الاثنين، 1 أغسطس 2016

ياسر علي: الرئيس مرسي لم يكن ساذجا وهذه هي الأسباب الحقيقية للانقلاب عليه

ياسر علي: الرئيس مرسي لم يكن ساذجا وهذه هي الأسباب الحقيقية للانقلاب عليهالثورة هى الحل

Share
ياسر علي
31/07/2016 10:47 م

ئيس مفاوضى السودان فى ملف النهضة يفجر مفاجآت كارثية بشأن المفاوضات

ئيس مفاوضى السودان فى ملف النهضة يفجر مفاجآت كارثية بشأن المفاوضاتالثورة هى الحل

صحفي بريطاني: مصر تصحو متأخرة على كارثة سد النهضة.. وخبير مائى: السودان انتهت من بناء سدان أحدهما على نهر عطبة

 منذ 14 ساعة
 عدد القراءات: 4898
رئيس مفاوضى السودان فى ملف النهضة يفجر مفاجآت كارثية بشأن المفاوضات

فجر رئيس لجنة المفاوضات السودانية، ووزير الرى والموارد المائية الأسبق، الدكتور سيف حمد مفاجآت كارثية بشأن تعامل سلطات العسكر ولجنة المفاوضات مع ملف سد النهضة، مؤكدًا أن ما يروجه الإعلام المصرى نقلا عن مسئوليه بإن المفاوضات تقوم حول بناء السد وحجم المياه المخزنه هو أمر غير صحيح.
وأكد أن المفاوضات تجرى حول سبل الأمان فى السد فقط، مشيرًا إلى أن بلاده مطمئنه تمامًا لتعامل أديس أبابا فى تأمين السد، وكذلك وفد القاهرة، الذى من المنتظر أن يحضر الاجتماع القادم لنظر رأى المكاتب الاستشارية، حسب قوله.
وأضاف "حمد"، فى تصريحات صحفية، السبت، أن بلاده متأكدة تمامًا من عوامل أمان السد والتزام إثيوبيا بتنفيذ كل الملاحظات التى أوصت بها لجنة الخبراء الدولية الثلاثية، خصوصاً ما يتعلق بالحقن الجانبى لبحيرة السد، حيث يتم استخدام الخرسانة المسلحة فى تبطين الجوانب بدأً من استخدام مادة الأسفلت، بحسب صحيفة "المصري اليوم".
وتابع أن ذلك يكلف الحكومة الإثيوبية استثمارات إضافية لم تكن ضمن خطتها، وأن التصميم النهائى على الأرض طبقًا للتوصيات.
 وزعم "حمد" على أن "السد آمن تمامًا، والمفاوضات الحالية ليس لها علاقة بتصميمه أو الإنشاءات التى تنفذ، على عكس ما يروج له بعض الخبراء".
وقال "حمد": " مصر والسودان وإثيوبيا متأكدة تماماً من أمان السد والإنشاءات القائمة حالياً بموقعه، وتعاون الدول الثلاث مهم جدًا وضرورى، وهناك العديد من الدراسات تشير إلى أن عدم التعاون يؤدى لوقوع ضرر وحدوث مخاطر غير مرغوب بها".
 من جانبه، قال رئيس الوفد الإثيوبى، جودين أصفارو، فى اللجنة الثلاثية لمفاوضات لسد النهضة، إن مصر والسودان وإثيوبيا اتفقت على عقد اجتماع وزارى بالعاصمة السودانية الخرطوم خلال أيام للتوقيع مع المكتب الاستشارى للسد لاستكمال تنفيذ الدراسات المطلوبة خلال 11 شهراً، وكذلك مع المكتب القانونى الإنجليزى "كوربت"، مشيراً إلى وجود توافق بين الدول الثلاث على أن التعاون خيار استراتيجى ووحيد للخروج من أى خلاف.
 وأضاف، خلال ورشة عمل بالعاصمة الإثيوبية، أديس أبابا، بمشاركة خبراء مصريين، أن بلاده تتحدث بصراحة كاملة، وتحترم تعهداتها وأنه لا يمكن لدولة تبنى سداً داخل حدودها أن تخطر دولة أخرى، لتحصل على إذن لبناء سد.

صحفى بريطانى: مصر تصحو متأخرة على كارثة سد النهضة

من جانبه حذر الكاتب والصحفى البريطانى كيران كوك من تداعيات سد النهضة الإثيوبى على مصر. وقال كوك إن مشروع السد الذي تقيمه إثيوبيا على مجرى النيل الأزرق أوشك على الانتهاء، بيد أن الحكومة المصرية تنبهت متأخرة إلى تداعياته المهلكة على مصر.
وأضاف في مقال نشره موقع "ميدل ايست أى" البريطانى أن "الأمر يشبه التفاوض على قواعد الاشتباك بعد وقت طويل من وقوع المنافسة ومن الإعلان عن الفائز فيها".
ووصف كوك، الذي عمل سابقا مراسلا لهيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى) وصحيفة فايننشال تايمز، "إعلان المبادئ" الذى وقعه عبد الفتاح السيسي مع الجانب الإثيوبى والسوداني حول كيفية تنفيذ مخطط مشروع سد النهضة بأنها "تبدو في غاية الإبهام والضبابية".
واتهم كوك الإدارات المصرية المتعاقبة بأنها "أخذت على حين غفلة بتصميم إثيوبيا على تنفيذ مشروع سد النهضة الإثيوبي العظيم".
مضيفا أن "المضي قدما في تنفيذ المشروع -الذي حاز على دعم وتأييد جيران مصر إلى الجنوب- يشير إلى ما يدل على تراجع نفوذ مصر في القارة الأفريقية".
ويؤكد كوك أن "أي تطوير من شأنه أن يعيق تدفق مياه النيل سيشكل مصدر قلق عظيم لمصر، التي يعيش معظم سكانها الذين يزيد عددهم عن ثمانين مليون نسمة على مسافة لا تزيد عن كيلومترات قليلة من النهر".

السودان تبنى سدان على النيل الأزرق

وفى سياق آخر كشف الدكتور محمد حافظ، خبير السدود، عن اكتمال بناء دولة السودان سدين على نهر النيل، مضيفًا أن أحد السدين ويدعى ستيت ويقع على نهر عطبرة بدأ العمل بالفعل.
 
وأضاف حافظ في مداخلة هاتفية لبرنامج "مع معتز" على قناة الشرق مساء أمس السبت، أن نهر عطبره يأتي من نفس المصدر الذي يأتي منه النيل الأزرق؛ حيث يتفرع النيل الأزرق لثلاثة فروع الرئيس هو النيل الأزرق، وهذا الذي بنت عليه إثيوبيا سد النهضة، والفرعان الآخران أحدهما في الشمال ويسمى عطبرة ويلتقي بالنيل بعد الخرطوم ومصدره بحيرة سانا بإثيوبيا.
 
وأوضح حافظ أن السودان أكملت بناء سدين أحدهما يسمى سد أعالي عطبرة والثاني يسمى سد ستيت ويحتاجان لأربعة مليارات متر مكعب لملء البحيرة واكتمل نحو 60% من المياه اللازمة، مضيفًا أن السودان بنت السدين لخدمة الأراضي والاستثمارات السعودية المستأجرة بالسودان؛ حيث تم استصلاح مليون فدان على جانبي السدين لصالح الشركات السعودية على نهر عطبرة، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين فدان المخصصة للسعودية على نهر النيل الأزرق في الجنوب.
***

مجدي حسين أمام المحكمة: عقلية الانتقام ستظل تدمر البلاد

مجدي حسين أمام المحكمة: عقلية الانتقام ستظل تدمر البلادالثورة هى الحل

 منذ 5 يوم
 عدد القراءات: 3622
مجدي حسين أمام المحكمة: عقلية الانتقام ستظل تدمر البلاد

ترافع مجدي حسين عن نفسه أمام محكمة جنح مستأنف العجوزة فأكد أن الظهور المفاجئ لعدة قضايا بالحبس صدرت غيابيا بعد أن أمضى عامين بالحبس الاحتياطي ظاهرة سلبية تضفي كآبة على الحياة السياسية ضمن ظواهر عديدة أخرى. فهي تعكس إنشغال الأجهزة الأمنية بتصفية الحسابات الشخصية بدلا من الانشغال بأي موضوعات عامة تفيد الوطن. وأجهزة الأمن التي دبرت هذه القضايا تريد أن تقول..ان ما كتبته ضد السيسي أو ضد الانقلاب منذ سنوات لن يمر مرور الكرام ولابد أن تدفع ثمنه حتى تكون عبرة لنفسك ولأمثالك؟! وإذا كانت المعركة السياسية قد احتدمت في بلادنا بين طرفين فان استيلاء أحد الأطراف على السلطة لا يعني أن تكون مهمته التنكيل بالطرف الآخر، فالأصل إنه وصل السلطة لتحقيق برنامج أو تنفيذ رؤية. فاذا كانت عقلية المسيطرين على السلطة هي عقلية الانتقام فهذا هو أكبر دليل على الفشل، في حين أن الوطن هو الذي سيدفع الثمن. والاعلان عن هذا الحكم الثقيل (8 سنوات سجن) مقصود لاثارة الفزع والرعب. بل من الطريف أن أحاسب على أخطاء من المفترض أنني ارتكبتها أثناء إدارة جريدة (الشعب) وهي مختطفة من الحكومة حاليا ومغلقة بدون أي وجه من القانون.
ومن الطرائف أن الدستور الحالي يحصن حرية الرأي من أي عقوبة سالبة للحرية بينما أحصل على 8 سنوات سجن في قضية واحدة هي في النهاية قضية نشر ورأي. والنيابة تحركت في القضية كخصم أصيل وليس كحكم نزيه، فهي ساعدت أجهزة الأمن التي دفعت بالمُبلغ كي يتقدم ببلاغ ضدي..ساعدتها عن طريق استدعاء ضابط من الأمن الوطني ليؤكد انني كاتب الخبر الذي يتهم أنصار السيسي بالتلاعب بالقرآن. وهذا لابطال حكم المحكمة الدستورية الذي يلغي مسئولية رئيس التحرير عن أي منشور طالما أنه غير ممهق بتوقيعه. فجاء مندوب الأمن الوطني ليقول أن تحرياته السرية تؤكد أن مجدي حسين هو مؤلف هذا الخبر وقد كتبه وهو يعلم انه كاذب. أي أن التحريات السرية وصلت إلى تلافيف عقل مجدي حسين ، والهدف هو إبطال حكم المحكمة الدستورية. وبهذا أصبح للنيابة الحق في نسبة أي موضوع بالجريدة لرئيس التحرير.
وقد رفضت محكمة النقض دوما حكاية التحريات السرية حتى في قضايا العنف والارهاب والقتل، كدليل معتبر. فكيف يستخدم في قضايا النشر؟!
إن اتهامي بالعبث بالقرآن الكريم فرية سخيفة لمن يعرف شخصي وأنا أطلب من هيئة الدفاع أن تقدم تقريراً موثقاً عن تاريخي وتاريخ أسرتي وأنا لم اتهم طوال حياتي إلا كل ماهو مشرف وما ثبت صحته.. كمعارضتي للجناح الاسرائيلي في معرض الكتاب، وتظاهري ضد أمريكا لغزو العراق، وحملتي على وزير الداخلية السابق حسن الألفي، ويوسف والي ومبيداته المسرطنة.
والعجيب أنه على مدار قرن من الزمان لم يتهم اسلامي بازدراء الأديان، أي منذ نشأة الحركة الاسلامية في 1928. فهل أنا الاسلامي الوحيد في مصر الذي يزدري الدين الاسلامي وكيف يستقيم هذا؟ نحن اذن أمام فرية دنيئة لا مثيل لها.
بل ان النيابة تحشد من مواد الاتهام ما لا علاقة له بالموضوع والموضوع في النهاية أبسط من البساطة، فنحن لم نكتب شيئاً ولكننا نقلنا من صحيفة المصريون وصحف أخرى هذا الموضوع الذي يزدري القرآن على سبيل الاحتجاج وليس على سبيل التأييد أو الترويج، فكيف نتحول إلى كاتبين للموضوع؟! وهذا الموضوع الذي هو عبارة عن تأليف ما يسمى (سورة السيسي) ما يزال منشورا في 5 مواقع بتاريخ سابق عن نشر الشعب حتى هذه اللحظة وقد قدمنا للمحكمة ما يثبت ذلك من مطبوعات وسي دي بهذه الصفحات فكيف نكون نحن من كتبه ونشره في تاريخ لاحق؟!
ان تحويل الاتهام الينا في هذا الموضوع تسميه محكمة النقض (اضطراب وقائع الدعوى في ذهن القاضي)! فنحن الذين نستنكر فكيف نتهم بكتابة الموضوع؟!
أما فيما يتعلق بالموضوع الآخر الذي كتبته فعلاً ووضعت توقيعي عليه (الانقلاب يتجه لحظر القرآن والسنة) فهو رأي صحيح ومباشر والرافض للاتجاه لحظر الأحزاب الدينية في ذلك الوقت. وحظر الأحزاب الدينية يعني حظر الأحزاب التي تؤمن بالمرجعية الاسلامية، والمرجعية الاسلامية هي القرآن والسنة، فهذا توصيف دقيق للحالة. ومن الطريف أن النظام الحالي أخذ بهذا التحذير ولم يحظر الأحزاب الدينية أي الأحزاب الاسلامية. فكيف أعاقب على هذا الرأي، بدلا من تقديم الشكر لي! وإن كنت لست في حاجة لأي شكر.
وقد أخرج من موضوع المحاكمة وهو ليس خروجا في الواقع، فأعود فأقول، أن ما يحدث من تنكيل بي مؤسف للغاية من زاوية مدلوله وليس بسبب ما يحيق بي شخصيا من مشقة، فقد تكون أفضل خاتمة لحياتي الشخصية أن أبقى في السجن مظلوماً لمحو آثامي وذنوبي قدر الامكان. ولكن التمثيل بي لمجرد آراء وأفكار أمر ينذر بالخطر للجميع.
كان من المفترض أن أحصل على تكريم ما باعتباري أول من طالب بعزل مبارك عام 2002. ولكنني لا أريد تكريما أريد أن أترك في حالي في سنوات عمري الأخيرة وان كنت لا أعد بالتوقف عن الكتابة، فسأظل أصدع بالحق كما أراه وأكتبه حتى اللحظة الأخيرة من عمري.
وأقول لأجهزة الأمن وعلى رأسها المخابرات الحربية والأمن الوطني ابتعدوا عن الألعاب الصغيرة. فاذا كنتم تتجهون لقانون العدالة الانتقالية لتصفية المعتقلات فما معنى الاستمرار في افتعال هذه القضايا الكاذبة. وتأكدوا أن تصفية الحسابات إذا استمرت ستكون معادلة دائمة تجعل البلاد ينحر بعضها بعضا كل عدة سنوات وسنظل في ذيل الأمم.
ملحوظة: أتوجه بجزيل الشكر للأستاذ كامل مندور المحامي الذي تطوع للدفاع عني بمرافعة وطنية بليغة أرجو أن يتقبلها الله في ميزان حسناته وأن يجعله زخرا للوطن.  
***

شاهد.. حينما ارتدى السيسي الحجاب!

شاهد.. حينما ارتدى السيسي الحجاب!الثورة هى الحل

Share
صورة ساخرة لقائد الانقلاب المصري و"فتح الله كولن"
01/08/2016 10:49 ص

تفاصيل أوامر عباس كامل الجديدة للصحف والفضائيات للفترة المقبلة

تفاصيل أوامر عباس كامل الجديدة للصحف والفضائيات للفترة المقبلةالثورة هى الحل

ممنوع كشف أزمات "السيسى" ولابد من الثناء عليه والحكومة ومحافظ البنك المركزى

 منذ 16 ساعة
 عدد القراءات: 8393
تفاصيل أوامر عباس كامل الجديدة للصحف والفضائيات للفترة المقبلة

كلما اشتدت الأزمات بسبب قرارات السيسى، كلما زاد قمع رجاله وضباطه، وأيضًا أوامر اللواء عباس كامل مدير مكتبه، لجميع وسائل الإعلام الموالية لهم، من أجل التوقف عن كشف تلك الحقائق للجمهور بل إنه يطلب فى إظهار ما أسماه انجازات "السيسى" والقوات المسلحة فقط دون التطرق لأى أمور آخرى لأن هذا قضية أمن قومى.
فنظام العسكر ينظر للإعلام باعتباره أحد المعوقات التي تواجهه في سبيل ترسيخ حكمه، خاصة وأن تجربة التحريض الذي مارسته القنوات والصحف المملوكة لرجال اﻷعمال ضد الرئيس محمد مرسى لا تزال قابعة في اﻷذهان.
وبخلاف الخطة التى وضعها السيسى للسيطرة وتحجيم سوق اﻹعلام فى البلاد، حتى قبل الوصول لسدة الحكم قبل ما يزيد عن عامين، خاصة بعد ضخ أموال ضخمة فى هذا القطاع بعضها داخلى وآخر خارجى ﻹسقاط حكم مرسى، توجه اﻷجهزة السيادية واﻷمنية الصحف والقنوات تجاه معالجة القضايا المختلفة واختيار ضيوف بعينهم.
مصادر داخل مؤسسة رئاسة الانقلاب، تكشف عن وجود توجيهات لمختلف وسائل اﻹعلام أشبه بـ "تعميم" غير رسمى، حول ضرورة وقف الحديث عن أزمة الدولار وتوجيه أسهم الانتقادات للسياسة المالية والبنك المركزى والحكومة.
وتقول المصادر حسب ما نشره موقع "العربي الجديد"، إن تدخلات حدثت من قبل أجهزة سيادية وأمنية لدى رؤساء التحرير وقيادات القنوات الخاصة وبعض مقدمي البرامج والكتاب، لتخفيف حدة الانتقادات التي تؤثر سلبا على الرأي العام، وتضيف ذات المصادر أن التعليمات توجّه إلى ضرورة الحديث بشكل إيجابي تجاه النظام، لناحية جهود السيسي والحكومة ورئيس البنك المركزى لمواجهة ارتفاع سعر صرف الدولار فى السوق السوداء.
وتفيد بأن هناك اتجاها لعمل حلقات نقاشية عبر الفضائيات لتلميع السيسى تحديدا فى التدخل لمحاولة إنهاء اﻷزمة، فضلا عن الحديث عن القروض من المؤسسات الدولة، المقرر اللجوء إليها لتعويض النقص الحاد فى الاحتياطى النقدى، باعتبارها منقذ مصر الوحيد للخروج من اﻷزمة.
وتشدد على أن مسألة القروض بمثابة طوق نجاة للسيسى، والتمهيد للرأى العام بشأن القروض وأنها ستسهم في إنهاء أزمة الدولار تماما وبالتالى إنهاء موجة التضخم، وهو ما يؤثر بشكل جيد فى انخفاض أسعار السلع اﻷساسية، مع محاولات إقناع الدول التى قررت وقف رحلات الطائرات وتحذير سياحها ورعاياها من السفر إلى مصر بالتراجع عن هذه القرارات.
وتكشف عن تواصلات حدثت مع أطراف في مؤسسة الرئاسة، لم تسمّها، مع أجهزة سيادية وحكومية وبعض المستشارين الإعلاميين وعلى رأسهم أستاذ اﻹعلام الدكتور سامى عبد العزيز، أحد المقربين من جمال مبارك نجل الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك.
وتشدد على أن عبد العزيز بات يضطلع بمهام أكثر في ظل النظام الحالي، بينما في فترة مبارك كان من "حاشية" نجل مبارك ولا يضطلع بأدوار أكبر من ذلك.
وتلفت إلى أن أستاذ اﻹعلام والذى كان عميدا لكلية اﻹعلام جامعة القاهرة فترة مبارك وخرج عليه طلاب الكلية باعتصام ﻹقالته، يعمل مستشارا لعدة هيئات ومؤسسات في الدولة، فضلاً عن تقديم استشارات فى قضايا بعيدا عن العمل اﻹعلامى بعضها يتعلق بمؤسسة الرئاسة وأجهزة رقابية فى الدولة.
وتكشف عن ضلوعه فى التخطيط لحملات تشهير وتشويه بعض رموز المعارضة أو المغضوب عليهم من النظام الحالى، وعلى رأسهم رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات السابق المستشار هشام جنينة.
ولم تستبعد دعوة السيسى إلى اجتماع مع رؤساء التحرير واﻹعلاميين والكتاب الصحافيين خلال فترة قريبة، فى إطار اللقاءات المتواصلة التى دشنها قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، لتوضيح بعض الحقائق واﻷزمات.
حديث المصادر داخل رئاسة الانقلاب، تقاطع مع أحد الصحافيين المصريين وهو أيضا معدّ أحد البرامج التلفزيونية، الذى يفيد بوجود توجيهات من أجهزة سيادية وأمنية وتحديدا الدوائر التى تتابع المجال اﻹعلامى، بعدم التوسع فى الحديث عن اﻷزمات والمشكلات خلال الفترة المقبلة، حفاظا على اﻷمن القومى المصرى، لما لتأليب الشعب ضد النظام من مخاطر كبيرة على الاستقرار المجتمعى، بحسب ما يتردد داخل القنوات الفضائية.
ويقول الصحافى والمعد التلفزيونى حسب الموقع، إن التوجيهات من أجهزة فى الدولة لقيادات القنوات والصحف متواصلة ولا تتوقف حيال التنسيق والتعامل مع اﻷزمات وتوجيه العمل، حتى إن الانتقادات يكون لها سقف وترتبط بالحكومة ووزراء بعينهم ولا تطاول بأى حال من اﻷحوال رأس الدولة، السيسى.
ويضيف أن سيطرة الأجهزة اﻷمنية على اﻹعلام لم تتوقف فى أى وقت، خاصة وأنه تم التخلص من رافضى هذه اﻹملاءات وهو مصير كل من يعارض توجهات النظام الحالى.
 
ويلفت إلى أنه لا يعرف، هو أو أى من معدى البرامج أو العاملين، فحوى الاتصالات والتنسيق مع أجهزة سيادية وأمنية، ولكن عند السؤال حول التعامل مع قضية معينة وطرح الوسيلة المثلى للاشتباك معها، يكون الرد: "دى توجيهات من فوق"، فى إشارة إلى وجود ضغوط.
***



قوات المارينز والاحتلال يقومان بعمل مناورات عسكرية مريبه على حدود مصر وسط صمت العسكر

قوات المارينز والاحتلال يقومان بعمل مناورات عسكرية مريبه على حدود مصر وسط صمت العسكرالثورة هى الحل

وخبير عسكرى: الكيان يستعد للتدخل فى العمليات بسيناء

 منذ 15 ساعة
 عدد القراءات: 2923
قوات المارينز والاحتلال يقومان بعمل مناورات عسكرية مريبه على حدود مصر وسط صمت العسكر

وسط صمت من سلطات الانقلاب واعلامه، قامت وحدات من جيش الاحتلال وقوات المارينز الأمريكى بعمل مناورات عسكرية مريبه على الحدود مع مصر، زادت حد الدخول للأراضى المصرية ناحية سيناء فى مناطق غير متفق عليها، حسب التلفزيون الرسمى الإسرائيلى.
وقال التلفزيون الرسمى العبرى فى قناته الثانية، محتفيًا بتدريبات وصفها بالكبيرة لجيش الاحتلال وقوات المارينز على الحدود المصرية والأراضى المحتله، مشيرة إلى أنها امتدت داخل الأراضى المصرية، زاعمه أنها من أجل تنظيم ولاية سيناء، حتى إذا تأزم الأمر أكثر من ذلك تتدخل القوات فى المعركة.
وأوضحت الفضائية فى تقرير لها، أن جيش الاحتلال قام مع الجيش الأمريكى بوحدات العمليات الخاصة المارينز، بتدريب مشترك لمكافحة الإرهاب فى الشرق الأوسط، مشيرة، أن المناورات شملت عمليات هبوط وإنزال جوي خلف خطوط العدو والحرب داخل الأنفاق الأرضية في محاولات لمواجهة عناصر "إرهابية".
اللواء طلعت مسلم، الخبير العسكري والاستراتيجي، أكد أن "المناورة الإسرائيلية بالمشاركة الأمريكية تهدف للاستعداد لمواجهة عمليات حربية على الحدود المصرية، حيث إن الكيان الصهيونى يتأهب لأية تطورات على الحدود، ومحاربة ضد تنظيم ولاية سيناء، موضحًا أن "حدوث مواجهة عسكرية مع الجيش المصرى ليست مستبعدة رغم كونها ضعيفة التقدير حاليًا".
وأضاف مسلم حسب صحيفة "المصريون": لا بد من الجانب المصرى دراسة تفاصيل المناورة والوحدات التى شاركت بها والمهام القتالية التى تم تنفيذها لكشف سر تنفيذها وسببها، ولا نستبعد عمليات على الحدود مع مصر بالتعاون مع الولايات المتحدة، حيث يعتبرون تنظيم ولاية سيناء خطرًا يهدد تل أبيب".
ومن جانه رأى العميد محمود القطرى، الخبير الأمنى والاستراتيجى، أن المناورات فى الآونة الأخيرة على الحدود مع مصر ليست لحرب مع القاهرة، لأن العلاقة بين مصر والكيان "سمن على عسل" ومصر انتخبت الكيان الصهيونى في الأمم المتحدة للحصول على مقعد في المؤسسات الدولية، كما أن إسرائيل هنأت السفير المصرى هناك فى ذكرى ثورة 23 يوليو، ونفذت ضربات جوية فى سيناء ضد الإرهابيين، وهي أقرب إلى الصداقة فى ظل معاهدة كامب ديفيد، فإن "حكومتى مصر وإسرائيل حبايب".
وأضاف القطري : "لا توجد حرب مع الكيان، والمناورة تأتى لمقاومة الجماعات المسلحة فى سيناء، وأمريكا بعد الغضب الأوروبى جراء العمليات الإرهابية فى تلك الدول تسعى لمواجهة تنظيم الدولة، فى حين أن الكيان خائف من قيام تلك بشن ضربات سرية على أراضى سيناء لتخفيف هذا الخوف، فى ظل تنامى القدرة الحربية لتنظيم داعش وتوجيه ضربات إرهابية فى العمق الأوروبى".
وتابع الخبير الاستراتيجي: "الكيان الصهيونى أعلن استعداده لتقديم المساعدة والمناورة السرية لتدخل إسرائيل فلا سيناء، وربما يتم إنزال برلا بها خاصة بعد سكوت مصر على الضربات الجوية الإسرائيلية للإرهابيين هناك، ونتوقع تدخلها بشكل برلا، والدليل هو أن مصر كلا تدخل قوات لسيناء استأذنت الجانب الإسرائيللا وفق اتفاقية السلام، ووافقت تل أبيب والأمر تطور، وستدخل تل أبيب الحرب مع مصر ضد الإرهابيين فى سيناء".
***

ممدوح حمزة يتحدث بالتفاصيل عن مجموعات يهودية اسرائيلية قادمة لشراء الأراضى المصرية

ممدوح حمزة يتحدث بالتفاصيل عن مجموعات يهودية اسرائيلية قادمة لشراء الأراضى المصريةالثورة هى الحل

بسبب قانون بيع الجنسية

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 652
ممدوح حمزة يتحدث بالتفاصيل عن مجموعات يهودية اسرائيلية قادمة لشراء الأراضى المصرية

عندما تم تسريب معلومات إقامة وطن بديل للفلسطينيين بعد اتفاق "السيسى" مع الحكام العرب أو بعضهم والكيان الصهيونى، سارعت الخارجية لنفى تلك الأخبار على غير عادتها، لكن بعد أقل من شهرين فقط، عاودت تلك الأخبار الظهور لكن بتفاصيل اكثر وبأفعال وطرح قوانين من العسكر بالداخل بصورة تدعو للتعجب وللتأكد أيضًا من تلك الأخبار التى نفتها خارجية العسكر.
وهى ذات الأخبار التى كشفها دكتور نائل الشافعى عن خلق وطن بديل للفلسطينيين بسيناء، وتحدث عنها بالتفاصيل المهندس ممدوح حمزة، الذى أشار إلى أنها هناك قانون صادم بالبرلمان وهو منح الجنسية للأجانب لتسهيل بيع الأراضى، والذين سيأتى على رأسهم اليهود والصهاينة لتملك أراضى فى رفح بعد تهجير أهالى تلك المنطقة، حسب قوله.
وكشف ممدوح حمزة، عن معلومات صادمة بشأن المستفيدون من "قانون منح الجنسيه المصرية مقابل الدولار" قائلاً: "اشقائنا من الخليج بغرض التمتع بشراء الاراضي بدون الحاجه الي قانون استثناء مثل الذي اصدره السيسي مؤخرا".
- وتابع "حمزة" قائلاً، اليهود لعوده أملاكهم في مصر والغاء تأثير قانون المصادرة في الستينات وما قبلها، وكذلك الإسرائيليين لشراء أراضي لاحياء مشروعهم من النيل للفرات
- وأضاف، الصهاينه لشراء أراضي من رفح لمشارف العريش التوفير وطن بديل للفلسطينيين بدلا من المطالبه بحق العودة الي فلسطين(جاري اخلاء هذه الارض).
- مشتريين الوحدات السكنيه في العاصمه الجديده  لما تتمتع به من أمن فائق وقد يكونوا من ارباب غسيل الأموال وكبار تجار الممنوعات في العالم
واستطرد "حمزة": "أتوقع ان يطلب الجنسيه ويحول دولارات اي مواطن إنجليزي او ألماني او سويدي سعيا لحياه أفضل مثلا".
وأضاف: "لا أتوقع ولا واضع مشروع القانون يتوقع عائد مالي يذكر ولكن ليس هذا هو هدف من أعطي التعليمات للمشرع لهذا القانون
لانه جزء من خطه اكبر".
واردف "حمزة" بقوله: "كان من الأفضل إصدار قانون حق استرجاع الجنسيه لمن سلبت منهم وذريتهم بشرط التأكد من عدم قيامهم بأعمال سببت ضرر الي الوطن".
وأوضح قائلاً: "مشروع قانون جنسيه نظير وديعه دولاريه جزء من خطه تغير عقيده مؤسسات الدوله رأيناها  صوت وصوره وفي مقالات".
وأختتم "حمزة"قوله: "المقابل المالي للجنسيه هو غطاء ومحلل لهدف اكبر موضوع لمصر ويتم تنفيذ عناصره ولكن في جزر منفصلة كل منها له تبريره الشعبي الوهمي".
جدير بالذكر ان مصر تشهد حاليا حالة من الافلاس، والانهيار الاقتصادي، على يد عبد الفتاح السيسي الذي اضاع ثرواتها في مشاريعه الوهمية كـ"تفريعة قناة السويس" وغيرها وزيادة مرتبات ضباط الجيش والشرطة والقضاة، وانهيار الجنية امام الدولار، فلم يجد غير رفع الدعم عن الفقراء وحاليا تتجه حكومته لبيع الجنسية مقابل ودائع بنكية!.
***

إلى احباب فى ربوع الارض

كل عام وانتم بخير بعيد الفضر المبارك مع تحيات الاعلامى جمعه الشوال