الاثنين، 21 يوليو 2014

تلميذ الشيخ "ديدات" يقدم التعازى لحكام الإمارات فى قتلى إسرائيل

تلميذ الشيخ "ديدات" يقدم التعازى لحكام الإمارات فى قتلى إسرائيل

Share
اضغط للتكبير
تلميذ الشيخ "ديدات" يقدم التعازى لحكام الإمارات فى قتلى إسرائيل
21/07/2014 09:21 م

«ديفيد هيرست» يفضح خفايا الدعم السعودى للحرب على غزة

«ديفيد هيرست» يفضح خفايا الدعم السعودى للحرب على غزة

Share
اضغط للتكبير
صورة أرشيفية
21/07/2014 10:45 م
الحرية والعدالة
كشف الكاتب البريطاني ديفيد هيرست أن الاعتداءات الإسرائيلية على غزة جاءت بتفويض ملكي سعودي، مشيرا إلى أن تلك الحقيقة باتت بمثابة "سر مكشوف" في تل أبيب.
وقال هيرست في مقال بموقع "ميدل إيست آي" البريطاني أمس الأحد: « مسؤولون عسكريون إسرائيليون سابقون وحاليون يشعرون بالارتياح عند الحديث عن ذلك..وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق شاؤول موفاز أدهش مذيع القناة العاشرة بقوله إن إسرائيل كان عليها تحديد دور محدد للمملكة السعودية والإمارات في عملية نزع سلاح حماس، وعندما سأله المذيع عما يقصد بذلك، أجاب بأن أموال الدولتين يجب أن تستخدم في إعادة بناء غزة بعد نزع أنياب حماس».
ومضى يقول: «عاموس جلعاد رئيس الشعبة الأمنية والسياسية في وزارة الدفاع الإسرائيلية، قال للأكاديمي جيمس دورسي مؤخرا: “كل شيء يجري في الخفاء، ولا يوجد شيء في العلن، لكن تعاوننا الأمني مع مصر ودول الخليج أمر فريد، إنها الفترة الأفضل في تاريخ العلاقات الأمنية والدبلوماسية مع العرب».
وأردف هيرست: “ الحفلة مزدوجة، الملك عبد الله أشار بوضوح إلى أنه هاتف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للموافقة على مبادرة مصرية لوقف إطلاق النار، لا تضع حماس طرفا، حتى إن محللين أشاروا لصحيفة جيروزاليم بوست إلى عدم جدية المبادرة".
وتابع الكاتب البريطاني: “ مسؤولو الموساد والمخابرات السعودية يلتقيان بصورة اعتيادية، لقد تباحث الطرفان عندما كان الرئيس الأسبق محمد مرسي على وشك أن يطاح به ، وكذلك يتفقان تماما بشأن إيران، في الإعداد لضربة إسرائيلية باستخدام قاعدة جوية سعودية، وفي تخريب البرنامج النووي الجاري. هناك ادعاءات من أحد المصادر الجيدة مفادها أن السعودية تمول الحملة الإسرائيلية الباهظة ضد إيران".
وأضاف: “ لماذا باتت السعودية وإسرائيل مترافقتين على هذا النحو؟ على مدى عقود كان الخوف هو القاسم المشترك لدى كلتا الدولتين، وكذلك ردود الفعل تجاه ذلك الخوف، فكلتاهما شعرتا أنهما تستطيعان فقط تأمين وجودهما ضد جيرانهما، إما عبر غزوهما مباشرة، أو من خلال تمويل حروب بالوكالة وانقلابات، كما فعلت السعودية في سوريا ومصر وليبيا".
وأردف: “لدى الدولتين خصوم مشتركين، مثل إيران وتركيا وقطر وحماس، والإخوان المسلمين في كافة أماكن تواجدهم، كما أن لديهما حلفاء مشتركون أيضا، مثل المؤسسات العسكرية والصناعية الأمريكية والبريطانية، ورجل فتح القوي محمد دحلان، الذي تثمنه واشنطن، والذي حاول من قبل الهيمنة على غزة، ويبدو جاهزا لتكرار المحاولة".
وأردف هيرست: “ الفارق اليوم، هو أنه للمرة الأولى في تاريخ الدولتين، هناك تعاون مفتوح مشترك بين الدولتين. الأمير تركي ابن شقيق العاهل السعودي هو الوجه العلني لذلك التقارب، الذي برز من خلال نشر السعودية لكتاب من تأليف أكاديمي إسرائيلي".
واستطرد بقوله: “ الأمير تركي طار إلى بروكسل في مايو للقاء الجنرال عاموس يادلين، رئيس المخابرات الإسرائيلية السابق، الذي أشارت محكمة تركية إلى ضلوعه في الهجوم الإسرائيلي على السفينة التركية مافي مرمرة، التي كانت في طريقها لنقل مساعدات إلى غزة".
ونوه هيرست إلى مقال كتبه الأمير تركي بصحيفة هاآرتس قال خلاله: “ سأكون سعيدا إذا استطعت دعوة، ليس فقط الفلسطينيين، ولكن الإسرائيليين الذين سألتقي بهم، للقدوم وزيارة الرياض، حيث بإمكانهم زيارة منزل جدودي في الدرعية، التي عانت على يد إبراهيم باشا، ذات المصير الذي لاقته القدس على أيدي نبوخذ نصر والرومان".
وأردف: “دعوة تركي لمبادرة السلام العربي تأتي على حساب التخلي عن الدعم التاريخي للمقاومة الفلسطينية".
وتابع: “ المحلل السعودي جمال خاشقجي قام بالتطرق لذات النقطة عندما تحدث في لهجة رمزية حول عدد المثقفين الذي يهاجمون فكرة المقاومة الفلسطينية قائلا: “ ما يدعو إلى الأسف، هو أن عدد هؤلاء المثقفين في المملكة يفوق المتوسط، وفي حالة استمرار ذلك الاتجاه، سيحطم ذلك ادعاء المملكة بدعم القضية الفلسطينية منذ تأسيسها على أيدي الملك عبد العزيز آل سعود"

العناني: الصهاينة يمنعون أهالي ضحاياهم من الحديث للإعلام

العناني: الصهاينة يمنعون أهالي ضحاياهم من الحديث للإعلام

Share
اضغط للتكبير
صورة أرشيفية
21/07/2014 11:06 م
قال الدكتور خليل العناني - أستاذ العلوم السياسية، إن الاحتلال الصهيوني يمنع أهالي القتلى الذين تقتلهم المقاومة الفلسطينية الأبية وكذلك أهالي المصابين، من الحديث أو إعطاء تفاصيل عن الإصابات وحجمها ونوعها.
وأضاف العنانى - خلال تدوينه له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك":" تخيلوا لو أن لدي المقاومة الفلسطينية سلاح متطور حبتين كان ايه اللي حصل؟ المجد للمقاومين الصامدين ولا عزاء للمخنثين".

وائل قنديل: النظام الذي لا يحمي مستشفيات غزة "حقير تحقيق جمعة الشوال

وائل قنديل: النظام الذي لا يحمي مستشفيات غزة "حقير"

Share
اضغط للتكبير
وائل قنديل
22/07/2014 12:57 ص
ستنكر الكاتب الصحفي وائل قنديل - رئيس تحرير جريدة "العربي الجديد"- ما تتعرض له مستشفيات غزة من قصف من جانب الكيان الصهيوني.
وأضاف قنديل - خلال تدوينه له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك" -: النظام العالمي الذي لا يحمي مستشفى لعلاج جرحى البربرية الصهيونية هو نظام حقير".

17 نائبًا باﻻتحاد الأوروبي يتضامنون مع غزة تحقيق جمعة الشوال

17 نائبًا باﻻتحاد الأوروبي يتضامنون مع غزة

Share
اضغط للتكبير
لقطة حية
22/07/2014 01:07 ص

قتيلا بـ "غزة" اليوم ما يرفع حصيلة القتلى منذ بدء العملية الإسرائيلية إلى 573

قتيلا بـ "غزة" اليوم ما يرفع حصيلة القتلى منذ بدء العملية الإسرائيلية إلى 573

منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 118
122 قتيلا بـ "غزة"  اليوم ما يرفع حصيلة القتلى منذ بدء العملية الإسرائيلية إلى 573
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الاثنين، عن مقتل 122 فلسطينيًا وإصابة 392 آخرين، بجراح متفاوتة، في غارات إسرائيلية "عنيفة" على مختلف أنحاء قطاع غزة.
 
وأوضح الناطق باسم الوزارة، أشرف القدرة، في تصريح لمراسل "الأناضول" في غزة، أن حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية (الجوية والمدفعية)، منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة، في 7 يوليو/ تموز الجاري، قد ارتفعت إلى 573 قتيلاً و3400 جريح.

هيرست : "عدة أطراف تقف تتمنى أن ينتهي حكم حماس والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة"

هيرست : "عدة أطراف تقف تتمنى أن ينتهي حكم حماس والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة"

منذ 13 دقيقة
عدد القراءات: 47
هيرست : "عدة أطراف تقف تتمنى أن ينتهي حكم حماس والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة"
قال الكاتب البريطاني هيرست في مقالته المنشورة بموقع "هافنغتون بوست"، أنّ  عدة أطراف تتمنى أن ينتهي حكم حماس والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية التي "لا يسوؤها أن تتلقى حماس مثل هذه الضربة".
وأضاف هيرست إلى أن هناك أدلة كثيرة على الرضا الأمريكي عن العدوان الإسرائيلي على غزة ومنها حديث السفير الأمريكي دان شابيرو الذي صرح من خلال نشرة أخبار القناة الإسرائيلية الثانية مؤكداً أن الولايات المتحدة ستسعى لمساعدة وتعزيز القوى المعتدلة في قطاع غزة، ويقصد بذلك السلطة الفلسطينية.
وتابع أن هناك دليل أخر عن الرضا الأمريكي عن الحرب الإسرائيلية على غزة وهو حديث جون كيري في برنامج "قابل الصحافة" على قناة إن بي سي (الأمريكية) يوم الأحد قائلاً بأن إسرائيل لها كل الحق في الدفاع عن نفسها، وفي الأثناء كانت ترد مشاهد المذبحة في شوارع الشجاعية!، على حد تعبير الكاتب.
وأمّا الطرف الثاني المعني بإنهاء حماس والمقاومة في غزة، فوجه الكاتب إصبع الاتهام إلى مصر، قائلا "إنّها لا يغلبها الكمد والحزن على ما يجري، بل لقد حمّل وزير خارجيتها سامح شكري حماس المسؤولية عن مقتل المدنيين بعد رفضها لوقف إطلاق النار".
ونوه الكاتب إلى أنّ "هذين الطرفين لا يعيرهما نتنياهو اهتماماً بقدر ما يهمه أمر الشريك الثالث غير المعلن في هذا التحالف غير المقدس، لأن أياً منهما لا يملك منفرداً منحه الغطاء الذي يحتاجه لعملية عسكرية بهذه الشراسة".
وبحسب الكاتب فإن هذا الأمر "لا يمكن أن يأتي من ولي أمر يضرب أخماساً بأسداس حيرة وتردداً وعجزاً مثل الولايات المتحدة الأمريكية. مثل هذا الإذن يمكن أن يصدر فقط عن شقيق عربي".
ويرى هيرست أن الهجوم على غزة "جاء بمرسوم ملكي سعودي"، مشيرا إلى أن "هذا الإذن الملكي ليس إلا سراً معلناً داخل إسرائيل، حينما يتحدث عنه مسؤولو الدفاع السابقون والحاليون فإنهم يتحدثون عنه بأريحية". ولم يشر الكاتب إلى مصادره التي استقى منها تلك المعلومات.
وأوضح هيرست الموقف بالقول إن وزير الدفاع السابق شاؤول موفاز فاجأ "مقدم نشرة أخبار القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي حينما قال له إن على إسرائيل أن تحدد دوراً لكل من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في عملية نزع سلاح حماس. وحينما سئل عما قصده بذلك، أضاف بأنه ينبغي استخدام الأموال السعودية والإماراتية لإعادة بناء غزة بعد تعطيل حماس".
وتابع الكاتب "أما عموس جلعاد، رجل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية الذي كان همزة الوصل بين إسرائيل ومصر في عهد مبارك ويشغل الآن منصب مدير دائرة السياسات والعلاقات السياسية العسكرية في وزارة الدفاع الإسرائيلي فقد أخبر الأكاديمي جيمز دورسي مؤخراً بما يلي: كل شيء تحت الأرض، لا شيء معلن. إلا أن تعاوننا الأمني مع مصر ودول الخليج لا مثيل له. نعيش الآن أفضل فترات العلاقات الأمنية والدبلوماسية مع العرب."
وزاد على ذلك بالقول "الاحتفال مشترك. تعمد الملك عبد الله الإعلان عن أنه هاتف الرئيس عبد الفتاح السيسي ليبلغه بموافقته على المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار التي لم تعرض على حركة حماس، الأمر الذي دفع جيروزاليم بوست إلى نقل آراء محللين سياسيين تساءلوا ما إذا كانت هناك نية حقيقية في التوصل إلى وقف لإطلاق النار". وزعم الكاتب أن مسؤولين من المخابرات السعودية" يجتمعون بمسؤولين من الموساد بشكل منتظم".
وتساءل هيرست "ما هو سر ارتياح الدبلوماسية السعودية والإسرائيلية لبعضهما وإقبالهما على العمل معاً؟".
وأجاب على تساؤله بالقول "منذ عقود والبلدان تشعران بالرعب كلما نظرا حولهما، وكانت ردود فعلهما باستمرار متشابهة. كان كل منهما يشعر بأن بإمكانه تأمين نفسه ضد جيرانه فقط عبر غزوهم (لبنان، اليمن) أو من خلال تمويل حروب بالوكالة أو تمويل انقلابات (سوريا، مصر، ليبيا).فهما يشتركان في مواجهة نفس القائمة من الخصوم - إيران، تركيا، قطر، حماس في غزة، والإخوان المسلمون. كما أنهما يشتركان في نفس الحلفاء أيضاً - مؤسسات الصناعة العسكرية في الولايات المتحدة وبريطانيا، ورجل فتح القوى ورجل أمريكا محمد دحلان الذي حاول مرة الاستيلاء على غزة، ولربما يكون على الاستعداد للقيام بنفس الدور عند الحاجة إليه".
واستدرك بالقول "الذي اختلف اليوم هو أن البلدين، ولأول مرة في تاريخهما، يجري بين مؤسستيهما العسكريتين تنسيق علني. الأمير تركي الفيصل، ابن أخ الملك عبد الله، هو الواجهة العلنية لهذا التقارب، والذي كان أول مؤشر عليه نشر السعودية لكتاب من تأليف أكاديمي إسرائيلي. في شهر مايو سافر الأمير تركي إلى بروكسيل للالتقاء بالجنرال عموس يدلين؛ رئيس مخابرات سابق صدرت بحقه إدانة من محكمة في تركيا لدوره في الهجوم على سفينة مافي مرمرة".
ونوه إلى أنّه "قد يقال بأنه لا ضرر في أن يرغب الأمير تركي في تجاوز بعض المحرمات التي عفا عليها الزمن طالما أن دوافعه سلمية وجديرة بالثناء. فالأمير من أشد المتحمسين والداعمين لمبادرة السلام التي طرحها العاهل السعودي، الملك عبد الله. وبالفعل كان يمكن لمبادرة السلام العربية، التي حظيت بدعم 22 دولة عربية و 56 بلداً مسلماً، أن تشكل الأساس الذي يقوم عليه السلام لو لم تتجاهله إسرائيل قبل ما يقرب من اثني عشر عاماً".
وأضاف أنّ الأمير تركي قد كتب مقالاً بليغاً نشر له في صحيفة هآرتس حول آفاق السلام، جاء فيه: "كم سيكون باعثاً على البهجة والسرور أن أتمكن من دعوة ليس فقط الفلسطينيين وإنما أيضاً الإسرائيليين الذين أتقابل معهم للمجيء لزيارتي في الرياض، ولزيارة مسقط رأس أسلافي في الدرعية، التي لقيت على أيدي إبراهيم باشا نفس المصير الذي لقيته القدس على أيدي نبوخذ نصر وعلى أيدي الرومان".
وأكد أن الوسائل وحدها وليس الغايات هي التي تكشف عن التكلفة الحقيقية لهذا التحالف. فترويج الأمير تركي لمبادرة السلام العربية؛ تكلفته هي تخلي المملكة عن موقفها التاريخي الداعم للمقاومة الفلسطينية.
وأشار هيرست إلى أنّ هذه هي النقطة التي أكد عليها المحلل السعودي جمال خاشقجي حينما تحدث بلغة مشفرة عن عدد المفكرين الذين يهاجمون فكرة المقاومة، قائلاً: "للأسف نصيبنا منهم نحن السعوديون أكبر من المعدل المعقول بشكل سيؤدي لو استمر إلى تدمير رصيد المملكة المشرف المؤيد والمنافح عن القضية الفلسطينية منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود".
وخلص الكاتب إلى أنّه "ما من شك في أن السلام سيرحب به من قبل الجميع، وخاصة من قبل غزة في هذه اللحظة. إلا أن الطريقة التي يسعى من خلالها حلفاء إسرائيل في مصر والمملكة العربية السعودية تحقيقه، من خلال تشجيع إسرائيل على توجيه ضربة قاصمة لحماس، يثير الشكوك حول ما يجري هاهنا".

إلى احباب فى ربوع الارض

كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال