‏إظهار الرسائل ذات التسميات أ دنيا ودين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أ دنيا ودين. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 26 أبريل 2017

شاهد اشتعال النيران في سماء روسيا.. بين الأمل والخوف من العقاب

شاهد اشتعال النيران في سماء روسيا.. بين الأمل والخوف من العقاب

Share
السماء الحمراء بروسيا
26/04/2017 10:32 ص

الأربعاء، 21 ديسمبر 2016

مجدى عبدالغفار يُحضر مفاجأة لوزير الأوقاف

مجدى عبدالغفار يُحضر مفاجأة لوزير الأوقاف

السماح بتظاهرة كبيرة لخطباء المكافأة بالأوقاف.. الأمر لا يخص حكم الدستورية بعدم منع الداخلية أى تظاهرات

 منذ 13 ساعة
 عدد القراءات: 3955
مجدى عبدالغفار يُحضر مفاجأة لوزير الأوقاف
لأول مرة وبعد أكثر من 70 طلب للتظاهر ضد سياسات وزير الأوقاف ورجل الثورة الدينية كما يسميها النظام، مختار جمعة، الذى تصاعدت الأصوات داخل الوزارة وهيئة الأوقاف لإقالته، سمح وزير الداخلية بمفاجأة كبيرة ، له حيث أعطى الضوء الأخضر لخطباء المكافأة بالأوقاف الذين رفض جمعة أى مطالب لهم طوال العام ونصف الأخيرين.
وتجدر الإشار أن الداخلية واجهت جميع التظاهرات بالقوة التى خرجت لأى أسباب منذ الانقلاب العسكرى، وبالأخص تظاهرات الأوقاف التى رفضتها بالمرة لكن الموافقة عليها الآن قد يُعنى شئ آخر حسب مراقبون.
ويجدر بالذكر ايضًا أن السماح للتظاهرة بالخروج غير مرتبط بقرار الدستورية فى تعديل المادة العاشرة من قانون التظاهر والتى قررت منع إبداء الداخلية رأيها فى التظاهرات ومنع خروجها.
فقد أكد موقع "مصراوى" أن الداخلية وافقت أخيرًا على تنظيم تظاهرة لخطباء الأوقاف أمام مجلس الوزراء.
وقال رجب السنباطي، أحد خطباء المكافأة المشاركين في الاعتصام الأول لخطباء الأوقاف، والذى كانت هناك دعوات لتوسعته، مقرر القيام بها يوم 12/12 إلا ان حادث الكنيسة البطرسية حال دون ذلك: "لا تنازل عن مطلب إقالة وزير الأوقاف؛ نظرا لتقصيره في قضية خطباء المكافأة، وأيضا الوعود الكثيرة التي حصلوا عليها من المسئولين في الوزارة دون تنفيذ أي وعود، كما نجدد طلباتنا بالتثبيت والتعيين في الوزاره لضمان حقوقنا كباقي الموظفين".
تأتي الوقفة في ظل تجريم قانوني للتظاهر، وفي وقت يرى فيه كثير من المحللين أن هناك القليل من يعلم خلفية الصراع بين شيخ الأزهر أحمد الطيب، ووزير الأوقاف الأمني مختار جمعة، غير أن هذه العلاقة يحكمها أجندة ينفذها السيسي، فيقرب أحدهم لتسيل الفتاوى "المفبركة" لصالح الأجندة، وقوة الفتوى المطلوبة من جانب الجهة التي يدعمها "الأزهر" أم "الأوقاف"، ومطالب الطرف الغربي المعني بمنح رضاه على ما يدعيه السيسي بـ"تجديد الخطاب الديني".
وأرجع مراقبون موقف السيسي إلى محاولته اكتساب ثقة الأزهر في الأزمة، خوفًا من فقدان تأييده له، لا سيما دعم الأزهر الرسمي للحرب التي أعلنها السيسي على ما وصفه بالإرهاب، بجانب قرب "الطيب" من الكفيل السعودى.
ولا يمل "السيسي" من التصريح والتلميح بعدم رضاه عن أداء "أزهر" الطيب، في ظل عدم الاستجابة المطلوبة مع دعوات "تجديد الخطاب الديني" التي يدعوه إليها باستمرار.
في مارس الماضي، تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للسيسي، وهو يؤدي صلاة الجمعة في مسجد المشير طنطاوي، وقد فصل أحد حراسه شيخ الأزهر أحمد الطيب عنه.
وفي احتفال دأب السيسى على حضوره بذكرى المولد النبوي، كان يتودد لشيخ الأزهر بحديثه إليه، "أنا بحبك"، فيرد عليه الشيخ السبعيني "أنت بتعذبني"، ثم تتحول دفة الحديث عن الخطبة الموحدة، فيعلن السيسي عن أنه في صف الأزهر في صراعه مع وزارة الأوقاف.
وقال السيسي: "وزير الأوقاف كان متحمسًا وأدلى بتصريح بأن الخطبة ستكون موحدة، إحنا كده بنختزل الموضوع"، ثم وجه حديثه لشيخ الأزهر مباشرة.
وكان السيسي قد أصدر تعليماته لوزير الأوقاف محمد مختار جمعة، في أغسطس الماضي، بإلغاء الخطبة المكتوبة، التي أصدر الأخير قرارًا بتطبيقها في سائر المساجد، ورفضتها مشيخة الأزهر ممثلة في هيئة كبار العلماء، حتى وصفها عضوها أحمد عمر هاشم، بـ"الخطبة المنكوبة" لا "المكتوبة".
الخطاب الودود الذي ألقاه السيسي يختلف تمامًا عما كان عليه في نفس المناسبة عام 2015، الذي بدا فيه منفعلًا وهاجم المقدسات، بحسب مراقبين، قائلًا: "إن هناك نصوصًا دينية تتعارض مع الدنيا، كما أن مليار مسلم يريدون قتل باقي سكان العالم لكي يعيشوا وحدهم، نحن بحاجة إلى ثورة دينية".
ويرى البعض أن السيسي لا يفضل عزل جمعة لقيامه بمهامه الأمنية على أكمل وجه، فضلا عن علاقته القوية بمفتي الانقلاب علي جمعة، ولكن يريد إظهاره لشيخ الأزهر على أنه في موقف لا يحسد عليه، وأن المنقلب غير راض عنه، فيعتذر جمعة عن الخطبة الموحدة بعد لقاء جمع السيسي وشيخ الأزهر، الأسبوع الماضي، وتسمح "الداخلية" بمظاهرة تطالب بإقالته، ويمنع الأزهر مندوب "علي جمعة" من دخول الأزهر.
غير أن بعض العلماء يرون أن الصراع القائم حاليا هو نتيجة طبيعية لتأييد "المؤسسة الدينية" للانقلاب على الرئيس الشرعية، ومن ثم تأييد إراقة الدماء، أو على الأقل الصمت على الدماء التي أسالها المنقلب بغير وجه حق.

كن أول من يعلق

شاهد ماذا فعلت فتاة محجبة مع الرئيس الألمانى

شاهد ماذا فعلت فتاة محجبة مع الرئيس الألمانى

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 608
4
شاهد ماذا فعلت فتاة محجبة مع الرئيس الألمانى

 تعرّض الرئيس الألماني يواخيم غاوك، لموقف محرج أثناء زيارته لعدد من الأطفال المهاجرين، حيث رفضت إحدى الطالبات المحجبات مصافحته بسبب قرار المستشار الألمانية بحظر الحجاب، ولأن فى المقام الأول التعاليم الدينية الإسلامية تقضى بذلك، على عكس ما يفعله الرؤساء والحكام العرب.
الفيديو  يظهر الرئيس الألماني، وهو يصافح طلاب مدرسة "ثيودور هويس"، حتى وصل إلى إحدى الفتيات التي رفضت مصافحته ووضعت يدها على كتفها الأيسر وابتسمت له.

بالفيديو| أستاذ قبطى يكشف تورط النظام بقيادة "السيسى" فى تفجير الكنيسة

بالفيديو| أستاذ قبطى يكشف تورط النظام بقيادة "السيسى" فى تفجير الكنيسة

وزيارة سامح شكرى لأمريكا دليل

 منذ 8 يوم
 عدد القراءات: 19614
بالفيديو| أستاذ قبطى يكشف تورط النظام بقيادة "السيسى" فى تفجير الكنيسة

عندما تتجمع خيوط أى مؤامرة تجد الجانى، وذلك بسبب أمريكا التى تتحكم فى بلادنا، والمعونات التى تمن بها على الجنرالات، الذين سيفعلون أى شئ، من أجل المحافظة على تلك المعونة التى تعود  عليهم بمزيد من النفع الخاص بحسابتهم البنكية فقط.
فحادث تفجير الكنيسة البطرسية كان دليل جديد على تلك المؤامرة التى شارك فيها الجميع، من أنزظمة وعصابات طائفية، لا تريد شئ سوى هلاك المصريين، ووقوعهم فى الحروب الطائفية والفتن، حتى تهدأ معركة الشعب تجاه التبعية الأمريكية الصهيونية، التى يحكم العسكر بالنيابة عنها.
 نبيل ميخائيل -أستاذ العلوم السياسية بجامعة جورج واشنطن-, حمل إعلام النظام، المسؤولية الكاملة عن التفجير واصفا اياه بالاعلام "الحقير" الذي يشجع على التطرف الديني، وذلك يظهر فى انحيازه للنظام، وعداء اى أحد يفكر فى انتقاده.
وأكد الأستاذ الجامعى أيضًا أن نظام العسكر هو المستفيد الوحيد من حادث تفجير الكنيسة البطرسية، الذى وقع الأحد الماضى، مستشهدًا بزيارة سامح شكرى إلى أمريكا.
وأضاف ميخائيل خلال استضافته على قناة الجزيرة للتعليق على التفجير:"أنا اتحدث من واشنطن بعد شهر من انتخاب ترامب.. النتيجة الأولى للتفجير أن التعاطف مع مصر حزين وسيترتب على ذلك ما يلي..
وتابع: قبل أسابيع تواجد هنا وزير الخارجية المصري سامح شكري وطلب زيارة المعونة العسكرية.
وقال أيضًا "هذا التفجير سيكون له نتائج حلوة بالنسبة للسيسي إذ سيتعاطف الكونجرس الأمريكي معه عبر زيادة تلك المعونة بحجة محاربة الارهاب الذي يدعيه في هذا التفجير".
 وأشار إلى أن النظام هو المستفيد الاول من تفجير الكنيسة البطرسية بالعباسية حيث ستكون مدخلا لزيادة المساعدات والحصول على دعم مالي وسياسي من الخارج وستتخذ هذه القضية لتجديد مواجهة التيارات الاسلامية وخاصة الإخوان المسلمين.

إلى احباب فى ربوع الارض

كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال