الخميس، 25 أكتوبر 2018

موجز الاخبار الان

الشرق الأوسط

جنرال أمريكي متقاعد: احتمال كبير لنشوب حرب بين الولايات المتحدة والصين

جنرال أمريكي متقاعد: احتمال كبير لنشوب حرب بين الولايات المتحدة والصين

أخبار العالم
جنرال أمريكي متقاعد: احتمال كبير لنشوب حرب بين الولايات المتحدة والصين القائد السابق للقوات الأمريكية في أوروبا، الجنرال فريدريك بن هودجس
اعتبر القائد السابق للقوات الأمريكية في أوروبا، الجنرال فريدريك بن هودجس، أن احتمال دخول الولايات المتحدة والصين في مواجهة عسكرية خلال السنوات الـ15 القادمة كبير جدا.
وفي كلمة أمام منتدى الأمن في العاصمة البولندية وارسو، قال هودجس: "أعتقد أن دخولنا في حرب مع الصين خلال السنوات الـ15 القادمة محتمل جدا، مع أنني لا أقول إنه شيء لا مفر منه".
وأضاف هودجس الذي تولى قيادة قوات الولايات المتحدة في أوروبا في الفترة ما بين العامين 2014 و2017: "لا تملك الولايات المتحدة إمكانيات كافية لعمل ما يجب عمله في أوروبا وفي المحيط الهادئ من أجل مواجهة التهديد الصيني".
المصدر: إنترفاكس

الأربعاء، 24 أكتوبر 2018

أصوات مرعبة في سماء سوهاج تثير تندر المصريين (فيديو)

أصوات مرعبة في سماء سوهاج تثير تندر المصريين (فيديو)

أخبار العالم العربي
أصوات مرعبة في سماء سوهاج تثير تندر المصريين (فيديو) صورة من الفيديو المتداول
انتشر على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك فيديو لصدور أصوات مرعبة في سماء مصر، وخاصة في مدينة سوهاج.
وقال داعية إسلامي يدعى حسن علي: "أصوات في السماء فظيعة.. استر يا رب.. اقتربت الساعة".
وللتأكد من صحة الأمر، نشرت مجموعة من مقاطع الفيديو لمثل هذه الأصوات على الإنترنت، ويطلق عليها "أبواق السماء"، وهي مثل أي ظاهرة جديدة يشهدها العالم، تباينت الآراء بشأنها، حيث قال بعض النشطاء، إن هذه الأصوات تشبه أصوات "النفخ في البوق"، أو صوت "هديرا ما".
وفسر البعض، هذه الظاهرة بأنها "علامة من علامات يوم القيامة"، فيما سخر البعض من أن تكون أصوات قدوم "كائنات فضائية".
وعلى الجانب العلمي نشر في موقع "ديسكافري"، العلمي مقالاً بشأن الموضوع عام 2012، يوضح أن كوكب الأرض يصدر أصواتا بصورة طبيعية، لكنها دون مستويات التردد المسموع لدى الإنسان.
وأشار إلى أن الطبيعة مليئة بالـ"الضجيج الخلفي"، الذي يعتبر أمواجا صوتية متنوعة من مصادر مختلفة، قد تنتقل لمئات الأميال، بالإضافة إلى الإشارات الراديوية الناتجة عن الاتصالات والتي تشكل ضوضاء صوتية أثناء التقاطها.
وذكر المقال، أن مقاطع الفيديو المنتشرة يصعب تفسيرها لاستحالة متابعة مصدر الصوت، حيث بدأت الظاهرة بالانتشار على مواقع التواصل الاجتماعي في عام 2008 عندما نشر مقطع فيديو من "بيلاروس"، تسمع فيه أصوات غريبة يصعب تحديد مصدرها.
المصدر: فيسبوك + RT

شعرة أردوغان وظفيرة ترامب!

شعرة أردوغان وظفيرة ترامب!

أخبار الصحافة
شعرة أردوغان وظفيرة ترامب!
يسود اعتقاد أن الرئيس التركي أعاد كتابة خطابه في ربع الساعة الأخير، قبل أن يلقيه أمام نواب حزبه.
فقد وعد رجب طيب اردوغان، الأتراك وكل العالم بخطاب " يعري" الحقيقة حول مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي؛ بيد أن مئات العدسات المحتشدة لم تلهب خيال  المشاهدين بمعلومات مثيرة.
المعروف عن الزعيم التركي، ولعه بالخطب الطويلة، والإسهاب حد الأطناب في التفاصيل. وفي خطاب الثلاثاء المنتظر، أوجز تفاصيل لم تكن جديدة تماما، بفضل تسونامي التسريبات التي ضربت الإعلام العالمي انطلاقا من البوسفور والدردنيل. الفرق انها وردت على لسان أعلى "مصدر" في هرم السلطة التركية، عنوانه رئيس الجمهورية التركية واسمه رجب طيب اردوغان.
ركز المستمعون، المحبطون من ضآلة  حجم العري في الحقيقية الموعودة، على عبارة الرئيس التركي" نطالب بالتحقيق مع المسؤولين السعوديين من الاسفل الى الاعلى".
وتوقع متسقطو الخطاب، من الرئيس التركي، تقريرا جنائيا، يتضمن كل التفاصيل المثيرة، تماما مثلما يذهب عشاق افلام الرعب الى صالة السينما لمشاهدة فيلم هيتشكوك!
لكن رجب طيب ارد وغان، يواصل ادارة الازمة، مع القطب الاقليمي المؤثر، المملكة العربية السعودية، من قاعدة الحفاظ على المصالح، ودفع الطرف المتهم بجريمة قتل المواطن السعودي المنشق جمال خاشقجي، ليس فقط الاعتراف بارتكابها، بل بعرض الادلة والقرائن، بنفسه، الامر الذي حول  ملف الصحفي ، رقما عالميا في غضون  ساعات منذ ان دخل قنصلية بلاده في اسطنبول ولم يخرج حيا.
ليس مؤكدا فيما اذا كان الرئيس التركي عدل نص خطاب الثلاثاء، من "تعرية الحقيقة"، الى الكشف عن بعض مساوئها في سياق صفقة بين انقرة والرياض.
 إلا أن لغة الخطاب، تشي بان الرئيس التركي، يبتعد عن المواجهة، مع دولة لا يمكن للجمهورية التركية التي تخرج تدريجيا من معطف اتاتورك العلماني وتتنطع لزعامة العالم الاسلامي، ان تتجاهل ثقلها في الشرق الاوسط، وفي الاقتصاد العالمي بوجه عام.
من الطبيعي ان يحرص اردوغان على المصالح الاقتصادية لبلاده مادام، عرابو الديمقراطية في واشنطن وعلى راسهم، سيد البيت الابيض لا يتوقفون عن التذكير بمليارات الدولارات، ثمن صفقات التسلح مع السعودية كلما تحدث ترامب  عن مأساة  خاشقجي. حتى انها صارت لازمة في القنوات التلفزيونية.
وليس مستغربا، اذا حافظ اردوغان على شعرة معاوية مع البلاط السعودي؛ في حين يظفر ترامب جديلة العقود المجزية، مع الرياض بغض النظر عن كل ما يقال ،حول اغتيال الكاتب في " واشنطن بوست" جمال خاشقجي.
لقد لعبت الصحيفة الامريكية المرموقة، دورا مفصليا في تعرية فضيحة " واترغيت" واطاحت  الرئيس الامريكي 38 ريتشارد ميلهاوس نيكسون. ولعلها اليوم تستثمر" خاشقجي غيت" لتقليم اظافر ترامب في الكونغرس، وقطع الطريق امامه نحو ولاية ثانية.
ان شعرة معاوية التي لا يريد اردوغان قطعها مع العاهل السعودي، تمثل المعادل الموضوعي لظفيره ترامب الشعثة في علاقات البيت الابيض ،المبنية على المصالح مع بلاط ورثة عبد العزيز ال سعود منذ الجيل الاول الى الجيل الثالث الحالي.
والسؤال هل لن يؤدي الشد والجذب، الامريكي والتركي الى هز سفينة العرش السعودي، ويعرضها الى الغرق؟!
سلام مسافر

امحمد بن سلمان: مقتل خاشقجي حادث بشع غير مبرر ونعمل على معاقبة المذنبين وصاحب المنشار


إلى احباب فى ربوع الارض

كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال