شاهد| "محمد مرسي.. الرئيس القرآني" قريبًا على قناة "مكملين"

اضغط للتكبير

صورة من الحدث

30/05/2017 11:49 م

 رامي ربيع تعرض قناة مكملين الفضائية قريبًا فيلمًا وثائقيًّا عن حياة الرئيس محمد مرسي، المختطف بسجون الانقلاب العسكري، تحت عنوان "محمد مرسي.. الرئيس القرآني".

ويتناول الفيلم نشأة الرئيس مرسي وطفولته، وكيف شب على حفظ كتاب الله في الكتاتيب وعاش بالقرآن، وانطلق من مبادئه في كل أموره وتعاملاته، حتى صار القرآن دستورا له في كل أمور حياته.

كما يعرض الفيلم كيف أصبح الرئيس مرسي رجلا قرآنيا عاش بالقرآن، فأصبح رئيسا مسلما بغير دولة، وكيف كان قبل الانقلاب رئيسا لمصر، وبعد الانقلاب أصبح زعيما للعرب جميعهم، بعد أن رفض الخضوع والذل والمهادنة.

شاهد| "محمد مرسي.. الرئيس القرآني" قريبًا على قناة "مكملين"

اضغط للتكبير

صورة من الحدث

30/05/2017 11:49 م

 رامي ربيع تعرض قناة مكملين الفضائية قريبًا فيلمًا وثائقيًّا عن حياة الرئيس محمد مرسي، المختطف بسجون الانقلاب العسكري، تحت عنوان "محمد مرسي.. الرئيس القرآني".

ويتناول الفيلم نشأة الرئيس مرسي وطفولته، وكيف شب على حفظ كتاب الله في الكتاتيب وعاش بالقرآن، وانطلق من مبادئه في كل أموره وتعاملاته، حتى صار القرآن دستورا له في كل أمور حياته.

كما يعرض الفيلم كيف أصبح الرئيس مرسي رجلا قرآنيا عاش بالقرآن، فأصبح رئيسا مسلما بغير دولة، وكيف كان قبل الانقلاب رئيسا لمصر، وبعد الانقلاب أصبح زعيما للعرب جميعهم، بعد أن رفض الخضوع والذل والمهادنة.

"رويترز": أمريكا تجري أول تجربة لاعتراض "صواريخ باليستية" عابرة للقارات

اضغط للتكبير

صورة أرشيفية

31/05/2017 01:11 ص

 أحمدي البنهاوياختبرت الولايات المتحدة، لأول مرة، اليوم الثلاثاء، صاروخا اعتراضيا يحاكي منع هجوم بالصواريخ الباليستية العابرة للقارات.

وجرى الاختبار في قاعدة عسكرية في ولاية كاليفورنيا غربي البلاد، مع تأزم الوضع في شبه الجزيرة الكورية، وتصاعد التهديدات من كوريا الشمالية ضد واشنطن وحلفائها.

وقال شاهد من "رويترز"، بقاعدة فاندنبرج الجوية في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، إن الجيش الأمريكي بدأ أول تجربة للدفاع الصاروخي، تشمل محاكاة هجوم بصاروخ باليستي عابر للقارات.

وقد يستغرق الأمر ساعات عدة قبل أن يكشف الجيش الأمريكي عما إذا كان الصاروخ الاعتراضي قد نجح في ضرب الهدف أم لا.

وذكرت قناة "RT" أن مسئولين في وزارة الدفاع، أوضحوا أن هدف الاختبار هو اعتراض صواريخ كوريا الشمالية، ومنع سقوطها في أراضي الولايات المتحدة في حال نشوب حرب بين البلدين.

تعرف على الأسباب التى أدت لحظر السودان للوردات المصرية

اضغط للتكبير

صورة من الحدث

30/05/2017 11:23 م

 أحمدي البنهاوي

اختلطت السياسة بالتجارة بالأمن الغذائي، في قرار حكومة السودان تفعيل قرار سابق أوصى بحظر دخول السلع المصرية الحيوانية والزراعية ومنتجاتها عبر الموانئ والمعابر الحدودية، الموجودة داخل الحظائر الجمركية الواردة من مصر، جاء القرار بعد حملة دشنها شباب سودانيون لمقاطعة البضائع المصرية في أعقاب المجنزرات وحاملات الجنود والأسلحة المصرية التي تم ضبطها في مناطق قريبة من دارفور بأم درمان.

فضلا عن الإجراءات الفردية التي تتخذها عصابة الانقلاب، فقبل ساعات أعلن الجيش المصري سيطرته على مثلث الحدود مع السودان وليبيا، حيث أفادت صحيفة "الحياة" اللندنية، بأن الجيش المصري عزز رقابته على المثلث الحدودي مع ليبيا والسودان، عند منطقة جبل العوينات في أقصى الجنوب الغربي؛ وذلك بزعم "ضمان عدم تسلل أي متطرفين إلى الأراضي المصرية عبر تلك المنطقة".

ونقلت "الحياة اللندنية" عن مسئول مصري، لم تذكر اسمه، أن تلك المنطقة الجبلية الوعرة ستحظى بإجراءات صارمة من أجل فرض السيطرة على المنطقة الحدودية، وأن أي محاولات ستستهدف الأمن القومي المصري سيتم الرد عليها فورا.

وقال "المسئول"، إن "عدد الطلعات الجوية لتمشيط المنطقة ستزيد، ومراقبة الحدود بأجهزة متطورة، فضلا عن زيادة أعداد وعتاد قوات الجيش فيها. وتأتي تلك التحركات في أعقاب هجوم دامٍ تبناه تنظيم "داعش" على حافلة تُقل مسيحيين في صحراء المنيا في جنوب مصر، كانوا قاصدين دير "الأنبا صموئيل"، ما أسفر عن استشهاد 28 منهم.

سياسة في تجارة

واختلطت السياسية بالتجارة بالأمن الغذائي، في قرار حكومة السودان تفعيل قرار سابق أوصى بحظر دخول السلع المصرية الحيوانية والزراعية ومنتجاتها عبر الموانئ والمعابر الحدودية، الموجودة داخل الحظائر الجمركية الواردة من مصر، جاء القرار بعد حملة دشنها شباب سودانيون لمقاطعة البضائع المصرية في أعقاب المجنزرات وحاملات الجنود والأسلحة المصرية التي تم ضبطها في مناطق قريبة من دارفور بأم درمان.

فيروس سي

وترددت أقوال بأن الفواكه المصرية مصابة بالأمراض، وأظهر مقطع فيديو لمسئول بمعامل وزارة الصحة السودانية، وهو يشير إلى العثور على "فيروس سي" بشحنة برتقال مصري من "أبودمة" قادمة إلى السودان.

وأمسك المسئول السوداني بنوع من البرتقال المصري الأحمر من الداخل، وهو يردد أن البرتقال مصاب بـ"فيروس سي"، وأن الفحوصات أثبت أنه "إيجابي".

وبحسب الفيديو، طالب المسئول بوزارة الصحة السودانية بالابتعاد عن تناول البرتقال المصري، لافتا إلى أن البرتقال تم ضبطه في الأول من رمضان الجاري.

تهديدات مصرية

وعبر صفحات غير رسمية للجان الإلكترونية التابعة للشئون المعنوية، دعت إلى ضرب السودان، فقال حساب "الجنرال VIP": "بعد نجاح الضربات الجوية في ليبيا وتدمير 8 معسكرات.. الآن يتم توجيه عدة ضربات جوية ضد معاقل الإرهابيين داخل السودان.. ادعوا للرجالة".

غير أن الرئيس السوداني عمر البشير أعلن، اليوم، عن أن قوات الجيش كسرت شوكة التمرد بانتصارات ميدانية حاسمة، مع توقعات بإقامة معرض للأسلحة والمدرعات المصرية "المغنومة" بحوش الخليفة بأم درمان، بعدما وصلت إلى الفاشر.

قرار حكومي

وأوقف القرار الذي أعلنه بكري حسن صالح، رئيس حكومة السودان، استيراد أي شتلات من مصر، وأوصى بإجراء كافة التحوطات اللازمة للوارد منها، وأمر بإغلاق جميع الحظائر الجمركية أمام أي واردات مصرية أشار إليها القرار.
ووجه القرار اتحاد أصحاب العمل السوداني، بالعمل على استيراد السلع مباشرة من منشئها دون عبورها من مصر.

وكان السودان قد فرض حظرا شاملا على السلع الزراعية المصرية، في مارس الماضي، توسيعا للحظر الذي أعلنه في سبتمبر 2016 للفواكه والخضراوات والأسماك المصرية بسبب مخاوف صحية.

"رويترز": السيسي أصدر القانون «الأسوأ في التاريخ»

اضغط للتكبير

صورة أرشيفية

30/05/2017 11:59 م

 كتب: يونس حمزاويوصفت وكالة "رويترز" للأنباء، القانون الجديد الذي أصدره قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، أمس الإثنين، بشأن المنظمات غير الحكومية، بأنه الأسوأ في التاريخ.

القانون، بحسب رويترز، قوبِل بعاصفة من الانتقادات، حيث اعتبره نشطاء وجماعات مدافعة عن حقوق الإنسان تصاعدًا في استهداف المعارضة، بالإضافة إلى وصفه بأنه القانون الأسوأ في التاريخ.

ويقول نشطاء وجماعات حقوق الإنسان، إن القانون يحظر فعليا عملهم، ويصعب عمل الجمعيات الخيرية.

ويقصر القانون نشاط المنظمات غير الحكومية على الأنشطة التنموية والاجتماعية، ويفرض عقوبات بالسجن لما يصل إلى خمس سنوات على مخالفيه.

ويمنح القانون الجديد المنظمات غير الحكومية عاما لتوفيق أوضاعها، وإلا تواجه الحل عن طريق القضاء.

وكان البرلمان قد أقر مشروع القانون، في نوفمبر الماضي، لكنه لم يرسله على الفور إلى السيسي، الذي يمنحه الدستور 30 يوما لتوقيعه ليصبح قانونا نافذا أو الاعتراض عليه.

ويقول نشطاء مصريون معنيون بالدفاع عن حقوق الإنسان، إنهم يواجهون أسوأ حملة في تاريخهم، ويتهمون "السيسي" بتقويض الحريات المكتسبة في ثورة 2011، التي أنهت حكم حسني مبارك الذي دام 30 عاما.

وكانت الحكومة تعمل منذ سنوات على إعداد قانون جديد لتنظيم عمل المنظمات غير الحكومية، وكانت الجماعات الحقوقية تخشى أن يفرض قيودا أشد منها في عهد مبارك، غير أن مشروع القانون الذي أعده أعضاء البرلمان فرض قيودا مشددة واعترض وزراء عليه.

ويقول أعضاء في مجلس النواب، إن القانون ضروري لحماية الأمن القومي. ولطالما اتهمت الحكومة جماعات حقوق الإنسان بتلقي أموال من الخارج لنشر الفوضى، وتواجه بعض الجماعات تحقيقات بشأن تمويلها.

وتقول منظمات خيرية غير سياسية، إن القانون يقيد عملها في وقت يواجه فيه المصريون صعوبة في تلبية احتياجاتهم، في ظل تخفيضات في الدعم وزيادة في الضرائب.

وقال محمد زارع، مدير مكتب معهد دراسات حقوق الإنسان في مصر، لـ"رويترز": إن قانون المنظمات غير الحكومية الجديد هو "الأسوأ في التاريخ"، وسيمنع عمليا الجمعيات الخيرية من أداء عملها.

ولعبت الجمعيات الخيرية دورا مهما في توفير الغذاء والملابس والرعاية الصحية والتعليم في البلاد، التي يعيش فيها ملايين المصريين على أقل من دولارين في اليوم.

"رويترز": السيسي أصدر القانون «الأسوأ في التاريخ»

اضغط للتكبير

صورة أرشيفية

30/05/2017 11:59 م

 كتب: يونس حمزاويوصفت وكالة "رويترز" للأنباء، القانون الجديد الذي أصدره قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، أمس الإثنين، بشأن المنظمات غير الحكومية، بأنه الأسوأ في التاريخ.

القانون، بحسب رويترز، قوبِل بعاصفة من الانتقادات، حيث اعتبره نشطاء وجماعات مدافعة عن حقوق الإنسان تصاعدًا في استهداف المعارضة، بالإضافة إلى وصفه بأنه القانون الأسوأ في التاريخ.

ويقول نشطاء وجماعات حقوق الإنسان، إن القانون يحظر فعليا عملهم، ويصعب عمل الجمعيات الخيرية.

ويقصر القانون نشاط المنظمات غير الحكومية على الأنشطة التنموية والاجتماعية، ويفرض عقوبات بالسجن لما يصل إلى خمس سنوات على مخالفيه.

ويمنح القانون الجديد المنظمات غير الحكومية عاما لتوفيق أوضاعها، وإلا تواجه الحل عن طريق القضاء.

وكان البرلمان قد أقر مشروع القانون، في نوفمبر الماضي، لكنه لم يرسله على الفور إلى السيسي، الذي يمنحه الدستور 30 يوما لتوقيعه ليصبح قانونا نافذا أو الاعتراض عليه.

ويقول نشطاء مصريون معنيون بالدفاع عن حقوق الإنسان، إنهم يواجهون أسوأ حملة في تاريخهم، ويتهمون "السيسي" بتقويض الحريات المكتسبة في ثورة 2011، التي أنهت حكم حسني مبارك الذي دام 30 عاما.

وكانت الحكومة تعمل منذ سنوات على إعداد قانون جديد لتنظيم عمل المنظمات غير الحكومية، وكانت الجماعات الحقوقية تخشى أن يفرض قيودا أشد منها في عهد مبارك، غير أن مشروع القانون الذي أعده أعضاء البرلمان فرض قيودا مشددة واعترض وزراء عليه.

ويقول أعضاء في مجلس النواب، إن القانون ضروري لحماية الأمن القومي. ولطالما اتهمت الحكومة جماعات حقوق الإنسان بتلقي أموال من الخارج لنشر الفوضى، وتواجه بعض الجماعات تحقيقات بشأن تمويلها.

وتقول منظمات خيرية غير سياسية، إن القانون يقيد عملها في وقت يواجه فيه المصريون صعوبة في تلبية احتياجاتهم، في ظل تخفيضات في الدعم وزيادة في الضرائب.

وقال محمد زارع، مدير مكتب معهد دراسات حقوق الإنسان في مصر، لـ"رويترز": إن قانون المنظمات غير الحكومية الجديد هو "الأسوأ في التاريخ"، وسيمنع عمليا الجمعيات الخيرية من أداء عملها.

ولعبت الجمعيات الخيرية دورا مهما في توفير الغذاء والملابس والرعاية الصحية والتعليم في البلاد، التي يعيش فيها ملايين المصريين على أقل من دولارين في اليوم.

"رويترز": السيسي أصدر القانون «الأسوأ في التاريخ»

اضغط للتكبير

صورة أرشيفية

30/05/2017 11:59 م

 كتب: يونس حمزاويوصفت وكالة "رويترز" للأنباء، القانون الجديد الذي أصدره قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، أمس الإثنين، بشأن المنظمات غير الحكومية، بأنه الأسوأ في التاريخ.

القانون، بحسب رويترز، قوبِل بعاصفة من الانتقادات، حيث اعتبره نشطاء وجماعات مدافعة عن حقوق الإنسان تصاعدًا في استهداف المعارضة، بالإضافة إلى وصفه بأنه القانون الأسوأ في التاريخ.

ويقول نشطاء وجماعات حقوق الإنسان، إن القانون يحظر فعليا عملهم، ويصعب عمل الجمعيات الخيرية.

ويقصر القانون نشاط المنظمات غير الحكومية على الأنشطة التنموية والاجتماعية، ويفرض عقوبات بالسجن لما يصل إلى خمس سنوات على مخالفيه.

ويمنح القانون الجديد المنظمات غير الحكومية عاما لتوفيق أوضاعها، وإلا تواجه الحل عن طريق القضاء.

وكان البرلمان قد أقر مشروع القانون، في نوفمبر الماضي، لكنه لم يرسله على الفور إلى السيسي، الذي يمنحه الدستور 30 يوما لتوقيعه ليصبح قانونا نافذا أو الاعتراض عليه.

ويقول نشطاء مصريون معنيون بالدفاع عن حقوق الإنسان، إنهم يواجهون أسوأ حملة في تاريخهم، ويتهمون "السيسي" بتقويض الحريات المكتسبة في ثورة 2011، التي أنهت حكم حسني مبارك الذي دام 30 عاما.

وكانت الحكومة تعمل منذ سنوات على إعداد قانون جديد لتنظيم عمل المنظمات غير الحكومية، وكانت الجماعات الحقوقية تخشى أن يفرض قيودا أشد منها في عهد مبارك، غير أن مشروع القانون الذي أعده أعضاء البرلمان فرض قيودا مشددة واعترض وزراء عليه.

ويقول أعضاء في مجلس النواب، إن القانون ضروري لحماية الأمن القومي. ولطالما اتهمت الحكومة جماعات حقوق الإنسان بتلقي أموال من الخارج لنشر الفوضى، وتواجه بعض الجماعات تحقيقات بشأن تمويلها.

وتقول منظمات خيرية غير سياسية، إن القانون يقيد عملها في وقت يواجه فيه المصريون صعوبة في تلبية احتياجاتهم، في ظل تخفيضات في الدعم وزيادة في الضرائب.

وقال محمد زارع، مدير مكتب معهد دراسات حقوق الإنسان في مصر، لـ"رويترز": إن قانون المنظمات غير الحكومية الجديد هو "الأسوأ في التاريخ"، وسيمنع عمليا الجمعيات الخيرية من أداء عملها.

ولعبت الجمعيات الخيرية دورا مهما في توفير الغذاء والملابس والرعاية الصحية والتعليم في البلاد، التي يعيش فيها ملايين المصريين على أقل من دولارين في اليوم.