فيه بلد في العالم الحديث كان فيها رضيع مختفي قسريا بقاله ٣ شهور.
وأخيرا مي وإبنها الرضيع فارس عالأسفلت بعد إختفاء 3 شهور قسريا وزوجها ظلم
أنا الشعب لا أعرف المستحيلا ولا أرتضى بالخلود بديلا بلادى مفتوحة كالسماء لا لحظر النشر لالتقييد الصحافة لاحل بدون الثورة الحرية للشعب المصرى والشرعية للشعب
كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق