الأربعاء، 30 نوفمبر 2016

الدعم الخليجي يغادر القاهرة إلى تونس والسبسي يعاير السيسي

الدعم الخليجي يغادر القاهرة إلى تونس والسبسي يعاير السيسي

Share
أمير قطر والسبسي
30/11/2016 09:45 م

النظام والجيش يتسببان فى انسحاب 29 شركة عالمية من مصر باسثمارات قدرها 15 مليار دولار

النظام والجيش يتسببان فى انسحاب 29 شركة عالمية من مصر باسثمارات قدرها 15 مليار دولار

تعمل فى مشاريع الطاقة

 منذ 21 ساعة
 عدد القراءات: 3423
النظام والجيش يتسببان فى انسحاب 29 شركة عالمية من مصر باسثمارات قدرها 15 مليار دولار
فى ظل الأحاديث الكاذبة التى يخرج علينا بها نظام العسكر، بقيادة عبدالفتاح السيسى، عن التنمية المنتظرة والاستثمارات الكبيرة التى ستشهدها البلاد خلال الفترة القادمة، أعلنت 29 شركة، من شركات الطاقة التى كانت تنوى الاستثمار بمصر بمليارات الدولارات الانسحاب من البلاد، وذلك بسبب تعنت النظام فى مسألة التحكيم الدولى، ومنظومة القوات المسلحة الاقتصادية.
وتواجه مشاريع الطاقة المتجددة في مصر مشكلات عديدة في ظل توقف الكثير من المشروعات التي انطلقت قبل عامين حيث ارتفع عدد الشركات المنسحبة من مشروعات تعريفة شراء الطاقة المتجددة إلى 29 شركة.
ويقول مستثمرون تأهلوا لمشروعات لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح إنهم يواجهون تأخيرات ومخاطر متعلقة بالعملة، في الوقت الذي دخلوا فيه في خلافات مع الحكومة حول شروط العقود خاصة الشرط المتعلق بإصرار مصر على التحكيم المحلي في أي نزاع.
وأوضح العضو المنتدب لشركة كايرو سولار هشام توفيق في مقابلة متلفزة مع فضائية "العربية" أن منتجي الطاقة المتجددة يطالبون بإقرار مبدأ التحكيم الدولي، خصوصاً وأن 75% من تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة يتم تمويلها من الجهات الدولية. ولفت إلى أن منتجي الطاقة المتجددة وافقوا على خفض التعرفة مقابل الحصول على التحكيم الدولي.
الكاتب محمد حجازى، يقول فى هذا الشأن، أن هروب 29 شركة أجنبية كان من المفترض أن تستثمر فى قطاع الطاقة بـ 15 مليار دولار، هو أمر مخيف ويعبر عن المرحلة القادمة، مشيرًا إلى أن تلك الاستثمارات كانت ستزيد إلى 50 مليار دولار بحلول عام 2022م.
وأضاف الكاتب أن السبب فى الانسحاب أولاً، هو إصرار نظام العسكر على أن التحكيم فى أى نزاع بينها وبين تلك الشركات يكون أمام المحاكم المصرية حصرًا.
واستدل"حجازى" بحديث هشام توفيق، قائلاً: جميع الشركات هتنسحب من الإستثمار فى مصر، بعد تعنت الحكومة الغير مفهوم فى بند النزاعات القانونية، وهو جعل القضاء المصرى فقط هو المختص بالنزاعات بين تلك الشركات ومصر، وهو أمر لن يقبله عاقل لمعرفة تلك الشركات بالعصابة التى تحكم.
وتابع "حجازى" قائلاً: أن هذا الموضوع يوضح وجه نظر الدولة المصرية فى الاستثمار الأجنبى، وتكشف لنا مدى ثقة المستثمر الأجنبى فى عصابة النظام؟، بقيادة مماليك السبوبة، وهو ما كشفة جملة
"فقدان الثقة التامة فى مؤسسات الدولة المصرية".
وقال "حجازى" أنه لا يوجد مستثمر واحد سيضع أمواله فى "كرش" جنرالات العسكر، التى تسيطر على كل مؤسسات الدولة، فتضطره الظروف يومًا أن يقف أمام القاضى ناجى شحاتة التى تسبقة سمعته فى جميع وسائل الإعلام بالعالم بـ 550 حكم إعدام فى جلسة واحدة.
وأشار "حجازى" إلى نقطة هامة قائلاً: أن حديث هشام توفيق أكد أن النظام كان على مدار السنوات الثلاثة الماضية، يُعرقل عمل الشركات الأجنبية، إلى أن تتنازل تلك الشركات، ثم تضع الحكومة عراقيل جديد.. وهكذا حتى قررت تلك الشركات التخارج من مصر عدا 3 شركات، والتى يقف على رأس أكبرها شركة الرواد التى يسيطر الجيش على 51 من أسهمها وتحظى فرنسا بباقى النسبة.
وتابع "حجازى" قائلاً: أن هذا هو نفس السيناريو الذى اتبعه الجيش مع الشركة الصينية التى كانت تنوى استثمار مبلغ 5 مليارات دولار فى مجال الطاقة، بعدما قامت القوات المسلحة بفرض رسوم
إضافية عليها لأن تلك الشركة سوف تستخدم رمال سيناء، إلا أن الشركة الصينية رفضت وفضلت الخروج من مصر.


برقيتى شكر من "السيسى" للغلابة وصانعى فيلم العساكر

برقيتى شكر من "السيسى" للغلابة وصانعى فيلم العساكر

بقلم: وائل قنديل

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 1522
برقيتى شكر من "السيسى" للغلابة وصانعى فيلم العساكر

نظام عبد الفتاح السيسي مدينٌ ببرقيتي شكر عاجلتين للذين أسدوا له خدمةً هائلة، في أكثر لحظاته بؤساً وانكشافاً:
برقية الشكر الأولى لمن صنعوا أسطورة ما تسمى "حركة غلابة"، وثورتها في النصف الأول من نوفمبر الجاري، والثانية لمن صنعوا فيلم"العساكر" التسجيلي في نهاية النصف الثاني من الشهر ذاته.
بدايةً، من حقّ كل طرف أن يسعى، بكل ما يستطيع من وسائل وآليات، لإزاحة هذا الكابوس المخيم على مصر، منذ أجهز عبد الفتاح السيسي على كل فرصةٍ لها في مستقبل كريمٍ وآدميٍّ، تستحقه الجماهير التي سعت إلى التغيير والتحرّر من الاستبداد والبلادة والفشل.
يستوي في ذلك الذين يناضلون بالتظاهر في الميادين، وكذلك الذين يقاومون بالكلمة والصورة والفيلم التسجيلي. وعليه، لسنا هنا بصدد توزيع إدانات، بقدر ما نريد تقييماً حقيقياً لأفعالٍ، انتهت لخدمة سلطة القمع والاستبداد، بدلاً من خلخلتها.
تأسيساً على ما سبق، يحقّ لنا أن نسأل: ماذا حققت دعوة "ثورة الغلابة"، وماذا فعلت زوبعة "فيلم العساكر" ماذا أضافا، وماذا خصما في رصيد مقاومة الانقلاب في مصر؟.
الأثر الباقي، الوحيد، لما عرفت بثورة الغلابة أنها أطلقت أحاديث المصالحات والصفقات، بين النظام ومعارضيه، وأوجدت عديداً من الشروخ والتصدّعات في جدران مقاومة الانقلاب، من خلال تقديمها أداء شديد الهزال والضحالة، قياساً إلى السقف المرتفع، حتى ملامسة السماء، للوعود والتوقعات والأحلام، في الفترة السابقة على تاريخ 11/11 وكأن المقصود كان صناعة يقينٍ زائفٍ بالقدرة على سحق منظومة الانقلاب، بالضربة القاضية أو بالنقاط، ثم يصحو الناس على واقعٍ مقبض، تنطق مفرداته بمزيدٍ من الإحساس بالثقة والثبات، لدى النظام، مقابل شعور بالإحباط واللاجدوى، لدى المعسكر المناهض للانقلاب.
في ذلك، قلت عقب خروج "يوم الغلابة" نحيفاً ومتهافتاً، إلى حدٍّ مزعج، إن على الذين اختبأوا، بكامل أناقتهم الثورية المنفوخة، وراء الغلابة يتوجّب عليهم، أخلاقياً، أن يخرجوا من حالة الاختباء والكمون، ويقدّموا جردة حسابٍ وتقييمٍ لما حدث، قبل أن يدفعوا الذين يصدّقونهم إلى "جمعةٍ أخرى"، يلعب فيها المشير العجوز كرة القدم على أرضية ميدان التحرير، بعد أن ظهر في اليوم الموعود محتفلاً بالانتصار على فكرة الثورة.
أيضاً، من الحق، والواجب، أن نطرح الأسئلة حول "فيلم العساكر"، بعد أن خرج بهذا المستوى الفني المتواضع، إلى الحد الذي يجعل فيالق البذاءة والتسفل في نظام عبد الفتاح السيسي تشعر بالإحباط، كونها كانت تمنّي النفس بعمل يخترق العمق، ولا يكتفي باللعب السريع في المياه الضحلة، كي تواصل حملاتها المجنونة، وشتائمها المنحطّة، وتتمتع بزمن أطول للطبل والزمر والرقص على مسارح الوطنية الرخيصة، المزيفة.
فنياً، يكاد يكون هناك إجماع على أن مستوى الفيلم أقلّ كثيراً من المنتظر من "الجزيرة"، بل ومن مخرجه نفسه، الذي قدّم من قبل أعمالاً أكثر عمقا، مثل فيلم"المندس" على سبيل المثال، ومن حيث المضمون، كان أقلّ ملامسةً لعمق حياة "العساكر" مقارنةً بفيلم "موت في الخدمة" الوثائقي الذي قدمته "بي بي سي"، أو حتى فيلم "البريء" الدرامي لعاطف الطيب في ثمانينات القرن الماضي.
هنا نسأل: ماذا قدّم الفيلم سوى أنه أتاح الفرصة لإعادة شحن الحناجر العقور بمزيدٍ من طاقة الشتم والسباب، ومنحها مساحةً لاصطناع معركة، صاخبةٍ ومبتذلة، تبتزّ من خلالها مشاعر البسطاء بحكايات المؤامرة، وفزّاعات الحرب العالمية على دولة الجنرالات؟.
قبل عرض الفيلم، كان نظام عبد الفتاح السيسي في واحدةٍ من أشد لحظات الانكشاف أمام مرايا الداخل والخارج، لا يجد ما يستر به عورات التورّط في إبادة الشعب السوري، وسوءات الوضع الاقتصادي، محلياً، بينما فقدت كل أسلحة الإلهاء التقليدية نجاعتها، فلم تعد "ملاهي الشيخ ميزو" تنفع، ولا مراجيح البرلمان الفكاهي تشفع، ليأتي "العساكر" هديةً من السماء للجنرالات، تعيد الحياة إلى ورش الوطنية المبتذلة التي تتكدّس منتوجاتها في المخازن، بعد انخفاض نسبة إقبال الجمهور عليها، فيتنفس"اللوبي الصهيوني في مصر" الصعداء، وتجد آراء دميمة وكريهة الرائحة، من نوعية ما يصدره مظهر شاهين، عن الصداقة والأخوة مع إسرائيل، مقابل العداء والخصومة مع قطر وتركيا، تجد رواجاً في أسواق الوطنية المزوّرة رديئة الصنع.


دولة المخبرين .. آخر حيل السيسي للسيطرة على "شبة الدولة"

دولة المخبرين .. آخر حيل السيسي للسيطرة على "شبة الدولة"

Share
صورة معبرة
29/11/2016 12:54 م

برلمان العسكر يمرر قانون "الجمعيات الأهلية" وسط انتقادات دولية

برلمان العسكر يمرر قانون "الجمعيات الأهلية" وسط انتقادات دولية

Share
أرشيفية
29/11/2016 07:40 م

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2016

"المغربون من سجن برج".. وثائقي يحكي فصلاً من انتهاك المعتقلين

"المغربون من سجن برج".. وثائقي يحكي فصلاً من انتهاك المعتقلين

Share
صورة من الفيديو
29/11/2016 09:31 م

"الربيع الناعم".. الإسلاميون يتصدرون انتخابات المغرب والكويت

"الربيع الناعم".. الإسلاميون يتصدرون انتخابات المغرب والكويت

Share
صورة من الفيديو
29/11/2016 06:14 م

"العصيان المدني".. التجربة السودانية تهز عرش السيسي

"العصيان المدني".. التجربة السودانية تهز عرش السيسي

Share
صورة من الفيديو
29/11/2016 04:56 م

بالتزامن مع "العساكر".. شاهد بي بي سي تعيد بث "موت في الخدمة"

بالتزامن مع "العساكر".. شاهد بي بي سي تعيد بث "موت في الخدمة"

Share
صورة من الفيديو
29/11/2016 10:55 م

إلى احباب فى ربوع الارض

كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال