الخميس، 30 مارس 2017

مصادر تكشف عن مفاجأة لم يلتفت إليها أحد فى انسحاب "السيسى" أثناء خطاب أمير قطر

مصادر تكشف عن مفاجأة لم يلتفت إليها أحد فى انسحاب "السيسى" أثناء خطاب أمير قطر

انتظار "موغيرينى" لخطاب "تميم" وسماعها له بقوة عن أنه المساواة بين التيارات الدينية كما يفعل "العسكر فى مصر" هو ظلم وأمر غير صحيح

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 2473
مصادر تكشف عن مفاجأة لم يلتفت إليها أحد فى انسحاب "السيسى" أثناء خطاب أمير قطر

كشف مراقبون ومحللون، عن مفاجأة قوية قالوا أنه لم يلتفت إليها أحد فى واقعة انسحاب قائد نظام العسكر، عبدالفتاح السيسى، أمس من القمة العربية أثناء إلقاء أمير قطر "تميم بن حمد"، لكلمته أمس فى القمة العربية التى انعقدت بالأردن، والتى حضرها ملوك ورؤساء العالم العربى، بجانب حضور ممثلين عن الاتحاد الأوروبى، والأمم المتحدة وروسيا وفرنسا، وهنا السبب الحقيقى، حسب المراقبون.
ونشر ناشطون بوسائل التواصل الاجتماعي صورا، ومقاطع فيديو، تظهر خروج السيسي والوفد المصري من القاعة، مارا خلف أمير قطر، وهو يلقي كلمته، بمجرد إعطاء رئيس الجلسة، العاهل الأردني، الملك عبد الله بن الحسين، الكلمة له.
وتحدثت وسائل إعلام أردنية ومصرية عن "انسحاب" السيسى، فيما لَم يصدر أي رد فعل أو توضيح مصري حول ذلك، وهو أمر غير مسبوق، حتى اللحظة.
وبدورها سارعت القنوات التليفزيونية المصرية، إلى وقف البث المباشر من القمة، مع بداية كلمة أمير قطر، فيما استمر التليفزيون المصري في بث الكلمة.
وأكد المراقبون أن كلمة السر كانت فى الجزء الأول من كلمة "تميم" والتى أطاحت بكل تحركات سامح شكرى وقائده عبدالفتاح السيسى، والتى تحاول تهيئة الأمر ان جميع التيارات الإسلامية هى "إرهابية" وهو ما خالفه تميم، وأكد أن زرع الإرهاب يقوم على أساس الظلم والتعدى بالأخص على الشعوب والتيارات الإسلامية، وهو ما لاقى اهتمام واسع من مبعوثة البرلمان الأوروبى، "موغيرينى"، والمبعوث الفرنسى أيضًا، وكان المبعوث الأمريكى على علم به، ولذلك أجلت بلاده تصنيف جماعة الإخوان "إرهابية"، لهذا فضل "السيسى" الانسحاب.
ورأى نشطاء أن أمير قطر لقن السيسي درسا في كلمته، حول كيفية عدم الخلط بين التنظيمات السياسية السلمية، (في تلميح واضح إلى جماعة الإخوان المسلمين)، والأخرى التي تلجأ إلى ممارسة العنف.
وفي كلمته دعا الشيخ تميم، بالفعل، إلى ملاحظة أنه: "إذا كنا جادين في تركيز الجهود على المنظمات الإرهابية المسلحة: هل من الإنصاف أن نبذل جهدا لاعتبار تيارات سياسية، نختلف معها، إرهابية على الرغم من أنها ليست كذلك؟".
ومضى أمير قطر في تساؤلاته: "هل هدفنا أن نزيد عدد الإرهابيين في هذا العالم؟"، مشيرا إلى أن "قضية مكافحة الإرهاب أخطر من أن نخضعها للخلافات والمصالح السياسية، والشد والجذب بين الأنظمة"، على حد قوله.

الإمارات تُطيح بـ"شفيق" وتضع اللواء أحمد وصفى بديلاً لـ"السيسى"


الإمارات تُطيح بـ"شفيق" وتضع اللواء أحمد وصفى بديلاً لـ"السيسى"


كشف عدد من الخبراء أن تحركات الإمارات الآن، تشيرإلى أنه تمت الإطاحة بالفريق الهارب أحمد شفيق، والمتواجد الآن فى حصون أبناء زايد من فكرة أن يكون بديلاً فى مصر، مشيرين إلى ان هناك تحرك مفاجئ صدر إلى الأضواء مؤخرًا وهو ظهور اكثر المقربين لمجلس طنطاوى، اللواء أحمد وصفى.
وقال كتاب سياسيون إمارتيون، أن "السيسى" أصبح بلا فائدة لأبناء زايد، ويرون أن عليه الرحيل،  وأنه جار البحث عن بديل بخلفية عسكرية لأنه الأحسن من وجهة نظر القوى الإقليمية والدولية التي تخشى اندلاع ثورة جديدة في مصر أكثر عنفًا؛ تعمدت وسائل الإعلام الإماراتية إظهار اللواء أحمد وصفي، رئيس هيئة التدريب بالقوات المسلحة، إلى جوار الشيخ حامد بن زايد رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي، شقيقه محمد بن زايد، في العاصمة الإماراتية أبو ظبي تحت مسمى قائد القوات المصرية المشاركة في "#تمرين_زايد2_تعاضد_الأشقاء" خلال الفعاليات الختامية للتمرين.
وأظهرت وكالة الأنباء الرسمية "وام" وصفي في حالة جيدة (ببنيته الممتلئة المعهودة) في حديث مقرب من حامد بن زايد، ولم يكن المصري الوحيد بين أغلبية عسكريين إماراتيين؛ فجلس السفير المصري في أبو ظبي إلى جوار رئيس الأركان الإماراتي اللواء محمد الرميثي.
ورغم اختفائه لفترة طويلة، عاد وصفي قبل أيام من مارس الجاري بصورة بملابس البيت مع ابنة أحد أقاربه، بعدما اختفى منذ تعيينه رئيسًا لهيئة التدريب بالقوات المسلحة، في حين كان القائد السابق للجيش الثاني الميداني وقائد عمليات الجيش في سيناء، وما يزال مستخدمو مواقع التواصل يتناقلون تصريحاته الشهيرة في 2013 التي تعهد فيها بتسليم سيناء "متوضبة" والقضاء على الإرهاب خلال أسبوع
. فضلًا عن الفيديو الشهير المتداول في حواره مع عمرو أديب بإحدى وحدات الجيش الثاني وقال حينها: "لو سيادة الفريق أول عبدالفتاح السيسي أو أي حد مننا أخد رتبة زيادة أو اترشح للرئاسة يبقي انقلاب".
 ويقول السياسي الإماراتي الدكتور حسن الدقي، في تصريح صحفى، إن الإمارات ودول الخليج ضاق صدرهم من تصرفات عبدالفتاح السيسي؛ لكنهم لن يتخلوا عن حاكم ذي خلفية عسكرية ليسيطر على أركان الدولة، على رأسها المؤسسة العسكرية؛ لخدمة مصالح "آل زايد".
وأوضح الدقي أنه ربما يكون اللواء أحمد وصفي الورقة الجديدة، خاصة أنه يمتلك شعبية قديمة بين أهالي الشمال باعتباره قائد الجيش الثالث السابق، وكانت له سوابق عديدة في مهمات مدنية، وأعتقد أن شعبيته وتسليط الإعلام الضوء عليه كان السبب الأبرز في حركة نقله التي أمر بها السيسي، حسب ما نشره موقع "رصد".
 أيضًا، قال السياسي الكويتي "ناصر الدويلة" في مايو الماضي إن دول الخليج وأوروبا قد وضعت البديل للسيسي، وتحدث عن "أحمد شفيق".
وكرر الكاتب الصحفي وائل عبدالفتاح الأمر نفسه في أغسطس الجاري حول تجهيز بعض دول الخليج بديلًا لعبدالفتاح السيسي بعد تدهور الأوضاع في مصر، وأن "الفريق أحمد شفيق سيلعب دور المنقذ"، حسب زعمه؛ فيما حاولت أذرع السيسي الإعلامية التحذير من "بديل مخيف" للسيسي.
وامتدادًا لتمرين "زايد 1" الذي جرى بين البلدين في 2014 على أرض الإمارات بهدف محاربة "الإرهاب" وأعوانه، بحسب مواد إعلامية منشورة، أطلقت الإمارات المناورة التدريبية الثانية تحت العنوان نفسه.
وشاهد الحضور البيان العملي النهائي الذي أُدّي بالذخيرة الحية بمشاركة عدد من الطائرات المقاتلة ووحدات المدفعية والطيران المشترك وطائرات النقل العمودية والطائرات العمودية الهجومية ووحدات من المشاة البحرية والمشاة الآلية وقوات العمليات الخاصة والمظليين.

بيان من جماعة "الإخوان المسلمون" حول نتائج القمة العربية

بيان من جماعة "الإخوان المسلمون" حول نتائج القمة العربية

Share
شعار جماعة الإخوان المسلمين
30/03/2017 02:12 م

الصحافة: "قمة ميتة".. وتصاعدغضب القضاة وإقرار موازنة كارثية

الصحافة: "قمة ميتة".. وتصاعدغضب القضاة وإقرار موازنة كارثية

Share
قراءة في صحف الانقلاب
30/03/2017 08:33 ص

بعد واقعة "البامبرز".. هل تذكرتم تحذير الرئيس مرسي؟

بعد واقعة "البامبرز".. هل تذكرتم تحذير الرئيس مرسي؟

Share
أرشيفية
28/03/2017 04:40 م

الثلاثاء، 28 مارس 2017

محلل صهيوني يكشف دور "الثلاثي الخائن" في اغتيال القائد "فقها"

محلل صهيوني يكشف دور "الثلاثي الخائن" في اغتيال القائد "فقها"

Setup Timeout Error: Setup took longer than 30 seconds to complete.
 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 1191
محلل صهيوني يكشف دور "الثلاثي الخائن" في اغتيال القائد "فقها"
في مفاجأة جديدة ، عن اغتيال القائد في كتائب الشهيد عز الدين القسام ، "مازن فقها" ، كشف الصحفي الصهيوني "يوني بن مناحيم" ، عن دور رئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" ، وقائد النظام العسكري "عبد الفتاح السيسي" ، والعاهل الأردني ، الملك "عبدالله الثاني" ، في اغتيال القائد القسامي.
تناول الصحفي الصهيوني "يوني بن مناحيم" محلل الشئون العربية في صحيفة "هارتس" العبرية ، في مقال نشره مركز القدس للشئون العامة والسياسية ، تحت عنوان "الصمت العربي على اغتيال فقهاء" ، ما اعتبرها أسبابًا جوهرية لصمت رئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" ، وقائد النظام العسكري "عبد الفتاح السيسي" ، والعاهل الأردني ، الملك "عبدالله الثاني" على اغتيال  الشهيد "مازن فقها" القيادي بالجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" بقطاع غزة الجمعة الماضية. 
وأشار المحلل الصهيوني أن قيادة السلطة الفلسطينية تلتزم بصمت مطبق في كل ما يتعلق باغتيال فقهاء بقطاع غزة ، و"لم تستنكر العملية ، بينما يغلي قادة حركة حماس من الغضب، ويحملون إسرائيل المسئولية ويهددون بالانتقام" ، مضيفًا "ببساطة يتجاهل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ما يجري بقطاع غزة، وكأنه لا يمت بصلة للسلطة الفلسطينية".
وأكد الكاتب الصهيوني ، ضلوع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية "ماجد فرج" ، المقرب من جهاز الأمن العام الصهيوني "الشاباك" ، ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "CIA" ، مشيرًا إلى أنه أكد أن رجاله لن يسمحوا لحماس بالرد على الاغتيال من أراضي الضفة الغربية. 
وأكد المحلل الصهيوني على وجود تنسيق أمني بين السلطة الفلسطينية والكيان الصهيوني للحيلولة دون حدوث مثل هذا الرد من داخل الضفة الغربية ، وأن هذا التنسيق راسخ في اتفاقات أوسلو ، لافتًا إلى وجود غضب عربي حيال صمت الأجهزة الحاكمة وتحديدًا محمود عباس الذي كان يفترض أن يمثل كل الفلسطينيين كونه رئيسًا لمنظمة التحرير. 
وأضاف المحلل الصهيوني: "كذلك تلتزم مصر والأردن الصمت، ولا تدينان اغتيال فقهاء ، هم أيضا يدركون جيدًا ماهي حركة حماس ، يدور الحديث عن الحركة الإبنة لجماعة "الإخوان المسلمين" المصنفة في مصر كتنظيم إرهابي ، لذلك بالنسبة لمصر، كان مازن فقهاء إرهابيا بكل معاني الكلمة". 
وأشار الكاتب إلى اتهام نظام عبد الفتاح السيسي ، لحركة حماس -رغم التقارب الأخير الحادث بينهما- بـ"التعاون مع الإخوان المسلمين في مصر في تنفيذ عمليات ضد النظام ، النموذج الأبرز على ذلك هو مشاركة حركة حماس في اغتيال النائب العام المصري هشام بركات قبل عامين". 
وتابع "أما في الأردن، جماعة الإخوان المسلمين ليست مصنفة كتنظيم إرهابي، لكنها حركة معارضة قوية للغاية، تعمل سرا ضد النظام الملكي. لذلك، يمكن الافتراض أن الرئيس السيسي والملك الأردني يرحبان في أعماق قلبيهما باغتيال فقهاء، فهما يلتزمان الصمت تماما مثل محمود عباس". 
وقال: "في هذه الفترة التي جاء فيها رئيس أمريكي جديد ، هدفه الجوهري الحرب على إرهاب الإسلام المتشدد، يمكن أن تضر الإدانة فقط التي هي بمثابة كلام في الهواء بمصالح الدول التي يتوقع أن تكون أعضاء في الائتلاف الجديد الذي يشكله ترامب ضد الإرهاب الإسلامي. لذلك كما قيل الصمت حكمة". 
ولفت الكاتب إلى اللقاء السري الذي عقده رئيس وزارء الكيان الصهيوني مع السيسي وعبدالله الثاني في الأردن ، مرجحًا أنه تناول تكليف الأول لقادة الأنظمة العربية ، بجمع ما لديهم من معلومات عن المقاومة الفلسطينية وتقديمها إلى الدوائر الأمنية ضمن التنسيق المشترك.
يذكر أنه تم اغتيال الشهيد "مازن فقها" ، أحد قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام ، وأحد الأسرى المحررين ، مساء الجمعة الماضي بمنطقة تل الهوى جنوب قطاع غزة المحاصر.
وعلى صعيد التحقيقات الجارية لكشف الملابسات، قال "إياد اليزم" ، الناطق باسم وزارة الداخلية، في بيان عاجل حول الحادث: إن "اغتيال الأسير المحرر مازن فقهاء بعد تعرضه لإطلاق نار من قبل مجهولين في منطقة تل الهوى، والأجهزة الأمنية تفتح تحقيقا عاجلا".

فيديو| "سنين عجاف".. ماذا فعل السيسي لاقتصاد مصر؟

| "سنين عجاف".. ماذا فعل السيسي لاقتصاد مصر؟

Share
الرئيس مرسي والخسيس السيسي
28/03/2017 02:10 م
التعليقات / عدد التعليقات (0)
الإسم   
  
عنوان التعليق   
  
 

  اذا لم تظهر الصور اعد تحميل الصفحة اكتب الارقام   « تغيير الصورة 

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...