السبت، 31 يناير 2015

وليد شرابي: السيسي أكبر إرهابي ويتصدر المشهد في سيناء ليبرر للغرب سبب وجوده

وليد شرابي: السيسي أكبر إرهابي ويتصدر المشهد في سيناء ليبرر للغرب سبب وجوده

 منذ 11 ساعة
 عدد القراءات: 2012
وليد شرابي: السيسي أكبر إرهابي ويتصدر المشهد في سيناء ليبرر للغرب سبب وجوده

 قال المتحدث الرسمي باسم حركة قضاة مصر المستشار وليد شرابي عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن هناك حقائق يحب ألا ننساها حول قتل الجنود والضباط في سيناء.
1 - السيسي يعلم من هو الجهاز الكبير الذي يقوم بقتل الضباط والجنود ولم يصارح به الشعب المصري .
2 - قيادة العسكر والداخلية فاشلة في تأمين اجتماعاتهم ومكاتبهم من التسريبات فكيف بحال الضباط والجنود وهم داخل وحداتهم وفي أكمنة الشوارع والميادين .
3 - حالة التعاطف الشعبي التي كانت في مثل هذه الحوادث من الشعب المصري لصالح ضحايا الجيش تتراجع؛ بسبب فشل وفساد القيادة العسكرية، وكثرة الجرائم التي يرتكبها العسكر في حق الشعب المصري .
4 - السيسي هو أكبر إرهابي في مصر فهو يقتل شعبه ويضحي بالضباط والجنود في حرب وهمية بدعوى محاربة الإرهاب ليبرر للغرب سبب بقائه في السلطة‬".

من هم المسلحون في سيناء.. ولماذا يقاتلون الجيش؟

من هم المسلحون في سيناء.. ولماذا يقاتلون الجيش؟

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 3506
من هم المسلحون في سيناء.. ولماذا يقاتلون الجيش؟
من هم المسلحون في سيناء ؟ سؤال طرح من عدة أشخاص حائرين لم يجدوا لمثل هذا السؤال إجابة واضحة والحقيقة إن الإجابة هي المسلحون في سيناء هم مجموعة من الشباب دعموا المقاومه وكسروا الحصار عن غزه هم من إنتاج القهر والظلم الذي تعرض له أهالي سيناء منذ أحداث طابا ليس من أهدافهم نهائي قتال الجيش المصري أو الشرطه من أكثر الناس في سيناء حرصاً علي الوطن هم من قلبوا سيناء بحثاً عن الجنود المختطفين وقت حكم الرئيس مرسي شاركوا في حفظ الأمن الآمان والمشاركة في اللجان الشعبيه عندما هربت الشرطه في يناير و السبب الرئيسي في شن الحرب علي سيناء هوا التهجير القسري وإقامة منطقة عازلة وقتل هؤلاء الشباب  بناء علي أوامر صهيونية بإمتياز  من هذا الشباب من قتل أبيه أو أخيه أو أمه أو فجر منزله أو هجر قسرياً فبدأ في حمل السلاح ضد الجيش لاهداف ثأريه قتالهم مطلب صهيوني  وللعلم الكيان الصهيوني قام بعمليات إغتيال لبعضهم في قرية المهدية ومناطق جنوب رفح عبر قصف بطائرات بدون طيار .أما الجيش المصري لم يحقق ضدهم أي نصر نهائياً أذكياء محترفون مدربون يمتلكوا مهارات سبع جيوش بامكانياتهم البسيطه وأعدادهم المحدوده فقط 30 مسلح من هزوا مدينة العريش ومعسكرات الجيش والكمائن في الاحداث الاخيرة في أول 6 أشهر من الحملة العسكرية لم يكن هناك أي إشتباكات علي أمل كسر الانقلاب وحفظ أرواح الناس  لكن لايوجد عقلاء هذا بحسب مراقبون ونشطاء سيناوين يرصدون الواقع والتحركات التي تحدث علي الأرض في سيناء .
فقد أكدوا إن نتيجة لما تمارسه سلطات الانقلاب العسكري في سيناء من قتل وتشريد وتهجير للأهالي وتفجير للمنازل أدي إلي ما وصلنا إليه الآن بطبيعة الحال فلكل فعل رد فعل فالانقلاب الغاشم تعامل بطريقة قمعية مع أهالي سيناء من بطش وقمعاً للأهالي ونسف للمنازل وتهجير المواطنين الأبرياء في سيناء بزعم محاربة الإرهاب ولكن هو في الحقيقة يحارب الأهالي بلا شك .
فمن يعرف سيناء جيدا يدرك أنه من الصعب أن يتحرك في قراها أناس مجهولون، وتحرك المسلحون بهذه الفعالية والقدرة القتالية، فهذا مؤشر خطر على تغير اجتماعي كبير هناك، ووجود العساكر في سيناء إمعانا في البطش والقمع والتنكيل والتهجير فهذا سيحول سيناء إلى ساحة معارك شرسة تؤثر في كامل مصر وتزج بالجيش إلى معارك خاسرة واستنزاف نوعي وكمي في وحداته غير مسبوق. فعندما تقتل وتهجر الناس من بيوتها، فماذا تنتظر سوى ميلاد مسلحين جدد يحاربونك حتى الموت، كما عبر أحد المتابعين.
والأسباب معروفة لمن يتابع تسلسل اﻷحداث في سيناء، تكشف عنها شهادات أهل سيناء عما يحدث ﻷبنائهم في الكتيبة 101، وما تردد عن اكتشاف مقبرة جماعية لعدد من اﻷهالي المختفين، والرسائل التي يبعثون بها للجنود، والخطب التي يلقيها شيوخهم وهم يدفنون قتلاهم وفيها توعد للدولة، وشهادات ومناشدات اﻷهالي الذين دمرت عليهم بيوتهم وسرقت أمتعتهم، وحظر التجول القائم في سيناء من شهور وتم تمديده، والسيطرة الكاملة للجيش على مداخل ومخارج سيناء ومنع الإعلاميين من التغطية الصحفية.
كان السيسي وزيرا للدفاع في مصر وقبل هذا ترأس المخابرات الحربية، فقد كان مسئولا عن ملف سيناء، بشكل أو بآخر. وعلى هذا، فإذا كان هناك سلاح في سيناء فقد دخل في عهده، وإذا كان هناك من حذر من هدم البيوت وتهجير السكان وضرب النار على المدنيين في سيناء فهو أول من فعل، وإذا كانت هناك سياسة مستمرة للأرض المحروقة فهو من تبناها.
ثم قبل هذا وأثناءه وبعده، أسهم السيسي بشكل كبير في تجنيد شباب سيناء تحت لواء “ولاية سيناء”، فحجم القمع والتهجير والقتل اليومي كرَر ما حدث في العراق، كما يرى متابعون، فقد تحولت سيناء إلى حاضنة شعبية للمسلحين المقاتلين، وليس هذا فقط، بل يرى فيهم ضحايا احتلال العسكر للمنطقة القوة التي تنتقم لهم وتنتصر لحقوقهم المغتصبة.
العارفون بطبيعة أهل سيناء يقولون بأن مثل هذه الهجمات ضد قوات الجيش المصري ما كانت لتحدث إلا بقدر من رضا الحاضنة الشعبية وبمباركة القبائل هناك.

والعملية الهجومية الأخيرة التي خلفت خسائر بشرية في صفوف الجيش هي الأكبر منذ عقود، يرى فيها بعض المحللين تحولا كبيرا في البنية البشرية والعملياتية والفكرية لولاية سيناء، وهذه النقلة ما كان لها أن تتحقق لولا وجود العصابة الانقلابية على رأس السلطة وإعلانها الحرب على السيناويين، وفقا لمتابعين.
وبالرجوع إلى السجل الأسود لكتيبة 101، التي كانت ضمن المنشئات التي هوجمت في سيناء، يمكن فهم جذور الغضب والانتقام.
الكتيبة 101 يعرفها كل طفل ورجل وشاب ومواطن سيناوي في شمال سيناء، فهي مسلخة للتعذيب بأبشع الوسائل الهمجية للمقبوض عليهم من أهل سيناء، وقد عُذب في تلك الكتيبة كل من تشتبه فيهم الشرطة والجيش في سيناء، ومنهم الطالب والمهندس والطبيب والأستاذ والأطفال بل وحتى النساء عذبوا في الكتيبة 101، ذلك السجن العسكري الذي يُعد أحد أسوأ وأبشع السجون وأكثرها وحشية في مصر.
وتشير بعض التقارير إلى أن بعض المسلحين في سيناء بعثوا برسائل للجيش والجنود أن كفوا أذاكم عن المدنيين ولا تعتقلوهم وتعذبوهم وتقتلوهم داخل معسكر ‫‏الكتيبة 101، ولكن السيسي وعصابته كابروا وعاندوا واستمروا في سياسة استنزاف الجيش واستعداء أهل سيناء. ويُذكر أن بعض أعيان وأهالي سيناء طلبوا الجيش بإعادة حساباته في سيناء من جديد بوقف العقاب والقتل الجماعي.
مشاهد كثيرة جدًا كانت هي بداية القصة، وكلها بلا استثناء بدأت بها السلطة الانقلابية، فهي التي حولت الجيش والشرطة إلى آلة قتل حمقاء غبية تتلذذ بالاغتصاب والقتل والتعذيب، بلا حسيب ولا رقيب.
فمن زرع القهر والغضب وروح الانتقام والثأر في صدور الناس يحصد التصعيد والتفجير. وعصابة السيسي زرعت الحقد والانتقام والثأر وهيأ كل أسباب انتشار العنف المسلح ويزج بالجيش في معارك داخلية مستنزفة ومهلكة ومدمرة له.

الإمارات تصفع السيسي للمرة الثانية.. وضاحي خلفان: "ثورات الربيع العربي أصبحت ثورة معتقلين ولاجئين"

الإمارات تصفع السيسي للمرة الثانية.. وضاحي خلفان: "ثورات الربيع العربي أصبحت ثورة معتقلين ولاجئين"

 منذ يوم
 عدد القراءات: 8798
الإمارات تصفع السيسي للمرة الثانية.. وضاحي خلفان: "ثورات الربيع العربي أصبحت ثورة معتقلين ولاجئين"

قال داعم الانقلاب فى مصر وليبيا ضاحى خلفان النائب السابق لشرطة دبى فى تدوينه على على موقع التواصل الإجتماعى "تويتر" أن ثورات الربيع العربى التى قامت فى عدد من الدول العربية منها مصر وليبيا .
"الربيع العربى أصبح ربيع التشرد والمخيمات واللاجئين والمعتقلين"
وكان خلفان من الداعمين للسيسى فى مصر والامارات إبان الانقلاب العسكرى الذى قاده السيسى أمام الشرعيه وكان معروفاً عنه الحماس إتجاه قتل الثوار وإعتقالهم حتى تصمت كل أصوات الحرية على حد تعبيرة فى إحدى اللقائت وهو ما يعتبر إشارة ثانية جديدة قادمة من الامارات فى الانقلاب على السيسى بعد إعلان شركة إتصالات مصر إغلاق بعض فروعها فى البلاد .
هاجم ضاحي خلفان، النائب السابق لشرطة دبى، ثورات الربيع العربي التي قامت في عدد من الدول العربية.
وقال في تغريدة له عبر حسابه على موقع التدوين المصغر "تويتر"، "الربيع العربي أصبح ربيع التشرد والمخيمات واللاجئين".

إحصائية بقتلى سيناء منذ الانقلاب العسكري

إحصائية بقتلى سيناء منذ الانقلاب العسكري

 منذ 14 ساعة
 عدد القراءات: 1241
إحصائية بقتلى سيناء منذ الانقلاب العسكري

برغم ما يحدث في سيناء من قبل قوات الانقلاب ما يسمونه بعمليات تطهير سيناء من التكفيريين والجهاديين وبرغم وجود قوات وتشكيلات من جيش الانقلاب إلا أنهم قد فشلوا في حفظ أرواح أبناء الوطن، والمجندين، وضباط الشرطة، وطال أيضًا إهمالهم السياح الأجانب؛ حيث بلغت الخسائر البشرية بعد الانقلاب العسكري في مصر في الثالث من يوليو 2013م الآتي:
بلغ إجمالي عدد القتلى من قوات الأمن المصرية 285 رجلا، منهم 195 قتيلا في صفوف جيش الانقلاب و 76 قتيلا في صفوف شرطة الانقلاب.
 بلغ عدد قتلى صفوف المسلحين 737 قتيلًا وعدد قتلى في صفوف المدنيين المصريين بسيناء 113 مصريًّا، والقتلى في صفوف الأجانب بلغ عدد 11 شخصًا منهم 7 إسرائيليين و4 من كوريا الجنوبية.
أي إجمالي عدد القتلى في سيناء منذ 3 يوليو وحتى اليوم بلغ 1132 قتيلا.

في عهد الانقلاب.. "محمد يوسف" من بطل العالم فى الكونغ فو إلى معتقل يواجه التعذيب

في عهد الانقلاب.. "محمد يوسف" من بطل العالم فى الكونغ فو إلى معتقل يواجه التعذيب

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 194
في عهد الانقلاب.. "محمد يوسف" من بطل العالم فى الكونغ فو إلى معتقل يواجه التعذيب
أكد عبد الله يوسف، شقيق بطل العالم فى الكونغ فو محمد يوسف: إن قوات الانقلاب اعتقلته يوم 26 يناير الجاري، عقب خروجه من صالة التدريب، وتم نقله إلى مديرية أمن الإسكندرية، وتحديدًا في مقر الأمن الوطني بالطابق الرابع بمبنى المديرية.
وأضاف أن التحقيق معه استمر لمدة تجاوزت 7 ساعات متواصلة من الساعة العاشرة مساءً يوم 26 وحتى السابعة من صباح يوم 27، بتهمة حماية المظاهرات، وهذا ما نفاه تمامًا خلال التحقيق معه.
وتابع عبد الله قائلا: إن محمد تم نقله بعد التحقيق إلى قسم الدخيلة، وتعرض لانتهاكات عديدة، من جانب الضباط، سواء بالضرب أو الإهانة اللفظية، وبعد ذلك تم عرضه على النيابة، لأخذ أقواله في التهمة المنسوبة إليه.
وأوضح، فى تصريحات صحفية، أن حالته الصحية سيئة بعد دخوله في إضراب مفتوح عن الطعام، وتعرضه للإغماء عدة مرات آخرها كان فجر يوم أمس، وتم نقله إلى مستشفى رأس التين العسكري، ثم أعاده الأمن للقسم مرة أخرى.
يذكر أن بطل العالم فى الكونغ فو، من مواليد الإسكندرية، برز اسمه في عالم الرياضة، بعدما دارت حوله موجة كبيرة من الجدل عقب رفعه شارة رابعة العدوية، خلال مشاركته في المباراة النهائية بدورة الألعاب القتالية لمنافسات الكونغ فو، التي أقيمت بمدينة سان بطرسبرج الروسية في أكتوبر 2013، وتوج خلالها بلقب بطل مصر والعالم لمنافسات الساندا لوزن 90 كيلوجرامًا. واحتجزته سلطات الانقلاب في المطار فور عودته من روسيا بسبب رفع شارة رابعة، وخضع لتحقيق مطوّل قبل أن يخلى سبيله، بعد سحب الميدالية الذهبية والمكافآت منه، كما شُطب من سجل الاتحاد المصري، بطلب من وزير الرياضة فى حكومة الانقلاب حينها "طاهر أبو زيد" والمدير التنفيذي لاتحاد الكونغ فو اللواء جمال الجزار.

الولي: قرارات"المركزي" فشلت في إنقاذ الجنيه المصري

الولي: قرارات"المركزي" فشلت في إنقاذ الجنيه المصري

Share
الكاتب الصحفي ممدوح الولى
31/01/2015 01:01 م

بلومبرج: اقتصاد الانقلاب الهش يهبط بالجنيه إلى أدنى مستوياته

بلومبرج: اقتصاد الانقلاب الهش يهبط بالجنيه إلى أدنى مستوياته

Share
صورة أرشيفية
31/01/2015 06:08 م

إلى احباب فى ربوع الارض

كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال