الأحد، 31 يوليو 2016

‏شاهد‬: رئيس الوزراء التركي "بن علي ‫#‏يلدريم‬" .. يعمل سائق تاكسي! هل لزيادة دخله أم ماذا؟!

‫#‏شاهد‬: رئيس الوزراء التركي "بن علي ‫#‏يلدريم‬" .. يعمل سائق تاكسي!
هل لزيادة دخله أم ماذا؟!

نكشف سر توبة عصام حجى و"بجاحة"حمدين صباحى.. وحسن نافعة: من انقذ البلاد من الإخوان ليس مؤهل لادارتها

نكشف سر توبة عصام حجى و"بجاحة"حمدين صباحى.. وحسن نافعة: من انقذ البلاد من الإخوان ليس مؤهل لادارتهاالثورة هى الحل

"حجى": يتحدث عن الإعداد لفريق رئاسى.. وحمدين صباحى: لابد من بديل لكن ابتعدوا عن الإخوان.. وحسن نافعة: السيسى ليس منُقذ والجميع أدرك ذلك

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 2876
نكشف سر توبة عصام حجى و"بجاحة"حمدين صباحى.. وحسن نافعة: من انقذ البلاد من الإخوان ليس مؤهل لادارتها

تاب عصام حجى من أجل الحكم الذى أكد أنه سيكون بعيد عنه لكنه مازال يُنكر أن للبلاد رئيس شرعى.. فمهما توافقت القوى السياسية وهو ما يتمناه الجميع فلابد من الاعتراف بالخطأ.. حمدين صباحى يحث متابعية أنه لا بد من تحضير بديل للسيسى لكنه يتراجع ويؤكد أن هذا يصب فى مصلحة الإخوان دون أن يذكر لماذا؟ ويؤكد على عدم الخروج فى تظاهرات لاسقاط حكم العسكر.. حسن نافعة دائمًا ما ينتقد نظام العسكر لكن على استحياء ويؤكد أن الشعب بات رافضًا لحكم العسكر ولكنه يحُذر من الإخوان.. ونحن نقول لهم أن للأخوان أخطاء كثيرة ونحن أول من نقدنا هذه الأخطاء من منظور سياسي.. ولكن لم ندعو الى اسقاطهم حرصا على حرية اختيار الحاكم وعلى التجربة الديمقراطية الوليدة..نحن نريد ونتمنى أن تكون توبتكم صادقة في اتجاه مصلحة الأمة والاستقلال الوطني..وألا يكون ما تدعون اليه مجرد استجابة لرغبة العسكر في تصدير بعض الرموز لتهدئة الشارع الفترة القادمة!!.


أظهرت الأحداث التى جرت فى الشارع التركى من محاولة الانقلاب الفاشلة الفارق الكبير بين المعارضة فى الخارج وتلك المتواجدة على أرض مصر ممن يزعمون بإنهم معارضة، فقد اتضحت الرؤيا بين المعارضة الواعية المخلصة لوطنها، وتلك التى تزحف خلف مصالحها الشخصية.
فالمعارضة التركية أعلنت بل وأكدت، أنها تُعارض حزب البناء والتنمية وتريد رحيل "أردوغان"، لكنها فى نفس الوقت أكدت أيضًا أنها ترفض بأى شكل الانقلابات العسكرية التى تُطيح بإرادة الشعب وكلمته فى الصندوق الانتخابى، مشيرين أنهم لن يجعلو رحيلة بقوى أبعد من قوة الصندوق الذى يقول الشعب فيه كلمته، وهنا ظهر الفارق الجوهرى بينهم وبين المعارضة فى مصر التى خرجت للشوارع تنشد "تسلم الأيادى"، بل وتطالبهم برفع بنادقهم فى وجه الجميع مما أسفر عن مجزرة رابعة، إلى أن لاذو جميعًا بالصمت حيال ذلك وظلوا يتحدثوا عن الدور البطولى "لانقلاب عسكرى" أطاح بكلمة الشعب.
والأدهى من ذلك، هو حديثهم أنه لابد أن يرحل الانقلاب لكن البديل هم الإخوان، وهذا يدعو للتعجب، لأنه اعتراف واضح بإن 30 يونيو ليست ثورة وإنها انقلاب، وأن الإخوان المسلمين هم الأكثر شعبية على الأرض، وأن الشعب المصرى سوف يختارهم، إذا فما هى ثورة 30 يونيو التى يدعون إليها ومن قام بها طالما الإخوان هم البديل للسيسى وأنهم يتمتعون بشعبية؟، فالإخوان لهم أخطاء ولكننا نرفض تمامًا أن يرحلوا دون إرادة الصندوق فإذا اختارهم مره آخرى فهم الأجدر بالأمر.
فقد أعلن معتز بالله عبدالفتاح توبته من دعم العسكر ومجازرهم الدموية، دون أن يقول هذا صراحًا، ولا نعلم أهو خوف من بطش العسكر، أم أنه جزء جديد تخطط له دولة العسكر لتشتييت الشارع وتفريق الثوار الذين اجتمعوا مجددًا داخل المعتقلات وفى الشارع المصرى على رفض هذا النظام القمعى المتوحش فى نفسه على كل ما هو مدنى وديمقراطى، وذلك بعد أن انكشف المستور وحجم المؤامرة التى كانت تُحاك ضد الثورة منذ الخامس والعشرين من يناير إلى لحظة الانقلاب على محمد مرسى، فالجميع أدرك ذلك، لكن القليل منهم إعترف أن الإخوان كانوا يتعرضون للمؤامرة.
وتبع "معتز"، العالم المصرى عصام حجى الذى لا يُنكر أحد شجاعته فى فضح العسكر وقمعهم وتآمرهم، على الرغم من أنه انضم اليهم فى بداية مشوارهم واستغلوه جيدًا للترويج إلى انقلابهم على الشعب المصرى وليس على مرسى والإخوان فحسب، لكنه خرج منذ أيام قليلة يعلن ندمه من المشاركة مع هذا النظام، بل إنه تحدث عن الكواليس التى حدثت فى ذلك الوقت.


توبة عصام حجى هل هى من أجل وطن أم من أجل كرسى الحكم أم من أجل العسكر؟


عناوين وتساؤلات عديدة تُطرح بالشارع المصرى بين مؤيدين ومعارضين، ومن أسموهم حزب الكنبة حول موقف الدكتور عصام حجى، الذى أعلن صراحًا ندمه من الانقلاب العسكرى، وهذا موقف شجاع منه لا يختلف كثيرًا عن مواقفه السابقة التى تُعبر عن وطنيته التى لا يختلف عليها أحد، لكن فى نفس الوقت وكعادة الجميع يظهر العداء للإخوان المسلمين الذين لهم العديد من الأخطاء ولكن كانت هناك مؤامرات كثيرة وكبيرة تفوق قدرات أى فصيل سياسى آخر، وهنا بيت القصيد الذى يضع البلاد فى دائرة مغلقة يربح منها العسكر والغرب فقط دون غيرهم.
فدعوة "حجى" إلى الاستعداد لتشكيل مجلس رئاسى يخوض الانتخابات الرئاسية القادمة ضد السيسى عام 2018، تفاجئ بها الجميع نظرًا لهشاشتها، بعيدًا عن الاصطفاف الثورى الذى تحدث عنه والذى ينادى به الجميع منذ فترة كبيرة دون أن يلتفتوا له، لكن ألم يدرك "حجى" بعد أن العسكر لن يسمح بأى هامش ديمقراطية مهما كلفه الأمر، فما بالك بالترشح أمام "السيسى" الذى اغتصب السلطة بالأساس ولا يجد من يعطيه شرعية سوى البندقية والمعتقلات؟.
فنحن ندرك أيضًا أن "حجى" والعديد من الفصائل الثورية لن تقع فى غياهب المؤامرة مره آخرى، إلا إن كان هو ومن يزعم أنهم معه من الفصائل الثورية يعملون وفق مخطط العسكر الذى جعل الجميع يشكك فى كل شئ ولا يأتمن فصيل أى فصيل آخر.
وهذه هى المشكلة الثانية، فإذا قبل أحد بتشكيل مجلس رئاسى مُشكل من فصائل ثوار الميدان دون أن يكون موجه من العسكر، فكيف يضمن "حجى" أن المؤامرة لن تلاحق ذلك المجلس ويتفتت ويتشتت أمر الشعب المصرى مره آخرى وتظل البلاد فى دائرة الصراع المغلقه والوطن والمواطن وحدهم يدفعون الثمن، بينما يكتفى "حجى" وأى سياسى أو فصيل فى البلاد بالندم والاعتذار من الخارج وينتهى الأمر عند هذا الحد.
وبالمناسبة، حزب "الاستقلال" دعا منذ أكثر من عام فى ديسمبر  2014 إلى مبادرة مماثله لكن بأهداف وطرق مختلفة تمامًا عما قاله "حجى"، فكان أولها الافراج عن جميع المعتقلين من السجون، وخروج الرئيس الشرعى محمد مرسى، ووجوده وسط فريق رئاسى مكون من فصائل القوى الشعبية والسياسية والثورية بالمجتمع المصرى تكون كلمتهم موحدة دون فرد حتى لو كان "مرسى" نفسه، والإعلان عن انتخابات رئاسية مبكرة يُشرف عليها جهه دولية منتخبة وغير حكومية نظرًا لتواطئ معظم حكومات العالم مع الانقلاب العسكرى.


لا بد من وجود بديل للسيسى.. بجاحة الكومبارس حمدين صباحى إلى أين؟


هجوم شرس على "السيسى" من قِبل الكومبارس حمدين صباحى، الذى شارك بقوة فى دعم الانقلاب العسكرى على محمد مرسى قبل 2013، ولا ينسى أحد أنه كان أكثر الداعمين للمجلس العسكرى قبل الإعلان عن انتخابات رئاسية مبكرة قال فيها الشعب كلمته واختار "مرسى"، لكن "صباحى" أطاح بذلك مئات المرات، أولها عندما شارك فى جبهة الإنقاذ وتآمر على الشعب بعد جلوسه على طاولة العسكر، وفى المره الثانية عندما قام بإعلان ترشحه ضد "السيسى" فى هزلية انتخابات رئاسة الجمهورية رغم علمه الأكيد أن العسكر حسموا أمرهم رغمًا عن الشعب وأنهم سيجعلون "السيسى" رئيسًا للبلاد، ومع ذلك قِبل بالمشاركة رغم معارضة أنصاره وتحدى كل ذلك، وأعطى شرعية ولو بسيطة للعسكر بتلك المشاركة.
ثم خرج بعد أكثر من عامين وتحديدًا فى مارس الماضى، ببيان يطالب فيه ببديل عن "السيسى" لأن الأمر أصبح لا يطاق، دون أن يوضح أسباب أو يشير حتى إلى الكوارث التى افتعلها العسكر، ثم هدأ ولم يتحدث بالأمر مره آخرى ليجعل الشارع المصرى أو متابعية فى حيره من أمرهم، فعاد مره آخرى بـ"بجاحه" منقطعة النظير منذ أيام يتحدث عن ضرورة وجود بديل لـ"السيسى" لأن الأمر فاق الحدود، لكن فى المقابل يتحدث عن أن سقوط "السيسى" يصب فى مصلحه الإخوان، دون أن يذكر الأسباب أيضًا، ولا لماذا يّكن "صباحى" عداء للإخوان المسلمين بهذه الطريقة، وجعل الخصومة السياسية متاجرة بالوطن والشعب من أجل بيادة العسكر.
حمدين قال منذ أيام "إننا أمام سلطة لا تحقق العدل الاجتماعي ولا تصون الكرامة الوطنية ولا الأرض وهي سلطة الفقر والفساد والتبعية"، مضيفا: "على الشعب المصري أن يتأكد أن اكتمال الثورة لا ينبغي أن يسقط النظام دون أن نجهز بديلاً لتغيير السياسات خاصة أننا نحتاج إلى سلطة منحازة للشعب ودم الشهداء دون تسليمها لأعداء الثورة".. وأضاف باللفظ "(الرئيس) السيسي باقي له أقل من عامين، اللي شايف إن فيه من هو أفضل منه، عندك حوالي سنة تبحث وتطرح اسم، وخلال العام الثاني قدمه للناس، وقدم تنظيمك وقياداتك وسياساتك اللي هتحكم بيها البلد، أما نزول للشارع ومظاهرات، يبقي اسمه تهريج، وعبث وعدم إدارك، وتكرار لنفس الأخطاء، ومش هيصب إلا في صالح الإخوان، لأنهم ببساطة هم القوة الوحيدة المنظمة.
ونجد من "بجاحة" حمدين صباحى أن كل حديثه يصب فى مصلحة السيسى والعسكر، والمراد من كل ذلك والتوبة التى خرج علينا بها البعض هو تهدئة الشارع المصرى الذى يغلى بالفعل وتشتييت أمره، نظرًا للكوراث التى يتعرض لها، والقادمة أيضًا التى سيتم تطبيقها عقب موافقة الغرب عليها ممثله فى شروط صندوق النقد الدولى.


حسن نافعة: الشعب أدرك أن من انقذ البلاد من الإخوان غير مؤهل لادارتها.. ما هو الانقاذ الذى فعله العسكر بانقلابهم على شرعية الصندوق؟


كانت الحلقة الرابعة من نصيب أستاذ العلوم السياسية الدكتور حسن نافعة، الذى خرج عقب الانقلاب العسكرى يحتفى ويتغنى بالسيسى ومجلسه الذى عانت منه البلاد، والحديث عن أن ما فعله الجيش بالانقلاب على مرسى، هو فى مصلحة البلاد فقد أنقذهم من الإخوان المسلمين، دون أن يذكر هو الآخر ما هى الأشياء التى أنقذ بها العسكر بانقلابهم البلاد من الإخوان فالمؤامرة كانت عسكرية إعلامية فقط يتم بها تهيئة الرأى العام للانقلاب العسكرى على اختيارهم الديمقراطى الذى تحدى ارادة العسكر.
ثم خرج "نافعة" عقب اعلان "السيسى" ترشحه للرئاسة التى كان يتولاها بالفعل، ليقول أنه يقف فى دور المعارض للعسكر وقد فعل ذلك وانتقد "السيسى" ونظامه دون أن يقترب إليه أحد وهى عادة لا يفعلها العسكر فكل ما هو معارض لها إما فى السجون أو مقتول أو منفى خارج البلاد، لكنه فى الوقت ذاته يتحدث عن أن الإخوان المسلمين غير جديرين بالحكم، وهو ما يتناقض مع حديثه، فمن أين العسكر فشله وظالمون، وفى الوقت ذاته الإخوان الذين أحاطت بهم المؤامرات فاسدون وغير جديرين بالحكم؟.
والعجيب ما قاله "نافعة" فى مداخله هاتفية أمس السبت، فى أحد برامج التوك شو، حيث عبر عن رفضه لنظام العسكر، بعدما هاجم على استحياء مبادرة عصام حجى وحاول التشكيك فيها، وأنها تعمل وفق مصالح شخصية أو أنها غير قادرة على إدارة البلاد، فى نفس الوقت كعادته قال" هناك حالة تململ في أوساط الأغلبية الصامتة، كان هناك من يعترض على حكم الجماعة، وهذا التيار هو الذي رجح إمكانية الإطاحة بهم، لكن الذين طالبوا بالبطل المُنقذ، والذين صفقوا للرجل الذي خلصهم من حكم الإخوان، اختبروه واختبروا نظامه، وهم الآن ليسوا سعيدين ولا راضين، وجزء كبير منهم على قناعة الآن، بأن من يستطيع أن يلعب دورًا مهمًّا في تخليص البلاد من حكم الإخوان، ليس بالضرورة هو المؤهل لإدارة البلاد، وأنه ليس لديه الكفاءة والخبرة المطلوبة، وبالتالي الناخب المصري، والأغلبية الصامتة، سيخوضان الانتخابات المقبلة في ظل ظروف مختلفة تمامًا عن الظروف التي جرت فيها انتخابات 2014".
وهذه أضحوكه آخرى من "نافعة" الذى يُدرك جيدًا أن العسكر لا يعرف معنى صندوق انتخابى، فمن حديثه نرى أنه تم توجيه الرأى العام والأشخاص الذين خرجوا على الإخوان لعدائهم، وهذا بالطبع إهانة بالغة للشعب المصرى لكنها ليست موضع حديثنا، وفى الوقت ذاته يحاول ابعاد المصريين عن فكرة التظاهر والخروج على العسكر من الأساس، والاحتكام إلى الصندوق التى أثبتت الوقائع إلى تزويره لصالح العسكر الذى لن يسمح بغير ذلك، حتى لو أطاحوا بالسيسى فسيكون البديل منهم أو موجه من قبلهم.
***

بالفيديو| موت بأموال المصريين.. الكشف عن فضيحة مدوية داخل مصانع "فرجللو"

بالفيديو| موت بأموال المصريين.. الكشف عن فضيحة مدوية داخل مصانع "فرجللو"

مصانع رجل الأعمال وعضو برلمان العسكر تُغير تواريخ الصلاحية على منتجاتها لبيعها للجمهور

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 4109
بالفيديو| موت بأموال المصريين.. الكشف عن فضيحة مدوية داخل مصانع "فرجللو"
فى واقعة هزت مواقع التواصل الاجتماعى منذ يوم أمس السبت، تدوال نشطاء ومغردون مقطع فيديو يُظهر الموت التى نشتريه بأموالنا من داخل أحد المصانع الكبرى الخاصة بالأغذية والتابعة لرجل الأعمال وبرلمان العسكر، فرج عامر، خاصًة فى منشأة مصنع فرجللو ببرج العرب فى الإسكندرية.
وأظهر مقطع الفيديو والذى لم يتجاوز الـ "دقيقة واحدة" فساد محمد فرج عامر رئيس نادى سموحه ورئيس اللجنة الرياضية ببرلمان الدم ورئيس مستثمرى ورجال العمال ببرج العرب غرب الإسكندرية، من داخل مصنع منتجات فرجللو،ويقوم العمال بمحو تاريخ الإنتاج والصلاحية من مرتجعات "فرجللو" ووضع تاريخ صلاحية جديد.فيما لم يتسن لبوابة الحرية والعدالة معرفة تاريخ إصدار الفيدي المنتشر.
 
وشهدت الأعوام الماضية ،حالات فساد من قبل رجل الانقلاب محمد فرج عامر، حيث قد وردت عدة بلاغات إلي أدارة شرطه التموين  بغرب الإسكندرية، تفيد قيام  مصنع فرج الله  بتصنيع الأغدية غير صالحه للاستخدام الأدمي.
 
حيث يقوم المصنع  باستخدام مرتجعات السوق وهوالك أنتاج مصنعه من اللحوم الفاسدة الغير صالحه في عمليه التصنيع ثم أعادة طرحها بالسوق مرة اخري ،وقد تم مراقبة واستهداف المصنع بالتنسيق مع الإدارة العامه للتموين والتجارة الداخلية والجهات الرقابية وقد تم ضبط هوالك ومرتجعات لانشون وعدد 12 كرتونه قلوب مجمدة مستوردة مجهولة المصدر وبدون أي علامات تجاريه.
 
تم إستهداف المصنع حيث تم ضبط " 5 طن لحوم دواجن مفرومه و1 طن هوالك ومرتجعات لانشون و12 كرتونة قلوب مجمده مستورده زنة الواحده " 25 " كيلوجرام و350 كيلوجرام هنكات مجهولة المصدر بدون ثمة بيانات تجاريه".
 
وقد تقدم محامون ببلاغات ضد المهندس محمد فرج عامر ،بالتلاعب والتزوير فى الفواتير الجمركية وبوليصة الشحن وإيداعات البنوك للاستيلاء على المال العام استمرارا للاتهامات ضد رجال الأعمال بالفساد، وبالتحريض على خيانة الأمانة وتصدير العديد من السلع إلى إسرائيل بعد تغيير الدولة المصدر إليها.
 
 البلاغات اتهمت رجل الأعمال بتصدير العديد من منتجات العصائر واللحوم إلى إسرائيل، والتزوير فى الأوراق بتسجيل الدولة المصدر إليها وهى فلسطين وليست إسرائيل، وذلك عن طريق جمرك العوجا.
 
وكشف البلاغ الأول أنه فى عام 2002 قامت الإدارة العامة للتحصيل تحت حساب الضريبة بإخطار مجموعة "فرج الله" بإعداد المستندات والفواتير الخاصة بالمبالغ المحصلة من قبل الشركة المصرية لتجميع وتصنيع اللحوم "فرج الله"، وذلك لصالح مصلحة الضرائب العامة عن الأعوام 1997-1998،
***

اغتيال الطبيبة المصرية التى استغاثت بالخارجية من بطش الكفيل السعودى (فيديو)

اغتيال الطبيبة المصرية التى استغاثت بالخارجية من بطش الكفيل السعودى (فيديو)

خرجت تستغيث من بطشه لكن الخارجية لم تتحرك والسفارة طردتها (تحديث)الثورة هى الحل

 منذ 9 ساعة
 عدد القراءات: 22326
اغتيال الطبيبة المصرية التى استغاثت بالخارجية من بطش الكفيل السعودى (فيديو)
موجة غضب وتساؤلات كبيرة تشهدها مواقع التواصل الاجتماعى، بعد إعلان مقتل الطبيبة المصرية أسماء عبدالفتاح كامل، والتى تعمل بمجمع طبى بالمنطقة الشرقية فى المملكة العربية السعودية، على يد مسلحين، جاء ذلك عقب اشتداد الأزمة بينها وبين الكفيل السعودى، الذى استغاثت منه منذ فترة بسيطة لكن لم يتحرك أحد.

أنقذونى.. بداية القصة

وتأتى بداية القضية عندما نشرت الطبيبة، مقطع فيديو، أوائل شهر يونيو الماضى، تستنجد من خلاله بالسلطات السعودية وحكومة العسكر للتدخل وإنقاذها من يد الكفيل، الذي احتجز أوراقها ومنعها من العودة إلى مصر أو منحها فرصة العمل فى مستشفى آخر فى المملكة بعد نشوب أزمة بينهما.
وبحسب الفيديو فقد قالت الطبيبة إنها رفضت تخالف ضميرها وتعمل كأخصائى أطفال وترخيصها المهنى طب عام، مشيرة إلى تميزها وأنه تم تكريمها بشهادة تقدير، ونشرت صورها بجريدة الشرق السعودية، وثناء المرضى عليها.
وروت الطبيبة: "وقفنى كفيلى عن العمل بعد 7 أيام فقط من تكريمى، وأن الوكيل الشرعى لكفيلى ادعى أنه موظف بمكتب العمل، وزور توقيع رئيس المحكمة الابتدائية على موعد جلسة مطبوع من موقع وزارة العمل، ودعانى كفيلى للشيراتون أو مطعم سمك فى صفوى واتعملت قضية شرعية ومحضر أنه لا يصلح أن يكون كفيلا، كما أن رئيس المحكمة الابتدائية طلعلى خروج نهائى اليوم".
واشارت الطبيبة فى الفيديو أن الكفيل حاول أكثر من مرة اقناعها بالذهاب معه لأحد الفنادق بحجة"مناقشة الملاحظات والجزاءات الموقعة عليها".
وفي منتصف شهر يونيو ذكرت وزارة الهجرة بحكومة العسكر، أن السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصربين بالخارج، التقت بالنائب أحمد الشريف، عضو لجنة الشئون العربية بالبرلمان، والنائب أحمد خليل، عضو لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، وذلك للوقوف على أزمة أسماء عبدالفتاح كامل، وذلك فى ضوء التواصل بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.
وأكدت وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصربين بالخارج، أنها تواصلت مع الكفيل السعودى حمدى بن حمد بن حسين الهاجرى، تليفونيا لاستيضاح ما حدث مع الطبيبة المصرية.
وأشارت الوزيرة الي أنه ذكر حقائق ووقائع أخرى جارى التحقق منها، كما أنها توصلت معه لإتفاق مبدئى يحرص على حقوق جميع الأطراف ويساعد على الخروج من الأزمة.
وقد اثارت الصورة التى تحمل نبأ اغتيال الطبيبة المصرية فى السعودية، موجة من التساؤلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مدى صحة تلك الأنباء.
حيث قال أحد أصدقاء الطبيبة على حسابها الشخصى على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": «الدكتورة أسماء بخير وبتمارس حياتها طبيعى مفيش داعى لترويج الاشاعات، يا جماعه خلو الناس تتكيف مع حياتها من تانى، منكونش احنا سبب فى تكير صفو حياتهم.. الله المستعان وحسبنا الله وكفي".
وقد أكد آخر الواقعة، متهمًا جهات اختطاف الطبيبة واختراق حسابها الشخصي على "فيسبوك" قائلًا: "يا جماعة البوست ده غير حقيقي، كذب وتضليل الأكونت بتاع الدكتورة اسماء اتهكر من جهات سياديه في السعودية وبيتحدثوا مع الناس انهم الدكتورة، واللي نفى الخبر ده كداب وحسبي الله ونعم الوكيل، الدكتورة اختطفت من قبل جهة غير معلومة اللهم ارنى فيكم عجائب".

***
(تحديث)

أرسل شخص يُدعى أبو على زعم أنه سعودى الجنسية، رسالة إلى جريدة الشعب، قال فيها أن الطبيبة أسماء حية تُرزق، وأن مشكلتها مع الكفيل قد تم حلها، إلا أنه عند الاتصال بالخارجية للتأكد من المعلومة الأخيرة لم نتلق إجابة شافيه من المسئولين، مشيرين إلى أنه لم يتم ابلاغهم بوفاة الطبيبة، لكنهم لم ينفوا أنه قد يكون تم اغتيالها أيضًا، مؤكدين أنه اذا حدث فسوف يكون هناك بيان رسمى.
وتنوه الشعب، إلى أنها حاولت التأكد من المصادر الرسمية ولم يمكن ذلك سوى استعلامات وزارة الخارجية التى أفادتنا بما سبق بعد انتظار دام لأكثر من ساعتين تقريبًا، وأصبح المصدر الوحيد الذى يتحدث فى الأمر هو أحد الأصدقاء المقربين من الطبيبة الذى تم نقل المعلومات منه، وهو ذات الشخص الذى نشر فيديو الاستغاثة بالمره الأولى، ونؤكد مره آخرى إلى أننا نتابع الحدث للتأكد مما نشرناه مره جديدة ومحاولة نقل تصريحات من عائلتها.
***

شاهد.. خبير مائي: السودان شيدت سدين على نهر النيل بدعم من السعودية

شاهد.. خبير مائي: السودان شيدت سدين على نهر النيل بدعم من السعوديةالثورة هى الحل

Share
جانب من الحلقة
31/07/2016 08:41 ص

مصر للبيع ورفع الدعم وقتل المواطن| ملخص تنازلت العسكر من أجل قرض صندوق النقد الدولى

مصر للبيع ورفع الدعم وقتل المواطن| ملخص تنازلت العسكر من أجل قرض صندوق النقد الدولى

القرض سيذهب لسد عجز الموازنة وسنشهد أزمة أكبر عند سداد فوائد الديون

 منذ 12 ساعة
 عدد القراءات: 2442
مصر للبيع ورفع الدعم وقتل المواطن| ملخص تنازلت العسكر من أجل قرض صندوق النقد الدولى
مصر للبيع، هذا هو أول تنازل تقدمه حكومة العسكر لصندوق البنك النقد الدولى من أجل الحصول على قرض بقيمة 12 مليار دولار على ثلاثة سنوات، وهى ذات التفاوضات التى أنكرها الانقلاب مرارًا وتكرارًا، من أجل اخفاء مطالب الصندوق التى ستضرب المواطن فى مقتل لا محالة.
وأعلن عمرو الجارحي، وزير الماليةبحكومة الانقلاب، الثلاثاء الماضى، أن مصر تتفاوض مع بنك النقد الدولي، للحصول على قرض بقيمة 12 مليار دولار خلال ثلاث سنوات، بواقع أربعة مليارت دولار سنويًّا، وبفائدة تتراوح بين 1 إلى 1.5%، وذلك ضمن برنامج يستهدف جذب تمويلات قيمتها 21 مليار دولار خلال ثلاث سنوات؛ يُجمع بقيتها من خلال إصدار سندات وتمويل من البنك الدولي ومصادر أخرى، ذلك بالإضافة إلى، طرح ما بين خمس إلى ست شركات حكومية في البورصة خلال 2016-2017.
 فمع التكتم الحكومي، وعدم إعلان الشروط التى يطلبها البنك الدولي لإقراض مصر رسميًّا، تحدث عدد من أعضاء البرلمان ، والتقارير الصحافية عن ماهية تلك الشروط وتفاصيلها، باعتبارها تتضمن بنودًا ونقاطًا تُزيد من الأعباء على المواطنين بحسب ما ذكر موقع ساسة بوست .
 فمن جانبه ،قال النائب البرلماني محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن تمويل الصندوق والمؤسسات الدولية لن يكون مجانيًا، وسيأتى فى إطار اتفاق مع الحكومة على حزمة من 5 إجراءات مالية واقتصادية، "التي ستسبب بكل تأكيد معاناة جسيمة لكافة فئات الشعب"، بحسب السادات، الذي توقع عدد من هذه الإجراءات والشروط، وفصّل فيها: "من المتوقع أن تتضمن هذه الإجراءات خطة لتعويم الجنيه أمام الدولار، وهو ما نشهد بوادره حاليًا، وطرح حصص من الشركات العامة والأصول الحكومية للبيع للمستثمرين الأجانب، وفرض مزيد من الضرائب، وتقليص الرواتب الحكومية، وخفض كبير للدعم على المحروقات والطاقة والخدمات العامة، وغير ذلك من الإجراءات التى تم اتخاذها فى جميع البلدان، التى أجريت فيها اتفاقات مع الصندوق".
وهي شروط أكد معظمها تقرير صحفي، الذى استعان بمصادر مقربة من صندوق النقد الدولي ،كما أن فكرة "تعويم الجنيه"، تزداد إمكانية حدوثها مع الإشارة إلى تصريحات سابقة لطارق عامر، محافظ البنك المركزي، قال فيها "إن سياسة الحفاظ على سعر الجنيه كانت خطأ فادحًا".
 وعلى سياق أخر ،وصف عمرو غلاب، عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب ، شروط صندوق النقد الدولي بأنها "ستكون قاسية على مصر"، لافتًا في تصريحات صحافية، إلى أن الحكومة مضطرة للاقتراض لتوفير سيولة دولارية.


المشكلات المترتبة على قرض صندوق النقد الدولى


واستقبل عددٌ من الباحثين في الشأن الاقتصادي، إعلان حكومة الانقلاب اعتزامها التفاوض مع صندوق النقد الدولي للاقتراض منه، بوجهات متباينة حول آثار ذلك القرض على الاقتصاد المصري، فهناك من يرى أن القرض سيحقق نتائج اقتصادية إيجابية على المدى القصير، وسلبية على المدى الطويل، وهناك من يرى في القرض فرصةً مُشجعةً لعودة الاستثمارات الأجنبية إلى مصر.
 فمن ناحية، يرى عمرو عادلي، الباحث الاقتصادي في مركز كارنيجي للدراسات، أن قرض صندوق البنك الدولي، يمثل محاولة لحل الأزمة الاقتصادية التي تمر بها مصر على المدى القصير، من خلال الاقتراض بدلًا من جذب الاستثمارات، وتوقع في تصريحات صحافية أن القرض "سيذهب في مصروفات جارية، كعجز الموازنة ومواجهة أزمة الدولار، وهي بنود بلا عائد ولا تعطي الفرصة لسداد أقساط القروض وفوائدها"، لافتًا إلى أن "هذا النمط من التفكير، يدخل البلاد في دوامة من الاقتراض المستمر حتى لا تفلس، وهو نموذج أشبه بما يحدث في اليونان".
ونوه عادلي، إلى عدم الشعور الآني بخطورة الديون الناتجة عن القروض" لكن عندما يحل وقت سدادها والفوائد المترتبة عليها، ستكون هناك أزمة، خاصة أن القطاعات الاقتصادية المصرية لا يمكنها توليد كل الدولارات اللازمة لسداد هذه الديون"، على حد تعبير عادلي.
وفي السياق ذاته، مال الباحث الاقتصادي وائل جمال إلى هذا الطرح، عندما أفاد بأن الحكومة المصرية قد تستفيد من هذا القرض على المدى القصير، بمنح البنك المركزي هامشًا للمناورة للتحكم في الكمية المعروضة من الدولار، لمواجهة المضاربات التي يشهدها قطاع النقد اﻷجنبي، ولكن مصر، بحسب جمال، ستدفع الثمن باهظًا في المستقبل، مع زيادة الدين المحلي والأجنبي، وغياب مصادر العملة الصعبة.

 قرض جديد بعد مساعدات وقروض بأكثر من50 مليار دولار دون حل للأزمة!

يأتي القرض الأخير الذي تعتزم مصر إبرامه مع صندوق النقد الدولي، وسط حزمة من القروض التي وافقت مصر عليها، خلال الأشهر الماضية، بعد مساعدات خليجية ضخمة حصلت عليها مصر خلال السنوات الماضية، في ظل تأزم وضع الاقتصاد المصري ومعاناته من الدين الخارجي، وانخفاض قيمة الجنيه المصري، مع ارتفاع قيمة الدولار، في ظل تعثر مصادر العملة الصعبة، سواء كانت من السياحة أو قناة السويس، أو من الاستثمارات الأجنبية أو تحويلات المصريين العاملين بالخارج.
ففي يوم السبت الماضى الموافق23 الجارى، أعلنت الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولى، أن مصر بدأت إجراء مفاوضات مع البنك الدولى والبنك الأفريقى للتنمية، لاقتراض1.5 مليار دولار منهما (مليار دولار من البنك الدولي)، وقالت سحر إن مصر ستتسلم القرض قريبًا.
 وقد شمل الاتفاق بين الحكومة المصرية والبنك الدولي، عدة شروط وإجراءات اقتصادية من أبرزها: رفع الدعم عن الطاقة، واعتماد ضريبة القيمة المُضافة، وخفض الإنفاق الحكومي، وفاتورة رواتب القطاع العام، وفتح المجال لخصخصة قطاع الكهرباء.
وفي مايو الماضي، أصدر السيسي قرارًا جمهوريًّا، بالموافقة على اقتراض مصر من الحكومة الروسية قرضًا بلغ قيمته 25 مليار دولار، ﻹنشاء محطة الضبعة النووية، وتأتي هذه القروض الضخمة في الوقت الذي أفادت فيه وكالة ستاندرد أند بورز للتصنيف الائتماني بأن مصر حصلت على مساعدات خليجية بلغت قيمتها 25 مليار دولار خلال الأربع سنوات الماضية.
ولم تنجح كل هذه التمويلات في حل أزمة النقد الأجنبي، وانخفضت قيمة الاحتياطي النقدي الأجنبي المصري في الشهر الماضي، لأقل من النصف عمّا كان عليه في عام 2011، بوصوله إلى17.5 مليار دولار الشهر الماضي، بعدما كانت قيمته36 مليار عام 2011.
وخلال الأيام الماضية، ارتفع سعر الدولار إلى مستويات غير مسبوقة تاريخيًّا، بتخطيه حاجز 13 جنيهًا في السوق الموازية.
وتأتي هذه القروض، وسط ارتفاع ملحوظ في الدين الخارجي لمصر، ففي الربع الثالث من العام المالي الماضي، والذي انتهى مع نهاية مارس الماضي، ارتفع الدين الخارجي لمصر بنسبة 34.1% بوصوله إلى حوالي53.4 مليار دولار، مقابل نحو 39.9 مليار دولار في نفس الفترة من العام المالي قبل الماضي.

 تاريخ مصر مع قروض صندوق النقد الدولى

قبل سعي مصر الأخير للاقتراض، من صندوق مصر النقد الدولي، كان لمصر تاريخٌ طويلٌ مع قروض صندوق النقد الدولى، شهدت أربع محاولات منذ عام 1952، وحتى العام الذي تولى فيه الرئيس محمد مرسي حكم مصر، ولم تصل أي من تلك المحاولات إلى إبرام اتفاق نهائي، بدون تراجعات مع الصندوق، إلا في عهد الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك.
ففي الماضي القريب الذي أعقب ثورة 25 يناير 2011، سعى النظام إلى اقتراض 2.3 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، وكان الاتفاق على وشك أن يُبرم بين الجانبين بشكل نهائي، ولكنه لم يكتمل، مع انتقال السلطة للرئيس محمد مرسي، في منتصف 2012، وقد سعت حكومته أيضًا لاقتراض4.5 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، ولكن الاتفاق لم يرَ النور بعد الانقلاب عليه.
 وللذهاب ببوصلة التاريخ إلى ما هو أبعد، كانت أول محاولة مصرية للاقتراض من البنك الدولي في عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات، ففي عام1977 أقدمت مصر على اقتراض185.7 مليون دولار من صندوق النقد الدولي، وفي 17 يناير  1977، أعلن عبد المنعم القيسوني، رئيس المجموعة الاقتصادية لحكومة السادات، أمام البرلمان اتخاذ قرارات اقتصادية "ضرورية"، تتضمن زيادة أسعار بعض السلع لنسبة 50%؛ مما أدى لموجة احتجاجات شعبية أجبرت السادات على التراجع عن تلك القرارات.
وفي عام 1991، أثناء فترة حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك، اقترضت حكومة عاطف صدقي375.2 مليون دولار من صندوق النقد الدولي، وفتح هذا الاتفاق الباب لخصخصة القطاع العام، امتثالًا لشروط صندوق النقد الدولي.
***

إلى احباب فى ربوع الارض

كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال