الأربعاء، 27 أغسطس 2014

"الجارديان": الإمارات تلعب دورا خطيرا في عدم استقرار المنطقة

"الجارديان": الإمارات تلعب دورا خطيرا في عدم استقرار المنطقة

منذ 9 ساعة
عدد القراءات: 3314
"الجارديان": الإمارات تلعب دورا خطيرا في عدم استقرار المنطقة
كتب محرر شؤون الشرق الأوسط في صحيفة "الجاريادن"، إيان بلاك، مقالا يحلل فيه الدور الإماراتي في ليبيا والشائعات حول دعمهم الجنرال المنشق خليفة حفتر.
وقال إن الحديث عن الغارات التي قامت بها الإمارات بمشاركة مصرية على مواقع تابعة لجماعات إسلامية في ليبيا واحدة من اللحظات المثيرة للحيرة والتي تستمر بالحدوث في الشرق الأوسط هذه الأيام، متسائلا: "ما الذي يدفع دولة صغيرة وغنية مثل الإمارات للقيام بغارات جوية ضد أهداف في بلد بعيد عنها مثل ليبيا مستخدمة قواعد عسكرية مصرية، وبدون إعلام الولايات المتحدة الحليف القريب؟".

وأجاب الكاتب أن الأمر لا ينظر إليه بهذه الطريقة "انظر إليه بطريقة أقرب، فالأخبار تعكس تغيرات واسعة في المنطقة، وشعور بأن الولايات المتحدة تنسحب منها".
وأشار بلاك إلى أن الإمارات التي هزتها الاضطرابات التي أحدثها الربيع العربي ظهرت كواحدة من الدول الخليجية المحافظة الساعية لفرض رأيها.
فهي -حسب الكاتب- لا تشارك الموقف السعودي المحافظ، خاصة عندما يتعلق الأمر بمواجهة ما تراه تهديدا للوضع القائم، من خلال صعود الإسلام السياسي في الداخل والخارج.
وتابع بأن هذه الدول التي ظلت في الماضي تعيش هاجس التهديد الإيراني تبدو اليوم أكثر خوفا من الإخوان المسلمين والجماعات المشابهة لهم.
وقال بلاك إن أول إشارة عن الدور البارز للإمارات برزت عام 2011، عندما انضم ولي العهد الإماراتي محمد بن زايد -الحاكم الفعلي للبلاد- للحملة التي قادها الناتو للإطاحة بنظام العقيد معمر القذافي ودعم الثوار في تحقيق المهمة.
واختارت الإمارات حلفاءها في ليبيا بناء على اعتبارات جهوية وقبلية، واختارت دعم ميليشيات الزنتان في غرب البلاد في تنافس مع دولة قطر التي قدمت السلاح والدعم للميليشيات الإسلامية في الشرق، خاصة كتائب مصراتة، وفق الكاتب.
وقال بلاك: "انتشرت ومنذ عدة أسابيع إشاعات عن دعم الإمارات سرا للجنرال خليفة حفتر، العسكري المنشق والذي يقدم نفسه على أنه الرجل المنقذ للبلاد والقادر على إخراجها من الفوضى ونهب الإسلاميين الذين ينظر إليهم كإرهابيين. ومثل مصر والإمارات لا يفرق حفتر بين الإخوان المسلمين الذين شاركوا في الانتخابات والجهاديين من أنصار الشريعة".
وأضاف الكاتب أن "الإمارات مثل السعودية شعرت بالفزع من الإطاحة بالرئيس حسني مبارك وتخلي الولايات المتحدة عنه. وتعتبر الإمارات اليوم الداعم الرئيسي لعبد الفتاح السيسي الذي أطاح بالرئيس المنتخب ديمقراطيا محمد مرسي الصيف الماضي، والذي يعتبر ضربة خطيرة للإخوان المسلمين رحبت به كل دول الخليج باستثناء قطر، وقامت الإمارات بتمويل الانقلاب في مصر وقدمت له النصح في مجال الإصلاح الاقتصادي وبمساعدة من توني بلير".
وأشار الكاتب لما قامت به الحكومة الإماراتية على المستوى المحلي، حيث قامت بقمع أي معارضة واتهمت أعضاء في جمعية الإصلاح بالتآمر لقلب نظام الحكم في البلاد، وحكمت على 69 منهم بالسجن بعد محاكمات مثيرة للجدل شجبتها منظمات حقوق الإنسان.
وكان رئيس شرطة دبي السابق ضاحي خلفان، من أكثر الناقدين للإخوان و"تهديدهم". إلى جانب نائب وزير الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، الذي يعتبر من الداعين لمواجهة الإسلاميين بكافة تنوعاتهم.
وأضاف الكاتب أن الإمارات تدعم أفرادا ممن يتصدون لأعدائه مثل أحمد شفيق الذي هزم في انتخابات 2012 أمام محمد مرسي، وهو مقيم في أبو ظبي.
وهناك شائعات مستمرة عن دعم الإمارات لمحمد دحلان، مستشار عرفات لشؤون الأمن سابقا والعدو اللدود لـ"حماس" التي تلقى الدعم من قطر.
وينقل الكاتب عن مراقبين للشؤون الإماراتية قولهم إن التنافس مع قطر يعتبر واحدا من دوافع أبو ظبي للتدخل في مصر وليبيا، وغيرها من دول المنطقة.

وقال بلاك إن السياسة التي تتبعها الإمارات والتي تحاول فرض رؤيتها لا تقتصر على الدول العربية، بل وفي علاقتها مع الدول الأوروبية الحليفة، خاصة بريطانيا التي تعتبر الشريك التجاري لأبو ظبي.
وكانت الإمارات أول بلد عربي يرسل سفيرا لدى الناتو، وهو تصرف لم يفاجئ أحدا في بلد ينفق معظم ميزانيته للدفاع عن طريق شراء أسلحة من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا.
وكانت الضغوط الإماراتية واحدة من الأسباب التي أجبرت رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بإجراء تحقيق في نشاطات وأيديولوجية الإخوان المسلمين، وفق الكاتب.
وتم الانتهاء من التحقيق، ولكنه لم ينشر بعد بسبب صعوبة تقديم توصيات.
وألمحت الإمارات بأنها ستتخذ إجراءات ستؤثر على العلاقات الثنائية في حال لم تكن نتائج التحقيق حسبما تريد.
ويختم بلاك بالقول إن الغارات على ليبيا ستؤدي لتوتر بين الغرب وحلفائه العرب القلقين، فصمت أبو ظبي ونفي القاهرة الظاهري لن يقنع أحدا، مع العلم أن الغارات لم تنجح في منع سقوط مطار طرابلس بيد المقاتلين الإسلاميين. "صحيح أن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ذهبت للإطاحة بمعمر القذافي، وصحيح أن الربيع العربي أصبح ذكرى بعيدة، ولكن دول الغرب تؤكد على أن تقديم السلاح للجماعات المتقاتلة في ليبيا لن يؤدي للاستقرار، بل إن الحل الوحيد هو عبر الحوار، وهو الأمر الذي لا توافق عليه الإمارات ومصر"، بحسب بلاك.
المصدر: عربي

"فجر ليبيا" تسيطر على مطار طرابلس

"فجر ليبيا" تسيطر على مطار طرابلس

منذ 5 ساعة
عدد القراءات: 1435
"فجر ليبيا" تسيطر على مطار طرابلس
ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية بأن مطار طرابلس الدولي يخضع لسيطرة جماعة "فجر ليبيا".
ونقلت الوكالة عن مراسل لها أن المنطقة لم تشهد أي نشاطات عسكرية أثناء زيارة نظمتها "فجر ليبيا" لوسائل إعلام إلى هذا المطار الاستراتيجي جنوب المدينة.
وتابعت الوكالة قائلة إن صالة المسافرين مدمرة بالكامل جراء حريق، لكن المدرج الرئيسي للمطار لم يتضرر.
وأضافت أن أكثر من عشر طائرات تابعة لشركات جوية ليبية تقف في المطار، وتضررت إحداها بشكل كبير بانفجار قذيفة، فيما تحمل طائرات أخرى آثار الطلقات النارية.
وكانت جماعة "فجر ليبيا" أعلنت سيطرتها على المطار بعد عشرة أيام من المواجهات العنيفة مع مسلحي "ثوار زنتان" الذين كانوا يفرضون سيطرتهم عليه منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011.
ويبقى مطار طرابلس مغلقا منذ تصاعد أعمال العنف بين الجانبين في 13 يوليو الماضي.

"ساينس مونيتور" : وفى النهاية.. وقف إطلاق النار تم باتفاق التهدئة الذى صاغه مرسى فى 2012

"ساينس مونيتور" : وفى النهاية.. وقف إطلاق النار تم باتفاق التهدئة الذى صاغه مرسى فى 2012

منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 1467
"ساينس مونيتور" : وفى النهاية.. وقف إطلاق النار تم باتفاق التهدئة الذى صاغه مرسى فى 2012
نشرت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" الأمريكية تقريرا عن اتفاق وقف إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين الذي أنهى حوالي 50 يوما من القتال بين الجانبين، تحت عنوان أخيرا .. وقف إطلاق نار حقيقي بين حماس وإسرائيل" ، مشيرة إلى أن الحكومة المصرية الحالية سارت على خطى حكومة الرئيس محمد مرسي بأن صاغت اتفاقا مماثلا لاتفاق عام 2012.
وقالت الصحيفة إنه بعد أكثر من سبعة أسابيع قاسية شهدت مقتل أكثر من 2100 من سكان غزة، علاوة على عدد كبير من الجنود الإسرائيليين، جاء هذا الاتفاق ليعيد البهجة إلى الفلسطينيين والارتياح إلى الإسرائيليين.
لكن الصحيفة عادت لتلقي الضوء على أنه في ظل الألعاب النارية التي تطلق في غزة بزعم الانتصار، والمزاعم المتبادلة بين إسرائيل وحركة حماس بشأن من كانت له اليد العليا في الاتفاق، فهناك شيئ مفقود، وهو "البنود الحقيقية لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في القاهرة".
ولفتت الصحيفة إلى أن حماس أعلنت "الانتصار" فشعبيتها السياسية قائمة على إصرارها على أن المواجهة العسكرية هي الطريق الوحيد لانتزاع تنازلات من الجانب الإسرائيلي، وذلك بخلاف حركة فتح التي تفضل طريق التفاوض.
واستطردت الصحيفة قائلة "لكن هناك مكسب لحماس في الحقيقة، وهو أنها حاربت إسرائيل هذه المرة بقوة أشد بكثير من أي وقت مضى."
اتفاق مماثل لـ2012
وفي ذات السياق، اعتبرت الصحيفة الأمريكية أن الاتفاق الذي أعلنته وزارة الخارجية المصرية الليلة الماضية مماثلا للاتفاق الذي تم إبرامه بين الطرفين في عام 2012 عندما توسطت حكومة الرئيس محمد مرسي بينهما بعد حرب دامت لعدة أيام.
وأشارت الصحيفة إلى أن الخارجية المصرية أعلنت أن هذا الاتفاق من شأنه تخفيف القيود الإسرائيلية على دخول البضائع إلى قطاع غزة، وبخاصة الإمدادات الإنسانية المطلوبة ﻹعادة بناء أكثر من 17 ألف منزل دمرتها الحرب في غزة وإصلاح البنية التحتية للقطاع.
ولفتت أيضا إلى أن مصر ستفتح معبر رفح لعبور الفلسطنيين ودخول المساعدات الإنسانية، وهي القيود التي تم تشديدها بصرامة منذ بدء الانقلاب في 3/7، لتعاون السيسى وتابعيه مع الجهة الإسرائيلية ومساهمة منهم في تضيق الحصار على غزة خدمة لإسرائيل.
وعقبت الصحيفة على ذلك بالقول إن مثل هذه الضمانات من جانب إسرائيل هي التي شملها اتفاق 2012، لكن الخطوات نحو تخفيف السيطرة الإسرائيلية على غزة والحدود الساحلية للقطاع تم استدعائها واحدة واحدة.
ولاقى الاتفاق ترحيبا من الأمم المتحدة، إلا أن الأمين العام للمنظمة حذر من أن "أي جهود سلام لا تتعامل مع جذور الأزمة لن تؤدي أكثر من تهيئة المسرح لجولة جديدة من العنف".
وكانت الولايات المتحدة قد رحبت في وقت سابق بالاتفاق وطالبت الخارجية الامريكية الطرفين بالالتزام الكامل ببنوده، وذلك في محاولة منها لإنقاذ حليفتها من يد المقاومة.
وجاء الاتفاق لينهي 7 اسابيع من القصف الإسرائيلي لقطاع غزة وقصف المقاومة الفلسطينية مدنا وبلدات إسرائيلية بالصواريخ، حيث وصلت صورايخ المقاومة لكل شبر بإسرائيل.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار حيز التفعيل بدءا من الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي لغزة.
وكانت إسرائيل ومصر قد فرضتا حصارا على غزة في 2007، عقب صراع مسلح بين حماس والسلطة الفلسطينية سيطرت بعده الحركة الاسلامية على السلطة في غزة، وفي ظل تلك القيود لم يستطع السكان في القطاع، البالغ عددهم 1.8 مليون نسمة التجارة ولا السفر.
وقد قتل في الهجوم الإسرائيلي الذي بدأ في 8 يوليو نحو 2138 فلسطينيا أغلبهم من المدنيين، وأصيب بجروح أكثر من 11000 شخص آخر، بحسب تقديرات وزارة الصحة الفلسطينية، والأمم المتحدة.
كما استهدفت إسرائيل بعض قيادات كتائب القسام، وهي الجناح العسكري لحركة حماس، وقتلت منهم ثلاثة الأسبوع الماضي.
وتقدر الأمم المتحدة عدد المنازل التي دمرت بأكثر من 17000 منزل، مما أدى إلى ترك 100.000 فلسطيني بلا مأوى.
وعلى الجانب الإسرائيلي، قتل 64 جنديا، وأربعة مدنيين حسب الارقام الرسمية الاسرائيلية، وخطف لهم جنود وأص

الثلاثاء، 26 أغسطس 2014

"إسرائيل" فى طليعة المتاجرين بالأعضاء البشرية.. وخاصة جثث شهداء المقاومة

"إسرائيل" فى طليعة المتاجرين بالأعضاء البشرية.. وخاصة جثث شهداء المقاومة

 منذ 7 ساعة
 عدد القراءات: 613
"إسرائيل" فى طليعة المتاجرين بالأعضاء البشرية.. وخاصة جثث شهداء المقاومة
تحقق سلطات دولة كوستا ريكا الكائنة في أميركا الوسطى، حالياً، في شبكة بيع وتهريب أعضاء بشرية تعود إلى مواطنين فقراء من هذا البلد ليتم زرعها في أجساد أثرياء أجانب مرضى، وبصورة خاصة في ما يختص بالكلى.
وقد تبين من التحقيقات بأن غالبية المرضى هم من الأثرياء من اليهود وأن وسطاء "إسرائيليين" هم الذين يتولون تنظيم وإدارة هذه التجارة باللحم البشري. وتشكل هذه القضية فضيحة كبرى في كوستا ريكا، ولو أن بعض الجهات في هذا البلد وفي بلدان أخرى تحاول التستر حول الموضوع.
والمعروف أن التحليل التلمودي للديانة اليهودية يحظر إجراء عمليات إستئصال الأعضاء من يهود، ولكنه يتيح لليهود الإستفادة من أعضاء بشرية مستأصلة من أشخاص غير يهود – أي من "الغوييم"، والغوييم هي التسمية اليهودية للبشر من غير اليهود، وتعني "حيوان" باللغة العبرية مع التذكير بحصول حالات عديدة تبين فيها أن "إسرائيليين" كانوا يقومون بسرقة أعضاء متوفين لزرعها في أجساد يهود، وبصورة خاصة سرقة أعضاء شهداء المقاومة الفلسطينية، أو حتى ضحايا الزلزال المدمر الذي أصاب جزيرة هايتي سنة 2010، حيث أن أعضاء بعثة "الإغاثة" التي أرسلتها "إسرائيل" حينها قد استغلوا وجودهم في الجزيرة المنكوبة لسرقة بعض أعضاء الضحايا، مستفيدين من حالة الفوضى التي كانت سائدة هناك.

أكد أبوعبيدة -الناطق العسكري باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة"حماس"- أن انتصار غزة ومقاومتها في معركة العصف المأكول هو نقطة تحول.

أبو عبيدة: انتصار غزة نقطة تحول نحو النصر الحاسم

Share
أبوعبيدة -الناطق العسكري باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام
27/08/2014 06:22 ص

حاتم عزام: اتفاق القاهرة دليل براءة الرئيس "مرسي"

حاتم عزام: اتفاق القاهرة دليل براءة الرئيس "مرسي"

Share
م. حاتم عزام
27/08/2014 06:11 ص

"الضيف" يسمح لمستوطني "غلاف غزة" بالعودة.. ويُنهي الحظر على الطيران

"الضيف" يسمح لمستوطني "غلاف غزة" بالعودة.. ويُنهي الحظر على الطيران

 منذ 9 ساعة
 عدد القراءات: 1868
"الضيف" يسمح لمستوطني "غلاف غزة" بالعودة.. ويُنهي الحظر على الطيران
قام "محمد الضيف" القائد العام لكتائب القسام الجناح العسكري حركة "حماس" ،مساء الثلاثاء (26-08)، بسماح لمستوطني ما يسمى مستوطنات غلاف قطاع غزة بالعودة إلى مستوطناتهم وإنهاء الحظر على حركة الطيران في مطار بن غوريون الصهيوني.
وجاء في بيان للقسام "بناء على سريان وقف إطلاق النار قرر القائد العام للكتائب محمد الضيف تجميد القرارات الصادرة بتاريخ 20-8-2014 بحق المغتصبين الصهاينة وكذلك المتعلقة بحظر الطيران في مطار بن غوريون ".
وسبق أن أعلنت القسام تعطيل حركة الطيران في مطار بن غوريون ومنع المستوطنين من العودة لمنازلهم فيما يسمى مستوطنات غلاف غزة حتى إشعار أخر.

إلى احباب فى ربوع الارض

كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال