الثلاثاء، 1 ديسمبر 2015

بالفيديو.. 3 ضربات للأمنجى "أحمد موسى" فى باريس غيرت خريطة التفكير المصرى

بالفيديو.. 3 ضربات للأمنجى "أحمد موسى" فى باريس غيرت خريطة التفكير المصرى

ومواقع التواصل الإجتماعى

 منذ 7 ساعة
 عدد القراءات: 5891
بالفيديو.. 3 ضربات للأمنجى "أحمد موسى" فى باريس غيرت خريطة التفكير المصرى
كتب: حامد عبدالجواد
لم تتوقف المشاهد الدرامية فى العاصمة الفرنسية باريس، عند اخفاقات قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى فقط، بل طالت كالعادة، رجاله المرافقين له فى كل رحلاته، وعلى رأسهم هذه المرة الأمنجى "أحمد موسى"، الموالى للعسكر، ومحرض الجميع ضد الثوار وطالبى الحرية فى البلاد.
الضربات (القفا) التى تلقاها "موسى" فى باريس على قفاه ووجه، كانت مختلفة تمامًا عن سابقيها، حيث أن مؤيدى الانقلاب أنفسهم هم من نشروا الفيديوهات على نطاق واسع، وعبروا عن فرحتهم وسخريتهم مما حدث له هناك، على عكس ما كان يحدث فى الماضى من شجب وغضب واستنكار.

3 ضربات على القفا

موسى كعادتة رافق السيسى خلال رحلتة الأخيرة إلى باريس لحضور قمة المناخ، وهناك أيضًا تعرض لاعتداء جديد من قبل رافضى الانقلاب من المصريين المقيمين لفرنسا والذين أكدوا أنهم غير منتمين إلى أى فصيل سياسى، لكنهم رافضين للاسفاف والإجرام الذى يتم عن طريق موسى وقائده.
وظهر فى الفيديو الذى تلقى فيه موسى 3 ضربات شديدة على وجه وعلى "قفاه"، وهو يهرب بعدها إلى الفندق الذى يقيم فيه، دون الالتفات ورائه، غير أن يكترث أحد له وما يحدث له، بعد حفلة الضرب من احدهم والسباب من الآخرين بسبب مواقفه الغير مفهومة فى دعم العسكر.
 
عاجل | باريسكلاكيت عاشر مرة، المجرم #أحمد_موسي كالفأر يهرب من ثوار باريس بعد ضربه علي قفاه،،
Posted by Mahmoud ElSharkawy on Monday, November 30, 2015
وكان موسى قد سافر مع قائد الانقلاب "عبد الفتاح السيسي" للعاصمة الفرنسية باريس، لحضور "مؤتمر قمة المناخ" لكن الأمن الفرنسي رفض أن يكون ضمن الحضور الإعلامي للمؤتمر، زاعمًا أن السلطات الفرنسية سمحت فقط للصحفيين الفرنسيين المعتمدين لديهم بتغطية القمة.

ليست الواقعة الأولى

وهذه ليست الواقعة الأولى التي يتعرض فيها أحمد موسى أو غيره من الإعلاميين المؤيدين لسلطة الانقلاب للاعتداء، خلال مرافقتهم للسيسي، أثناء زياراته الخارجية.
وقال أحد شهود العيان، إن "موسى" تعرض للضرب على "قفاه" والإهانة من قبل مصريين ليس لهم أي انتماء سياسي بعينه، سوى رفض الانقلاب، وذلك "نظرا لمواقف موسى المؤيدة تماما لقتل المصريين المعارضين، وتحريضه المستمر والواضح على القتل دون وجه حق، ودون إعمال القانون"، وفق قولهم.
وأضاف شاهد العيان، أن سلطات الأمن الفرنسية اعتقلت شخصين من الذين تواجدوا أثناء الاعتداء.

 هاشتاج "أحمد موسى" يتصدر

ودشن مستخدمو "تويتر" هاشتاج يحمل عنوان "أحمد موسى"، يكشف ما حدث له هناك فى فرنسا، واحتل الهاشتاج الترتيب الثالث من بين الأعلى متابعة على "تويتر" اليوم الثلاثاء.
فمن جانبه كتب الحقوقي والإعلامي "هيثم أبو خليل" مدير مركز ضحايا لحقوق الإنسان عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تعليقًا علي ضرب "أحمد موسي" علي قفاه للمرة الثالثة:
حقوق الإنسان في مصر.. تشبه للأسف لحد كبير قفا أحمد موسي..إنتهاكات مستمرة دون توقف...!!

وفى سياق متصل كتبت الإعلامية "آيات عرابي" عبر تويتر تعليقًا علي ضرب المذيع "أحمد موسي في فرنسا: تسلم إيد الشباب
متابعة للتعليقات

بالفيديو.. "شردى" عن ضرب "موسى" فى باريس: دا لسه بيتعالج من ضرب المرة السابقة

بالفيديو.. "شردى" عن ضرب "موسى" فى باريس: دا لسه بيتعالج من ضرب المرة السابقة

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 1091
بالفيديو.. "شردى" عن ضرب "موسى" فى باريس: دا لسه بيتعالج من ضرب المرة السابقة

انتقد الإعلامى الموالى للانقلاب "محمد شردي"، تعرض الأمنجى "أحمد موسى"، للضرب أثناء تغطيته لقمة المناخ بفرنسا، قائلًا:"أحمد موسى مبيخافش، ده رجل صعيدي".
وأضاف شردي -خلال تقديم برنامجه "٩٠ دقيقة"، الذي يذاع على قناة "المحور"- اليوم أنه مازال يخضع للعلاج بسبب ضربه في ظهره.

شاهد اعلام الانقلاب يراوغ ويستعطف "الإخوان المسلمين" والتيار الإسلامى قبل تظاهرات يناير

شاهد اعلام الانقلاب يراوغ ويستعطف "الإخوان المسلمين" والتيار الإسلامى قبل تظاهرات يناير

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 5940
شاهد اعلام الانقلاب يراوغ ويستعطف "الإخوان المسلمين" والتيار الإسلامى قبل تظاهرات يناير

فى حلقة جديدة تثبت رعب الانقلاب ورجاله فى الإعلام، شن جابر القرموطي هجومًا لاذعًا على أداء حكومات العسكر، مشددًا على أن قطاع المياه والصرف الصحي بات الفساد يعشش فى أروقته ويجري فيه عبر مواسير المجاري.
وشدد القرموطي –عبر برنامجه "مانشيت" على فضائية "أون تي في"- على أن شماعة الإخوان لم تعد مقنعة من أجل تمرير أزمات الحكومة، مضيفا: "قعدوا يقولوا الإخوان سدوا البلاعات فى إسكندرية، محدش مصدق الكلام ده، بلاش كدب، وحطوا بقى الإخوان على جنب".
فى محاولة منه إلى إستعطاف جماعة "الإخوان المسلمين" والتيار الإسلامى، بعد أن اتهموهم بكل شئ تقريبًا، وذلك بعد انكشاف الحقائق أمام مؤيدى الانقلاب والتحضير للخروج للشوارع خلال الذكرى الخامسة لثورة يناير.

هل سيقوم "داعش" بعمليات كبيرة بعد الفشل الأمني ؟

هل سيقوم "داعش" بعمليات كبيرة بعد الفشل الأمني ؟

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 1144
هل سيقوم "داعش"  بعمليات كبيرة بعد الفشل الأمني ؟
لم تقتصر عمليات تنظيم "ولاية سيناء"، الذي أعلن مبايعة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، على استهداف قوات الجيش والشرطة في مصر، وامتدت لتشمل، أيضاً، القضاة المشاركين في الإشراف على المرحلة الثانية من الانتخابات النيابية. وينشط التنظيم المسلح في محافظة شمال سيناء، من خلال استهداف القوات المشتركة من جيش وشرطة، وهو نفذ سلسلة عمليات وهجمات، خلال الأيام الماضية، أسفرت عن سقوط ما يزيد عن سبع ضحايا من الجيش والشرطة، عبر تفجير عبوات ناسفة على مدرعات وآليات عسكرية، في مدينتي العريش والشيخ زويد.
كما أقدم التنظيم على استهداف فندق يقيم فيه القضاة المشرفون على انتخابات المرحلة الثانية في محافظة شمال سيناء. وأسفر استهداف فندق "سويس" بسيارة مفخخة في شارع البحر وسط العريش، عن مقتل 4 أشخاص على الأقل، بينما أصيب عشرة آخرون. ولم تكن الواقعة هي أول استهداف للقضاة، فسبقها تصفية عدد من القضاة داخل سيارتهم، في منتصف شهر مايو الماضي.
وعمد التنظيم إلى استهداف القضاة المشاركين في الإشراف على الانتخابات في سيناء، على الرغم من التشديدات الأمنية التي تفرضها القوات المشتركة على تأمين العملية الانتخابية.
كما أعلن التنظيم، يوم الجمعة الماضي، مسؤوليته عن استهداف حاجز أمني في محافظة الجيزة، وقال "إن مفرزة أمنية من جنوده تمكنت من استهداف الحاجز، مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن خمسة ضباط وإصابة العديد منهم"ولم يشر البيان إلى فرع التنظيم في سيناء "ولاية سيناء"، ولكنه اكتفى فقط بالقول تنظيم "الدولة الإسلامية" مصر، في إشارة إلى المجموعة التي تعمل تحت إمرته في إطار القاهرة الكبرى.
وكانت تلك المجموعة المشار إليها نفذت عمليتين كبيرتين، الأولى استهدفت مبنى القنصلية الإيطالية في منطقة وسط البلد، مما ألحق أضراراً جسيمة بواجهة المبنى والمحالات التجارية المجاورة. أمام العملية الثانية، فتمت عبر استهداف سيارة مفخخة لمبنى الأمن الوطني في شبرا الخيمة، ما خلّف خسائر كبيرة في المباني، فضلاً عن خسائر في الأرواح ومصابين.
ولم تتمكن الأجهزة الأمنية، حتى الآن، من ضبط وتتبّع هذه المجموعة التي تنشط في إطار القاهرة الكبرى، وتُحدث أضراراً كبيرة، خصوصاً أن أي عملية في العاصمة تأتي بنتائج سلبية على النظام، ولا سيما إظهار الفشل الأمني الكبير. وكسر "ولاية سيناء" الاستراتيجية التي يتبعها، بعدم تنفيذ عمليات خلال التشديدات الأمنية، وانتظار مرحلة الارتخاء الأمني.
وحول عمليات التنظيم في سيناء، يلفت خبير أمني لـ"العربي الجديد"، إلى أن التنظيم اختار الصباح الباكر، من يوم الثلاثاء، لتنفيذ عمليته باستهداف فندق "سويس"، حين كانت القوات المشتركة مستنفرة بعد يومين من تأمين الانتخابات، بعدد ساعات متواصلة. ونفذ التنظيم عمليته، معتمداً على شخص هاجم الفندق مرتدياً حزاماً ناسفاً (انغماسي)، بحسب الروايات الأمنية، فضلاً عن سيارة مفخخة.
وتُعتبر عملية استهداف الفندق من المرات القليلة التي يستخدم فيها التنظيم فرداً "انغماسياً" في عملياته، حيث يقوم عنصر من التنظيم باقتحام مكان أو ثكنة عسكرية معتمداً على فتح نيران أسلحته ثم تفجير نفسه بحزام ناسف، أو مقتله خلال الاشتباكات.
ويحذر مراقبون من عمليات أكثر خطورة قد يُقْدم عليها "ولاية سيناء" ضد قوات الجيش والشرطة، خصوصاً مع المجموعة التي تعمل في إطار القاهرة الكبرى. وكانت حسابات تابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" وفرعه في سيناء، أكدت استهداف أهداف حيوية في مصر بشكل عام، خلال الفترة المقبلة، خصوصاً عقب إسقاط الطائرة الروسية، متوعدة بعمليات أكثر قوة وخطورة.
ويقول الخبير الأمني، العميد حسين حمودة، إن "داعش" يحاول زرع القلق والاضطرابات في مصر، مثلما هو الحال في العالم أجمع. ويضيف حمودة، في حديث لـ"العربي الجديد"، أن "ولاية سيناء لا ينفذ عمليات إلا في إطار توجيهات عامة من التنظيم الأم، وبالتالي لا يمكن فصل ما يحدث في مصر عن فرنسا وأي مكان آخر".
ويشير إلى أن قدرات "داعش" بدأت تتزايد خارج العراق وسورية معتمداً على أشخاص لديهم خبرات في التفجيرات والاختباء والتخفي، بينما القصف الذي تقوم به عدة دول على معاقله، كبّدته خسائر كبيرة. ويلفت إلى أن التنظيم بدأ في استهداف نقاط بشكل مكثف خارج مناطق نفوذه، في محاولة فاشلة لإشغال دول العالم بمواجهة "الإرهاب" في الداخل، ولكنها عمليات جاءت بنتائج عسكية عليه. ولم يستبعد حمودة إقدام التنظيم على تنفيذ عمليات كبيرة داخل العاصمة خلال الفترة المقبلة، محذراً من قدرة التنظيم على التخطيط بشكل جيد. ويؤكد أن الأزمة تكمن في عدم معرفة عناصر وأفراد المجموعة التي تعمل في القاهرة، وبالتالي هي أكثر خطورة من "ولاية سيناء"، لأن العمليات غير متوقعة، فضلاً عن الضرر والصدى الكبير في العاصمة.
من جهته، يقول خبير عسكري، رفض الكشف عن اسمه، إن قدرات تنظيم "ولاية سيناء"، تزايدت بشكل كبير، وهو أمر لا يمكن إنكاره، ولكن الجيش بشكل أو بآخر يفرض سيطرته على سيناء. ويضيف الخبير العسكري، في حديث لـ"العربي الجديد"، أنه لا بد للجيش والشرطة من تغيير استراتيجية مواجهة التنظيم، خصوصاً أنه يعتمد في الأساس على المفاجأة. ويشير إلى أن الأزمة تكمن في تمسّك القوات المشتركة بالسياسات المعتمدة نفسها، منذ ما يزيد عن عامين، مشدداً على ضرورة الاعتماد على جمع المعلومات بشكل كبير قبل تنفيذ عمليات على الأرض، حتى لا تتكبد القوات المصرية خسائر كبيرة.

إعلاميون مؤيدون للسيسي: ثورة شعبية كبيرة على الأبواب

إعلاميون مؤيدون للسيسي: ثورة شعبية كبيرة على الأبواب

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 2029
إعلاميون مؤيدون للسيسي: ثورة شعبية كبيرة على الأبواب
أعرب إعلاميون موالون للانقلاب في مصر وقائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي عن قلقهم من تزايد دعوات الحشد لثورة ثالثة في 25 يناير المقبل الذي يوافق الذكرى الخامسة لثورة يناير.
وأكدوا أن عوامل اندلاع ثورة شعبية كبيرة في مصر متوافرة، محذرين النظام من خطورة عدم التعامل بحكمة مع هذه التهديدات. واعترف هؤلاء الإعلاميون بتزايد الضغوط على النظام الحاكم، ومعاناة المصريين من أزمات اقتصادية واجتماعية طاحنة، على رأسها وقائع التعذيب داخل أقسام الشرطة بحق المواطنين، وارتفاع الأسعار وتفشي الإهمال والفساد، وانتشار الإحباط واليأس بين المواطنين.
أجلوا الثورة سنة أخرى
وبطريقته الساخرة، رصد الإعلامي عمرو أديب تزايد الحديث عن قرب اندلاع ثورة ثالثة في مصر، متسائلا "هو الشعب ده مش وراه غير يعمل ثورة يوم آه ويوم لأ؟ انتو مبتتعبوش؟".
وأعرب أديب، خلال برنامجه على قناة "اليوم"، عن قلقه من هذا التوجه قائلا "ليه كل ما تحصل مشكلة في أي حاجة في البلد نقول العودة للميدان؟ المصريين بيتلككوا عشان يعملوا ثورة جديدة".
وأقر بأن حال البلد "زي الزفت"، لكنه أضاف "وهي الثورة اللي فاتت عملت لنا إيه قبل كده؟ عملنا ثورة ومعرفناش نكمل، وجبنا المجلس العسكري وبعديه الإخوان ومشينا الإخوان، طب وبعدين؟".
ودعا أديب المصريين إلى تأجيل قيامهم بالثورة لمدة عام واحد، قائلا "ممكن نأجل الثورة السنة دي ونخليها السنة الجاية؟ هننزل كلنا نولع في البلد بس خليها السنة الجاية، عشان الناس تكون شمت نفسها ووقفت على رجلها، الثورات جاية كثير، بلاش الثورة دلوقتي".
ولجأ أديب إلى تخويف المصريين من عواقب الثورة على النظام، قائلا "انتوا نسيتوا الأيام اللي مكنش فيها جيش ولا شرطة ومكناش بنعرف ننزل من بيتنا؟"، مشيرا إلى أن الثورة هذه المرة ستدمر مصر تماما.
"إعادة سيناريو 25 زفت"
وحذر معتز بالله عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، من دعوات البعض للقيام بثورة جديدة، وقال في برنامجه الإذاعي على راديو مصر، الاثنين، "مش كل شوية نعمل ثورة ونسقط النظام".
أما الإعلامي سيد علي، فانتقد بشدة تجاوزات الشرطة تجاه المواطنين قائلا "هو إحنا ناقصين مصايب؟ ولا محتاجين البلد تولع، ولا محتاجين نعيد سيناريو 25 زفت تاني، وبعدين نقول يا ريت اللي جرى ما كان، هو إحنا ليه طول الوقت مصرين إننا نكرر أخطاء الماضي بنفس الدقة".
وكانت مصر قد شهدت خمس حالات وفاة داخل أقسام الشرطة خلال أقل من أسبوع، وهو ما أثار موجة من الغضب تجاه الداخلية طالت حتى مؤيدي النظام، حسب عربي 21
ودشن نشطاء هاشتاج على مواقع التواصل الإجتماعي بعنوان #الثورة_قادمة حظي بتفاعل كبير خلال الأيام الماضيىة.
أوقفوا التعذيب 6 أشهر
أما الإعلامي محمود سعد فانتقد بشدة تزايد حالات التعذيب داخل أقسام الشرطة في الآونة الأخيرة، محذرا الدولة من أن امتهان كرامة المواطنين سيولد غضبا عارما "إحنا مش قده"، على حد قوله.
وطالب سعد، خلال برنامجه على قناة النهار، ضباط الشرطة بوقف تعذيب وإهانة المصريين لمدة ستة أشهر فقط، حتى يتمكن النظام من تجاوز ذكرى الثورة في يناير المقبل، مضيفا "البلد على آخرها ومش حمل ثورة جديدة هاتضيعنا كلنا". أما الصحفي إبراهيم عيسى فشن هجوما عنيفا على النظام المصري و عبد الفتاح السيسي، وقال إن جميع الظروف مهيأة أمامه لتحقيق الإنجازات، لكن هذا لم يحدث حتى الآن.
وأوضح عيسى، عبر برنامجه على قناة "القاهرة والناس"، أن المعارضة خجولة والبرلمان يتنافس على حب السيسي، والحكومة والرئاسة لا تواجه أي ضغوط وتعيش في أكثر درجات الطمأنينة فى ظل عدم وجود معارضة مزعجة للدولة.
وتابع "جاءته فرصة من السماء، فالإعلام يصفق على الفاضي والمليان، والأرض ممهدة لأي شيء حيث لا مظاهرات حقيقية من أي نوع، ومع ذلك النظام مش عارف يمشي".
حماس في التحرير
من جانبه، حذر الإعلامي أحمد موسى، المقرب من الأجهزة الأمنية، من وجود جهات خارجية تخطط بمساعدة جماعات وقوى مصرية للقيام بثورة جديدة على نظام السيسي.
واتهم موسى، في حلقة الأحد من برنامجه على قناة "صدى البلد"، عناصر تنتمي لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، بالتسلل إلى داخل مصر واستئجار شقق سكنية قريبة من ميدان التحرير لاستخدامها في نشر الفوضى وإشعال نار الثورة الجديدة من خلال قتل المتظاهرين وإلصاق التهمة بقوات الشرطة، مؤكدا أن الأجهزة الأمنية تبحث عن هذه العناصر وتلاحقها لمنعها من تنفيذ مخططها.
وحذر من استغلال الإخوان للمظاهرات الفئوية مثل التي نظمها حملة الماجستير والدكتوراه في ميدان التحرير لتأجيج نيران الغضب في الشارع المصري، مضيفا "أديني بقولكو أهه، عشان لو قامت ثورة جديدة لا قدر الله محدش يقول لماذا لم تحذرونا".

"سياسي بريطاني": السيسي فقد داعميه الغرب وأيامه معدودة

"سياسي بريطاني": السيسي فقد داعميه الغرب وأيامه معدودة

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 1335
"سياسي بريطاني": السيسي فقد داعميه الغرب وأيامه معدودة
نقل الإعلامي "محمد ناصر" في برنامجه على قناة "مكملين" تدوينة للسياسي البريطاني "جورج جالوي" نائب البرلمان الإنجليزي السابق , يؤكد فيها أن قائد الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسي فقد داعميه الغرب جراء تكاثر وتزايد الازمات فى الداخل والخارج .
وشدد جالوي –فى تدوينته-: "مِصْر باتت الآن جمهورية الخوف، وتتزايد درجة عدم استقرارها يوما بعد يوم".
وأوضح النائب البريطاني أنه فى ظل توالي الصفعات على وجه قائد الانقلاب فى الخارج وتنامي حالة الغضب فى الداخل أصبح بقاؤه فى السلطة محل شك، قائلا: "أيام الديكتاتور السيسي باتت معدودة".
وكان جالوي قد أعلن فى العديد من المناسبات أن عبدالفتاح السيسي لم يحظ بثقة داعميه فى الغرب وانحصر من حوله المانحون من دول الجوار، بعد أن أثبت فشله فى كافة الأزمات التى عصفت بالوطن منذ استولي العسكر على الحكم، وباتت كلفة بقائه على رأس السلطة فى مِصْر كبيرة، خاصة فى ظل إرهاصات الثورة التى تعتمل فى الشارع المِصْري وباتت على وشك الانفجار فى وجه النظام الفاشي, وفق ما ذكرت "الحرية والعدالة".

"مصادر رسمية": إقالة وزير داخلية الانقلاب قبل حلول ذكرى ثورة 25يناير

"مصادر رسمية": إقالة وزير داخلية الانقلاب قبل حلول ذكرى ثورة 25يناير

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 2136
"مصادر رسمية": إقالة وزير داخلية الانقلاب قبل حلول ذكرى ثورة 25يناير
فى محاولة يأسة من قائد الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسي لتهدئة مؤيديه , عقب  الأحداث الأخيرة التي شهدتها محافظات مصرية، منها الأقصر والإسماعيلية والقليوبية بعد مقتل مواطنَين مصريَّين في أقسام الشرطة تحت التعذيب، أكدت مصادر رسمية مصرية , في تصريحات صحفية لجريدة عربية , أن قرار إقالة "مجدي عبدالغفار" وزير داخلية الانقلاب يوجد على مكتب عبدالفتاح السيسي ,مشيرًا إلى أن إقالته شئ مؤكد قبل ذكرى يناير.
وأوضحت المصادر لصحيفة "العربي الجديد", أن مؤسسة الرئاسة كلّفت أجهزة  سيادية بترشيح عدد من الأسماء لخلافة عبد الغفار، مشيرة إلى أنّ من بين الأسماء المطروحة،"أحمد جمال الدين"مساعد عبدالفتاح السيسي للشؤون الأمنية ووزير الداخلية الأسبق، فضلاً عن مساعد الوزير الحالي لمصلحة الأمن العام، اللواء محمد كمال الدالي.
وتؤكد المصادر نفسها، أنّ إقالة الوزير الحالي سيعلن عنها قبل الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير، لافتاً إلى أنّ مؤسسة الرئاسة تلقّت تقارير من أجهزة سيادية، تفيد بارتفاع منسوب الغضب الشعبي، أخيراً، ما ينذر بأحداث عنيفة خصوصاً قبل ذكرى الثورة.
وأوضح مصدر صحافي مقرّب من دوائر صنع القرار في رئاسة الجمهورية، على قرار الإقالة المرتقب، بأنّ الإطاحة بوزير الداخلية تأتي لتهدئة الشارع ليس بسبب ممارسات ضباط وزارته في أقسام الشرطة، بل يرتبط بالمدّة الزمنية لهذه الممارسات التي لم تتوقف يوماً، لكن لم يكن مسموحاً تداولها في وسائل الإعلام بأوامر مباشرة من المسؤولين عن ملف الإعلام في المخابرات والرئاسة.
ويوضح المصدر الصحافي ذاته لـ"العربي الجديد"، أنّ "معدلات الغضب باتت واضحة وأهمها تلك المتعلقة بتردّي الخدمات والانهيار الاقتصادي,  كما تولّد قناعة لدى من أيّدوا انقلاب  30يونيو2013 ، بفشل السيسي في إدارة البلاد، خصوصاً المشاريع العملاقة التي أعلن عنها مراراً، وزاد عليه استمرار انتهاكات الشرطة بحق المواطنين، لافتاً إلى أنّه تم توجيه التعليمات إلى مقدمي البرامج وكتّاب المقالات البارزين لصبّ جام غضبهم على وزارة الداخلية وممارساتها.
من جانبه، يقول وزير سابق للصحيفة، إنّ "النظام يتعمد تسريب هذه الأنباء، في محاولة لامتصاص غضب الشارع قبل ذكرى ثورة يناير".
وكانت محافظة الأقصر، أقصى جنوب مصر، قد شهدت أحداث عنف بعد تظاهر الآلاف من أبنائها بسبب مقتل المواطن طلعت شبيب تعذيباً على أيدي قوات الشرطة من أبناء منطقة العوامية في مدينة الأقصر، الأربعاء الماضي، بعد ساعات من القبض عليه.
وتصاعدت حدة التظاهرات في المحافظة، ما دفع قوات الأمن إلى فرض حظر التجوّل في عدد من مناطق المحافظة، خصوصاً بعد وصول الاشتباكات إلى مبنى مديرية الأمن، وخروج تظاهرات دعت إلى إسقاط رئيس الجمهورية.
ولم تكد تمرّ ساعات على حادث مقتل شبيب في الأقصر، حتى لقي طبيب بيطري في محافظة الإسماعيلية حتفه، تحت وطأة التعذيب في أحد أقسام الشرطة في المحافظة، ما تسبب في غضبة شعبية وتظاهرات حاشدة تنديداً بتلك الوقائع، مطالبة بمعاقبة المسؤولين. في غضون ذلك، أكّدت منظمة "هيومن رايتس مونيتور" لحقوق الإنسان، في تقرير لها صدر أخيراً، أنّ نحو 343 مواطناً لقوا حتفهم في أقسام الشرطة وأماكن الاحتجاز، جراء التعذيب والإهمال الطبي منذ الثلاثين من يونيو 2013.

إلى احباب فى ربوع الارض

كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال