‏إظهار الرسائل ذات التسميات اقتصــــــــــاد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اقتصــــــــــاد. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 24 يوليو 2019

محطة الجميل.. 400 فدان مجانية لتسميم التربة المصرية وإقامة "منطقة خضراء" (الحلقة الثانية)

محطة الجميل.. 400 فدان مجانية لتسميم التربة المصرية وإقامة "منطقة خضراء" (الحلقة الثانية)

من جديد.. ملف الجميل أهم لأمريكا وأولى بإثارته من حقوق الإنسان والحريات

تحقيق: عبد الرحمن كمال
 منذ 89 يوم
 عدد القراءات: 3161
محطة الجميل.. 400 فدان مجانية لتسميم التربة المصرية وإقامة "منطقة خضراء" (الحلقة الثانية)

>> في أبريل 2016: منح النظام "إني" 400 فدان في الجميل لإقامة معمل معالجة للغاز الطبيعي

>> نايل الشافعي: ما يتم بناؤه هو منشأة فصل الغاز وليس إسالته.. وهو رخيص التكلفة جداً.. أقل من 5% من سعر إنشاء معمل إسالة

>> معمل فصل الغاز يحتاج مساحة كبيرة وله آثار بيئية ضارة جداً من تطبيل وتسمم التربة.. وهو سبب نفوق المواشي في إدكو

>> حتى لو أرادت الدول الأخرى بناء معمل إسالة جديد.. فسيكون أيضاً في مصر، لأنها أقرب ساحل للحقول

>> لماذا لا تنشئ إسرائيل محطة معالجة مثل الجميل ببورسعيد ومعامل إسالة مثل دمياط وادكو على سواحلها؟ 3 أسباب تجيب عن ذلك


تحدثنا في الحلقة الأولى من حملتنا الخاصة بملف محطة الجميل لتجميع الغاز في بورسعيد، عن أن محطة الجميل حاليا هي أهم ملف في المنطقة، وانها أولى بالاهتمام والمتابعة والإثارة الإعلامية والنشر وتعريف الشعب المصري بها.
تستمد محطة الجميل تلك الأهمية لعدة أسباب على رأسها بالطبع أنها القضية التي تهتم بها الولايات المتحدة الأمريكية والعدو الصهيوني (رب النظام المصري وولي نعمته) ويمكن أن تستمع "ماما أمريكا" -بسبب إثارة هذه القضية- إلى أي أصوات أخرى وتوليها اهتماما أكبر بل وتسعى لتلبية مطالبها، خاصة لو كانت هذه الأصوات تهدف إلى تنوير المصريين بقضية محطة الجميل، وتعريفهم بالتآمر الجديد على حقوقهم.
كان أولى أن تكون محطة الجميل هي موضوع أي نقاش أو حديث مع ماما أمريكا، سواء من قبل ما يعرف بالمعارضة المدنية (عمرو واكد وخالد أبو النجا أبرز مثالين)، أو حتى محاولات جماعة الإخوان المستمرة في عرض مظلمتهم على الكونجرس وأمريكا، بدلا من إرهاق أنفسهم وإضاعة وقتهم وجهدهم في موضوع الاستفتاء الذي لم يكن السيسي يجرؤ على إتمامه لو لم تكن أمريكا موافقة عليه بشكل نهائي، بل وتباركه.
بل إننا لا نبالغ إذا قلنا أن ملف محطة الجميل أولى من أي حديث عن حقوق الإنسان والحريات، لأن الجميل أهم لأمريكا وإسرائيل من حريات المصريين وحقوقهم.

اقرأ أيضا: محطة الجميل أهم من الاستفتاء.. قضية يخشاها السيسي وتهتم بها أمريكا

حكاية الجميل

من جديد، نعيد السؤال الذي طرحناه في الحلقة الأولى لتنشيط ذاكرة القارئ، ما هي محطة الجميل؟
محطة الجميل لتجميع الغاز El Gameel Plant، هي محطة لتجميع ومعالجة الغاز الطبيعي المستخرج من حقل ظهر وإعادة توزيعه (هذا ما يُقال)، في منطقة الجميل، بمحافظة بورسعيد، مصر، على بعد 180 كم قبالة الحقل. يتم نقل الغاز من حقل ظهر إلى المحطات البرية عبر 3 أنابيب بحرية ليمر خلال خمس وحدات برية ضمن محطة الجميل، حيث يجري فصل الشوائب واستخراج المتكثفات وضخ الغاز إلى الشبكة القومية الخاصة بشركة إيجاس. وتضم المحطة 15.000 عامل ومهندس متخصص.

بداية الحكاية

قبل 3 أعوام، وتحديدا في أبريل 2016، منحت محافظة بورسعيد شركة "إني" 400 فدان في الجميل لإقامة معمل معالجة للغاز الطبيعي.
الخبر لم ينشر في موقع أو صحيفة مصرية، بل نشره موقع تابع لمشاريع طومسون رويترز (mena.projects.thomsonreuters.com)
المعروف أن لفظ "منح" يعني أن الشركة حصلت على الأرض مجانا دون مقابل!!

العالم المصري نايل الشافعي، مرشدنا في هذه الحملة، علّق على الخبر وقتها قائلا إن ما يتم بناؤه هو منشأة فصل الغاز، وليس إسالته. وهذا النوع من المنشآت هو رخيص التكلفة جداً (أقل من 5% من سعر إنشاء معمل إسالة). إلا أنه يحتاج مساحة كبيرة ، وله آثار بيئية ضارة جداً من تطبيل وتسمم التربة، مما سبب نفوق المواشي في إدكو.

وأضاف الشافعي: "حتى لو أرادت الدول الأخرى بناء معمل إسالة جديد، فسيكون أيضاً في مصر، لأنها أقرب ساحل للحقول. ناهيك عن أن جلب الغاز إلى مصر يفتح فرص تسويق هائلة لسوق ضخمة حجمها 100 مليون مصري".
فالهدف من المعمل هو تجميع وفصل الغاز القادم من حقول "ظهر" المصري و"لفياثان" الإسرائيلي و"أفروديت" القبرصي، وربما "دنيس وكروان" المصريين-- لوضع عداد لكل دولة لزوم المحاسبة.

هذا المعمل سيتعامل مع غاز قيمته 10-20 مليار دولار سنوياً لإسرائيل وقبرص. مما سيحتم اتخاذ إجراءات أمنية مشددة حول هذا المعمل ومعملي الإسالة في دمياط وإدكو. وربما يتم تقييد دخول المواطنين، مثلما هو الحال في شرم الشيخ أو أكثر شدة.. على طريقة المنطقة الخضراء التي أسسها الاحتلال الأمريكي في بغداد بعد سقوطها.. وهو ما سنوضحه لاحقا.

تساؤلات مهمة

قد يطرح البعض تساؤلا مهما ومناسبا أيضا.. لماذا لا تنشئ إسرائيل محطة معالجة مثل الجميل ببورسعيد ومعامل إسالة مثل دمياط وادكو على سواحلها؟
يجيب "الشافعي" على التساؤل قائلا إن هناك 3 أسباب:
أولاً: الجميل ودمياط أقرب كثيراً لحقول شرق المتوسط عن إسرائيل.
ثانياً: كافة أعمال جمع ومعالجة الغاز أقيمت بالفعل في المياه المصرية وعلى الأرض المصرية وعلى حساب الشعب المصري. ولا ينقصها إلا الغاز، الذي لم يعد مصرياً. وهذه الأعمال تكلفت أكثر من 20 مليار دولار، على مر السنوات العشر الماضية. فلماذا تتكلف إسرائيل تلك المصاريف مرة أخرى؟
ثالثاً: رغم كل التفريط والتدليس من النظام المصري، فإن الشركات العالمية والمجتمع العالمي يـُــحجــِـمان عن المشاركة في أية مشاريع إسرائيلية في غاز شرق المتوسط، غالباً لعدم شرعيتها وللمخاوف الأمنية المحيطة بها.

لماذا الجميل مهم لإسرائيل؟.. هذا ما سنجاوب عنه في الحلقة المقبلة إن شاء الله.


خفايا الربط الكهربائي بين مصر وقبرص.. مصلحة لإسرائيل وإهدار 2 مليار دولار

خفايا الربط الكهربائي بين مصر وقبرص.. مصلحة لإسرائيل وإهدار 2 مليار دولار

 منذ 60 يوم
 عدد القراءات: 3085
خفايا الربط الكهربائي بين مصر وقبرص.. مصلحة لإسرائيل وإهدار 2 مليار دولار
بينما مصر تتلظى بموجة قيظ ملتهب، وانقطاع التيار الكهربي أصبحت تطال كل الأحياء، أعلنت قبرص أن مصر وقعت معها، منذ أربعة أيام اتفاقاً تتعهد بموجبه مصر مد كابل ربط كهربائي إلى قبرص قيمته 2 مليار دولار.
لكن هناك من التساؤلات المريبة حول الخبر، على رأسها أن مصر ليس لديها فائض كهرباء. كما أن قبرص فقيرة كهربائياً.
بالإضافة إلى أن الحديث عن أي استثمار في شرق المتوسط يعني بالضرورة موافقة ورضا إسرائيل عنه، بل وكونها الوحيد المستفيد منه.

مصر وقبرص


الخبر يقول إن مصر وقعت اتفاقا مع شركة قبرصية لمد كابلات بطول 310 كيلومترات تحت مياه المتوسط لتصدير الكهرباء إلى أوروبا، حسبما أعلنت الشركة الخميس.
ووصفت شركة "يوروأفريكا" التي مقرها نيقوسيا الاتفاق المقدرة قيمته بملياري يورو، بأنه "تاريخي".

وقال رئيس مجلس إدارة الشركة يوانيس كاسوليديس: "أصبحت قبرص الآن مركزا رئيسيا لنقل الكهرباء من أفريقيا إلى أوروبا".
ومن المتوقع أن يستغرق المشروع 36 شهرا منذ بدء البناء، وستبلغ أكثر نقاطه انخفاضا 3 آلاف متر تحت سطح البحر.
وفي المرحلة الأولى سينقل مغذي الربط المشترك ألف ميغاوات، يمكن زيادتها إلى ألفين في مرحلة لاحقة.

فتش عن إسرائيل

العالم المصري نايل الشافعي أثار العديد من التساؤلات المريبة حول الخبر، على رأسها أن مصر ليس لديها فائض كهرباء. كما أن قبرص فقيرة كهربائياً. 
وإذا كانت مصر لا تملك أي فائض كهربا وقبرص فقيرة جدا كهربيا، فما هي الفائدة من صفقة الربط الكهربي بين البلدين.. الإجابة بكل ببساطة هي مشروع الكابل الكهربائي الأوراسي.
إسرائيل بعد أن استولت على حقول الغز في شرق المتوسط، واجهتها مشكلة كبيرة في عدم قدرتها على التصرف في هذا الغاز بالبيع (فشل مخطط تفتيت سوريا أهم أسباب المشكلة) ولهذا كان هناك ضرورة للبحث عن حلول أخرى.
كان الحل الأول في تصدير الغاز لمصر وهو ما تم فعليا، وزعم السيسي وقتها -كذبا وزورا- أننا "جبنا جول يا مصريين"
الحل الثاني هو في مشروع الكابل الكهربي الأوراسي.
نيويورك تايمز في 2017 قالت ان اسرائيل سوف تصدر الغاز في صورة كهربا إلى أوروبا وأفريقيا، عبب كابلين يخرجان منها إلى قبرص، ومنها إلى أوروبا (عبر اليونان) وافريقيا (عبر مصر).

مصر تدفع التكلفة


في 8 فبراير 2017، نشرت النيويورك تايمز خبرا مؤداه أن وزارة الكهرباء المصرية قامت بتوقيع عقد تكليف فريق أوروبي للنظر في إمكانية إقامة كابل ربط كهربائي بين مصر وإسرائيل وقبرص واليونان، بطول 1650 كم (بدلاً من 1000 للمسار الأول، وبقدرة 2000 ميجاواط.
الخبر معناه أن هناك استحالة لتصدير الغاز الإسرائيلي إلى أوروبا، ولذلك كبديل لذلك أتوا بفكرة تحويل الغاز إلى كهرباء في محطة توليد كهرباء عملاقة (2000 ميجاواط). وبدأ التفكير، في يوليو 2015، في إقامة المحطة في إسرائيل، ونقل الكهرباء إلى إسرائيل في كابل طوله 1000 كيلومتر فاكتشفوا عدم امكانية ذلك لأسباب سياسية ولصعوبة مد أنبوب الغاز من حقل لفياثان البحري إلى حيفا. فبدأوا التفكير في اقامتها في قبرص، ففشلت أيضاً. وللتغلب على مشاكل الأعماق قرروا في فبراير 2017 تغيير الخطة إلى إقامة محطة الكهرباء في مصر ثم مد كابل أطول (1650 كيلومتر) إلى إسرائيل وقبرص واليونان.
الكارثي في هذا المشروع أن مصر المتعثرة اقتصاديا ولا يجد المصريون فيها قوت يومهم، هم من ستتكفل بدفع تكلفة مد الكابل.
إذا كانت مصر هي من ستنقذ إسرائيل بشراء الكهرباء منها بعد استحالة تصدير الغاز إلى أوروبا، فلماذا تكون مصر (التي يفترض بها أنها الزبون) هي من يتكفل بثمن مد الكابل، لماذا تصرف مصر التي يعاني شعبها الفقر  2 مليار دولار على كابل يفترض ان تتكفل به الجهة المصدرة "إسرائيل".

2 مليار يورو جباية لمصر.. ماذا تعرف عن الكابل الكهربائي الأوراسي؟

2 مليار يورو جباية لمصر.. ماذا تعرف عن الكابل الكهربائي الأوراسي؟

 منذ 60 يوم
 عدد القراءات: 3445
2 مليار يورو جباية لمصر.. ماذا تعرف عن الكابل الكهربائي الأوراسي؟
قبل أيام،  مصر وقعت اتفاقا مع شركة قبرصية لمد كابلات بطول 310 كيلومترات تحت مياه المتوسط لتصدير الكهرباء إلى أوروبا. 
ووصفت شركة "يوروأفريكا" التي مقرها نيقوسيا الاتفاق المقدرة قيمته بملياري يورو، بأنه "تاريخي".
المثير للجدل في هذا الإعلان هو أن مصر ليس لديها فائض كهرباء. كما أن قبرص فقيرة كهربائياً. 
وإذا كانت مصر لا تملك أي فائض كهربا وقبرص فقيرة جدا كهربيا، فما هي الفائدة من صفقة الربط الكهربي بين البلدين.. الإجابة بكل ببساطة هي مشروع الكابل الكهربائي الأوراسي، فماذا نعرف عن هذا المشروع؟
على مدار 3 حلقات متتالية، سنتناول شرحا تفصيليا لكل ما يخص هذا المشروع، وسيكون مرجعنا العلمي في هذه الحلقات العالم المصري نايل الشافعي، صاحب موسوعة المعرفة التي نشرت كافة تفاصيل المشروع ومراجعه.

الكابل الكهربائي الأوراسي

الكابل الكهربائي الأوراسي، هو هو كابل ربط كهربائي مقترح بين شبكات الكهرباء في إسرائيل وقبرص واليونان عبر أطول كابل كهربائي بحري في العالم.

اقرأ أيضاخفايا الربط الكهربائي بين مصر وقبرص.. مصلحة لإسرائيل وإهدار 2 مليار دولار

في اجتماع 12 مايو 2017 الذي عقد في بكين التقى رئيس الوزراء اليوناني ألكسيس تسيپراس، ورئيس شركة الشبكة الحكومية للصين شو يين ‌بياو، والمدير التنفيذي لشركة الكابل الكهربائي الأوراسي ناسوس كتوريدس لدعم تنفيذ الكابل الكهربائي الأوراسي في الوقت المحدد.
في 12 ديسمبر 2017، أعلن مشغل نظم النقل إيليا عن التوصل لاتفاقية تحالف استراتيجية من أجل تطوير وتنفيذ الكابل الكهربائي بقدرة 2.000 م.و.
وفي 30 مارس 2018، انضم وزير الخارجية القبرصي السابق، ورئيس مجموعة الشئون الخارجية للبرلمان الأوروپي يوانيس كاسولويدس، لشركة الكابل الكهربائي الأوراسي كرئيساً للمجلس الاستراتيجي.
في 17 أبريل 2018 نشرت الجريدة الرسمية للاتحاد الأوروپي دعوة لأربعة مزايدات لإنشاء المرحلة الأولى من الكابل بميزانية مقدارها 3.27 مليار يورو.
في 10 يناير 2019، أصدرت شركة الكابل الكهربائي الأوراسي وثائق المزايدة لعقود تبلغ قيمتها 3.5 مليار يورو، لتصميم وإنشاء الكابل الكهربائي الأوراسي.


خريطة الكابل الكهربائي الأوراسي
 

الطاقة في قبرص

قبرص كجزيرة معزولة بالكامل عن وصلات الطاقة وشبكات الكهرباء الأوروپية، تظل البلد الأكثر اعتماداً على الطاقة في الاتحاد الأوروپي. 
في 2015، كانت قبرص تستورد حوالي 95% من الاستخدام الأساسي للطاقة. يمثل النفط والمنتجات النفطية حوالي 92% من إجمالي استهلاك الطاقة.
لا يوجد في قبرص مصافي نفط. نتيجة للتكالفة المرتفعة لاستيراد منتجات النفط، فسعر الكهرباء في قبرص هو الأعلى في الاتحاد الأوروپي. 
تساهم الطاقة المتجددة بنسبة 8% وتستهدف قبرص الوصول إلى 13% بحلول 2020.
مؤخراً، أعلنت قبرص اكتشاف حقل أفروديت للغاز بكميات ضخمة من الغاز الطبيعي ضمن المنطقة الاقتصادية الخالصة القبرصية. 
نظراً للاضطرابات الإقليمية في منطقة شرق المتوسط وحقيقة أن ثلث مساحة قبرص محتلة بشكل غير قانوني، من أجل أمن الطاقة، هناك حاجة إلى بنية تحتية قوية وموثوقة للطاقة. 
سيقوم الكابل الكهربائي الأوراسي بتوصيل قبرص بالشبكة الأوروپية كعضو آخر في الاتحاد الأوروپي معزول تماماً عن وصلات الطاقة.

الطاقة في إسرائيل

ترتبط العلاقات السياسية والدبلوماسية للكيان الصهيوني ودول الجوار مع إمدادات وأمن الطاقة. حتى وقت قريب ، كان إنتاج الطاقة المحلي لإسرائيل ضئيلاً وكان يعتمد بشكل أساسي على استيراد النفط و الفحم، بحيث في عام 2012 لم تتم تغطية سوى 13% من رصيد الطاقة في الكيان الصهيوني عن طريق الإنتاج الخاص.
عام 2010، اكتشف حقل لڤياثان للغاز قبالة الساحل الفلسطيني المحتل "الإسرائيلي" .
يمثل حقل الغاز هذا تغييراً استراتيجياً يمكّن إسرائيل ليس فقط من الحصول على الطاقة الكافية، بل وأيضاً أن تصبح مصدرًا للطاقة، لأن كمية الغاز المكتشفة تتجاوز الطلب الإسرائيلي على الأقل لمدة 50 عاماً. 
بخلاف النفط، لن يباع الغاز في الأسواق المركزية وسيختلف سعره في كل صفقة. سيشكل الكابل الكهربائي الأوراسي واحدة من الطرق الموثوقة لإسرائيل من أجل تصدير الغاز الطبيعي.

الطاقة في اليونان

موقع اليونان على مفترق الطرق بين الشرق والغرب مع بقية أنحاء أوروپا يمكن من الربط الكهربئي وتدفق الطاقة من شرق المتوسط إلى أوروپا. اليونان هو بلد معتمد على الطاقة بشكل كبير. تشارك الطاقة المتجددة بحصة 22%.
كريت هي جزيرة معزولة عن الطاقة ووهي أكبر نظام طاقة معزول في اليونان. مثل جميع أنظمة الجزيرة المعزولة، فإن تكلفة إنتاج الكهرباء مرتفعة للغاية بسبب تكاليف نقل الوقود المستورد وتكاليف التشغيل المرتفعة لوحدات توليد الطاقة الغير محدثة. 
يمكن لنظام التوصيل الكهربائي تخفيض سعرا لكهرباء بشكل كبير عن طريق استخدام الكهرباء من محطات التوليد البعيدة حيث تكون تكاليف إنتاج الكهرباء أقل بكثير. تبلغ تكاليف الكهرباء في كريت حوالي 300 مليون يورو سنوياً.

الخميس، 11 يوليو 2019

امبراطورية القوات المسلحة الاقتصادية

امبراطورية القوات المسلحة الاقتصادية .. شركات تنافس المستثمرين في كافة المجالات .. كيف ستأثر شركة #دابسي على سوق الاستثمار في #مصر؟ ولماذا رفض البرلمان اقتراح يمنع الصهاينة من الحصول على الجنسية المصرية؟ .. التفاصيل في حلقة جديدة من برنامج #ابن_البلد مع#هشام_عبدالله
إعادة تشغيل
-43:14
HD
حفلة مشاهدة جماعية
امبراطورية القوات المسلحة الاقتصادية .. شركات تنافس المستثمرين في كافة المجالات .. كيف ستأثر شركة #دابسي على سوق الاستثمار في #مصر؟ ولماذا رفض البرلمان اقتراح يمنع الصهاينة من الحصول على الجنسية المصرية؟ .. التفاصيل في حلقة جديدة من برنامج #ابن_البلد مع #هشام_عبدالله
قناة الشرق - الصفحة الرسمية
1 / فيديو واحد

الثلاثاء، 9 يوليو 2019

شاهد.. أول حاملة طائرات تركية محلية الصنع تبحر في المتوسط

شاهد.. أول حاملة طائرات تركية محلية الصنع تبحر في المتوسط

أخبار العالم
شاهد.. أول حاملة طائرات تركية محلية الصنع تبحر في المتوسط
بثت قناة TRT التركية، شريط فيديو قالت إنه لأول حاملة طائرات تركية محلية الصنع وهي تبحر في البحر الأبيض المتوسط.
وحسب رئيس غرفة التجارة البحرية في تركيا، متين قلقوان، فإن الحاملة، التي تحمل اسم (أناضول) هي سفينة هجومية متعددة الأغراض.
وأوضح أن السفينة الجديدة ستساهم في تعزيز قوة سلاح البحرية التركية، وأنها حاملة طائرات صغيرة، لكنها قادرة على القيام بوظائف متعددة تجعلها تتفوق على نظيراتها الأخرى في العالم.
وقال قلقوان إن تصنيع تركيا لهذه الحاملة يجعلها من بين الدول العشر التي تمتلك مثل هذه السفن. وأكد أن تكلفة صنع السفينة زادت على مليار يورو، وشارك في بنائها أكثر من ألفي شخص.
وبدأ صنع السفينة عام 2016 في حوض للسفن بمدينة اسطنبول، ويبلغ طولها 232 مترا، وعرضها 32 مترا، أما ارتفاعها فيبلغ 58 مترا. وتضم السفينة مرآبا بمساحة 1410 أمتار مربعة، وفيها 6 مهابط للطائرات، وتستطيع حمل 6 طائرات هجومية، و4 مروحيات قتالية، 8 مروحيات شحن. 
ويأتي الإعلان عن حاملة الطائرات التركية بعد اتهامات وجهتها مصر للسلطات التركية "بمواصلة اتخاذ إجراءات أحادية" تزيد من حدة التوتر في البحر الأبيض المتوسط على خلفية إرسال أنقرة سفينة ثانية إلى سواحل شمال قبرص للتنقيب عن الغاز.
وكان بيان للخارجية المصرية قد دعا أنقرة إلى عدم التصعيد والالتزام باحترام وتنفيذ قواعد القانون الدولي وأحكامه.
وتنفذ تركيا، منذ يوم 4 مايو الماضي، أعمال تنقيب عن الغاز، "بإذن" من جمهورية شمال قبرص التركية، في منطقة من مياه البحر الأبيض المتوسط، تعتبر جزءا من المنطقة الاقتصادية الخاصة بجمهورية قبرص المعترف بها دوليا.
وأثارت هذه الخطوة انتقادات شديدة من قبرص واليونان والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكذلك مصر، إلا أن تركيا أكدت مرارا عزمها مواصلة هذه الأنشطة بل وإرسال سفينة تنقيب ثانية إلى المنطقة.
وقالت السلطات التركية إنها لن تسمح لشركات الطاقة بأنشطة التنقيب والإنتاج في المناطق التي تدخل في نطاق الصلاحيات البحرية لجمهورية شمال قبرص التركية، وأرسلت مؤخرا سفينة ثانية تحمل اسم "ياووز" إلى المنطقة.
Video Player
المصدر: TRT+ RT

الاثنين، 17 يونيو 2019

متاجر في آسيا تتجه لأوراق الموز عوضا عن البلاستيك

إلى احباب فى ربوع الارض

كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال