة، المذاع على فضائية cbc،:" هل كان المشير طنطاوي متوجها لحضور عزاء في عمر مكرم؟، أم أنه قرر أن يزور ميدان التحرير للاطمئنان عليه؟ ".
وتابعت:" آخر مرة شاهدنا المشير طنطاوي في منطقة وسط البلد، عندما خلع البدلة العسكرية وتجول في الشوارع  بين المواطنين أثناء أحداث محمد محمود "، قائلة :" كانت أيام الله لا يعيدها ".
واستكملت أن أي شخص مسؤول يجب أن يحسب تحركاته، ويجب ألا تكون هناك تحركات تثير غضب المواطنين، قائلة:" ناس كتير ما كنتش تحب تشوف المشير طنطاوي في الشارع ".
وفاجأ طنطاوي الجميع بزيارة خاطفة إلى ميدان التحرير، عصر أول أمس الجمعة، وسط حراسته المشددة، حيث تجمع حوله عدد من مؤيدي الانقلاب ولوح لهم بيده، ثم نزل من سيارته لبضع دقائق، ثم انصرف سريعا بعد أن أدلى بتصريحات مقتضبة فهمها كل فريق بحسب قراءته وتحليله للمشهد المتوتر والضبابي الذي تعاني منه البلاد، خصوصا مع تزايد معدلات الغضب جراء الإجراءات الاقتصادية القاسية والمؤلمة التي سحقت الفقراء وقطاعا من الطبقة المتوسطة وجعلتهم في معاناة كبيرة.


4 رسائل


وبحسب أنصار الشرعية، فإن زيارة طنطاوي بعثت بـ4 رسائل واضحة، الأولى أنه يقدم نفسه للقوى الإقليمية بديلا للسيسي حال رأت أنه لا بد من تغييره، خصوصا مع فشله الكبير في كل الملفات.
يعزز من هذه القراءة أن طنطاوي كان قد حرص، مساء الخميس، على حضور حفل المطرب هانى شاكر بدار الأوبرا المصرية، ليلة 11 /11، ضمن فعاليات مهرجان الموسيقى العربية، وتفاعل مع شاكر، والتقط مع الجمهور صورا تذكارية، ليستيقظ فى اليوم الثاني ويتجه لميدان التحرير، عقر دار الثورة في مصر.
أما الرسالة الثانية فهي عن سامي عنان، حيث أجاب ردا على سؤال لأحد الأشخاص عن رئيس أركان الجيش الأسبق سامي عنان، فقال: "إن سامي عنان في بيته بقى.. كبر"، أي تقدم في السن، مردفا "متخافوش.. ربنا مش هيسيبكم".
بينما هتف مؤيدو السيسي قائلين: "شرطة وجيش وشعب إيد واحدة"، و"تحيا مصر"، و"يسقط الخونة".
والرسالة الثالثة هي العمل على استمالة الإخوان برفضه إعدام قيادات وعناصر الجماعة، حيث رد على مطالبة أحد أنصار رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي بإعدام "الإخوان": "إن شاء الله (...) لا نعدم ولا نعمل"، مشيدا بقول شخص آخر إن المصريين جميعا شعب واحد، مضيفا: "لو كنا عدمنا...." دون أن يكمل جملته بسبب تزاحم بعض الأشخاص حوله.
أما الرسالة الرابعة فهي أن طنطاوي يؤكد أن حكم مصر حصري على قيادات العسكر، فلا يرث حكم مصر خلفا لعسكري إلا مثله، ولا يمكن لمدني أن يكون رئيسا، وإذا حدث فمرسي عبرة.


ترتيبات لما بعد السيسي


القيادي بحزب الحرية والعدالة أحمد رامي، يرى أن ما "يمكن وصفها بترتيبات لمرحلة ما بعد السيسي قد بدأت، لذلك تحرك طنطاوي ليعلن فيتو على سامي عنان، الذي يطرح البعض اسمه كلاعب خلال الفترة المقبلة".
وأضاف- في تصريحات صحفية- أن "طنطاوي يعطي إشارات للجميع في الخليج والغرب أنه موجود، وأنه رجل المؤسسة العسكرية إن أردتم أحدا منها- كما يعلنون- مع إبداء الإشارة لإمكانية تغيير السياسة ضد جماعة الإخوان".
ونوه إلى أن وكالة أنباء الشرق الأوسط، وهي الوكالة الرسمية الناطقة باسم الدولة المصرية، نشرت الفيديو بعنوان الجماهير تحتفل بالمشير طنطاوي في ميدان التحرير، وهو ما اعتبره بمثابة رسالة حرص من رتبوا لهذا المشهد على إيصالها للجميع، مشدّدا على أنه من المبكر توقع مسار الأحداث مستقبلا.
وتابع "رامي": "هذا الظهور أشبه بظهور السيسي في حفل فني قال فيه كلمة بين الفنانين قبل 30 يونيو 2013، ومجرد ظهور أي قائد عسكري في المشهد خلاف رأس السلطة له دلالات، إذ أن الانقلاب بدأ التمهيد له إعلاميا بأخبار عادية تنشر له بجوار- وأحيانا تسبق- أخبار الرئيس محمد مرسي".

الأحد، 13 نوفمبر 2016

بالتفاصيل| "السيسى" يرد على "الغلابة" بقرارات انتقامية جديدة

بالتفاصيل| "السيسى" يرد على "الغلابة" بقرارات انتقامية جديدة

رفع الدعم مرة جديدة عن السلع التموينية واتجاه لإلغائه تمامًا

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 816
بالتفاصيل| "السيسى" يرد على "الغلابة" بقرارات انتقامية جديدة
تستمر سياسة نظام الانقلاب العسكرى، فى الانتقام من المصريين، والغلابة منهم تحديدًا، وذلك بعد أن روج العسكر وإعلامه أن تظاهرات 11/11 فشلت، وأن الشعب المصرى اختار ما أسموه التنمية والاستقرار اللتان لم ننعم بهما من الأساس منذ الانقلاب العسكرى، وقراراته التى تضع البلاد تحت رحمة صندوق النقد والغرب بالكامل.
ففى أول رد انتقامى من قائد الانقلاب العسكرى، عبدالفتاح السيسى، على ثورة الغلابة، قام باتخاذ قرارات اقتصادية جديدة، تمهد للانتقال من الدعم العينى إلى النقدى، استكمالاً لسلسة قراراته الاقتصادية المؤلمة، وهى لعبة جديدة يقوم بها العسكر، من أجل إلغاء الدعم من الأساس، وزيادته لقادة الجيش والشرطة والقضاة دون غيرهم.
وكان قائد الانقلاب العسكرى، عبدالفتاح السيسى، قد عقد اجتماعا، السبت، ضم كلا من: رئيس الوزراء، ومحافظ البنك المركزي، ووزراء: الدفاع، والخارجية، والداخلية، والمالية، والتموين، ورئيسي المخابرات العامة وهيئة الرقابة الإدارية.
وأعرب "السيسى"، فى كلمة مضللة وغير صحيحة، خلال الاجتماع، عن تقديره لما اعتبره "قيام المصريين باختيار مسار التنمية والتقدم، وتجنبهم دعوات التخريب (يقصد مظاهرات 11/11)، بما يعكس تطلعهم لمستقبل أفضل، وحرصهم على النهوض بأوضاع مصر؛ لتحتل المكانة التي تستحقها بين الأمم"، وذلك وفق بيان أصدره المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، علاء يوسف.
ومواصلا قراراته المؤلمة بحق المصريين، وجه السيسي بأهمية الانتهاء خلال شهر من تنقية قوائم الحاصلين على بطاقات التموين بشكل كامل ونهائي؛ زاعمًا لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه، بحسب المتحدث الرئاسي، ليكون ذلك أول قرار يصدره السيسي إلى حكومته بعد تظاهرات 11/ 11.


شريف إسماعيل يتحدث بلسان قائده


وقد خرج رئيس وزراء الانقلاب شريف إسماعيل، ليتحدث بلسان قائده، عقب زيارته لغرفة المتابعة بمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء الجمعة الماضية، وزعم أن الشعب المصري اختار الاستقرار والبناء والإصلاح، ورفض أي دعوات تخالف ذلك، وفق قوله.
وحاول شريف استمالة المصريين الغاضبين من سياسات حكومته، فأكد أن "اهتمامات الحكومة الأساسية الآن تقوم على توفير احتياجات المواطنين من السلع الغذائية الأساسية"، كاشفا عن "العمل على استمرار تنقية بطاقات التموين؛ حتى يصل الدعم لمستحقيه، وأن تتم زيادته للمستحقين"، وهو ما يعني عمليا تقليل مخصصات الدعم للطبقات الكادحة، وفق مراقبين.


الجنرال وزير التموين يفضح الخطة أيضًا


وكان وزير التموين والتجارة الداخلية بحكومة الانقلاب العسكرى، اللواء محمد على مصيلحي، أعلن في اجتماعه، الخميس، بلجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس نواب ما بعد الانقلاب، أن هناك خطة للتحول إلى الدعم النقدي، وأن هذه الخطة ستمثل المرحلة الثالثة من مراحل تنقية البطاقات التموينية من أجل إيصال الدعم لمستحقيه الفعليين، بحسب زعمه.
وتفاخر الوزير بأنه تمت زيادة المخصصات التموينية لكل فرد على البطاقة التموينية للأسرة إلى 21 جنيها بدلا من 18، على أن يتم تطبيقها مع شهر ديسمبر المقبل، وهو المبلغ الذي أثار استياء وسخرية غالبية المصريين.
لكن الوزير دافع عن هذه الزيادة بقوله إنها تكلف الخزانة العامة للدولة ما قيمته خمسة مليارات جنيه سنويا.
وأضاف مصيلحي أن الوزارة في طريقها لتنقية البطاقات التموينية، وأن المرحلة الأولى سيتم تطبيقها خلال أيام، وستشهد حذف ما يزيد عن مليون مواطن من البطاقة التموينية للأسرة، ثم سيتم بعدها البدء في تطبيق المرحلة الثانية، بوضع عدة معايير وضوابط للأشخاص المستحقين للدعم، ثم المرحلة الثالثة، وهي التحول للدعم النقدي.

470 شركة كويتية تدرس الخروج من السوق المصرية

470 شركة كويتية تدرس الخروج من السوق المصرية

Share
صورة أرشيفية
12/11/2016 08:34 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...