واشنطن بوست: «السيسي» ديكتاتور ترامب المفضل

اضغط للتكبير

صورة أرشيفية

01/04/2017 06:06 م

 كتب: يونس حمزاويوصفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي بـ«ديكتاتور ترامب المفضل».

وقالت الصحيفة- في سياق تقرير لها- إنه ينبغي على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن ينتهز زيارة السيسي لواشنطن، السبت، لمطالبته بإطلاق سراح المعتقلين الأمريكيين ظلما في السجون المصرية أولا.

ونشرت الصحيفة مقالة للناشط الحقوقي محمد سلطان، نجل القيادي الإخواني المعتقل الدكتور صلاح سلطان أستاذ الشريعة بكلية دار العلوم جامعة القاهرة، أشاد فيها بالرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وكفاحه للضغط على القاهرة حتى أطلقوا "سراحه"، متسائلا: "فهل بوسع الرئيس الجديد أن يفعل ما هو أفضل؟".

وكان سلطان قد اعتقل 22 شهرا في سجون السيسي، وسط أطول فترة من الإضراب عن الطعام احتجاجا على حبسه ظلما.

وشدد سلطان على أهمية تطرق ترامب، في حديثه مع السيسي، إلى قضية اعتقال عدد من المواطنين الأمريكيين في السجون المصرية، وضرورة إخلاء سبيلهم فورا وعودتهم لبلادهم.

ثم أوضح كاتب المقالة أن قوات الأمن المصرية تحتجز 7 مواطنين أمريكيين على الأقل بتهم مسيّسة، منهم أحمد مصطفى الذي تم اعتقاله "قَدَرًا" عندما سأل الضابط عن أسباب اعتقالهم عمه فاعتقوله أيضا، إضافة إلى آية حجازي، خريجة جامعة جورج ميسون، التي تزوجت واستخدمت أموال زفافها لإنشاء منظمة غير حكومية لأطفال الشوارع، ووجدت نفسها وزوجها يقبعان في السجن لأكثر من 3 سنوات، فيما يقضي اثنان من سكان نيويورك: مصطفى قاسم (52 عاما)، وأحمد عطوي (26 عاما) بالسجن بتهمة الاحتجاج.

بالفيديو والصور | التفاصيل الكاملة لتفجير مركز تدريب الشرطة بطنطا

 منذ 3 ساعة

 عدد القراءات: 1542

أصيب نحو 16 شخصًا ، من بينهم 13 من أفراد الشرطة و3 مدنيين ، بينهم 6 في حالة خطيرة ، اليوم السبت ، في الانفجار الذي وقع بمحيط مركز تدريب الشرطة بمدينة طنطا، حيث تم نقلهم جميعًا إلى مستشفى طنطا الجامعي.

وقالت وزارة داخلية النظام ، أن الانفجار الذي وقع أمام مركز تدريب الشرطة بطنطا ناتج عن عبوة ناسفة زرعت داخل دراجة بخارية كانت متوقفة أمام المركز ، مشيرة إلى أن عدد المصابين في الانفجار 13 من رجال الشرطة و3 مواطنين تصادف مرورهم بالصدفة بجوار المركز.

وأشار البيان إلى أن قوات أمن الغربية ، عشرت على جسمين غريبين ، أثناء عمليات تمشيط المنطقة المحطة بمركز تدريب الشرطة بطنطا.

بين أن مجهولين زرعوا قنبلة بين سيارة ودراجة نارية أمام مركز التدريب ، وانفجرت بقوة ، فيما كشف مصدر طبي بمستشفي جامعة طنطا عن وجود حالتي وفاة "إكلينيكية" بين المصابين في انفجار الغربية، بعد توقف عضلة القلب عن النبض، وتم محاولة إسعافهما أكثر من مرة بالصدمات الكهربائية، ووضعهما على أجهزة التنفس لمحاولة إسعافهما أكثر من مرة.

فيما أعلنت ما يسمى بحركة "لواء الثورة" ، مسؤوليتها عن الحادث ، حيث نشرت تدوينة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي المصغر "تويتر"، قالت فيها: "استهداف مركز تدريب ميليشيات الداخلية بمحافظة الغربية بعبوة شديدة الإنفجار أردت العشرات بين قتيل وجريح ، وانسحاب مقاتلينا بسلام بعد إتمام  المهمة".

استهداف مركز تدريب ميليشيات الداخلية بمحافظة الغربية بعبوة شديدةالإنفجار أردت العشرات بين قتيل وجريح،وانسحاب مقاتلينا بسلام بعدإتمام المهمة pic.twitter.com/jZyS0se6j7

— لواء الثورة (@LewaaOfficial) ١ أبريل، ٢٠١٧

أسماء المصابين

- حسن رشاد عبد المعطي.

- عادل عبد الحميد سعيد علي.

- هشام السعيد أحمد.

- إبراهيم زكي شمس.

- السيد جابر حسين.

- بيومي محروس.

- محمد أبو الفتوح عبد الرحمن.

- رضا علي فرج الشامي.

- فاطمة فوزي حمودة.

- إبراهيم مصطفي إبراهيم.

- السيد إبراهيم سالم.

- محمد فؤاد خطاب.

- محمد أحمد نوفل.

- أيمن سعيد علي.

- أحمد عبد الغنى إبراهيم.

- محمود شكري.

شاهد | إعلام النظام يحذر من انفجار طنطا قبله بأيام !

 منذ حوالى ساعة

 عدد القراءات: 640

أعاد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ، نشر مقطع فيديو ، يظهر توقع الإعلامي الموالي للنظام العسكري "عمرو أديب" ، حدوث انفجارات ومظاهرات من 25 مارس وحتى الرابع من شهر أبريل الجاري ، تزامنًا مع زيارة قائد النظام عبدالفتاح السيسي للولايات المتحدة الأمريكية.

"أديب" قال: "الفترة القادمة ها يزيد الإرهاب، فجأة يحصل عفرتة على الفيس بوك، ها يحصل شوية قنابل تفرقع هايحصل، مصنع ناس مضايقة ومظاهرات ها يحصل وكل ده عشان زيارة السيسي لأمريكا".

وأضاف: "أي مظاهرات أو عمليات إرهابية هتحدث في الفترة دي هو أمر متوقع سواء في مصر أو أمريكا، والسبب إفساد زيارة السيسي لأمريكا" ، متابعًا: "يا مصريين خلوا الإخوان يتظاهروا في أمريكا من المحيط للمحيط مش مهم، فلقد انطلقت الرصاصة ومصر انطلقت للأمام ويجب على المصريين الترويج للدولة المصرية في الخارج واللي عنده صديق أمريكي يعرض عليه فيديو يوضح حقيقة الإخوان". 

وتساءل النشطاء، عن مصدر المعلومات التي صرح بها على الهواء، بشأن هذه التفجيرات، تزامنًا مع التفجير الذي استهدف مركز تدريب الشرطة بطنطا، وأسفر عن سقوط ضحايا.

وكان انفجار شديد ، وقع بمحيط مركز تدريب الشرطة بمدينة طنطا ، اليوم السبت ، وأصيب نحو 16 شخصًا ، من بينهم 13 من أفراد الشرطة و3 مدنيين ، بينهم 6 في حالة خطيرة ، تم نقلهم جميعًا إلى مستشفى طنطا الجامعي ، قبل أن تعلن مصادر طبيه عن وفاة حالة واحدة متأثرة بجراحها.

فيما أعلنت ما يسمى بحركة "لواء الثورة" ، مسؤوليتها عن الحادث ، حيث نشرت تدوينة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي المصغر "تويتر"، قالت فيها: "استهداف مركز تدريب ميليشيات الداخلية بمحافظة الغربية بعبوة شديدة الإنفجار أردت العشرات بين قتيل وجريح ، وانسحاب مقاتلينا بسلام بعد إتمام  المهمة".

مقالات ممكن أن تعجبك

هكذا تقود "راقصة" تجديد الخطاب الديني للسيسي

اضغط للتكبير

الراقصة الداعية

01/04/2017 09:50 ص

كتب- سيد توكل:

أمسك المواطن المطحون بالغلاء والمعجون بالقمع "الريموت"، وأخذ يتنقل بين القنوات ليتوقف أمام "كليب راقص" تذيعه إحدى القنوات، لكنه استغفر سريعًا وقلب "الريموت" لينتقل إلى برنامج ديني على فضائية أخرى، لكن صعقته المفاجأة؛ حيث إن "الراقصة" التي كانت على المحطة الأولى هي نفسها مذيعة البرنامج الديني على المحطة الثانية وكانت تتكلم عن تجديد الخطاب الديني.

 

وبين التشكيك في جدية برنامج الراقصة سما المصري، والاستنكار الشديد لما أعلنت عنه، اندلعت موجة من الجدل الشديد في مصر، حول "سما" وجهاز المخابرات الحربية الذي يقف وراء أمثالها، حتى تتجرأ على الإعلان عن تقديم برنامج ديني في بلد يضم أكبر مؤسسة دينية إسلامية في العالم وهو الأزهر الشريف.

 

كباريه الأخلاق الحميدة

 

وكانت الراقصة "سما المصري" أعلنت منذ عدة أيام عزمها تقديم برنامج ديني على إحدى الفضائيات، التي لا تزال تتفاوض معها بشأن مسألة الحجاب، حيث تحاول القناة إقناعها بارتدائها بينما هي في حيرة من أمرها.

 

الراقصة المؤيدة للانقلاب أكدت أن برنامجها الديني، سيركز وفقط "على القضايا الأخلاقية والاجتماعية، دون الدخول في القضايا الدينية والمسائل الفقهية"، زاعمة أن "المهم في البرنامج هو المحتوى الذي يقدم للجمهور وليس شخصية من يقدمه".

 

ومنذ ذلك الحين وهي تصدر تصريحات إعلامية بشأن برنامجها المرتقب، دون أن تحدد بعد القناة التي ستحظى بإذاعته، ولا الممول الحقيقي لها.

 

إعلان الراقصة، أحدث موجة انتقاد كبرى على مواقع التواصل الاجتماعي، واتهمها كثيرون بعدم الصدق فيما تدعيه، لكنها فقط تريد الشهرة على حساب الدين، بينما سخر آخرون منها بقوله: "سما هتطلع من الكباريه على البرنامج الديني مباشرة، لكن أكيد هتغير هدومها".

 

الإسلام الوسطي الجميل 

 

ولأن الحديث عن الخطاب الديني في مصر، هو أحد أكثر القضايا المثارة هذه الأيام، فقد كان الربط سريعًا بين إعلانها، وبين التوجه العام للدولة لتجديده.

 

وبينما أكد كثيرون أن الدولة لن تسمح أبدًا بأن تكون "سما المصري" وجهًا من أوجه تجديد الخطاب الديني في مصر، لما يحمل ذلك من تناقض أخلاقي كبير، ذهب آخرون إلى أنها بالفعل قد تكون مدعومة من الدولة نفسها، وذلك في إطار السعي لتغيير الصورة النمطية عن شكل البرامج الدينية.

 

ما دعم وجهة النظر تلك أن إعلان الراقصة عن هذا البرنامج تزامن مع تدشين كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر مؤتمرًا لتجديد الخطاب الديني حمل عنوان "تجديد الخطاب الديني بين دقة الفهم وتصحيح المفاهيم".

 

أيضًا فإن برنامج "سما" الديني، سبقه أحاديث مختلفة صدرت من فنانين وإعلاميين، عن رؤيتهم للخطاب الديني وتجديده، حيث وصفت الفنانة صابرين في أحد تصريحاتها، أن الرقص أمام اللجان الانتخابية بالحجاب هو تعبير عن "الإسلام الوسطي الجميل".

 

بينما اعتبرت الفنانة إلهام شاهين نفسها أكثر تدينًا من كثير من مشايخ الدين، وقالت إنها على استعداد لتعليمهم أصول الدين.

 

وبالتزامن مع ذلك فإن حملات الحرب على النقاب، والمطالبة بخلع الحجاب، والدعوة إلى "التحرر"، لم تتوقف في مصر منذ دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي في 2015 إلى ما أسماه بالثورة الدينية على النصوص والأفكار التي اعتبرها خاطئة وقدست عبر السنين، مبديًا استياءه من أن يكون الإسلام هو مصدر إزعاج وقلق للعالم كله.

 

"سما" كارت إلهاء

 

وجهة نظر أخرى رآها البعض في إعلان سما المصري عن هذا البرنامج تتمثل في أنه لا يعدو كونه سياسة حكومية معروفة تعرف بـ "بص العصفورة".

 

تلك السياسة من أكثر ما تمارسه السلطة في مصر منذ يوليو 2013، وتعتمد فيها على إطلاق قضية جدلية تتلقفها وسائل الإعلام الموالية للسلطة، وتظل مثارًا للحكي والكلام المتبادل، بهدف شعل الرأي العام عن قضايا أخرى أو قرارات هامة تمررها الحكومة.

 

ما يدعم هذا، هو الاهتمام غير المسبوق من كافة الفضائيات والمواقع الإخبارية بقضية "سما المصري"، ليس ذلك فحسب، بل وصلت القضية إلى قبة البرلمان حتى أصبحت محل نقاش بين الأعضاء، الذين أعلن بعضهم أنه سيقدم طلب إحاطة حولها.

 

أيضًا فإن إعلان "المصري" عن برنامجها، تزامن مع اتخاذ الحكومة عدة قرارات صعبة، مثل رفع سعر تذكرة مترو الأنفاق إلى جنيهين، أو إعلان عزمها اتخاذها مثل رفع تذاكر كافة وسائل النقل الحكومية الأخرى، بالإضافة إلى رفع أسعار الكهرباء يوليو المقبل.

 

سبوبة العسكر

 

وأخيرًا فإن آراء أخرى تشير إلى إمكانية أن تنجح في تقديم برنامجها، لكن ليس من أجل الخطاب الديني، أو تشويه صورة الأزهر فحسب، لكن الهدف الرئيسي من خلاله سيكون "سبوبة الإعلانات" التي ربما ستنهال على البرنامج بسبب جدليته الشديدة.

 

وفي هذا الإطار، فإن منتجي البرنامج إن وُجدوا بالفعل، سيدافعون عنه بكل ما أوتوا من قوة، وستكون رغبتهم في ذلك هو الحصول على أكبر قد من عوائد الإعلانات في رمضان.

الصحافة: أزمة عناد بين السيسي والقضاة.. والتموين تفشل في "الشنطة الحمرا"

اضغط للتكبير

إحدى صحف الانقلاب

01/04/2017 09:23 ص

كتب- محمد فتحي:

تناولت صحف السبت عدة قضايا، حيث أبرزت ما وصفها بقمة مصرية أمريكية بعد غد.. تعزيز العلاقات الثنائية ومواجهة الإرهاب وعملية السلام تتصدر المباحثات.. مصر تطرح رؤية شاملة لموقف دولى ضد الإرهابً.

 

وقالت الشروق إن المحادثات تتناول تطوير التعاون بين البلدين وتطورات الأوضاع بالمنطقة ومكافحة الإرهاب.

 

وأبرزت تحليلا حول زيارة السيسي لواشنطن قالت فيه: الطريق إلى القمة المصرية الأمريكية في واشنطن.. السفير عبدالرءوف الريدى: زيارة السيسى لواشنطن فرصة لمحاصرة نفوذ "الإخوان" في المؤسسات الأمريكية.. هناك أهمية خاصة جدا للدور الشخصى فى العلاقات بين القاهرة وواشنطن خلال المرحلة المقبلة.. مدير مركز "دراسات المناطق الدولية" محمد كمال: أمامنا فرصة للمساهمة فى صياغة سياسة ترامب الخارجية لأنها مازالت فى طور التشكيل.. بعض مواقف الرئيس الأمريكي تجاه قضايا الشرق الأوسط قابلة للتغيير بالحوار.

 

وترجمت الشروق تقريرًا عن "إيكونومست" تنتقد التضخيم الإعلامى المصرى للعلاقة بين ترامب والسيسي.

 

من جانبها، اعتبرت البوابة أن زيارة السيسي لواشنطن لإصلاح ما أفسده "أوباما".. ولإنهاء 5 سنوات من التوتر.. 4 وزراء ورئيس المخابرات على رأس الوفد المصرى.. وتضيف في ص 7 إن هناك مواجهة شرسة مع الإرهاب بسيناء وليبيا بعد عودة السيسي من واشنطن.

 

وفي ملف العلاقات الخارجية.. قالت إنه بمشاركة قوات بحرية وجوية وبرية.. اختتام مناورة "زايد2" بين مصر والإمارات.

 

وحكوميًا.. تناولت ما وصفتها بخطة حكومية عاجلة لـ"حصار الأسعار وضبط الأسواق" وهي المانشيتات المكررة للاستهلاك الإعلامي والأسعار تشهد حالة من الانفلات غير المسبوق في ظل عجز حكومي أيضا غير مسبوق.

 

وأضافت أن الحكومة تراجع قرارات زيادة رسوم الموانئ.. و"التموين": لا زيادة فى أسعار اللحوم السودانية.. والبرازيلية آمنة.. و"البترول": خفض المستحقات المتأخرة للشركات الأجنبية للنصف.

 

وقالت الشروق إن التموين تبدأ اليوم صرف "الحقيبة الحمراء".. البدالون يتخوفون من اختلاط وتلف "الزيت والسكر".. ومصدر مسئول: التجربة خاضعة للتقييم.

 

وقالت المصري اليوم إن "التموين" تفشل فى توفير " شنطة السكر والزيت".. "البقالين": انتهاء تعبئة 500 ألف شنطة فقط.. و26 ألف بقال لم يتسلموها.

 

وفي الملف الأمني.. أبرزت معظم الصحف أن قبائل سيناء تدعم القوات المسلحة بمؤتمر جماهيري حاشد الأمر الذي يؤكد تراجع دعم الجيش بين الأهالي ما استلزم تنظيم مثل هذا المؤتمر.. وأشارت صحف إلى إصابة مجند شرطة برصاص مجهولين فى رفح.. وتدمير 8 بؤر إرهابية فى مداهمات..

 

وأشارت الشروق إلى عقد جلسة مصالحة تنهى "فتنة الأقصر" بحضور نجل شيخ الأزهر.. تشكيل لجنة من مسلمى القرية لحماية منازل وممتلكات الأقباط.. و"المطرانية": نشكر الله لوأد الفتنة.. ونشرت البوابة تحقيقا حول ما وصفتها بخريطة تمويل الجماعات الإرهابية.. "داعش" البترول والآثار.. "بوكو حرام" الفدية.. "حزب الله" الكوكاييين.

 

وفي ملف أزمة القضاة.. قالت إن القضاة يهددون بشطب "الخارجين عن الصف" فى أزمة "رؤساء الهيئات".. وكشفت الشروق في تقرير موسع أن "خفض سن تقاعد القضاة" يصطدم بمبدأ لـ"الدستورية العليا".. مشروع أبوحامد يتطابق مع قانون الجامعات لعام 200 الذى أبطلته المحكمة لتطبيقه بأثر رجعى على الأساتذة الذين جاوزوا سن السبعين.. قضاة يعلقون على معركة الـ70 عامًا: رسالة تهديد لتمرير "الهيئات القضائية".. وصاحبها يسعى للشهرة.. نزاب "دعم مصر": خفض سن القضاة "لعب بالنار".. ويحرمنا من أصحاب الخبرات.. عبلة: التوقيت غير مناسب لإثارة الخلاف مع القضاة.. ومنال: المشروع لن يلقى قبولا فى البرلمان.. وأبو زهاد: الأزهر والقضاء مؤسستان لابد ان تتمتعا بكامل استقلالهما.

 

ونشرت اليوم السابع حول ما وصفتها بأول مواجهة بين القضاة والبرلمان.. "أحمد حلمى الشريف وكيل تشريعية البرلمان: قانون تعيين رؤساء الهيئات القضائية "هيمشى هيمشى".. المستشار محمد عبدالمحسن رئيس نادى القضاة: لن نسمح بتمرير تعديل البرلمان لقانون السلطة القضائية.. 

 

أبرز ما تناولته صحف السبت

 

"الأهرام": 

• قمة مصرية أمريكية بعد غد.. تعزيز العلاقات الثنائية ومواجهة الإرهاب وعملية السلام تتصدر المباحثات

• 200 مليار جنيه لبرامج الحماية الاجتماعية بالموزانة الجديدة

• بمشاركة قوات بحرية وجوية وبرية.. اختتام مناورة "زايد2" بين مصر والإمارات

• باستثمارت 75 مليون يورو بشرم الشيخ.. إنهاء أكبر محطة للطاقة الشمسية العام الحالى

• تأسيس 322 شركة خلال أسبوع

 

"الأخبار": 

• الرئيس يبدأ زيارته لأمريكا اليوم.. والقمة مع ترامب بعد غد.. مصر تطرح رؤية شاملة لموقف دولى ضد الإرهابً

• زيادة الإعفاء الضريبى للموظفين إلى 14200 جنيه سنويًا.. خصم 80% للموظفين لأصحاب الدخول الأقل من 30 ألف جنيه فى العام

• إجبارى ويشمل جميع المواطنين.. مشروع قانون التأمين الصحى الشامل أمام مجلس الوزراء بعد غد.. وفى ص3: الحكومة تناقش قانونى حماية المستهلك والتأمين الصحى بعد غد.. التعاقد مع المستشفيات الحكومية المتميزة وفصل الخدمة عن التمويل

• "التموين": لا زيادة فى أسعار اللحوم السودانية.. والبرازيلية آمنة

• "البترول": خفض المستحقات المتأخرة للشركات الأجنبية للنصف

 

"المصري اليوم":

• خطة حكومية عاجلة لـ"حصار الأسعار وضبط الأسواق".. اجتماع لمجلس الوزراء بعد غد لبحث إجراءات حمائية جديدة للمواطنين

• السيسى فى واشنطن اليوم والإرهاب يتصدر أجندة القمة.. أعضاء بالكونجرس يطلبون إنهاء "قضية التمويلات" 

• القضاة يهددون بشطب "الخارجين عن الصف" فى أزمة "رؤساء الهيئات"

• مصر فى المركز 16 لمؤشر بناء القدرات بأفريقيا.. هجرة العقول تعرقل تطور العلوم والتكنولوجيا والابتكار فى القارة السمراء

• "البحرية والجوية" تختتم تدريبات "زايد2" المشتركة مع الإمارات.. القوات ضد هجومًا ساحليًا وتدمر مراكز قيادة العدو

• مؤتمر جماهيرى حاشد لـ"قبائل سيناء" ضد الإرهاب.. إصابة مجند شرطة برصاص مجهولين فى رفح.. وتدمير 8 بؤر إرهابية فى مداهمات

• "التموين" تفشل فى توفير " شنطة السكر والزيت".. "البقالين": انتهاء تعبئة 500 ألف شنطة فقط.. و26 ألف بقال لم يتسلموها

 

"الشروق": 

• مصدر كنسى: صلاة الفاتيكان بنسبة 90% فى استاد القاهرة

• الطريق إلى القمة المصرية الأمريكية فى واشنطن.. السفير عبدالرءوف الريدى: زيارة السيسى لواشنطن فرصة لمحاصرة نفوذ "الإخوان" فى المؤسسات الأمريكية.. هناك أهمية خاصة جدا للدور الشخصى فى العلاقات بين القاهرة وواشنطن خلال المرحلة المقبلة.. مدير مركز "دراسات المناطق الدولية" محمد كمال: أمامنا فرصة للمساهمة فى صياغة سياسة ترامب الخارجية لأنها مازالت فى طور التشكيل.. بعض مواقف الرئيس الأمريكى تجاة قضايا الشرق الأوسط قابلة للتغيير بالحوار

• السيسى يغادر اليوم إلى أمريكا للقاء ترامب الإثنين.. الزيارة هى الأولى لرئيس مصرى إلى الولايات المتحدة منذ سبتمبر 2010.. المحادثات تتناول تطوير التعاون بين البلدين وتطورات الأوضاع بالمنطقة ومكافحة الإرهاب

• اليوم.. "التموين" تبدأ صرف "الحقيبة الحمراء".. البدالون يتخوفون من اختلاط وتلف "الزيت والسكر".. ومصدر مسئول: التجربة خاضعة للتقييم

• "الشروق" تكشف.. "خفض سن تقاعد القضاة" يضطدم بمبدأ لـ"الدستورية العليا".. مشروع أبوحامد يتطابق مع قانون الجامعات لعام 200 الذى أبطلته المحكمة لتطبيقه بأثر رجعى على الأساتذة الذين جاوزوا سن السبعين.. قضاة يعلقون على معركة الـ70 عامًا: رسالة تهديد لتمرير "الهيئات القضائية".. وصاحبها يسعى للشهرة.. نزاب "دعم مصر": خفض سن القضاة "لعب بالنار".. ويحرمنا من أصحاب الخبرات.. عبلة: التوقيت غير مناسب لإثارة الخلاف مع القضاة.. ومنال: المشروع لن يلقى قبولا فى البرلمان.. وأبو زهاد: الأزهر والقضاء مؤسستان لابد ان تتمتعا بكامل استقلالهما

• جلسة مصالحة تنهى "فتنة الأقصر" بحضور نجل شيخ الأزهر.. تشكيل لجنة من مسلمى القرية لحماية منازل وممتلكات الأقباط.. و"المطرانية": نشكر الله لوأد الفتنة

• "إيكونومست" تنتقد التضخيم الإعلامى المصرى للعلاقة بين ترامب والسيسى

 

"الوطن": 

• شيوخ العشائر فى سيناء ينظمون مؤتمرًا حاشدًا لدعم القوات المسلحة ضد الإرهاب.. أبناء القبائل: نلمس جهود الدولة لتنمية ربوع سيناء فى مجالات الطرق والكهرباء والتعليم والزراعة

• قاعدة قانونية جديدة: المتهم "مختل عقلياً لكى تثبت براءته.. ومدير الطب النفسى: 70% من الحالات تدعى المرض.. تعديلات المادة 24 من القانون 71 أضافت عددًا آخر من المراض أتاحت مزيدًا من التلاعب

• نادى القضاة" لـ"الرئاسة والبرلمان": تعيين الرئيس لـ"شيخ القضاة" مخالف للدستور.. مذكرة: التشريع ليس حقاً مطلقاً.. ولا يحق لـ"النواب" المساس بثوابت القضاء

• دراسة للبنك الدولى: المغتربون أكثر نفعاً من المستثمر الأجنبى.. ومصر تتلقى أكبر نسبة تحويلات فى المنطقة

 

"اليوم السابع": 

• مخازن سرية للأدوية وزجاجات بيرة فى مستشفى حكومى.. "الرقابة الإدارية" تشن حملة على "الداخلة المركزى" وتعثر على "مغارة على بابا" وفوارغ خمور.. وترصد استخدام أدوات "صدئة" فى العمليات الجراحية

• أول مواجهة بين القضاة والبرلمان.. "أحمد حلمى الشريف وكيل تشريعية البرلمان: قانون تعيين رؤساء الهيئات القضائية "هيمشى هيمشى".. المستشار محمد عبدالمحسن رئيس نادى القضاة: لن نسمح بتمرير تعديل البرلمان لقانون السلطة القضائية

• "السيسى" يغادر إلى واشنطن.. الرئيس يلتقى كبار المسؤولين الأمريكيين قبل مباحثاته مع "ترامب" الاثنين.. و4 أولويات تنتظر الحسم

• 1.8 مليار جنيه لطباعة 26 مليار صفحة من كتب العام الدراسى الجديد

• "نادى القضاة" يهدد بشطب عضوية الخارجين على الصف فى أزمة "السلطة القضائية".. بيان خماسى من النادى يصف مناقشة مجلس النواب لتعديلات القانون بـ"المسرحية الهزلية

 

البوابة:

• لإصلاح ما أفسده "أوباما".. "السيسى" فى واشنطن لإنهاء 5 سنوات من التوتر.. 4 وزراء ورئيس المخابرات على رأس الوفد المصرى.. والصحافة الأمريكية: يواجه الإرهاب الإخوانى منفردًا

• خفض الدولار الجمركى إلى 16.5 جنيه وتثبيته لمدة 30 يومًا.. الحكومة تبدأ السيطرة على التضخم ومواجهة محتكرى السلع

• "البوابة" تكشف الحقائق.. انهيار "جماعة بيت المقدس" الإرهابية.. التنظيم فر من مواجهة الجيش.. وفى 7: "بيت القدس" يعترف بمقتل "أبوأنس الانصارى" فى سيناء.. آلة "داعش سيناء" الإعلامية تتهاوى.. بعدما صار "عاجزا"..التنظيم ابتعد عن المواجهات المباشرة وبدأ فى استخدام العبوات الناسفة

• خريطة تمويل الجماعات الإرهابية.. "داعش" البترول والآثار.. "بوكو حرام" الفدية.. "حزب الله" الكوكاييين.. 

 

التشهير بالإخوان

 

""اليوم السابع" تناولت ما وصفتها بأسرار الإخوان فى السجون وعصابات المخدرات فى الصعيد.

 

ونقلت عن مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون مزاعمه: "مفيش محتجزين بدون سند قانوني وهذه أسباب نقل عاكف والكتاتني".. وفى ص7: اللواء محمد الخليصي: نقلنا مهدى عاكف و"الكتاتنى" لمستشفيات خارجية للعلاج.. ثم يدعي أن منع الزيارة عن الإخوان "كلام مش مظبوط".

 

أما "الشروق" فنشرت بيان "مرصد الإفتاء" الذي يزعم أن "الإخوان" تاجرت بقضية فلسطين فى رسالتها إلى القمة العربية.

 

وفي ص 7 بـ"اليوم السابع" قالت إن الإخوان أطلقوا النار على القوات ما أدى لسقوط 4 ضباط وإصابة 39 وفقا لأقوال الشهود بـ"فض اعتصام رابعة" وهي شهادة أسامة الصغير الذي ذكرته مجردا دون أن تشير أنه لواء ومدير الأمن بالقاهرة وقت الفض.

"الإندبندنت": مصالح "ترامب" المكتسبة في مصر تتقدم على كل ما سواها

اضغط للتكبير

السيسي السفيه

01/04/2017 08:44 ص

كتب- أحمدي البنهاوي:

حدد تقرير نشرته "إندبندنت" البريطانية مجموعة أسباب وراء غض الغرب الطرف عن توجيه أية انتقادات لانتهاكات حقوق الإنسان في مصر، باستقبال السيسي من قبل ترامب بالولايات المتحدة الامريكية.

 

وأوضحت أميلا سميث، معدة التقرير، أن ثمة أسبابًا عدة تفسر الأهمية الاستراتيجية التي يحظى بها السيسي لدى الغرب، ولعل واحدة منها هو الحرب الشرسة التي يطلقها الرجل على تنظيم الدولة الإسلامية على سبيل المثال لا الحصر.

 

وأضافت تعليقًا أن الولايات المتحدة لم تكن الدولة الوحيدة التي تغير موقفها تجاه مصر، بل تبعتها في ذلك فرنسا التي باعت للقاهرة طائرات مقاتلة، في حين أقدمت المملكة المتحدة التي علقت عددًا من التراخيص العسكرية لمصر، على إلغاء العدول عن بعض قراراتها في هذا الخصوص.

 

وعن فلسفة الغب في التعامل مع المصالح قالت "سميث": "لكن القرار الذي يقوم بموجبه قادة الغرب بالاصطفاف سويًا ضد أي زعيم دولة يكون عشوئيا في الغالب الأعم. فهو يعتمد ليس فقط على الخروقات المتعلقة بحقوق الإنسان، ولكن أيضًا على مدى الخطر الذي يفرضه هذا الشخص أو ذاك على المصالح الغربية".

 

واعتبرت أن "الرسالة واضحة تماما"، ومفادها أن "قوات الأمن المصرية تستطيع أن تفعل ما تشاء، دون أن تثير سوى القليل من الإدانات الدولية؛ إذ إن المصالح المكتسبة في مصر تتقدم على كل ما سواها".

 

وتحت عنوان "دونالد ترامب أحدث زعيم غربي ينتظر مقابلة السيسي" أوضحت "إندبندنت" أن رؤساء وقادة الدول الغربية الذين طالما يتعهدون بالتزامهم بالديمقراطية وسيادة القانون، يصطفون لمقابلة السيسي، الذي وصفته بـ"الرجل القوي" لأسباب.

 

وقالت سميث إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفي الثالث من أبريل المقبل سيكون أحدث زعيم دولة غربية يستقبل السيسي خلال زيارته لواشنطن، مضيفةً أن إيطاليا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا كلها قد استضافته بالفعل، وأظهرت دعمها الصريح لـ"حكومته".

 

واشارت إلى أن الولايات المتحدة "أبدت غضبًا" إزاء مصر في أعقاب عزل المؤسسة العسكرية الرئيس محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين في الثالث من يوليو 2013، إثر خروج مظاهرات حاشدة رافضة لحكمه، لكن سرعان ما تلاشى هذا السخط وتقرر واشنطن إستئناف المساعدات العسكرية التي تمنحها للقاهرة.

 

وعبّرت الصحفية سميث عن استغرابها من مرور الافراج عن مبارك مرور الكرام وهو "الرجل الذي حرض على قتل 900 متظاهرا أثناء أيام الثورة الـ18، وبعث بالجمال والخيول لتفرقة الحشود المتجمعة في التحرير، يتم إخلاء سبيله من محبسه بعد 6 سنوات فقط".

 

وأضافت: "تتمتع الدول الغربية بالقوة التي تكفل لها الإطاحة برؤوساء الدول من مناصبهم، إذا ما رآت في ذلك مصلحة.

 

ففي العام 2002، فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على الرئيس الزيمبابوي روبرت موجابي وزوجته بسبب خروقات انتخابية، وانتهاكات حقوقية.

 

وفي العام 1997، فرض الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون حظرًا على السودان وجمد أرصدة الرئيس عمر البشير بسبب انتهاكات تتعلق بملف الخرطوم في مجال حقوق الإنسان أيضًا".

 

خبراء اقتصاد: مصر أفلست.. وطباعة "المركزي" للأموال دون غطاء كارثة

اضغط للتكبير

حازم حسني

01/04/2017 11:25 ص

كتب- رانيا قناوي:

في مفاجأة مثيرة عن حقيقة الاقتصاد المصري تحت قيادة نظام الانقلاب، حذر الدكتور حازم حسني الأستاذ بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، من السياسات الاقتصادية التي تتم في مصر ، مؤكدًا أن "مطابع البنك المركزي شغالة" في طبع الأموال.

 

وقال حسني خلال حديثه في الندوة التي أقيمت بحزب الدستور مساء الجمعة: "هناك أخطار تواجهنا ولا أفهم كيف لا ينظر لهما النظام بعين الاعتبار ؛ الأول أن الاستمرار في طبع الأموال بهذه الطريقة سيؤدي إلى انهيار كامل للاقتصاد".

 

وأضاف حسني أن "هناك دولا في وقت من الأوقات كانت تحتاج فيها لـ(شوال) لشراء رغيف من العيش الفينو.. اطبع في أموال كما تريد لكن عند لحظة معينة سوف يحدث انهيار ".

 

وأكد: " أن هناك قروضا وإيداعات دولارية ، ومع ذلك النظام يتصرف فيها، وهذه الأموال واجبة السداد"، مشيرا إلى الخديوي إسماعيل حينما وقع يومًا في هذا الفخ عندما وفروا له القروض التي يريدها ثم وجد نفسه على الحافة.

 

ونوه إلى أن نظام الانقلاب اليوم، لابد أن يسدد بالدولار، متسائلا: "إذا كانت الدول العربية يمكن أن تعطيه تسهيلات ويمكن أن تشتري بعض الأصول في مصر لكن إلى متى يمكن لهذه السياسات الخاطئة أن تستمر؟ ".

 

كما تساءل: "كيف سيتعامل النظام لو في يوم من الأيام - لا قدر الله - أصبح رغيف العيش يحتاج (شوال) من المال لشرائه؟ .. علينا أن نفكر قبل فوات الأوان في هذا الأمر .. بافتراض أن الأوان لم يفُت".

 

فيما قال السفير معصوم مرزوق، القيادى بالتيار الشعبي المؤيد للانقلاب، "إن مصر على وشك الإفلاس، ولدينا بدائل ممكنة لإصلاح الإقتصاد غير اللجوء إلى القروض".

 

وانتقد مرزوق زواج المال بالسلطة، وأن هناك زواجا حقيقيا بين المتواجدين في السلطة وبين رجال المال، ولو توقف ذلك سينكشف الطرفين.

 

وقال مرزوق إن عبد الفتاح السيسى يستطيع أن يترشح لفترة جديدة ما لم يخطئ خطأ جديدًا مثل ما فعله في قضية تيران وصنافير.