الثلاثاء، 18 أغسطس 2015

"جمال ريان" يكشف مفاجأة مثيرة عن دور "المشير طنطاوى" قبل وبعد الانقلاب على الرئيس "مرسى

"جمال ريان" يكشف مفاجأة مثيرة عن دور "المشير طنطاوى" قبل وبعد الانقلاب على الرئيس "مرسى"

ريان: إقالة طنطاوى أخطر خطوة قام بها "مرسى"

 منذ 2 يوم
 عدد القراءات: 12477
"جمال ريان" يكشف مفاجأة مثيرة عن دور "المشير طنطاوى" قبل وبعد الانقلاب على الرئيس "مرسى"
لم تكن فكرة مريحة لبعض الساسة أن المشير "طنطاوى" وزير الدفاع الأسبق إبان حكم المخلوع مبارك صامتًا لا يفعل شئ فالعديد من النشطاء والساسة كانوا يعلمون بإن ذالك غير صحيح، وخرج اليوم الإعلامى جمال ريان المذيع بفضائية الجزيرة موضحًا الدور الفعلى للمشير طنطاوى قبل وبعد الانقلاب العسكرى على الرئيس الشرعى محمد مرسى.
وبدأ ريان حديثة لـ"طنطاوى" موجهاً له رسالة يحثة فيها على التوقف والمبادرة بإنهاء الصراع الذى خلقه والذى من المحتمل أن يكون هوا من يديره وقال "المصريون يكظمون الغيظ يخزنون في العقل والوجدان الجمعي ظلما وقع عليهم بادر لمصالحة وطنية قبل الانفجار الكبير وفوات الأوان", لافتاً إلى أن السبب في مناشدته لطنطاوي, هو أنه المرجع الأول في الحكم الآن بواجهة السيسي, وأنه توقع انقلابه على الرئيس مرسي انتقاما لإقالته.
وأوضح ريان في تغريدة له عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر", أن إقالة طنطاوي كانت أخطر خطوة قام بها مرسي، مؤكدا أنه الحاكم الفعلي لمصر الآن فهو يجلس إلى جانب قادة الدول في المراسم وقد شهد له السيسي حينما قال عنه "تحمل ما لم تتحمله الجبال", لافتا إلى أنه أمضى أسبوعا في سماع تسجيلات طنطاوي وهو رئيس المجلس العسكري لفهم شخصية هذا الرجل وأكدت أنه ما زال الحاكم الفعلي.
وأضاف: "طنطاوي والسيسي كانا نفس الشخص الجناح الأقوى داخل المؤسسة العسكرية وبحبكة الانقلاب على مرسي عاد طنطاوي ولكن بشخص السيسي بعد التخلص من عنان", مشيراً إلى أنه إذا كان هذا التحليل صحيحا أظن أن المشير طنطاوي داهية وهو ما يفسر بقاءه في الخدمة العسكرية لأكثر من ٤٠ عاما وما زال ولكن بدون الزّي العسكري".
وأكد أن كل الحقائق والمواقف والتسجيلات التي سبقت الإطاحة بمرسي تشير إلى المشير طنطاوي فهو من خطط وحبك العملية بأكملها, والدليل على ذلك أن كل تحليلات لغة الجسد أوضحت أن السيسي يمثل أو يتقمص شخصية زعيم أو رئيس الدولة، لأن المشير طنطاوي هو الحاكم الروحي إن لم يكن الفعلي لمصر.
وأشار الإعلامي بقناة الجزيرة, إلى أن ما سماه بالانقلاب على نظام مرسي سبقه أولاً الانقلاب داخل المؤسسة العسكرية أي تطهيرها أولا وخديعة مرسي في آن واحد، وهذا ذكاء حاد من طنطاوي, فحينما يحكم العسكريون في أي دولة فإنهم يتشبثون بالسلطة إلى أن تنقلب آخر دبابة وعادة ما ينقلبون على أنفسهم كما حدث لشفيق وعنان وسليمان, فالمؤسسة العسكرية لم تكن مهتمة بوصول رئيس مدني لحكم مصر كانت مشغولة بصراع فيما بينها في من ينقلب على مرسي أولا من جنرالاتها ففاز طنطاوي.

أهم أخبار "الشعب" للساعة الواحدة ظهرا

أهم أخبار "الشعب" للساعة الواحدة ظهرا

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 339
أهم أخبار "الشعب" للساعة الواحدة ظهرا
إليكم أهم الأخبار الواردة على موقع "جريدة الشعب الجديد" ليوم الثلاثاء الموافق 18-8-2015:

الاثنين، 17 أغسطس 2015

معارك العسكر فى "سيوة" تسفر عن اسقاط مروحيات عسكرية ونجاة "هشام عشماوى"

معارك العسكر فى "سيوة" تسفر عن اسقاط مروحيات عسكرية ونجاة "هشام عشماوى"

 منذ 2 يوم
 عدد القراءات: 18399
معارك العسكر فى "سيوة" تسفر عن اسقاط مروحيات عسكرية ونجاة "هشام عشماوى"
فى مفاجأة جديدة تخرج أيضاً من البيانات العسكرية التى  يصدرها المتحدث بإسم عسكر كامب ديفيد العقيد" محمد سمير" حول الاشتباكات التى حدثت الخميس الماضى بمنطقة سيوة فى الصحراء الغربية والتى أسفرت عن سقوط طائرتين حربيتين بعد اشتباكات مع مسلحين بمنطقة  سترة، نشر موقع"المدن" حسب مصدر رسمى خاص به قائلاً الذى أكد أن الاشتباك كان كبيراً، وأن معركةً بريةً وجويةً قد استغرقت فترة غير قصيرة من صباح الخميس. وقد نجح المسلحون في إسقاط مروحية في ساحة المعركة، ثم سقطت مروحية أخرى في محيط المنطقة، بحسب المصدر المحلي. الرواية ذاتها أكدها مصدر عسكري، مضيفاً أن المروحيتين من طراز "MI-17". وبحسب المصدر العسكري، فإن إحدى المروحيتين قد أُسقطت من قِبل المسلحين بصاروخ أرض–جو أصابها في منطقة الذيل، بينما يكتنف الغموض سبب سقوط المروحية الثانية. وقد أشار المصدر إلى وقوع خسائر في صفوف القوات البرية المشاركة في العملية لم يتم الإعلان عنها رسمياً.
وقع الاشتباك بالصحراء الغربية في منطقة اشتهرت بالهدوء طيلة السنوات الماضية، ولم يعكر صفوها سوى بعض العمليات على مسافة مئات من الكيلومترات جنوباً في صيف 2014. لم يتم الإعلان رسمياً سوى عن العملية الأكبر من بين هذه العمليات والتي أسفرت عن القضاء على وحدة عسكرية بالكامل من قوات حرس الحدود بالقرب من واحة الفرافرة في يوليو من العام نفسه. حتى ذلك الحين وبعده بشهور، كانت واحة سيوة لا تزال تتمتع بالهدوء، حتى وردت معلومات عن هروب هشام عشماوي، إلى ليبيا عن طريق سيوة–جغبوب، فبدأت أجواء الواحة السياحية الوديعة تتلبد بالزيارات الأمنية رفيعة المستوى وما رافقها وما تلاها من تشديدات.
يشير مصدر أمني إلى أن العملية كانت ضربة استباقية لمخطط كان يهدف لتنفيذ عملية كبيرة ينفذها مسلحون تابعون لهشام عشماوي، ضابط الصاعقة المفصول من الخدمة الذي انضم لجماعة "أنصار بيت المقدس"، قبل إعلانها الولاء رسمياً لتنظيم الدولة في نوفمبر الماضي.
وقد عرف عشماوي بأنه القائد الميداني لجماعة "أنصار بيت المقدس" خارج سيناء، وكان يرجّح أنه استمر مع التنظيم بعد تحوله من الولاء للقاعدة إلى مبايعة "داعش" وتغيير اسمه إلى "ولاية سيناء"، إلا أنه أصدر تسجيلاً صوتياً قصيراً في يوليو المنصرم بصفته أميراً لتنظيم جديد يسمى "المرابطون". وقد بدأ المقطع الصوتي بمقطع مقتبس من إحدى الكلمات المسجلة لزعيم تنظيم القاعدة، أيمن الظواهري، ما بدا أنه رسالة واضحة من عشماوي، المطلوب الأول أمنياً في مصر، بأنه قد انفصل عن "ولاية سيناء" ولا يزال موالياً لـ"القاعدة".
بحسب المصدر الأمني، فإن هشام عشماوي قد أصيب في الاشتباكات التي وقعت بين "أنصار بيت المقدس"، وقتئذ، وقوات مشتركة من الجيش والشرطة بالقرب من طريق القاهرة–السويس في سبتمبرالماضي. وقد تم تهريبه للعلاج في ليبيا حيث صار على علاقات وثيقة ببعض الفصائل المسلحة في المنطقة الشرقية منذ 2012. ويرجح أن تهريبه قد تم بمعرفة بعض المهربين على خط سيوة–جغبوب، وهو ما لفت الأنظار الاستخباراتية للواحة.
أضاف المصدر العسكري أن عملية الخميس، كانت بناءً على معلومات استخبارية مؤكدة بأن عشماوي يجهز لعملية كبيرة معتمداً على مدد قادم من المعسكرات التي أقامها في درنة، والتي سبق للقوات الجوية المصرية أن قصفتها في الربيع الفائت. ويؤكد المصدر نجاة عشماوي من الاشتباك، رغم إبادة قوة الدعم القادمة من ليبيا وقتل جميع مسلحيها.
وتقع واحة سيوة في أقصى غرب مصر، حيث يسكنها قرابة 30 ألف نسمة، أغلبهم من الأمازيغ المصريين. وتعد مرسى مطروح هي أقرب مدينة للواحة على مسافة 300 كيلومتر شمالاً، في حين أن واحة الجغبوب على الناحية المقابلة من الحدودي الليبية لا تبعد عن الواحة أكثر من 70 كيلومتراً. وقد أغلق معبر جغبوب منذ توتر العلاقات بين مصر وليبيا في عهد الرئيس الراحل أنور السادات، ولم يعد تشغيله رغم إعادة معبر السلوم للعمل قريباً من ساحل البحر المتوسط. ومنذ ذلك الحين، فإن الطريق غير المعبد بين سيوة وجغبوب صار من الخطوط الرئيسية للتهريب، الذي اقتصر قبل ثورة يناير على بعض السلع بغية التهرب الجمركي، إضافةً إلى التبغ والمخدرات، ثم تحول خط رئيسي لتجارة مختلف أنواع السلاح عقب اندلاع الثورة الليبية ووجود فائض من السلاح في ليبيا.

أجنحة الانقلاب والمشير طنطاوي يحاصرون رجل السيسي الأول بحبسه.. والأخير يعرض الهجرة

أجنحة الانقلاب والمشير طنطاوي يحاصرون رجل السيسي الأول بحبسه.. والأخير يعرض الهجرة

 منذ يوم
 عدد القراءات: 19065
أجنحة الانقلاب والمشير طنطاوي يحاصرون رجل السيسي الأول بحبسه.. والأخير يعرض الهجرة

كتب: نصر العشماوى
إنه ليس رجل ساذج كما يظن البعض ولا مجرد لسان تباسط حتي اقترب من القاعدة العريضة من المصريين؛ ولكنه أذكي إعلامي في وسط شلة إعلام الانقلاب. إنه توفيق عكاشة الذي تمكن من إقناع الكثيرين جدا إبان حكم مرسي أن الإخوان هم الشبح المخيف الذي سيدمر مصر، وكان الإعلامي الوحيد الذي استطاع أن يخرج كتلة معينة من الناس للتظاهر ضد حكم الإخوان؛ والأخطر أنه مهد لقبول فكرة الإطاحة بالحاكم، وتلك هي قلب القضية كلها ومربط الفرس الحقيقي، ولذلك يظل توفيق عكاشة خطرا علي نظام الانقلاب ذاته طالما تم استبعاده من أخذ نصيبه من التورتة الكبيرة التي تم توزيعها علي جميع شركاء الانقلاب إلا هو، فقد كان يظن عكاشة أن أقل ما سيحصل عليه هو منصب وزير الإعلام علي الأقل، ودعك من قوله أنه لا يبحث عن أي مناصب سياسية، فلو عرضوا عليه المنصب لأتاه ولو حبوا، كما أنه سبق أن أقسم أنه لن يرشح نفسه لمجلس الشعب ثم تراجع في الفترة الأخيرة طامعا في كرسي رئيس المجلس، فهو يريد الوصول إلي نصيبه من التورتة بأي طريقة ومن أي جهة.
لكن المثير في قضية عكاشة الذي تم إلقاء القبض عليه فجر أمس بعد انتهاء حلقة برنامجه وبطريقة وصفها معد برنامجه عز الأطروض أنها مخيفة فقد كبلوه بالقيود وعصبوا عينه؛ وحاصرته القوات الخاصة بالأسلحة؛ وكأنه ارهابي هارب، المثير أن القبض علي عكاشة يكشف مدي ما وصلت إليه أجنحة الانقلاب المختلفة من تباين في الأراء والتوجهات والذي يبنون عليه أفعالهم  بينما أجنحة أخري تنتظر ماذا تفعل بالضبط ومن تختار لتضحي به!!
والمتتبع لبرنامج عكاشه سيجد أن فيه أشاء خطيرة بالفعل لا يقولها أي إعلامي آخر؛ وهذا ينبع من كون عكاشة يري في نفسه تماما أنه الأصل وأنه القائد الحقيقي لما يطلقون عليه ثورة 30 يونية، بل إن عائلته شخصيا تعيش بنفس هذا الإحساس، حتي أن ابن توفيق عكاشة حينما عامله الموظفون بقدر رآه هو أنه لا يليق بابن زعيم قال لهم: أنا ابن توفيق عكاشة اللي قوم الثورة ولولاه ما كنتوا أنتم لسه في أماكنكم، وهذه واقعة معروفة ونشرت في حينها.
ومن الأشياء الخطيرة التي ذكرها عكاشة أنه حينما تعرض لشخص المشير طنطاوي وقال إنه أخطأ وأجرم في حق مصر وهو كعبد الحكيم عامر، فعبد الحكيم سلم سيناء للصهاينة وطنطاوي سلم البلد كلها لإخوان الشيطان قاصدا الاخوان المسلمين، وظن عكاشة أنه بذلك فإنه يتقرب للسيسي أكثر بينما كان طنطاوي لحظه العثر في تلك الأيام يعود للأضواء من جديد ويلازم السيسي  في كل احتفالاته، ويبدو كما لو كانت المياه تعود لمجاريها علنا بعدما كانت في حفرة سرية، تعرض عكاشة لطنطاوي فوجد من يرسل له رسالة كما أعلن هو عبر برنامجه من المشير طنطاوي يقول له أن دورك قد انتهي.. ثم أردف قائلا أنا مش عارف المشير طنطاوي بيكرهني ليه.. جايز بقي هو شايفني نقاش قمت دهنت لهم البوابة وكام جدار وقلت لهم اتفضلوا ودوري انتهي علي كده!!
ويقصد عكاشة ولكن بطريقة لئيمة وماكرة أن يقول أنه هو الذي مهد لـ 30 يونية التي اتكأوا عليها للانقلاب علي حكم مرسي؛ واستطاع تجميل انقلاب العسكر ليدخلوا القصر دخول الثوريين بفضل مجهوداته.
كما قال عكاشة أن مبارك أخطأ خطأ فادحا حينما ترك المشير طنطاوي في منصبه طوال هذه الفترة، ويبدو أن إذاعة تلك الحلقة قد أزعجت طنطاوي جدا حتي يهدد عكاشة ويرسل له من يقول له أن دوره قد انتهي، صحيح أن عكاشة هو الآخر أقلقه ذلك التهديد وفي اليوم التالي مباشرة حاول أن يصلح ما أفسدته الحلقة الماضية وقال إننا لا يجب أن نقرأ المشير طنطاوي من السطر الأخير.. لأ.. ده له حاجات حلوة برضه (لم يذكر حاجه حلوة واحدة) وبعدين هو ماسلمش البلد للإخوان أنا بس اللي كنت منفعل شوية جايز.. ما هي كانت انتخابات وفاز فيها مرسي ها يعمل إيه هو؟!
(علي فكرة ما أذكره أذيع بحذافيره في آخر ثلاث حلقات لعكاشة قبل القبض عليه؛ ومن يريد المراجعة فله ذلك).
 
ولكن يبدو أن طنطاوي كان قد اتخذ قرارا بشأن عكاشة.
أضف إلي ذلك أيضا أن عكاشة قال صراحة أن نظام السيسي سوف ينهار لعدة عوامل كما يراها وذكرها وقال أنه سينهار من الطابور الخامس بداخله؛ وقال إنهم أربع قيادات بالداخلية علي رأسهم الوزير وأربع شخصيات بالقوات المسلحة اثنين منهم لا يزالون بالخدمة واثنين خارج الخدمة، وقال أن هؤلاء الثمانية يتفرع منهم أفرع أخري، وأنا بأقول كده لمصلحة السيسي ونظامه عشان يتجنب نفس اللي حصل لحسني مبارك.. هو مين اللي ضيع مبارك في الأول والآخر.. الناس اللي حواليه برضه.. نفس الأمر بيتكرر مع السيسي، كل ذلك وعكاشة يظن أنه ما زال رجل السيسي الأول في الإعلام؛ وأن الانقلاب يحفظ له الجميل، ولكنه أحس ببعض التخلي عنه حينما ظهر طنطاوي في الصورة ويبدو مما استشرفه عكاشة أن السيسي قد استجاب لنصيحة طنطاوي بألا يكون له أي دور حاليا وأنه أدي ما طلب منه وانتهي الأمر، بدا ذلك واضحا في رعب عكاشة من المجهول حينما قال: طيب أنا دوري انتهي.. ماشي أنا موافق وأنا مش هأعمل حاجة خالص ضد النظام لأني أنا شريك هذا النظام ولا يمكن أن أتحول لمعارض أبدا.. لا يمكن، أنا عايزهم بس يسيبوني أسافر، يدوني تأشيرة سنه حتي لألمانيا، ومن المؤكد أن عكاشة يكرر عرضه التليفزيوني الآن علي مسامعهم، وأعتقد أنهم لن يقبلوا بذلك، فهم يخشونه في الخارج أكثر من خشيتهم له هنا.. فلسانه من الممكن أن ينطلق ويحكي أسرار التمهيد للانقلاب وتصبح الكارثة عالمية!!
كل هذا حدث وأكثر منه مما لا يتسع المقام لذكره قبل إلقاء القبض عليه بحجة الأحكام واجبة النفاذ.. تلك الورقة التي يلاعبونه بها كلما أرادوا، والواضح أنه يلاعبهم وهم يلاعبونه من حين لآخر حتي تنزل ستارة النهاية.
والواضح أكثر والمتحقق فعلا أن من أعان ظالما سلطه الله عليه.

بعد وفاة والدة السيسى.. "زينهم" يحكم مصر من القصر الجمهورى (فيديو)

بعد وفاة والدة السيسى.. "زينهم" يحكم مصر من القصر الجمهورى (فيديو)

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 449
بعد وفاة والدة السيسى.. "زينهم" يحكم مصر من القصر الجمهورى (فيديو)

لم يكن أحد يعرف أن قصة المعلم "زينهم" في فيلم "الفرح" الذي ماتت والدته في الفيلم، وآخر الإعلان عن موتها، لحين جمع نقوط "الفرح المصطنع" الذي كان يقيمه لجمع المال، ستتكرر تفاصيلها لكن بشكل مختلف في الوالقع السياسي المصري".
هكذا علق نشطاء ومغردون على خبر وفاة "والدة عبدالفتاح السيسي" الذي أعلن عنه رسميا اليوم الإثنين 17 أغسطس 2015، أي بعد حوالي 12 يوما من التسريبات الصحفية، التي خرجت وأكدت أن والدته توفت في 3 أغسطس الماضي أي قبل افتتاح حفل التفريعة بثلاثة أيام.
وبحسب الإعلامي والحقوقي هيثم أبو خليل فإن السيسي أعطى أوامره للتكتم على الخبر بشكل تام لحين الإنتهاء من حفل افتتاح تفريعة قناة السويس، كي لا يعكر خبر الوفاة شعار "مصر بتفرح" الذي اتخذته السلطة شعارا خلال حفل افتتاح التفريعة الجديدة.
وفي السياق نفسه، علق الناشط "وائل عباس"، قائلا: "طيب ده خبر حصري بجد.. فيه واحد أمه ماتت ومأجل إعلان الخبر عشان عامل فرح وجايب معازيم، لا مش خالد الصاوي في فيلم الفرح.. الحدق يفهم".
"الفرح" هو فيلم مصري بطولة الفنان "خالد الصاوي" يحكي عن الجشع والكذب وحب المال، واختتم الفيلم بمشهد للبطل ماتت والدته لكنه آخر الإعلان عن ذلك حتى يقوم بجمع نقوط الفرح الكاذب الذي أقامه خصيصا لجمع نقوط الفرح، لكنه فوجئ بسرقة نقوط الفرح بعد تأخيره دفن والدته، ليخسر بذلك المال وإكرام دفن والدته.
الإعلان الرسمي
وبعد انتشار الخبر بنحو أسبوعين، نشرت كافة الصحف المؤيدة للسلطة صباح اليوم الاثنين 17 أغسطس خبر وفاة والدة عبدالفتاح السيسي، بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز الـ80 عاما، حيث كانت تعاني من خلل في وظائف الكبد والجهاز الهضمي وهشاشة عظام والتهاب في الأوعية الدموية بالعين.
وأكدت الصحف أنه من المقرر أن يتم تشييع الجثمان من مسجد المشير طنطاوي عقب صلاة الظهر مباشرة.
و قبل الإعلان عن الخبر قطع إبراهيم محلب رئيس الحكومة المؤتمر التاسع للمصريين فى الخارج والمنعقد حاليا في الأقصر، واعتذر عن عدم استكمال المشاركة فى المؤتمر لحادث طارئ بالقاهرة، وفي نفس التوقيت نعي مصطفي بكري المقرب من سلطة الانقلاب وعائلة عبدالفتاح السيسي نعي وفاة أم السيسي.
أبو خليل ينفرد بالخبر
وكان الناشط الحقوقي والإعلامي هيثم أبو خليل قد أنفرد بنشر خبر وفاة والدة السيسي في أول أغسطس داخل احدي المستشفيات العسكرية بعد معاناة شديدة مع المرض، إلا أن أبو خليل أكد أن السيسي أمر بالتكتم على الخبر كي لا يفسد فرحته بافتتاح التفريعة الجديدة.
وكتب أبو خليل -في منشور له عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الأجتماعي "فيس بوك"- في 5 أغسطس: "توفيت فجر اليوم والدة عبدالفتاح السيسي قائد الإنقلاب الدموي في مصر بعد معاناة شديدة مع المرض.. ووسط حالة غير مفهومة وغير مبررة من التكتم الشديد.. فالموت علينا حق وهو كأس سيشربه الجميع وسيقف كل منا يوما" أمام رب عادل ليحاسبه عما أقترفه في حياته"
وبعد إعلان الوفاة بشكل رسمي اليوم الاثنين غرد الناشط هيثم أبو خليل، قائلا: "يوماً ما سنحكي بالتفصيل قصة وفاة أم السيسي وحكاية إبن عاق تكتم علي الخبر منذ أسبوعين.. حرصا" فقط علي مصادرنا ..نؤجل الحكي عن المأساة".
صحف السلطة تنفي
وعقب نشر أبو خليل الخبر، وتداوله من قبل نشطاء ومغردين، خرجت العديد من الصحف الموالية للسلطة، لتنفي خبر أبو خليل قبل ساعات من حفل افتتاح التفريعة الجديدة للقناة، وقالت تلك الصحف أنه لا صحة نهائيا لوفاة والدة السيسي.
الناشط الحقوقي "هيثم أبو خليل" عاد بدوره ليعلق على ما أوردته الصحف الموالية للسلطة، عن نفي خبر وفاة والدة السيسي، قائلا: "بلاش عك وفضائح إكرام الميت دفنه"، وكتب معلقًا على الخبر على صفحته الشخصية: "بلاش فضائح وإنزلوا بخبر وفاة والدة عبدالفتاح السيسي..! إكرام الميت دفنه وممكن تطلعوا السيسي بطل إنه رغم الأحزان حيفتح الترعة الجديدة..! بس البوابة نيوز عاملة أحسن عك صراحة!".
وأضاف في منشور أخر معلقًا على تعديل الصحيفة لمحتوى الخبر، قائلا: "كذبهم يفضحهم..! عندما تحول المصدر الرئاسي لمصدر مجهل رفيع المستوي خلال ساعة واحدة على موقع الكذب والتضليل البوابة نيوز!، حتي موت أمك تتبرأ منه..؟، إنت إيه..؟".
"فيلم الفرح"
وعقب الإعلان الرسمي عن وفاة "أم السيسي" امتلأت مواقع التواصل الإجتماعي بالتعليقات المندهشة، متساءلة في الوقت ذاته عن مدى صحة تأخير إعلان الوفاة طيلة 12 يوما حتى ينتهي السيسي من احتفالات القناة.
ودشن النشطاء هاشتاج #فيلم_الفرح للتعليق على خبر وفاة أم السيسي، وقال خالد محمد -عبر حسابه الشخصي على "فيس بوك"- "طب شوف معايا القذارة اللى قائد الإنقلاب فيها: الشباب كتبوا عن مصادر موثوقة يوم 5أغسطس -قبل إفتتاح التفريعه بيوم- إن أم السيسي ماتت والمصادر بتقول إنهم مكتمين علشان حفل الافتتاح.. أنا كذّبت لحد ما تظهر الحقيقه، ومش مُتخيل إن فيه حد يعمل في أمه كده.. انهارده أعلنوا رسمياً عن وفاتها -بعد 12يوما من التكتيم- يبقى اللى أعلن موتها من 12يوما كان صادق.. تخيلوا رامي جثة أمه 12يوم في تلاجة.. ده إيه الفُجر ده".
فيما علق عبدالرحمن محمد، على الخبر قائلا: "نثمن المسؤولية التي استشعرتها والدة السيسي وتأجيلها الرحيل عن دنيانا حتى انتهاء مصر من فرحتها بانجاز ابنها العظيم المتمثل في افتتاح قناة السويس الثانية.. وربنا يجمعها به في القريب العاجل إن شاء الله".
وتابع: "بيقولك عاجل .. أم السيسي ماتت.. تقولش ظابطلها الساعة!".، فيما علق الناشط إسلام الأزهري قائلا: "ههه.. الست متوفية من قبل افتتاح التفريعة بتلات أيام.. بس دفنها في السكرتة عشان الفرح والنقطة".
الناشط محمد سليمان، علق متهكما: "السخرية مش من الوفاة، السخرية إن ناس قالت الخبر قبل افتتاح القناة ومصر ما تفرح.. ولا حرمة للموت عند السيسي".

الفضائح الجنسية تلاحق الأمنجى "عبدالرحيم على" وتكشف المستور فى كذبة طرود الأسلحة الغير مجمركة

الفضائح الجنسية تلاحق الأمنجى "عبدالرحيم على" وتكشف المستور فى كذبة طرود الأسلحة الغير مجمركة

 منذ 43 دقيقة
 عدد القراءات: 481
الفضائح الجنسية تلاحق الأمنجى "عبدالرحيم على" وتكشف المستور فى كذبة طرود الأسلحة الغير مجمركة
في فضيحة جديدة تكشف عن حياة الفسق والمجون التى يعيشها رموز نظام السيسى بينما يقتلون بينما يقتلون المصريين في المساجد والشوارع والسجون واقسام الشرطة , نشرت صفحة شبكة المصالح على الفيس بوك مقطع صوتى يتحدث فيه محمد الباز الصحفي الموالى للعسكر عن زواج الاعلامى الانقلابى عبد الرحيم على الذى استخدمته المخابرات لتشويه رموز ثورة يناير عرفيا من صحفية تدعى شيماء جمال تعمل بجريدة صوت الامة التى يترأس تحريرها عبد الحليم قنديل وحملها منه.
وقال الباز في المقطع ان عبد الرحيم على اعترف له بان كثيرا ما تزوج عرفيا من فتيات وهولا ينكر ذلك مطلقا.
يذكر ان ناشطون قد ذكروا عبد الرحيم على كان يعيش مع فنانة اردنية تزوجها عرفيا وكانت تصرف عليه ماديا بينما كان يقطن قبل ذلك ايضا منزل سيدة بمنطقة الزلزال بالمقطم وكانت تصرف عليه حدث ذلك قبل ان تلتقطه المخابرات عن طريق اشخاص كان يمارسون النصب والسمسرة باسم حزب منحل يدعى “مصر الفتاة” ويتخذ من قهوة “بعرة” الشهيرة بقهوة الكومبارس بجوار سينما كوزموس ومقهى الشمس في التوفيقية مقرا لجلساته
لا ننسى ان نقول ان الصحفية شيماء جمال استخدمتها المخابرات ايضا للظهور في عدة برامج تلفزيونية لمهاجمة الرئيس الشرعى محمد مرسي ابان عام حكمه وكان اشهرها ما لفقته عن 18 طرد اسلحة استوردته الرئاسة ولم يتم جمركته وهو ما ثبت يقينا كذبه ونفته القوات المسلحة ذاتها الا ان الفضائات لم تنشر النفي كعادتها.

فيديو.. ثبات طلاب الثانوية العامة أمام تهديد شرطة الانقلاب

فيديو.. ثبات طلاب الثانوية العامة أمام تهديد شرطة الانقلاب

Share
لقطة من الفيديو
17/08/2015 12:03 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...